ما هوَ التــــــــــــراث
التراث هو كل ما وصل إلينا من الماضي داخل الحضارة السائدة, فهو قضية موروث, وفي نفس الوقت قضية معطى حاضر على عديد من المستويات.
و هو حاضر فينا أو معنا من الماضي, ماضينا نحن أم ماضي غيرنا, القريب منه أم البعيد ...
التراث هو كل ما ورثناه تاريخياً من الأمة التي نحن امتداد طبيعي لها. وبحد التجريد, التراث هو وعي التاريخ وحضوره الشعوري في الكيان الفردي أو الجمعي.
وهذا يعني أن التراث ليس كل ما وصل إلينا من الماضي, وإنما هو الذي وصل إلينا من الماضي وله خاصية الفعل والتأثير في حياتنا, وعلى أفكارنا ومفاهيمنا وتصوراتنا, والذي لا يمتلك هذه الخاصية لا يصدق عليه وصف التراث, بالمعنى الوظيفي للتراث.
ومن هنا جاءت الجدلية التي وصفت تارة بجدلية التراث والعصر, وتارة أخرى بجدلية التراث والحداثة, أو بجدلية التراث والتجديد. فالتراث هو من جهة ينتمي إلى الماضي من حيث النشأة والتكوين, ومن حيث الإطار الزمني والتاريخي, ومن جهة أخرى هو مؤثر في العصر, وفي حياتنا الفكرية بالذات, ومؤثر فيها بقوة تفوق العديد من المؤثرات التي تنتمي إلى عصرنا. وهذا ما يستوقف الانتباه في النظر إلى التراث.
وما لم تلتفت إليه تلك التعريفات, أن التراث تارة يقصد به ما وصل إلينا, وتارة يقصد به ما نحن نطلبه ونستدعيه, ويصل إلينا بهذا الطلب والاستدعاء. والتراث الذي يصل إلينا عن هذا الطريق فإنه يتأثر ويتعدد ويتغير من مكان لآخر, ومن جيل إلى جيل آخر, ومن مجتمع إلى مجتمع آخر, بحسب طبيعة المكونات والحاجات والمقتضيات الفكرية والدينية والثقافية, التي قد تتعدد من مجتمع لآخر, وتتغير من زمن لآخر. بمعنى أن طبيعة المكونات الفكرية في كل مجتمع هي التي تحدد ما تستدعيه وتطلبه من التراث.
وكلما تغيرت الحاجات الفكرية تغيرت معها طبيعة ما يستدعى ويطلب من التراث.
والذي أراه أن التراث يقال للشيء الذي يمكن أن يورث, أي الذي له قابلية النقل والانتقال من جماعة إلى جماعة أخرى, ومن جيل إلى جيل آخر, ومن الماضي إلى الحاضر. وهذا ما نستفيده من الحقل الدلالي لكلمة التراث.
وبهذا المعنى يكون التراث موضوعه هو الانتقال, والانتقال تارة يكون مادياً كانتقال المال والأملاك من الإنسان الميت إلى ورثته الأحياء, وتارة يكون معنوياً كانتقال الحسب والنسب والشرف, وتارة يكون ثقافياً, وهذا هو الذي يتصل بموضوعنا.
لهذا نقول إن التراث هو ما له خاصية وقابلية الانتقال من الماضي إلى الحاضر, الانتقال الذي تكون له خاصية الفعل والحركة والتأثير. وهذا الانتقال إما أن يكون لاعتبارات مرتبطة بالحاضر وحاجاته ومقتضياته, وإما لاعتبارات مرتبطة بالتراث نفسه من جهة طبيعته وقيمته.
التراث هو كل ما وصل إلينا من الماضي داخل الحضارة السائدة, فهو قضية موروث, وفي نفس الوقت قضية معطى حاضر على عديد من المستويات.
و هو حاضر فينا أو معنا من الماضي, ماضينا نحن أم ماضي غيرنا, القريب منه أم البعيد ...
التراث هو كل ما ورثناه تاريخياً من الأمة التي نحن امتداد طبيعي لها. وبحد التجريد, التراث هو وعي التاريخ وحضوره الشعوري في الكيان الفردي أو الجمعي.
وهذا يعني أن التراث ليس كل ما وصل إلينا من الماضي, وإنما هو الذي وصل إلينا من الماضي وله خاصية الفعل والتأثير في حياتنا, وعلى أفكارنا ومفاهيمنا وتصوراتنا, والذي لا يمتلك هذه الخاصية لا يصدق عليه وصف التراث, بالمعنى الوظيفي للتراث.
ومن هنا جاءت الجدلية التي وصفت تارة بجدلية التراث والعصر, وتارة أخرى بجدلية التراث والحداثة, أو بجدلية التراث والتجديد. فالتراث هو من جهة ينتمي إلى الماضي من حيث النشأة والتكوين, ومن حيث الإطار الزمني والتاريخي, ومن جهة أخرى هو مؤثر في العصر, وفي حياتنا الفكرية بالذات, ومؤثر فيها بقوة تفوق العديد من المؤثرات التي تنتمي إلى عصرنا. وهذا ما يستوقف الانتباه في النظر إلى التراث.
وما لم تلتفت إليه تلك التعريفات, أن التراث تارة يقصد به ما وصل إلينا, وتارة يقصد به ما نحن نطلبه ونستدعيه, ويصل إلينا بهذا الطلب والاستدعاء. والتراث الذي يصل إلينا عن هذا الطريق فإنه يتأثر ويتعدد ويتغير من مكان لآخر, ومن جيل إلى جيل آخر, ومن مجتمع إلى مجتمع آخر, بحسب طبيعة المكونات والحاجات والمقتضيات الفكرية والدينية والثقافية, التي قد تتعدد من مجتمع لآخر, وتتغير من زمن لآخر. بمعنى أن طبيعة المكونات الفكرية في كل مجتمع هي التي تحدد ما تستدعيه وتطلبه من التراث.
وكلما تغيرت الحاجات الفكرية تغيرت معها طبيعة ما يستدعى ويطلب من التراث.
والذي أراه أن التراث يقال للشيء الذي يمكن أن يورث, أي الذي له قابلية النقل والانتقال من جماعة إلى جماعة أخرى, ومن جيل إلى جيل آخر, ومن الماضي إلى الحاضر. وهذا ما نستفيده من الحقل الدلالي لكلمة التراث.
وبهذا المعنى يكون التراث موضوعه هو الانتقال, والانتقال تارة يكون مادياً كانتقال المال والأملاك من الإنسان الميت إلى ورثته الأحياء, وتارة يكون معنوياً كانتقال الحسب والنسب والشرف, وتارة يكون ثقافياً, وهذا هو الذي يتصل بموضوعنا.
لهذا نقول إن التراث هو ما له خاصية وقابلية الانتقال من الماضي إلى الحاضر, الانتقال الذي تكون له خاصية الفعل والحركة والتأثير. وهذا الانتقال إما أن يكون لاعتبارات مرتبطة بالحاضر وحاجاته ومقتضياته, وإما لاعتبارات مرتبطة بالتراث نفسه من جهة طبيعته وقيمته.
من ليس له ماضي
ليس له حاضر
ومن لا يحب الماضي
لن يجد المستقبل
• أّيـّيـس = فقد الأمل
• إبـطـيـني = الشخص الذي يحب الأكل بكثرة وفي أي وقت
• أثول = تطلق على الشخص الذي لا يجيد تدبير عمله
• إزكُومبي = الشخص غير الجدي والمتلاعب
• إشلايتي = الشخص غير الجدي والمتلاعب
• إلهيس الأربد = تقال للفتى الخامل البليد
• إمتبتب = الشخص السمين
• إمدحدح = الشخص السمين القصير
• إمربرب = الطفل الصغير حسن التغذية
• إمشلوَط = تطلق على الأكل الحار ، وتطلق على الرجل عصبي المزاج
• إمهتمل = تطلق على من لا يعتني بملبسه ومظهره
• بلاغة شف = فضول ، محاولة التدخل في شئون الغير ومعرفة ما يدور بينهم
• بو هبه = يقدم على الشيء لفترة بسيطة ثم يمتنع
• بـوتـمـبه = الشخص السمين
• بيض الصعّو = الشيء النادر ، الذي تسمع عنه ولا تراه
• ثقيل طينه = دمه ثقيل لا ترتاح لوجوده
• جمبازي = الشخص غير الجدي والمتلاعب
• الجندل (الشندل) = خشب يستخدم لسقف الغرفة
• الحاله كسيفه = الحاله سيئة
• خـّري مـّري = الدخول والخروج من غير إستئذان أو نظام
• خـذ وخـل = تقال للشخص الذي ليست لديه مصداقية أو لمن يتحدث بأمور غير صحيحه
• خنت حيلي = تطلق على من يكسر الخاطر ، وتستخدمها النساء فقط
• راشدي = الضرب بالكف على الخـد أو الوجه
• ربادي = الكسول الذي لايعمل
• سمردحه = تطلق على المكان الكبير والواسع
• سِـنيار = مرافقة بعض بالمراكب ، وعادة تستخدم بالسفر أو الطريق الطويل بحري كان أو بري
• سوجري = الصروال الذي يصل طوله إلى مافوق الركبة بقليل
• شريَص = أمسك بالشيء بقوة (شرياصه)
• شبَص = أمسك بقوة (شبَاصه)
• الششمه = النظارة
• شكردي = سريع في القيام بالعمل
• شلاويط = ريحة اللحم المشوي
• شـماطيط = الملابس المقطعة
• الصبخة = الأرض التي تبخر عنها ماء البحر وبقي عليها الملح
• طاكته البوهه = مندهش ومنبهر
• طِـحـيـحَـه = متوفر وبكثره ( مثلا السمك بالسوق اليوم طحيحه )
• طريره = حاده – سنينه
• طمطم عليه = أخفى ودفن وستر على عمله أو قوله
• طنبحله = الشخص السمين
• طنطل = تطلق على الشخص الطويل
• عاقد النونه = الشخص الذي يقرب حاجبيه إلى بعض تعبيرا عن الزعـل
• عـيّـار = الشخص المراوغ
• غـزير = بحر عميق
• غطاوي = فوازير
• غـمَـنـدَه = السـر ويقال (بينهم غمنده)
• فاصخ = يقول ويعمل أشياء من غير إستحياء
• الـفـي = ظل الجدار أو السقف أو الشجره ، يقال فلان جالس في الفي
• كشخه = اللبس الجميل أو الفاخر أو الجديد
• كفشه = ملعقه
• كودنه = تطلق على الشخص الغبي
• كيري ميري = اللف والدوران ، يقال فلان ما عنده كيري ميري . يعني فلان جد لا يحب اللف والدوران
• لا توطوط = لا تأتي مطلقا
• لاهـوب = الهواء الجاف والحار ، يقال اليوم الهوا لاهـوب يصلخ الوجه
• لغلاغه = تطلق على مياه البحر عندما تكون أمواجه خفيفة
• لغـوه = كلام كثير ليس منه فائدة
• لـُـوتي = الشخص غير الجدي والمتلاعب
• متعـومِـس = مضطرب ومرتبك
• مِـتـلَـيّـيــش = متعب جدا ومرهق
• مَـجـعَـرَه = شباب ليسوا على خلق يعبثون ويثيرون الفوضى
• مشفوح = ينقض على الشيء كأنه مو شايف خير
• مصـَمك = قابض على الشيء بشدة
• ملقوف = من يتدخل فيما لا يعنيه
• منكر حسنه = ناكر أو ناكرة الجميل
• مـيـوَه = الفاكهه
• نجره = خلاف بين شخصين
• نجـري = الشخص الذي يجادل في كل شيء
• الهدوم = الملابس
• يرطن = التحدث بلغة أجنبية
• يزوغـل = يغش في اللعب
تاااابع.....
تعليق