: 0
: 1
تويت
اخوانى واخواتى
الدنيا عناء تعب مشقه نحتاج راحه والراحه تكمل مع ذكر الله وخير مثال [motr1]محمد صلى الله عليه وسلم[/motr1]كان عليه الصلاة والسلام يحب ان يسمع القران من غيره وكان يتأثر اذا سمع القران من سواه وكان يطلب من اصحابه ان يقرؤون عليه وقد انزل عليه القران هو فيستأنس ويخشع ويرتاح ان لك فيه اسوة ان يكون لك دقائق او وقت من اليوم او الليل تفتحفيه المذياع او مسجلا لتستمع للقران الحياة ضجه وتعب كفيله بأزعاجنا فليس لنى سكينه الا فى كتاب الله لقوله تعالى {الذين امنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب}
يأمر صلى الله عليه وسلم ابن مسعود فيقراءعليه من سورة النساء فيبكى عليه السلام حتى تنهمر دموعه على خده ويقول حسبك الان
عند ابن ابى حاتم يمر صلى الله عليه وسلم بعجوز فينصت اليها من وراء بابها وهى تقرا {هل اتاك حديث الغاشيه}تعيدها وتكررها فيقول نعم اتانى نعم اتانى
يذكر ان كان هناك احد العلماء سافر الى يوغسلافيا فبينما هو فى السفينه كانت معه امراء شيوعيه ادركت الصلاة فقام وصلى وقراء سوره الاعلى والغاشيه يقول ففرغت مت الصلاه جائتنى المراءه تسأل عن هذه الايات التى قالت عنها رغم اننى لااعرف اللغه العربيه الاوان هذا الكلام هز وجدانى ومشاعرى فقال هو القران الكريم {الله اكبرماأعظم كتابك يالله}
يقول رجل صليت فى المدينه فقراء الامام قول الله {فبأى حديث بعده يؤمنون }يقول اهتزت مشاعرى وارتجف قلبى ونهمرت بالبكاء واحسست براحه كبيره
احبابى ان لذكر الله وكتابه اثر كبير فى النفوس تتحرك معه جميع مشاعرك وتشعر براحه كبيره فياليت نجعل من وقتنا ساعه او زادة اونقصت نخصصها لكتاب الله من الان بعد ماتقرا هذه الكلمات ارجوك وارجوكى احبابى نقفل الكمبيوتر ونقراء جزء من كتاب الله ومن ثم نعود لمواصلة التصفح فوالله لن يزيدك الا راحه ورفعه ودرجه عند الله
الدنيا عناء تعب مشقه نحتاج راحه والراحه تكمل مع ذكر الله وخير مثال [motr1]محمد صلى الله عليه وسلم[/motr1]كان عليه الصلاة والسلام يحب ان يسمع القران من غيره وكان يتأثر اذا سمع القران من سواه وكان يطلب من اصحابه ان يقرؤون عليه وقد انزل عليه القران هو فيستأنس ويخشع ويرتاح ان لك فيه اسوة ان يكون لك دقائق او وقت من اليوم او الليل تفتحفيه المذياع او مسجلا لتستمع للقران الحياة ضجه وتعب كفيله بأزعاجنا فليس لنى سكينه الا فى كتاب الله لقوله تعالى {الذين امنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب}
يأمر صلى الله عليه وسلم ابن مسعود فيقراءعليه من سورة النساء فيبكى عليه السلام حتى تنهمر دموعه على خده ويقول حسبك الان
عند ابن ابى حاتم يمر صلى الله عليه وسلم بعجوز فينصت اليها من وراء بابها وهى تقرا {هل اتاك حديث الغاشيه}تعيدها وتكررها فيقول نعم اتانى نعم اتانى
يذكر ان كان هناك احد العلماء سافر الى يوغسلافيا فبينما هو فى السفينه كانت معه امراء شيوعيه ادركت الصلاة فقام وصلى وقراء سوره الاعلى والغاشيه يقول ففرغت مت الصلاه جائتنى المراءه تسأل عن هذه الايات التى قالت عنها رغم اننى لااعرف اللغه العربيه الاوان هذا الكلام هز وجدانى ومشاعرى فقال هو القران الكريم {الله اكبرماأعظم كتابك يالله}
يقول رجل صليت فى المدينه فقراء الامام قول الله {فبأى حديث بعده يؤمنون }يقول اهتزت مشاعرى وارتجف قلبى ونهمرت بالبكاء واحسست براحه كبيره
احبابى ان لذكر الله وكتابه اثر كبير فى النفوس تتحرك معه جميع مشاعرك وتشعر براحه كبيره فياليت نجعل من وقتنا ساعه او زادة اونقصت نخصصها لكتاب الله من الان بعد ماتقرا هذه الكلمات ارجوك وارجوكى احبابى نقفل الكمبيوتر ونقراء جزء من كتاب الله ومن ثم نعود لمواصلة التصفح فوالله لن يزيدك الا راحه ورفعه ودرجه عند الله
الملفات المرفقة
تعليق