.. الــــمــــدى ..
لست شاعرا لأسطر ديوان ولا كاتبا مخضرما لأنسج رواية إنما أنا مركب تدفعه الأمواج ليبحر الى مراسي منها ما يكون سعيدا ومنها ما هو تعيسا ..
على مدى سنين طوال وأنا أبحر على مراسي حياتية متنوعة وأحيانا قد لا أصل إلى المرسى بأمان بل تتضارب الأمواج وتهيج غضبا وهذه هي سنة الحياة ..
وطالما طال حلمي بأن أرسي على شاطئ لا أعرف بماذا أصفه ولكن سأكون صريحا وسأسميه
" مرسى الحياة الزوجية " وقد أقنعت نفسي بأنه حلما لا أستطيع الوصول إليه بحكم " الإعاقة "
قد كتبت كلمة " الإعاقة " وعيني تفيض دمعا لا أعرف حقيقة لما نزلت تلك الدموع ..
* ابحرت وطال إبحراري إلى أن توقفت سفينتي في مرساكم الذي وجدت منه منبعا يفيض حبا وحنانا
حنان إب أسمه أحمد .. حنان أم هي الدواء لكل داء قلبها أبيض .. حضنها دافي .. أخ صغير أسمه عمر .. تعجز الكلمات عن وصف طيبته وإنسانيته .. أخوات ليس لدي ما أقوله عنهن تحتار الكلمات عند الحديث عنهن وعن طيبتهن ..
جوهرة هي " المدى " الذي جدد لي الأمل وسمح للإبتسامة أن تظهر على وجهي بأريحيه " المدى " الذي كسر حواجز الضعف والإستسلام الذي أشعر به في بعض صفحات من حياتي
" المدى " الذي وهبني حياته الذي سأبحر مجددا من أجلها متحديا الرياح و الأعاصير دون يأس من اجل الوصول إليها وأمتلاكها ..
وبإذن الله سأصل بسلام إليها وسؤحافظ عليها ما حييت ..
لم أكتب هذه الكلمات لأستميل عواطفكم تجاهي ولكن إن هي إلا مشاعر أبت إلا أن تخرج قد أتعبها الكتمان وطول الإنتظار ..
* فهنيئا لي مرساكم الرائع وحبكم الطاهر .. وسأظل أعيش الأمل ولو ع المدى البعيد ..
لست شاعرا لأسطر ديوان ولا كاتبا مخضرما لأنسج رواية إنما أنا مركب تدفعه الأمواج ليبحر الى مراسي منها ما يكون سعيدا ومنها ما هو تعيسا ..
على مدى سنين طوال وأنا أبحر على مراسي حياتية متنوعة وأحيانا قد لا أصل إلى المرسى بأمان بل تتضارب الأمواج وتهيج غضبا وهذه هي سنة الحياة ..
وطالما طال حلمي بأن أرسي على شاطئ لا أعرف بماذا أصفه ولكن سأكون صريحا وسأسميه
" مرسى الحياة الزوجية " وقد أقنعت نفسي بأنه حلما لا أستطيع الوصول إليه بحكم " الإعاقة "
قد كتبت كلمة " الإعاقة " وعيني تفيض دمعا لا أعرف حقيقة لما نزلت تلك الدموع ..
* ابحرت وطال إبحراري إلى أن توقفت سفينتي في مرساكم الذي وجدت منه منبعا يفيض حبا وحنانا
حنان إب أسمه أحمد .. حنان أم هي الدواء لكل داء قلبها أبيض .. حضنها دافي .. أخ صغير أسمه عمر .. تعجز الكلمات عن وصف طيبته وإنسانيته .. أخوات ليس لدي ما أقوله عنهن تحتار الكلمات عند الحديث عنهن وعن طيبتهن ..
جوهرة هي " المدى " الذي جدد لي الأمل وسمح للإبتسامة أن تظهر على وجهي بأريحيه " المدى " الذي كسر حواجز الضعف والإستسلام الذي أشعر به في بعض صفحات من حياتي
" المدى " الذي وهبني حياته الذي سأبحر مجددا من أجلها متحديا الرياح و الأعاصير دون يأس من اجل الوصول إليها وأمتلاكها ..
وبإذن الله سأصل بسلام إليها وسؤحافظ عليها ما حييت ..
لم أكتب هذه الكلمات لأستميل عواطفكم تجاهي ولكن إن هي إلا مشاعر أبت إلا أن تخرج قد أتعبها الكتمان وطول الإنتظار ..
* فهنيئا لي مرساكم الرائع وحبكم الطاهر .. وسأظل أعيش الأمل ولو ع المدى البعيد ..
تعليق