: 0
: 14
تويت
إرحم ثلاثة .
الأول : غني افتقر:فالغني كان ينعم بكل مالذ وطاب ويستطيع ان يحصل على كل مايريد عندما كان في فتره غناه لم يكن يتعود على حياة الفقر بعد العز والرفعه , فلابد لنا من الرحمة عليه وعدم اسائته مهما كان من تجريح بحاله السابقة ,ومن باب اللأدب ان لانتحدث معه على انه اصبح من الفقراء بل يجب علينا مواساته بأنه مازال على ماهو عليه حتى لانؤذيه خصوصا اذا كان من اهل الكرم والمعروف
ويماثل ذلك اليتيم الذي توفي ابوه فبعد ان كان يفتخر بوجود والده افتقده واصبح يلامس احساسه نظرات الناس اليه فمن باب اولى ان لا نشعره بنقصه وننظر اليه بعين الرحمه بل يجب علينا ان نتعامل معه وكأن الامر لا شيء فيه البته
الثاني :عزيز قوم ذل:وهو الرجل الذي يمتلك منصب ثم فجئه وبدون مقدمات ضاع منصبه كما هو الحال مع البعض وغيره فهنا يستحق منا الرحمة وحسن المعامله لأن ذلك من المروئه والشيمه عند المسلمين ,
الثالث: عالم بين جهال:وهذا هوا الشخص الذي لا يستطيع ان يتأقلم مع وضعه بين جهالا لايفقهون شيء ومع ذلك تجدهم متكاتفين ضد افكاره وأقواله لانها لاتروق لهم بل هم على ماهم علية من الجهل , فيظطر الى تجميد عقله وأفكاره والعيش منعزل لانه لا توافق مبادئه مع منهم يعيشون بحالة جهل وتخلف , ونوعية جهلهم التي يتمسكون بها من عادات خارجه عن الدين وعصبيات وغيرها مما لايقبلها عقل ,
ودمتم سالمين
الأول : غني افتقر:فالغني كان ينعم بكل مالذ وطاب ويستطيع ان يحصل على كل مايريد عندما كان في فتره غناه لم يكن يتعود على حياة الفقر بعد العز والرفعه , فلابد لنا من الرحمة عليه وعدم اسائته مهما كان من تجريح بحاله السابقة ,ومن باب اللأدب ان لانتحدث معه على انه اصبح من الفقراء بل يجب علينا مواساته بأنه مازال على ماهو عليه حتى لانؤذيه خصوصا اذا كان من اهل الكرم والمعروف
ويماثل ذلك اليتيم الذي توفي ابوه فبعد ان كان يفتخر بوجود والده افتقده واصبح يلامس احساسه نظرات الناس اليه فمن باب اولى ان لا نشعره بنقصه وننظر اليه بعين الرحمه بل يجب علينا ان نتعامل معه وكأن الامر لا شيء فيه البته
الثاني :عزيز قوم ذل:وهو الرجل الذي يمتلك منصب ثم فجئه وبدون مقدمات ضاع منصبه كما هو الحال مع البعض وغيره فهنا يستحق منا الرحمة وحسن المعامله لأن ذلك من المروئه والشيمه عند المسلمين ,
الثالث: عالم بين جهال:وهذا هوا الشخص الذي لا يستطيع ان يتأقلم مع وضعه بين جهالا لايفقهون شيء ومع ذلك تجدهم متكاتفين ضد افكاره وأقواله لانها لاتروق لهم بل هم على ماهم علية من الجهل , فيظطر الى تجميد عقله وأفكاره والعيش منعزل لانه لا توافق مبادئه مع منهم يعيشون بحالة جهل وتخلف , ونوعية جهلهم التي يتمسكون بها من عادات خارجه عن الدين وعصبيات وغيرها مما لايقبلها عقل ,
ودمتم سالمين
تعليق