: 0
: 7
تويت
عجائب وفوائد السجود / سبحان الله
اذا كنت تعاني من الارهاق او التوتر او الصداع الدائم او العصبيه واذا كنت تخشى من الاصابه بالاورام فعليك بالسجود فهو يخلصك من امراضك العصبيه والنفسيه
فمن المعروف ان الانسان يتعرض لجرعات زائده من الاشعاع ويعيش في معظم الاحوال وسط مجالات كهرومغناطيسيه ،الامر الذي يؤثر على الخلايا ويزيد من طاقته ولذلك فإن السجود يخلصه من الشحنات الزائده التي تسبب العديد من الامراض.
التخاطب بين الخلايا:
هو نوع من التفاعل بين الخلايا وهي تساعد الانسان على الاحساس بالمحيط الخارجي والتفاعل
معه واي زياده في الشحنات الكهرومغناطيسيه التي يكتسبها الجسم تسبب تشويشا في لغه الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الانسان بما يعرف بامراض العصر مثل:
الشعور بالصداع والتقلصات العضليه والتهابات العنق والتعب والارهاق الى جانب النسيان والشرود الذهني ويتفاقم الامر اذا زادت كميه هذه الموجات دون تفريغها فتسبب اوراما سرطانيه
ويمكنها تشويه الاجنه لذلك وجب التخلص من هذه الشحنات وتفريغها خارج الجسم بعيدا عن استخدام الادويه والمسكنات واثارها الجانبيه،
لابد من وصله ارضيه لتفريغ الشحنات الزائده والمتوالده بها وذلك عن طريق السجود للواحد الاحد كما امرنا حيث تبدا عمليه التفريغ بوصل الجبهه بالارض ففي السجود تنتقل الشحنات الموجبه من جسم الانسان الى الارض السالبه الشحنه وبالتالي تتم عمليه التفريغ خاصه عند السجود على الاعضاء السبعه(الجبهه والانف والكفان والركبتان والقدمان)وبالتالي هناك سهوله في عمليه التفريغ
تبين من خلال الدراسات انه لكي تتم عمليه التفريغ للشحنات لابد من الاتجاه نحو مكه في السجود وهو مانفعله في صلاتنا القبله لان مكه هي مركز اليابسه في العالم واوضحت الدراسات
ان الاتجاه الى مكه في السجود هو افضل الاوضاع لتفريغ الشحنات بفعل الاتجاه الى مركز الارض ، الامر الذي يخلص الانسان من همومه ليشعر بعدها بالراحه النفسيه.
سبحان الله حتى نعلم ان الله لم يفرض اي شئ عبثا.
فمن المعروف ان الانسان يتعرض لجرعات زائده من الاشعاع ويعيش في معظم الاحوال وسط مجالات كهرومغناطيسيه ،الامر الذي يؤثر على الخلايا ويزيد من طاقته ولذلك فإن السجود يخلصه من الشحنات الزائده التي تسبب العديد من الامراض.
التخاطب بين الخلايا:
هو نوع من التفاعل بين الخلايا وهي تساعد الانسان على الاحساس بالمحيط الخارجي والتفاعل
معه واي زياده في الشحنات الكهرومغناطيسيه التي يكتسبها الجسم تسبب تشويشا في لغه الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الانسان بما يعرف بامراض العصر مثل:
الشعور بالصداع والتقلصات العضليه والتهابات العنق والتعب والارهاق الى جانب النسيان والشرود الذهني ويتفاقم الامر اذا زادت كميه هذه الموجات دون تفريغها فتسبب اوراما سرطانيه
ويمكنها تشويه الاجنه لذلك وجب التخلص من هذه الشحنات وتفريغها خارج الجسم بعيدا عن استخدام الادويه والمسكنات واثارها الجانبيه،
لابد من وصله ارضيه لتفريغ الشحنات الزائده والمتوالده بها وذلك عن طريق السجود للواحد الاحد كما امرنا حيث تبدا عمليه التفريغ بوصل الجبهه بالارض ففي السجود تنتقل الشحنات الموجبه من جسم الانسان الى الارض السالبه الشحنه وبالتالي تتم عمليه التفريغ خاصه عند السجود على الاعضاء السبعه(الجبهه والانف والكفان والركبتان والقدمان)وبالتالي هناك سهوله في عمليه التفريغ
تبين من خلال الدراسات انه لكي تتم عمليه التفريغ للشحنات لابد من الاتجاه نحو مكه في السجود وهو مانفعله في صلاتنا القبله لان مكه هي مركز اليابسه في العالم واوضحت الدراسات
ان الاتجاه الى مكه في السجود هو افضل الاوضاع لتفريغ الشحنات بفعل الاتجاه الى مركز الارض ، الامر الذي يخلص الانسان من همومه ليشعر بعدها بالراحه النفسيه.
سبحان الله حتى نعلم ان الله لم يفرض اي شئ عبثا.
دمتم في حفظ الرحمن
تعليق