: 0
: 8
تويت
أسرة سعودية تتطوع لتدريب المعاقين على السباحة
بعد أن حققت إنجازات عالمية مع إبنها
قادت أسرة سعودية طفلها (من ذوي الإعاقة) لتحقيق إنجازات عالمية على مدار 12 عاماً، حيث حصد عدة بطولات في السباحة، متغلباً على إعاقته، كما ألهم هذا التحدي العائلة، التي عملت على تدريب وتعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، خاصةً فئة المعاقين حركياً.
ونشر الإعلامي فيصل العبدالكريم على حسابه في “سناب شات” قصة العائلة، التي أوصلت ابنها عبدالرحمن حسن الحمدان إلى العالمية في أولمبياد الصين 2008 لذوي الاحتياجات الخاصة، حيث حصل الطفل خلالها على المركز الأول.
وقال العبدالكريم إن عائلة المدرب حسن الحمدان بدأت بالتطوع لتدرب الأطفال المعاقين والمصابين بالتوحد، كما أن ابنهم عبدالرحمن أيضاً يدرّب الأطفال على السباحة، بعد أن حصد عدة بطولات في هذه الرياضة، فضلاً عن أنه يتحدث اللغة الإنجليزية والفرنسية.
وأوضح أن زوجة الحمدان وابنته وأولاده، يدرّبون الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة منذ سنوات، مبيناً أن أنواع الإعاقات التي يدربونها (حركي، شلل دماغي، توحد، فرط الحركة، اضطراب السلوك).
بعد أن حققت إنجازات عالمية مع إبنها
قادت أسرة سعودية طفلها (من ذوي الإعاقة) لتحقيق إنجازات عالمية على مدار 12 عاماً، حيث حصد عدة بطولات في السباحة، متغلباً على إعاقته، كما ألهم هذا التحدي العائلة، التي عملت على تدريب وتعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، خاصةً فئة المعاقين حركياً.
ونشر الإعلامي فيصل العبدالكريم على حسابه في “سناب شات” قصة العائلة، التي أوصلت ابنها عبدالرحمن حسن الحمدان إلى العالمية في أولمبياد الصين 2008 لذوي الاحتياجات الخاصة، حيث حصل الطفل خلالها على المركز الأول.
وقال العبدالكريم إن عائلة المدرب حسن الحمدان بدأت بالتطوع لتدرب الأطفال المعاقين والمصابين بالتوحد، كما أن ابنهم عبدالرحمن أيضاً يدرّب الأطفال على السباحة، بعد أن حصد عدة بطولات في هذه الرياضة، فضلاً عن أنه يتحدث اللغة الإنجليزية والفرنسية.
وأوضح أن زوجة الحمدان وابنته وأولاده، يدرّبون الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة منذ سنوات، مبيناً أن أنواع الإعاقات التي يدربونها (حركي، شلل دماغي، توحد، فرط الحركة، اضطراب السلوك).
تعليق