بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على نبينا محمدوعلى آلة وصحبة اجمعين
سياحة ذووي الأحتياجات الخاصة
هذا الموضوع الهام الذي همشته هيئة السياحة في بلدنا
ووزارة النقل والخطوط السعودية وغيرها من المرافق الخدمية
اليس لهم الحق في الأستجمام في ربوع بلدنا المترامي ا لاطراف
ان المتامل للواقع الذي نعيشه لايبشر بخير ابدا . حيث يعاني ذووي
الاحتياجات الخاصة صعوبات وعدم اهتمام ومبالاة .
بهذه الشريحة الهامة التي يقدرر عددهم فيبلغ عددهم 720 ألف معاق يشكلون 4 في المائة من المواطنين
ممايدفع هذه الفئة إلى القبع في منازلهم او يكونوا جلساء في الطريق
لذلك المنتزه او المرفق الخدمي
يحيث تفتقر لأبسط الخدمات من دورة مياة إلى ارصفة واحجار تعيق الطريق
او اماكن مرتفعة يصعب على المعاق المرور بها وكذلك اتحديد الطرق لذووي العوق البصري . والأمر الهام تدريب طلاب كليات السياحة و.الفندقة على كيفية التعامل مع ذووي الحتياجات الخاصة بكافة شرائحهم . نحن وللسف الشديد نجدذلك في الدول الأخرى
من هتمام ورقي في الخدمات السياحية وخصوصا لذووي الأحتياجات الخاصة . فنحن لاتنقصنا المادة ولله الحمد
لكن ينقصنا التخطيط الجديد بما يخدم تلك الفنئة واحتياجاتها ومتطلباتها
وان يكون التنسيق بين الوزارات والمؤسسات التي تعنى بذووي
الاحتياجات الخاصة حتى نرتقي بخدمة هذة الفئة الغالية
واعتقد انه تم المطالبة لكن لاحياة لمن تنادي
فاالكل يرمي تقصيره على الجهة الاخرى .
والصلاة والسلام على نبينا محمدوعلى آلة وصحبة اجمعين
سياحة ذووي الأحتياجات الخاصة
هذا الموضوع الهام الذي همشته هيئة السياحة في بلدنا
ووزارة النقل والخطوط السعودية وغيرها من المرافق الخدمية
اليس لهم الحق في الأستجمام في ربوع بلدنا المترامي ا لاطراف
ان المتامل للواقع الذي نعيشه لايبشر بخير ابدا . حيث يعاني ذووي
الاحتياجات الخاصة صعوبات وعدم اهتمام ومبالاة .
بهذه الشريحة الهامة التي يقدرر عددهم فيبلغ عددهم 720 ألف معاق يشكلون 4 في المائة من المواطنين
ممايدفع هذه الفئة إلى القبع في منازلهم او يكونوا جلساء في الطريق
لذلك المنتزه او المرفق الخدمي
يحيث تفتقر لأبسط الخدمات من دورة مياة إلى ارصفة واحجار تعيق الطريق
او اماكن مرتفعة يصعب على المعاق المرور بها وكذلك اتحديد الطرق لذووي العوق البصري . والأمر الهام تدريب طلاب كليات السياحة و.الفندقة على كيفية التعامل مع ذووي الحتياجات الخاصة بكافة شرائحهم . نحن وللسف الشديد نجدذلك في الدول الأخرى
من هتمام ورقي في الخدمات السياحية وخصوصا لذووي الأحتياجات الخاصة . فنحن لاتنقصنا المادة ولله الحمد
لكن ينقصنا التخطيط الجديد بما يخدم تلك الفنئة واحتياجاتها ومتطلباتها
وان يكون التنسيق بين الوزارات والمؤسسات التي تعنى بذووي
الاحتياجات الخاصة حتى نرتقي بخدمة هذة الفئة الغالية
واعتقد انه تم المطالبة لكن لاحياة لمن تنادي
فاالكل يرمي تقصيره على الجهة الاخرى .
تعليق