: 0
: 4
تويت
ما رأيكم في كتابة قصة من الواقع لا أفضل قصة عن الكفاح لذوي الإعاقات وتكون من الواقع وليست من الخيال مع ذكر بطل أو بطلت القصة وكيف كافح أمام الصعاب ولا ادري إن سبقني في هذا الموضوع احد لأنني عضوا جديد 
وأنا أول من سيكتب ( قصة الشاب الذي قهر الإعاقة ودخل مجلس الشورى على كرسي متحرك )
( أعجبتني قصة ذاك البطل العظيم الذي لم يقف أمام اليأس ولم يغمض عينيه ليتجاهل ما حدث له من مأساة لم يقف ذاك البطل أمام الظروف القاسية التي واجهته بل رفع راية الكفاح أمام كل الصعاب انه ذاك البطل الذي لن يرحل عن ذاكرتي مدى الدهر, وقصة هذا الشاب سمعتها من صديقتي أخت هذا المكافح العظيم دمعت عيني عند سماعي لها ولكن بعد ذلك افتخرت بان هذا الشاب سعودي ليرفع راية الكفاح لجميع أبناء الأمة الإسلامية ويمحو بقصته نظرة المجتمع للمقعد الذي قد يكون له دور فعال وعظيم في حياة الأمة الإسلامية كانت القصة طويلة عاد الشاب من خارج المملكة لزيارة أسرته ثم ذهب معهم لرحلة الى جنوب المملكة وفي طريقهم حدث ما قدره الله عليه وعلى أسرته فقد تغيرت بعد هذه النزهة حياته فقد أصبح مقعد اثر حادثا الذي فقد فيه أخيه ورحل بدون عودة وظل هو في غيبوبة مدة 3 أشهر وعندما أفاق إذا يجد نفسه محبوس لكرسي متحرك وظل الشاب يكافح من اجل البقاء وليس فقط البقاء إنما البقاء بعزة وافتخار ليحقق هذا الرجل العظيم آماله التي تعتبر ذخراً للأمة الإسلامية ومثلا رائعا بل أكثر من رائع لقد فقد السير على رجليه ولكنه لم يفقد الأمل بالله وسار لطلب العلم ومواجهة المجتمع رغم الصعوبات في ظل مجتمع ينظر بعين الأسى لمن هو في مثله ولكنه بفضل الله ثم اجتهاده ومثابرته استطاع أن يكمل دراسته ويحقق طموحه وكان من وراء هذا الشاب أم وأب عظيمين وهنا يتضح دور الأسرة في رفع معنويات المقعد وأكمل دراسته حتى أصبح طبيبا انه الدكتور مازن فؤاد خياط تزوج وأنجب على الرغم من ان الأطباء اجمعوا على انه غير قادر على الإنجاب تزوج من امرأة كانت فقط تريد ذلك الرجل العظيم صاحب هذا الكفاح وليس لماله أو نسبه وعلى الرغم أنها تعرفي انه يصعب عليه الإنجاب ولكن قدرة الله فوق كل شيء
قال تعالى (( إن الله على كل شيء قدير))
فعلاً قصة رائعة لم اذكرها بالتفصيل حتى لا أطيل عليكم الحديث اكتب يا من تقرأ هذا المقال اسم مازن خياط في جوجل لتعرف أكثر من ذلك وجزأكم الله خير اللهم اشفي مرضانا ومرضا المسلمين اللهم بارك لنا في رمضان وتقبله منا
وأنا أول من سيكتب ( قصة الشاب الذي قهر الإعاقة ودخل مجلس الشورى على كرسي متحرك )
( أعجبتني قصة ذاك البطل العظيم الذي لم يقف أمام اليأس ولم يغمض عينيه ليتجاهل ما حدث له من مأساة لم يقف ذاك البطل أمام الظروف القاسية التي واجهته بل رفع راية الكفاح أمام كل الصعاب انه ذاك البطل الذي لن يرحل عن ذاكرتي مدى الدهر, وقصة هذا الشاب سمعتها من صديقتي أخت هذا المكافح العظيم دمعت عيني عند سماعي لها ولكن بعد ذلك افتخرت بان هذا الشاب سعودي ليرفع راية الكفاح لجميع أبناء الأمة الإسلامية ويمحو بقصته نظرة المجتمع للمقعد الذي قد يكون له دور فعال وعظيم في حياة الأمة الإسلامية كانت القصة طويلة عاد الشاب من خارج المملكة لزيارة أسرته ثم ذهب معهم لرحلة الى جنوب المملكة وفي طريقهم حدث ما قدره الله عليه وعلى أسرته فقد تغيرت بعد هذه النزهة حياته فقد أصبح مقعد اثر حادثا الذي فقد فيه أخيه ورحل بدون عودة وظل هو في غيبوبة مدة 3 أشهر وعندما أفاق إذا يجد نفسه محبوس لكرسي متحرك وظل الشاب يكافح من اجل البقاء وليس فقط البقاء إنما البقاء بعزة وافتخار ليحقق هذا الرجل العظيم آماله التي تعتبر ذخراً للأمة الإسلامية ومثلا رائعا بل أكثر من رائع لقد فقد السير على رجليه ولكنه لم يفقد الأمل بالله وسار لطلب العلم ومواجهة المجتمع رغم الصعوبات في ظل مجتمع ينظر بعين الأسى لمن هو في مثله ولكنه بفضل الله ثم اجتهاده ومثابرته استطاع أن يكمل دراسته ويحقق طموحه وكان من وراء هذا الشاب أم وأب عظيمين وهنا يتضح دور الأسرة في رفع معنويات المقعد وأكمل دراسته حتى أصبح طبيبا انه الدكتور مازن فؤاد خياط تزوج وأنجب على الرغم من ان الأطباء اجمعوا على انه غير قادر على الإنجاب تزوج من امرأة كانت فقط تريد ذلك الرجل العظيم صاحب هذا الكفاح وليس لماله أو نسبه وعلى الرغم أنها تعرفي انه يصعب عليه الإنجاب ولكن قدرة الله فوق كل شيء
قال تعالى (( إن الله على كل شيء قدير))
فعلاً قصة رائعة لم اذكرها بالتفصيل حتى لا أطيل عليكم الحديث اكتب يا من تقرأ هذا المقال اسم مازن خياط في جوجل لتعرف أكثر من ذلك وجزأكم الله خير اللهم اشفي مرضانا ومرضا المسلمين اللهم بارك لنا في رمضان وتقبله منا
تعليق