حسين هزازي ـ جدة
اسقط المرض دعاء والتي لم تتجاوز السابعة عشرة من عمرها وجعلها حبيسة الفراش والمستشفيات، وتعود قصة الشابة التي تسكن في جدة غرب المملكة، عندما شعرت قبل ثلاثة أشهر بالام شديدة حملها والدها إلى اقرب مستشفى وعلى الفور أدخلت إلى قسم الطوارئ ومنه حولت إلى قسم العناية المركزة ويكتشف الأطباء أن طالبة الثانوي تعاني من قصور بدرجة الوعي مع تشنجات صرعية مستمرة بالجانب الأيسر للوجه والرأس والرقبة والطرف العلوي وستبقى في حاجة دائمة إلى تناول أدوية تزيد قيمتها عن3500ريال في الشهر الواحد، ليجد الأب نفسه في مأزق علاج طفلته التي فقدت التعليم وفقدت هناء الحياة.
اسقط المرض دعاء والتي لم تتجاوز السابعة عشرة من عمرها وجعلها حبيسة الفراش والمستشفيات، وتعود قصة الشابة التي تسكن في جدة غرب المملكة، عندما شعرت قبل ثلاثة أشهر بالام شديدة حملها والدها إلى اقرب مستشفى وعلى الفور أدخلت إلى قسم الطوارئ ومنه حولت إلى قسم العناية المركزة ويكتشف الأطباء أن طالبة الثانوي تعاني من قصور بدرجة الوعي مع تشنجات صرعية مستمرة بالجانب الأيسر للوجه والرأس والرقبة والطرف العلوي وستبقى في حاجة دائمة إلى تناول أدوية تزيد قيمتها عن3500ريال في الشهر الواحد، ليجد الأب نفسه في مأزق علاج طفلته التي فقدت التعليم وفقدت هناء الحياة.
تعليق