♥♥♥ من دعاء الحبيب المصطفى ♥♥♥
عن ابي سلمة قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفتتح صلاتهُ إذا قامَ من الليل : فيقول
{{ اللهمَ ربَ جبريل، وميكائيل، وإسرافيل ،
فاطر السماواتِ والأرض ، عالم الغيب والشَهادةِ ،
أنتَ تَحكُمُ بينَ عبادَكَ فيما كانوا فيهِ يختلفون ،
إهدني لما أختُلفَ فيهِ منَ الحق بإذنكَ إنكَ تهدي من تَشاء إلى صراطٍ مستقيم }} أخرجه مسلم
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ايضاً
{{ إنها ستكونُ بعدي أثرةٌ ، وأمورٌ تُنكرونها !
قالوا ، يارسول الله ، كيفَ تأمرُ من أدركَ منا ذلك ؟
قالَ تؤَّدونَ الحق الذي عَليكم ، وتسألون الله الذي لكم }} رواه مسلم
و ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم من أدعية الصلاة قولهُ
{{ اللهمَ ربنا لكَ الحمدُ ، ملئَ السماواتِ وملئَ والأرض وما بينَهُما ،
وملئَ ماشِئتَ من شيئٍ بعد أهلُ الثناءِ والمجد ،
لا مانعَ لما أعطيت ولا معطيَّ لما منعت ولا ينفعُ ذا الجدِّ من الجد }}أخرجهُ مسلم
( ومعنى لا ينفع ذا الجد منك الجد :
أي : لاينفع المال والغنى والجاه صاحَبَهُ إن أردتَ معاقبتهُ بل الذي ينفعهُ عملهُ الصالح ورحمة الله تعالى )
وقولهُ ايضاً صلى الله عليه وسلم
{{ اللهُ أعوذُ برضاكَ من سَخَطكَ ، وبمعافاتكَ من عقوبتكَ ،
وأعوذُ بكَ منكَ ، لا أُحصي ثناءً عَليكَ أنتَ كما أثنيتَ على نفسكَ }} أخرجهُ مسلم
اللهمَ إجعلنا منَ الذينَ أهتَدوا بهديهِ وَساروا على نَهجهِ وارزُقنا شَفاعتهُ يا أرحم الراحمين
عن ابي سلمة قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفتتح صلاتهُ إذا قامَ من الليل : فيقول
{{ اللهمَ ربَ جبريل، وميكائيل، وإسرافيل ،
فاطر السماواتِ والأرض ، عالم الغيب والشَهادةِ ،
أنتَ تَحكُمُ بينَ عبادَكَ فيما كانوا فيهِ يختلفون ،
إهدني لما أختُلفَ فيهِ منَ الحق بإذنكَ إنكَ تهدي من تَشاء إلى صراطٍ مستقيم }} أخرجه مسلم
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ايضاً
{{ إنها ستكونُ بعدي أثرةٌ ، وأمورٌ تُنكرونها !
قالوا ، يارسول الله ، كيفَ تأمرُ من أدركَ منا ذلك ؟
قالَ تؤَّدونَ الحق الذي عَليكم ، وتسألون الله الذي لكم }} رواه مسلم
و ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم من أدعية الصلاة قولهُ
{{ اللهمَ ربنا لكَ الحمدُ ، ملئَ السماواتِ وملئَ والأرض وما بينَهُما ،
وملئَ ماشِئتَ من شيئٍ بعد أهلُ الثناءِ والمجد ،
لا مانعَ لما أعطيت ولا معطيَّ لما منعت ولا ينفعُ ذا الجدِّ من الجد }}أخرجهُ مسلم
( ومعنى لا ينفع ذا الجد منك الجد :
أي : لاينفع المال والغنى والجاه صاحَبَهُ إن أردتَ معاقبتهُ بل الذي ينفعهُ عملهُ الصالح ورحمة الله تعالى )
وقولهُ ايضاً صلى الله عليه وسلم
{{ اللهُ أعوذُ برضاكَ من سَخَطكَ ، وبمعافاتكَ من عقوبتكَ ،
وأعوذُ بكَ منكَ ، لا أُحصي ثناءً عَليكَ أنتَ كما أثنيتَ على نفسكَ }} أخرجهُ مسلم
اللهمَ إجعلنا منَ الذينَ أهتَدوا بهديهِ وَساروا على نَهجهِ وارزُقنا شَفاعتهُ يا أرحم الراحمين
تعليق