: 0
: 1
تويت
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
إلى معاقي و معاقات حائل فقط أوجه هذه الرسالة ..
قد يعلم كثيرون منكم عن تأسيس جمعية لرعاية المعاقين في حائل قبل أيام قليلة مضت
وحرصاَ مني على سد الفجوة بين المعاقين و المسؤولين أي كانت مناصبهم .
فقد قمت بالسعي للحديث عن هموم الإعاقة و طموح المعاقين في المنطقة شباباَ وبناتاَ
أمام هذه الجمعية رغم حداثتها و عدم وجود وسائل للتواصل معها حيث قمت بالتعليق
عبر وسائل إعلامية عن هذه الجمعية .عل أن يصل صدى الصوت لنا قريباَ لينتشل المعاق الحائلي من وضعه الحالي .و لم أكتفي بذلك حيث حاولت الوصول بجدية للاتصال بهواتف مسؤولي الجمعية .. حتى وفقت مساء أمس في إيجاد عنوان عضو جمعية المعاقين وهو أحد مؤسسيها و أحد الناشطين في مجال الإعاقة في حائل ..و قمت بتوجيه رسالة عامة بمقترحات فضفاضة ستؤول بأذن الله لأن يتم فسح المجال لأحداث لقاء مفتوح بين معاقي حائل و بين مسؤولي الجمعية التي تختص في دعم و رعاية حقوقهم ...حيث تواصلت مع سعادة الأستاذ فهد بن ناصر القباع
+++++++++++++
عضو جمعية رعاية المعاقين بحائل
وهذه نبذة مختصرة عن إعماله التي تتمحور حول الإعاقة
معلم تربية خاصة في إدارة تعليم حائل
المشرف على وحدة العلاج متعدد الحواس في حائل
عضو لجنة الحوار الوطني في حائل "مركز الملك عبد العزيز للحوار"
عضو منظمة isna الدولية للعلاج الحسي لذوي الاحتياجات الخاصة
مدير منتخب المملكة لكرة القدم الفائز بكأس العالم 2006 لذوي الاحتياجات الخاصة
++++++++++++
حيث وجهت لبريده الالكتروني رسالة موجهة لسعادة رئيس مجلس إدارة الجمعية الأستاذ خالد بن علي السيف تحدثت فيها عن رؤيتي التي قد يشاركني فيها كثيرون من المعاقين و كي لا أظلم و أضيق أفق الطموحات دعوت
الجمعية لأن تؤسس للقاء مفتوح مع المعاقين لتبادل الآراء حول الجمعية وسبل المشاركة في إعمالها ثم تلوت عدداَ
من المقترحات لا تتجاوز الـ8 مقترحات حيث افتتحت المقترحات بطلب تأسيس موقع و منتديات الكترونية تخص الجمعية
ليكون الموقع الالكتروني مقراَ نموذجياَ يفتح بوابة التواصل بين الجمعية ومن سيقع تحت طائلة خدمتها قريباَ
كما أشرت لأن يكون من أهم أهداف الجمعية الجانب التوعوي بحقوق المعاق وذلك من خلال تأسيس ندوات ومحاضرات
موجهة للمعاق أولا لتفعيل تطويره لذاته وكسب الثقة و أن يتم توضيح سبل التعامل مع المعاق من قبل ذويه و توجيه بوصلة التوعية وبث روح الخدمة والعمل التطوعي الشبابي لخدمة المعاق في الأماكن العامة وعلى أن تقوم الجمعية بتكثيف زياراتها الميدانية للجهات و الدوائر الحكومية لتعريف موظفي القطاعات العامة بحقوق المعاقين كمراجعين و سبل انجاز معاملاتهم دون تضييق وتشديد غير ملزمين به نظامياَ ..ومن جهة أخرى نقلت طموحي لأن تكون حائل فعلياَ مدينة
صديقة للمعاقين ببنيانها التحتية و ذلك من خلال تذكير الجمعية بالدور الهام القائم على حثها للجهات المختصة بالتوافق مع كافة القطاعات العامة و منشئاتها بأن تقوم بتعديل وإعادة هيكلة مداخل و مخارج و مرافق الجهات الحكومية لتتوافق مع المعاقين تسهيلا لحركتهم و دعما لاندماجهم تحت شعار "حائل بلا حائل"..فيما دعوت الجمعية لأن تؤسس مجلس شرفي داعما مادياَ لإعمال اللجنة وذلك من خلال دعوة وتقديم بطاقة عضوية برسوم سنوية لرجال الإعمال ومشاهير الرياضة والتلفزيون و رجال الدين و الدعاة..كما أشرت لضرورة اتفاق الجمعية على برامج رئيسية تقدم للمعاق بالتعاون مع أهم المراكز الصحية في المملكة و الأندية الصحية والعلاج الطبيعي في حائل لتكون هذه البرامج العمود الفقري نشاطاَ رئيسيا
تقوم عليه الجمعية و تقدم من خلاله الدعم المطلوب للمعاق "صحيا" و اختتمت الرسالة بمقترح هام جداَ لعلمي التام بأن أي كيان بلا موارد يكون بلا نشاط .. فالجمعيات المشابهة تعتمد على هبات ومعونات أهل الخير بجانب ميزانية سنوية
لا تفي عادةَ بمصاريف واستحقاقات الربع الأول من كل عام.. و أشرت لأهمية طرح فكرة تأسيس مجلس اقتصادي لتشغيل "الاستثمار التجاري" لصالح الجمعية بالتعاون مع رجال الإعمال و الكيانات التجارية وذلك لإيجاد مصدر دخل
للجمعية لسد حاجة الجمعية وتغطية مصاريفها فيما يذهب جزء ونسبة ثابتة للشريك الاستراتيجي للجمعية في المشاريع
المقامة سوى داخل المنطقة أو خارجها ..و بهذا الحد من المقترحات توقفت رسالتي مختتما إياها بتأكيد حرص ولاة الأمر
حفظهم الله على حقوق هذه الفئة رغم العوائق التي تقف بوجه تقدم المعاقين في المملكة العربية السعودية...
أخوكم – عبد الله سهل الشلاقي
إلى معاقي و معاقات حائل فقط أوجه هذه الرسالة ..
قد يعلم كثيرون منكم عن تأسيس جمعية لرعاية المعاقين في حائل قبل أيام قليلة مضت
وحرصاَ مني على سد الفجوة بين المعاقين و المسؤولين أي كانت مناصبهم .
فقد قمت بالسعي للحديث عن هموم الإعاقة و طموح المعاقين في المنطقة شباباَ وبناتاَ
أمام هذه الجمعية رغم حداثتها و عدم وجود وسائل للتواصل معها حيث قمت بالتعليق
عبر وسائل إعلامية عن هذه الجمعية .عل أن يصل صدى الصوت لنا قريباَ لينتشل المعاق الحائلي من وضعه الحالي .و لم أكتفي بذلك حيث حاولت الوصول بجدية للاتصال بهواتف مسؤولي الجمعية .. حتى وفقت مساء أمس في إيجاد عنوان عضو جمعية المعاقين وهو أحد مؤسسيها و أحد الناشطين في مجال الإعاقة في حائل ..و قمت بتوجيه رسالة عامة بمقترحات فضفاضة ستؤول بأذن الله لأن يتم فسح المجال لأحداث لقاء مفتوح بين معاقي حائل و بين مسؤولي الجمعية التي تختص في دعم و رعاية حقوقهم ...حيث تواصلت مع سعادة الأستاذ فهد بن ناصر القباع
+++++++++++++
عضو جمعية رعاية المعاقين بحائل
وهذه نبذة مختصرة عن إعماله التي تتمحور حول الإعاقة
معلم تربية خاصة في إدارة تعليم حائل
المشرف على وحدة العلاج متعدد الحواس في حائل
عضو لجنة الحوار الوطني في حائل "مركز الملك عبد العزيز للحوار"
عضو منظمة isna الدولية للعلاج الحسي لذوي الاحتياجات الخاصة
مدير منتخب المملكة لكرة القدم الفائز بكأس العالم 2006 لذوي الاحتياجات الخاصة
++++++++++++
حيث وجهت لبريده الالكتروني رسالة موجهة لسعادة رئيس مجلس إدارة الجمعية الأستاذ خالد بن علي السيف تحدثت فيها عن رؤيتي التي قد يشاركني فيها كثيرون من المعاقين و كي لا أظلم و أضيق أفق الطموحات دعوت
الجمعية لأن تؤسس للقاء مفتوح مع المعاقين لتبادل الآراء حول الجمعية وسبل المشاركة في إعمالها ثم تلوت عدداَ
من المقترحات لا تتجاوز الـ8 مقترحات حيث افتتحت المقترحات بطلب تأسيس موقع و منتديات الكترونية تخص الجمعية
ليكون الموقع الالكتروني مقراَ نموذجياَ يفتح بوابة التواصل بين الجمعية ومن سيقع تحت طائلة خدمتها قريباَ
كما أشرت لأن يكون من أهم أهداف الجمعية الجانب التوعوي بحقوق المعاق وذلك من خلال تأسيس ندوات ومحاضرات
موجهة للمعاق أولا لتفعيل تطويره لذاته وكسب الثقة و أن يتم توضيح سبل التعامل مع المعاق من قبل ذويه و توجيه بوصلة التوعية وبث روح الخدمة والعمل التطوعي الشبابي لخدمة المعاق في الأماكن العامة وعلى أن تقوم الجمعية بتكثيف زياراتها الميدانية للجهات و الدوائر الحكومية لتعريف موظفي القطاعات العامة بحقوق المعاقين كمراجعين و سبل انجاز معاملاتهم دون تضييق وتشديد غير ملزمين به نظامياَ ..ومن جهة أخرى نقلت طموحي لأن تكون حائل فعلياَ مدينة
صديقة للمعاقين ببنيانها التحتية و ذلك من خلال تذكير الجمعية بالدور الهام القائم على حثها للجهات المختصة بالتوافق مع كافة القطاعات العامة و منشئاتها بأن تقوم بتعديل وإعادة هيكلة مداخل و مخارج و مرافق الجهات الحكومية لتتوافق مع المعاقين تسهيلا لحركتهم و دعما لاندماجهم تحت شعار "حائل بلا حائل"..فيما دعوت الجمعية لأن تؤسس مجلس شرفي داعما مادياَ لإعمال اللجنة وذلك من خلال دعوة وتقديم بطاقة عضوية برسوم سنوية لرجال الإعمال ومشاهير الرياضة والتلفزيون و رجال الدين و الدعاة..كما أشرت لضرورة اتفاق الجمعية على برامج رئيسية تقدم للمعاق بالتعاون مع أهم المراكز الصحية في المملكة و الأندية الصحية والعلاج الطبيعي في حائل لتكون هذه البرامج العمود الفقري نشاطاَ رئيسيا
تقوم عليه الجمعية و تقدم من خلاله الدعم المطلوب للمعاق "صحيا" و اختتمت الرسالة بمقترح هام جداَ لعلمي التام بأن أي كيان بلا موارد يكون بلا نشاط .. فالجمعيات المشابهة تعتمد على هبات ومعونات أهل الخير بجانب ميزانية سنوية
لا تفي عادةَ بمصاريف واستحقاقات الربع الأول من كل عام.. و أشرت لأهمية طرح فكرة تأسيس مجلس اقتصادي لتشغيل "الاستثمار التجاري" لصالح الجمعية بالتعاون مع رجال الإعمال و الكيانات التجارية وذلك لإيجاد مصدر دخل
للجمعية لسد حاجة الجمعية وتغطية مصاريفها فيما يذهب جزء ونسبة ثابتة للشريك الاستراتيجي للجمعية في المشاريع
المقامة سوى داخل المنطقة أو خارجها ..و بهذا الحد من المقترحات توقفت رسالتي مختتما إياها بتأكيد حرص ولاة الأمر
حفظهم الله على حقوق هذه الفئة رغم العوائق التي تقف بوجه تقدم المعاقين في المملكة العربية السعودية...
أخوكم – عبد الله سهل الشلاقي
تعليق