♥♥♥ استغفر ربك في كل حين تنال بإذنهِ تعالى الرزق وكل ماتريد ♥♥♥
الانسان كثير ما يزل في تصرفاته في الحياة
وكثير ماينشغل بامور الدنيا وهو لاهٍ عن
الاخرة ومافيها
لذا فعلينا كمسلمين ان نكون واعين بما نقوم
بهِ من اعمال فاننا غير معصومين من الخطأ
وخير الخطّائين التوابين
فعلينا ان نطلب المغفرة من الله سبحانه
وتعالى على ما قمنا بهِ من اعمال تغضبه
سبحانه وتعالى
ونرجو منه سبحانه المغفرة وان يقبل
توبتنا
فان الاستغفار هو طلب العفو والمغفرة من
رب العزة وان الاستغفار هو يريح القلب
ويزيل الهموم بإذنهِ تعالى
انه غفور رحيم
لنرطب السنتنا بذكر الله والاستغفار له
سبحانه
واجعلوه مرافقا لكم باعمالكم
اخي و اختي...
حتى وان اخطأت لا تيأس فان لك رب يغفر
لك خطأك ويقبل توبتك
اسرع ولاتتردد استغفري لربك قبل فوات
الاوان وتندم على افعالك فانك لا تدري
في أي ساعة او أي دقيقة تموت فهل تموت
وانت مذنب ؟؟؟؟
؟؟؟؟
واستغفارك من قلب صاف النية لوجه الله
تعالى وندمك على تقصيرك تجاه الخالق البارئ
سوف تلقى الاثر الايجابي ويرتاح قلبك
ما اجملها من كلمات
تجمع فيها معاني كثيرة
حب الله سبحانه وتعالى والحث على اتباع سنة
نبينا الكريم محمد صلى الله عليهِ وسلم
بالامر بالمعروف والنهي عن المنكر
استغفر لربك وضاعف حسناتك وارفع
درجاتك
واحرق شيطانك بالاستغفار
استغفر لربك ليتبارك رزقك
استغفر لربك تنال ماتريد بإذنه تعالى
ليكن في كل وقت وخصوصا وقت الزلات والعياذ
بالله
لذا فاجعل في الرخاء والشدة
وان الاستغفار في حق النساء مهم جدا
ً لأن النبي عليه الصلاة والسلام لما جاء
النساء، قال يا معشر النساء.. تصدقن، وأكثرن الاستغفار، فإني رأيتكن أكثر أهل النار، فقالت امرأة منهن جزلة: وما لنا يا رسول الله أكثر أهل النار! قال: تكثرن اللعن، وتكفرن العشير..
رواه مسلم
اقوال في الاستغفار
قال أحد الصالحين ( العبد بين ذنب ونعمة لا يصلحهما إلا الحمدوالاستغفار)
عن لقمان أنه قال لابنه ( يابني إن لله ساعات لا يرد فيها سائلاً فأكثرمن الاستغفار )
كان الحسن البصري يقول أكثروا من الاستغفار في بيوتكم ، وعلى موائدكم وفي طرقكم وفي أسواقكم وفي مجالسكم فإنكم لا تدورن متى تنزل المغفرة)
قال ابن تيمة – رحمه الله - : ( إنه ليقف خاطري في المسألة التي تشكل علي فاستغفر الله ألف مرة حتى ينشرح الصدر وينحل إشكال ما أشكل ، وقد أكون في السوق أو المسجد أو المدرسة لا يمنعني ذلك من الذكر والاستغفار إلى أن أنال مطلوبي )
منقوول
تعليق