: 0
: 7
تويت
علاقة الصوم بالتقوى
بسم الله الرحمن الرحيم
* مــاالعـــــلاقة الــصــوم بالــتــقــوى ......
* قال تعالى :
{ يـا أيـهـا الـذيـن آمــنــوا كُتب عليكم الصيام كما كُتب على الذين من قبلكم لعلكم تـتـقــون }
فـمـا هي عــلاقــة الصيام بالتقوى ؟
وكيف يصبح المسلم تــقــيــاً بالصوم ؟
* بين الله تعالى لعبادة الحكمة من وجوب و فرض الصوم ...
في قولة { لعلكم تتقون } .........
إي لعلكم تنتظمون في سلك المتقين .......
فأن الصيام مدرجة .......إلى تقوى الله عز و جل ........
من حيث أن الصائم .......
يمنع نفسه ...عن هواها ......تعظيماً لأمــر الله عز وجل .
تعرض لـه كل رغبة ....
من أكـل نفيس وشراب لذيذ ونحوها ............
فيمتنع عنه ......تعظيماً لأمــر ........
من هو مطلع عليه و ناظر إليه ..........
فيمضي على ذلك ثلاثين أو تسعة وعشرون يــومــاً على الــتــوالي
فيعتاد على مخالفة النفس............
حــتى إذا ضعفت ...جاء رمضان الثاني فصامه .....فقويت .......
فإذا تعاهدها بين رمضان و رمضان... بالصوم أحياناً.....
ربما أصبحت ملكة راسخة .........
فينتظم في سلك المتقين...ويكون من ورثة جــنــة الــنــعــيــم ..
كما قال تعالى : { تلك الجنة نورث من عبادنا من كان تقياً }.
* فالصوم .....هو إعداد نفس الصائم ............
لتقوى الله و مراقبته ............
إذ لا رقيب على الصائم سوى الذي يعلم السر و الجهر ......
فهذه المراقبة ........تقوّى ............
فيها ....خاصية التذكير .........وذلك بتذكر الله في كل لحظة
من لحظات يوم صومه ...........
ويسري مفعولها ........فيما بعد رمضان ......
فتنأى النفس عن ارتكاب المحرمات ســـــراً .......
و تتعود على الحياء من الله .....في أن يـــراه حيث نهاه .
* و ربما صوت المدفع في رمضان .........
يذكر بنفخ في الصور ....ويذكره بأن الأمر صار على اقتراب..
فيخشى الله ....فيتقي المعاصي ............بالطاعات و القربات
إلى الله عز و جل ........
فالصوم .......يعبد الطريق .....أمام القلب ......
ليتجه بكليته إلى الله .......فتتقوى أواصر ..
الخوف و الرجاء و الرهبة و الرغبة.
* مــاالعـــــلاقة الــصــوم بالــتــقــوى ......
* قال تعالى :
{ يـا أيـهـا الـذيـن آمــنــوا كُتب عليكم الصيام كما كُتب على الذين من قبلكم لعلكم تـتـقــون }
فـمـا هي عــلاقــة الصيام بالتقوى ؟
وكيف يصبح المسلم تــقــيــاً بالصوم ؟
* بين الله تعالى لعبادة الحكمة من وجوب و فرض الصوم ...
في قولة { لعلكم تتقون } .........
إي لعلكم تنتظمون في سلك المتقين .......
فأن الصيام مدرجة .......إلى تقوى الله عز و جل ........
من حيث أن الصائم .......
يمنع نفسه ...عن هواها ......تعظيماً لأمــر الله عز وجل .
تعرض لـه كل رغبة ....
من أكـل نفيس وشراب لذيذ ونحوها ............
فيمتنع عنه ......تعظيماً لأمــر ........
من هو مطلع عليه و ناظر إليه ..........
فيمضي على ذلك ثلاثين أو تسعة وعشرون يــومــاً على الــتــوالي
فيعتاد على مخالفة النفس............
حــتى إذا ضعفت ...جاء رمضان الثاني فصامه .....فقويت .......
فإذا تعاهدها بين رمضان و رمضان... بالصوم أحياناً.....
ربما أصبحت ملكة راسخة .........
فينتظم في سلك المتقين...ويكون من ورثة جــنــة الــنــعــيــم ..
كما قال تعالى : { تلك الجنة نورث من عبادنا من كان تقياً }.
* فالصوم .....هو إعداد نفس الصائم ............
لتقوى الله و مراقبته ............
إذ لا رقيب على الصائم سوى الذي يعلم السر و الجهر ......
فهذه المراقبة ........تقوّى ............
فيها ....خاصية التذكير .........وذلك بتذكر الله في كل لحظة
من لحظات يوم صومه ...........
ويسري مفعولها ........فيما بعد رمضان ......
فتنأى النفس عن ارتكاب المحرمات ســـــراً .......
و تتعود على الحياء من الله .....في أن يـــراه حيث نهاه .
* و ربما صوت المدفع في رمضان .........
يذكر بنفخ في الصور ....ويذكره بأن الأمر صار على اقتراب..
فيخشى الله ....فيتقي المعاصي ............بالطاعات و القربات
إلى الله عز و جل ........
فالصوم .......يعبد الطريق .....أمام القلب ......
ليتجه بكليته إلى الله .......فتتقوى أواصر ..
الخوف و الرجاء و الرهبة و الرغبة.
تعليق