الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

رمضان هل هو للمسلسلات او تنافس في طهي الطعام؟تصميمي وكتاباتي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حجم الخط
    #1

    رمضان هل هو للمسلسلات او تنافس في طهي الطعام؟تصميمي وكتاباتي

    بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
    الْحَمْد لِلَّه رَب الْعَالَمِيْن وَالْصَّلاة وَالْسَّلام عَلَى أَشْرَف الْمُرْسَلِيْن سَيِّدِنَا مُحَمَّد وَعَلَى آَلِه وَصَحْبِه أَجْمَعِيْن
    قَال تَعَالَى (( " يَا أَيُّهَا الَّذِيْن آَمَنُوْا كُتِب عَلَيْكُم الصِّيَام كَمَا كُتِب عَلَى الَّذِيْن مِن قَبْلِكُم لَعَلَّكُم تَتَّقُوْن "))
    الصِّيَام فَرْضَه الْلَّه عَلَى عِبَادِه لِحُكْمِه وَحَكَّمَتْه بِأَن يُحِس الْأِنْسَان بِأَخِيْه الْفَقِيْر الَّذِي لَا يَجِد حَتَّى شَرِبَت مَاء يُسَد بِه رَمَقَه
    امّا تَعْرِيْف الصِّيَام فَهُو الْأَمْتِنَاع عَن الْأَكْل وَالْشُّرْب وَمْتِنَّاع الْجَوَارِح عَن الْلَّغْو وَالْلَّقَط
    فَالصِّيَام عِبَادِه اجْرُهَا عِنْد خَالِقِنَا لَا نَعْلَم مَدَى أَجِرْنَا مِنْهَا وَالْكُل يَتَمَنَّى أَن يَتَقَبَّل مِنْه هَذَا الصِّيَام وَلَكِن هُنَاك أُنَاس هَدَى الْلَّه الْجَمِيع
    صِيَامِهِم مَقْصُوْر عَن الْأَمْتِنَاع فَقَط الْاكُل وَالْشُّرْب امّا جَوَارِحُه فَلَا
    فَتَرَاه قَد سَب هَذَا وَشَتَم ذَاك وَتَرَى بَصَرِه يَجُوْل فِي كُل مَحْرَم
    وَشُرِيحِه مِن مُجْتَمَعُنَا هَدَى الْلَّه الْجَمِيع يُعْتَبَر رَمَضَان هِي لِلْأَكْل وَالْتَّنَوُّع فِي تَحْضِيْر اصْنَاف الْطَّعَام فَقَبِل رَمَضَان بِأَيَّام نَجْد الْأَسْوَاق
    قَد امْتَلَئَت مِن الْنَّاس الَّذِيْن تَرَى مِنْهُم الْعَجَب فَهَاهُم هَمُّوْا بِشِرَاء مَا يَكْفِي 3 شُهُور او يَزِيْد وَزَاد عَلَى مِيْزَانَيْتُه واثَقْلَهَا وَلَكِن وَلِلاسَف لَم يَعْمَل
    تَوَازُن وَتَخْطِيط وَجَدْوَل لِكَيْفِيَّة قَضَاء يَوْمِه الْرَمَضَانِي وَمَاهِي الْاعْمَال الَّتِي لَابُد ان يَسْتَعِد لَهَا
    فَرَمَضَان غَنِيمَه لِلْعَبْد الْحَضِيْض مِن اغْتَنَمَهَا وَاسْتَقَل هَذَا الْشَّهْر بِمَا يُفِيْدُه وَيَنْفَعُه لَأَخِرَتِه قَبْل دُنْيَاه
    رَمَضَان هِي فُرْصَه وَنُقْطَة بِدَايَه لَأَعْمَال وَوَاجِبَات تَرَكْت واهمِلت مِن الْبَعْض او قَصْر فِيْهَا
    فُرْصَه لِمَن لَا يُصَلُّوْن الْفَرَائِض فِي الْمَسَاجِد ان تَكُوْن بِدَايَه لَهُم تُسَاعِدُهُم عَلَى الْمُواضبَه
    فُرْصَه لْهَاجِرِي وَمُقَصَري قِرَاءَة الْقُرْآَن فُرْصَه أَن يُنْفِقُوْا وَيَتَصَدَقُوا
    وَلَو بِالْيَسِيْر لِلْفُقَرَاء وَالْمَسَاكِيْن و رَمَضَان فُرْصَه حَقّيِقِيَّه لَا تُعَوَض تَأْتِي فِي السُّنَّه مَرَّه وَاحِدَه لِتُقَرِّب إِلَى الْلَّه
    وَلَكِن هَدَى الْلَّه الْجَمِيع يَأْتِي عَلَى الْبَعْض وَيَمُر كَمَا يَمُر اي شَهْر فِي السُّنَّه و
    لِلْأَسَف هُنَاك سِلْبِيَّات تُحَدِّث فِي مُجْتَمَعِنَا فِي هَذَا الْشَّهْر الْفَضِيل وَقَبَّلَه وَمِن تِلْك الْسَّلْبِيَّات
    شِرَاء عَن مَّا يَفِيْض حَاجَتَه مِن الْطَّعَام وَكَأَن رَمَضَان مُخَصَّص لِلأَطْعَمِه وَالْتَّنَافُس فِي وَضْع اكْبَر كَمِّيَّه مُتَنَوّعَه عَلَى سَفَرَة الْطَّعَام
    الْتَّسَارُع فِي مُشَاهَدَة الْسَّمُوْم الْقَاتِلُه لِكُل عَمَل صَالِح وَهُو الْمُسَلْسَلَات الْمَاجِنَه لِمَا فِيْهَا مِن مَنَاظِر وَتَصَرُّفَات تَشْمَئِز مِنْهَا الْنَّفْس الْمُؤْمِنَه الْسَّوَيَّه
    الَّتِي لَا تَنْفَع بَل تَضُر وَمُجْتَمَعُنَا الْعَرَبِي هَدَى الْلَّه الْجَمِيع يَتُلْبِسِهُم شَيْطَانُهُم فِي ذَلِك ويَتُلْبِسِهُم بِحَيْث
    تَزِيْد حِدَتِهِم فِي انْتَاج وَبَث تِلْك الْسُّمُوم الَا فِي هَذَا الْشَّهْر الْفَضِيل وَكَأَن رَمَضَان لِلْمَعَاصِي لَا لِرُجُوْع وَالْتَّوْبَه الَى خَالِقُهُم
    وَهَذَا انْدّل يَدُل عَلَى الْوَازِع الْدِّيْنِي وَتَلْبَس الْشَّيْطَان فِيْهِم وَهَوَاهُم مِن يُحَرِّكُهُم ايْضا وَلِلْأَسَف هُنَاك بَعْض الْنِّسَاء تَقْضِي جَل وَقْتِهَا فِي الْمَطْبَخ
    لتطْهُو اشهى اصْنَاف الْطَّعَام لِلْتَبَاهَى بِه امّا اكْلِيْه وُنَسَت ان رَمَضَان لِصِيَام وَالْتَّقَرُّب الَى الْلَّه
    بِعَمَل اطْيَب الْاعْمَال الْصَّالِحَه فَهِي خَاسِرَه اذَاانتَهَجَت وَسَلَكْت ذَلِك الْمَسْلَك لِانَّهُا لَم تَعُد لِنَفْسِهَا اطْيَب اصْنَاف الْعِبَادَات
    لِلْتَبَاهَى فِيْه فِي يَوْم لَا يَنْفَع مَال وَلَا بَنُوْن لَا يَنْفَع الاعَمَلَّه وَمَن الْسُّلُوكِيَّات الَّتِّي اصْبَحْت ضَّاهِرِه فِي الْمُجْتَمَعَات الْعَرَبِيَّه كَكُل
    الْخُرُوْج إِلَى الْمَقَاهِي وَالْمُخَيَّمَات الَّتِي تُوْضَع فَقَط فِي هَذَا الْشَّهْر الْفَضِيل
    وَتِلْك الْمُخَيَّمَات لَا تَخْلُوَا مِن الْمُنْكَرَات وَكُل مُحَرَّم يَكْفِي أَن الْشَّخْص يَذْهَب حَتَّى يُسْتَخْدَم الْشَيِشَه وَيَجُوْل بِبَصَرِه فِي الْقَنَوَات الَّتِي تَفَنَّنَت
    فِي وَضْع كُل مُخِل وَلَا تَخَلَّوْا مِن الْأَخْتِلاط بَيْن الْجِنْسَيْن فِي بَعْض الْدُوَل الْعَرَبِيَّه المُنَفَتِحَه فَتَجِد الْنِّسَاء وَالْرِّجَال عَلَى طَاوِلَه وَاحِدَه فَلَا حَوْل وَلَا قُوَّة الَا بِاللَّه
    وَبَعْد هَذَا وَذَاك نَجْد الْبَعْض يَضَع لِنَفْسِه بَرْنَامَج لِنَفْسِه وَهُوَالسَّهر طُوِّل الْلَّيْل وَالْنَّوْم الَى صَلَاة الْمَغْرِب وَهَذَا الْبَرْنَامَج
    حَتَّى لَا يُقْصَر فِي مُشَاهَدَة التِّلْفَاز وَالْخُرُوْج مَع الْأَصْدِقَاء !!
    وَتَنَاسَى انّه قَد ضَيَّع صَلَاة الْظُّهْر وَالْعَصْر وَجَعَل يَوْمِه نَوْم فِي نَوْم فكْتَسِب الْأِثْم لِتَهَوَانَه فِي تَرْك الصَّلَاة وَالْنَّوْم عَنْهَا مُتَعَمِّدَا
    نَعَم مُتَعَمِّدَا لِان مَن ارَاد ان لَا تَفُوْتُه الْصَّلَوَات لِمَا لَا يُنَظِّم نَوْمِه وَوَقْتُه وَيُسْتَثْمَر هَذَا الْشَّهْر بِالْاقْبَال
    عَلَى الْنَّوَافِل لَا لِلْتَّقْصِير فِي اداءُالْفُرَوّض الْواجِبِه عَلَيْه وَالأَقْبَال عَلَى الْمَعَاصِي دُوْن الْمُبِالاه فِي حُرْمَة هَذَا الْشَّهْر الْفَضِيل
    وَلِلْأَسَف الْشَدِيْد هُنَاك اوْلِيَاء امُوْر لَا يَسْتَثْمِرُون هَذَا الْشَّهْر فِي تَعْوِيْد أَطْفَالُهُم عَلَى صِيَام هَذَا الْشَّهْر الْفَضِيل
    بَل وَان حَاوَل الْطِّفْل الصِّيَام هُم مِن يَقُوْمُوْا بِتَفطِيْرِه بِدَعْوَى بِأَنَّه صَغِيْر الْسِّن وَلَيْس مَّفْرُوْض عَلَيْه مَع ان هَذَا الْشَّهْر
    سَبِيِل لِتَعُوْد الْطِّفْل عَلَى ادَاء الْفَرَائِض عَلَى قَدْر اسْتِطَاعَتِه مِنْهَا الصِّيَام وَقِرَاءَة الْقُرْآَن وَغَيْرِهَا مِن الْعِبَادَات الَّتِي لَم تُفْرَض عَلَيْه لِصِغَر سِنِّه
    وَهُنَاك عَمِل امْقُت فَعْلَه فِي هَذَا الْشَّهْر الْفَضِيل وَهُو الْخُرُوْج لِلْأَسْوَاق وَجَعَل جَل وَقْتَهُم فِيْه وَذَلِك لِشِرَاء مَقَاضِي لِلْعِيْد!!!
    عَلَى حَد زَعْمِهِم لِمَا لَا نَقُوْم بِشِرَاء مَا نُرِيْد قَبْل رَمَضَان حَتَّى نَتَفَرَّغ لِهَذَا الْشَّهْر الْفَضِيل لِمَا نُهْدِر وَقْتِنَا الْثَمِيْن الَّذِي وَهَبَه الْلَّه لَنَا
    لِمَا لَا نَجْعَلُه يَوْمَا وَاحِد فَقَط نَقُوْم بِه بُشَرَاء مَا نُرِيْد ونُحدِّدِه ايْضا وَيَكُوْن قَبْل الثُّلُث الْأَخِير مِن رَمَضَان
    وَيَاسُبْحَان الْلَّه لَا يَحْلُو الْخُرُوْج الَى الْاسْواق عِنْد الْبَعْض الَا فِي ذَلِك الثُّلُث مَع أَن الْثُّلُث الْأَخِيْر الْمَفْرُوْض تَزْدَاد الْعِبَادَه فِيْه
    لِمَا فِيْه مِن الْخَيْر الْكَبِيْر يَكْفِي انَّه مِن ايّامُه لِلَيْلَة الْقَدْر
    وَهُنَاك مَن الْنَّاس مَن يَجْتَهِد فِي بِدَايَة رَمَضَان وَيَجِد وَيُذْهِب الَى الْمَسْجِد كُل فُرُوْضُه
    وَلَكِن بَعْد ايّام قَلِيْلُه يَتَخَاذَل وَيُبَرِّد نَشَاطَه وَمَن الْمُمْكِن ان يَتَهَاوَن فِي بَعْض الْفُرُوْض وَقِيَامِهَا وَهُنَاك أُنَاس اخْلاقَهُم فِي إِنْحِدَار فِي نَهَار رَمَضَان
    وَوُجُوْهُهُم مُتَجَهِّم لَو تَكَلَّمُوْا لِسَبَوْا وَلَّوْا نَظَرُوْا عَبَسُوا وَحُجَّتُهُم بِأَنَّهُم صَائِمُوْن وَبِذَلِك نَفْسِيَّاتِهِم تَعَبِه!!! عَجَبا رَمَضَان هُو تَرْوِيْض لِلْنَّفْس رَمَضَان
    يَعُوُدَا الْلِّسَان الْنُّطْق بِذِكْر الْلَّه رَمَضَان يَجْعَل الْوُجُوْه مُبْتَسِمَه رَاضِيَه وَلَكِن الْبَعْض بِمَا أَن رَمَضَان فَقَط لِحَبْس الْفَم عَن الْمضِق فِي الْطَّعَام وَحِرْمَانُهُم
    مِن نَعِيْم الْأُكُل وَالْشُّرْب فَهُم لَابُد ان يَكُوْنُوْا عَلَى تِلْك الشاكِلَّه عَابِسَيْن وَالْسِنَتَهُم سْلِيطِه لَا تَقْذِف الَى بِشَيْئ البَذِيئ
    لِمَا لَا نَجْعَل رَمَضَان شَهْر مِن الْمُمْكِن ان لَا نَلْتَقِيْه مَرَّه اخْرَى لِمَا نُضَيِع فُرْصَه وَهَبْنَا الْلَّه إِيَّاهَا لِنَزَيد فِي الْتَّقَرُّب وَنَكْسَب الْأَجْر فِيْه لَمَا نَعْكِس
    كُل ذَلِك وَنَجْعَلَه شَهْر لِتَنَافُس فِي مُشَاهَدَة التِّلْفَاز وَمَا فِيْه مِن الْنَّتِن وَلَمُلِئ الْبُطُوْن مَع
    ان هَذَا الْشَّهْر حِكْمَتِه ان نُقَلِّل مِن الْأَطْعِمَه وَصِيَام نَهَارُه حَتَّى يُحَسُسَنا بِحَاجَة الْبَعْض مِنَّا
    لِلْمَأْكَل وَالْمَشْرَب لِمَا لَا نَجْعَل هَذَا الْشَّهْر نُقْطَة بِدَايَه لِلأَقْبَال إِلَى الْلَّه وَالْتَّوْبَه
    اتْمَنَى مِن الْعَلِي الْقَدِيْر أَن يَجْعَلَنَا مِن الصَّوَّامِين الْقَوَّامِيْن الْمُتَقَبَّلِيْن وَأَن يُبَلِّغَنَا صِيَامِه وَقِيَامِه وَجَمِيِع الْمُسْلِمِيْن الْلَّهُم آَمِيْن



    [FLASH=http://m3aq.net/vb/uploaded/7975_01403682583.swf]width=400 height=500[/FLASH]

  • حجم الخط
    #2
    رد: رمضان هل هو للمسلسلات او تنافس في طهي الطعام؟تصميمي وكتا

    الرجاء من الجميع الالتزام بحرمة الشهر الكريم بزيادة العبادة بدل من زيادة في مشاهدة المسلسلات
    P.O BOX : 8258 – Street 23 a - Azizia - Unit No. 1
    Dammam 32424 – 2238 - Saudi Arabia

    تعليق


    • حجم الخط
      #3
      رد: رمضان هل هو للمسلسلات او تنافس في طهي الطعام؟تصميمي وكتا

      [imgr]https://encrypted-tbn2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQwjAbn_6n9L3ifP8c4QTIiEPRxq_rGf WPMR0lsgYdV3Ud8e3zIoQ[/imgr]
      اختي الكريمة نفله
      [imgr]https://encrypted-tbn3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQAYj0YptsiRmmY345YshcsiiHAlGmYh LETx3olBQrP4wb7JAot[/imgr]
      [imgr]http://l.yimg.com/lo/api/res/1.2/jiVKqfPhn2wgirbqRdyzDg--/YXBwaWQ9bWti/http://saaid.net/twage3/161.gif[/imgr]sigpic]{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا، لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا}

      http://www.youtube.com/watch?v=Ktync4j_nmA


      http://www.youtube.com/watch?v=xxNoHmB9Sio

      تعليق


      • حجم الخط
        #4
        رد: رمضان هل هو للمسلسلات او تنافس في طهي الطعام؟تصميمي وكتا


        جزاكِ الله ووالديكِ جنات النعيم إن شــاء الله
        اختي نفله
        اللهم بلغنـا رمضـان وبــارك لنا فيه ..
        وأعنا على صيـامه وقيامه

        تقييمي وتقديـــري لكِ "


        [mark=#000000] " حسبي الله لآ إله إلآ هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم "[/mark]

        تعليق


        • حجم الخط
          #5
          رد: رمضان هل هو للمسلسلات او تنافس في طهي الطعام؟تصميمي وكتا

          بلغنا واياكم اتمامه وقبول صيامنا وقيامنا من الباري وجزاكم الجنان على التواجد

          تعليق

          Loading...


          يعمل...
          X