الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عاجل جدا رئيس مجلس الشورى السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حجم الخط
    #1

    عاجل جدا رئيس مجلس الشورى السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


    ماذا تريــد من رئيس مجلس الشورى ؟

    صحيفة الوئام تربط المسؤولين بقضايا المواطن وهمومه اليومية، وخلق نافذة تواصل دائمة بين أصحاب القرار والمواطنين ، نتواصل معكم عبر نافذة “ماذا تريد من” فشاركونا عبر رسائلكم وتعليقاتكم ليصل صوتكم للمسؤول الأول في كل قطاع.
    ضيف الزاوية هذه المرة: معالي رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ
    فماذا تريدون منه؟!
    .
    http://alweeam.com/archives/102283

    .

    لا اريد سوى تطبيق الاتفاقية الدولية لحقوق الاشخاص ذوي الاعاقة
    .
    .
    لانها تلزم موقعيها على إنشاء المجالس العليا والجمعيات المعنية بحماية حقوقهم وخاصة فيما يتعلق بالعلاج والتأمين الطبي وكافة المشاكل الناتجة عن تأخير تطبيق وإطلاعهم لمواكبة ومتابعة ما تم حيال الأنظمة والقوانين والاتفاقيات الخاصة بهذه الفئة وتنفيذها على الوجه الأكمل , نحن بحاجة لشريك ومساهم مؤثر لمتابعة ما تم حيالها والحث على التطبيق والتنبيه لإشكاليات القصور والتفطن إلى الممارسات الشكلية والبهرجة التي تدعيها الجهات الأهلية والحكومية وتظهر نفسها على أن همها الأول متابعة كل ما يحدث بعين الرقيب ، وتبدو وكأنها مصدومة ومتفاجئة باكتشاف أي حالة وتعتبر أقوالها واهية وبإدعائها التشكي ثم ينتهي الأمر بالتركيز على أمور ثانوية كتغيير المسمى من ذوي الإعاقة إلى ذوي القدرات الخاصة وكأن في هذا الأمر نهاية لمشاكلهم.
    أما إذا ظل الحال على ماهو عليه دون تغيير يتم النظر إلى إمكانية الاستعانة بقانونية البروتوكول الاختياري والذي تم التوقيع عليه والذي يمثل آلية لمراقبة تنفيذ بنود الإتفاقية وملاذا لذوي الإعاقة لرفع الشكاوي على دولهم المقصرة
    .
    مما يبدو ان وزارة الشئون الاجتماعية " الجهه الموقعة ومثلها الدكتور طلعت الوزنه" قامت بصلاحيات وزارة الخارجية مما سبب اشكالية بين الوزارتين لذلك يحاول الاعلام والجهات جميعها التكتم على امرها .
    حسيبنا الله وكفى .

    استودعك الله الذي لا تضيع ودائعه واوصيك بالمحافظة على الصلاة فأن فيها الفلاح و النجاة في الدنيا و الاخرة
Loading...


يعمل...
X