: 0
: 3
تويت
الحمد الله رب العالمين, والصلاة والسلام على إمام المرسلين, نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.. أما بعد:
فإن الله - عز وجل - قد خص أربع كلمات بفضائل عظيمة وميزات جليلة, تدل على عظم شأنهن, ورفعة قدرهن, وعلو مكانتهن, وتميزهن على ما سواهن من الكلام, وهن: سبحان الله, والحمد الله, ولا إله ألا الله, والله أكبر.
فمن فضائل هذه الكلمات:
1-أنهن أحب الكلام إلى الله.
2-أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أنهن أحب إليه مما طلعت عليه الشمس- أي:من الدنيا وما فيها.
3-تملأ ما بين السماء والأرض, ولا يرفع يومئذ لأحد عمل إلا أن يأتي عبد آخر بمثل ما أتيت به.
4-أنها مكفرات للذنوب.
5-أنهن غرس الجنة.
6-أنه ليس أحد أفضل عند الله من مؤمن يعمر في الإسلام يكثر تكبيره وتسبيحه وتهليله وتحميده.
7-أن الله اختار هؤلاء الكلمات واصطفاهن لعباده, ورتب على ذكر الله بهن أجور عظيمة,وثواباً جزيلاً.
8-أنهن جنة لقائلهن من النار, ويأتين يوم القيامة منجيات لقائلهن ومقدمات له.
9-ومن فضائلهن, أنهن ينعطفن حول عرش الرحمن ولهن دوي كدوي النحل, يذكرن بصاحبهن.
10-أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أنهن ثقيلات في الميزان.
11-أن للعبد بقول كل واحدة منهن صدقة.
12-أن النبي صلى الله عليه وسلم جعلهن عن القرآن الكريم في حق من لا يحسنه
فإن الله - عز وجل - قد خص أربع كلمات بفضائل عظيمة وميزات جليلة, تدل على عظم شأنهن, ورفعة قدرهن, وعلو مكانتهن, وتميزهن على ما سواهن من الكلام, وهن: سبحان الله, والحمد الله, ولا إله ألا الله, والله أكبر.
فمن فضائل هذه الكلمات:
1-أنهن أحب الكلام إلى الله.
2-أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أنهن أحب إليه مما طلعت عليه الشمس- أي:من الدنيا وما فيها.
3-تملأ ما بين السماء والأرض, ولا يرفع يومئذ لأحد عمل إلا أن يأتي عبد آخر بمثل ما أتيت به.
4-أنها مكفرات للذنوب.
5-أنهن غرس الجنة.
6-أنه ليس أحد أفضل عند الله من مؤمن يعمر في الإسلام يكثر تكبيره وتسبيحه وتهليله وتحميده.
7-أن الله اختار هؤلاء الكلمات واصطفاهن لعباده, ورتب على ذكر الله بهن أجور عظيمة,وثواباً جزيلاً.
8-أنهن جنة لقائلهن من النار, ويأتين يوم القيامة منجيات لقائلهن ومقدمات له.
9-ومن فضائلهن, أنهن ينعطفن حول عرش الرحمن ولهن دوي كدوي النحل, يذكرن بصاحبهن.
10-أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أنهن ثقيلات في الميزان.
11-أن للعبد بقول كل واحدة منهن صدقة.
12-أن النبي صلى الله عليه وسلم جعلهن عن القرآن الكريم في حق من لا يحسنه
تعليق