مطالبات لنيل حقوقهم على أرض الواقع
ذوو الاحتياجات الخاصة.. حقوق على ورق !
تحقيق - عزيزة القعيضب
لازال ذوو الاحتياجات الخاصة يعانون من تهميش حقوقهم وعدم نيلهم لمتطلباتهم الضرورية رغم أن حكومة خادم الحرمين الشريفين توليهم اهتماماً خاصاً وتقدم لهم العديد من التسهيلات ولكن تظل المشكلة الأبرز هو غياب التطبيق الفعلي لما يصدر لهم من حقوق.
الجزيرة تفتح هذا الملف لتساهم نقل أصوات هذه الفئة الغالية وتضعها على طاولة المسؤول الذي يدرك يقيناً لأهمية تقديم كافة التسهيلات لذوي الاحتياجات الخاصة طبقا لتوجه الدولة في هذا الصدد الذي يحفظ حق المواطن السعودي لنيل حياة كريمة في مملكة الانسانية التي قدمت ومازالت تقدم لأبنائها كل رعاية واهتمام.
كما وعدتكم أخوتي الكرام ....
هذا أول شيء أقدمه لكم ( اعلامياً ) تجدوه في عدد اليوم الجمعة على الرابط :
http://www.al-jazirah.com/20110520/th2d.htm
أود أن ألفت انتباهكم أن الأخت كاتبة التحقيق تحظى بمتابعة لموضوعاتها من قبل المسؤولين فإن أردتم دعم قضيتكم بالتواصل مع صحيفتها عبر مراسلة رئيس التحرير لنشر ما تودوا اضافته فهو حسن .
معتذرة لكم إن كنت قصرت في حق أحد أو لم ينشر ما كتبه كما يريد ...
لا أعلم إن كان هذا مكانه أو ينقل من قبل المشرفين الفضلاء ـ فضلاً لا أمراً ـ
وفقكم الله لكل خير
ذوو الاحتياجات الخاصة.. حقوق على ورق !
تحقيق - عزيزة القعيضب
لازال ذوو الاحتياجات الخاصة يعانون من تهميش حقوقهم وعدم نيلهم لمتطلباتهم الضرورية رغم أن حكومة خادم الحرمين الشريفين توليهم اهتماماً خاصاً وتقدم لهم العديد من التسهيلات ولكن تظل المشكلة الأبرز هو غياب التطبيق الفعلي لما يصدر لهم من حقوق.
الجزيرة تفتح هذا الملف لتساهم نقل أصوات هذه الفئة الغالية وتضعها على طاولة المسؤول الذي يدرك يقيناً لأهمية تقديم كافة التسهيلات لذوي الاحتياجات الخاصة طبقا لتوجه الدولة في هذا الصدد الذي يحفظ حق المواطن السعودي لنيل حياة كريمة في مملكة الانسانية التي قدمت ومازالت تقدم لأبنائها كل رعاية واهتمام.
كما وعدتكم أخوتي الكرام ....
هذا أول شيء أقدمه لكم ( اعلامياً ) تجدوه في عدد اليوم الجمعة على الرابط :
http://www.al-jazirah.com/20110520/th2d.htm
أود أن ألفت انتباهكم أن الأخت كاتبة التحقيق تحظى بمتابعة لموضوعاتها من قبل المسؤولين فإن أردتم دعم قضيتكم بالتواصل مع صحيفتها عبر مراسلة رئيس التحرير لنشر ما تودوا اضافته فهو حسن .
معتذرة لكم إن كنت قصرت في حق أحد أو لم ينشر ما كتبه كما يريد ...
لا أعلم إن كان هذا مكانه أو ينقل من قبل المشرفين الفضلاء ـ فضلاً لا أمراً ـ
وفقكم الله لكل خير
تعليق