الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ظهرك تاعبك ومصدع تعال

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حجم الخط
    #1

    ظهرك تاعبك ومصدع تعال

















































    يَقُوْم طِب تَقْوِيْم الْعَمُود الْفِقَرِيChiropractic Medicine وَهُو نَوْع مِن الْعِلَاج بِدُوْن عَقَاقِيْر وَيَعْتَمِد عَلَى نَظَرِيَّة تَقُوْل إِن الْجِسْم كَائِن قَادِر عَلَى شِفَاء نَفْسُه بِنَفْسِه. لَقَد اسْتَعْمَل أَبُو الْطِّب أَبوقْرَاط أَسَالِيْب أَدْخُل فِيْهَا ضَبْط الْعَمُود الْفِقَرِي مُنْذ مَا يَزِيْد عَلَى الفّي سُنَّة.
    وَقَد بَدَأ طِب الْعَمُود الْفِقَرِي الْحَدِيْث كَمِهَنّة مُنَظَّمَة مُنْذ عَام 1895م، عِنْدَمَا أُعْلِن مُؤَسَّسَه الدُّكْتُوْر بِالْمُر أَوَّل قِصَّة نَجَاح لَه مَع تَقْوِيْم الْعَمُود الْفِقَرِي. وَالْمَعْرُوْف أَن وَالِد بِالْمُر وَالَّذِي كَان بِائِعَا مُتَجَوّلَا، اخْتُرِع تَقْوِيْم الْعَمُود الْفِقَرِي عِنَدَمّا عَالِج حَالِه صُمِّم لَدَى أَحَد الْرِّجَال بظَرَبِه عَلَى ظَهْرِه. وَفِي عَام 1963م بَدَأ مَجْلِس مُمارِسي طِب الْعَمُود الْفِقَرِي لِاخْتِبَار مُوَحِّد عَلَى مُسْتَوَى الْأُمَّة قَبْل الْبَدْأ فِي مُمَارَسَتَه. وَالْيَوْم يَتَلَقَّى الْمُعَالَجُون بِطَب الْعَمُود الْفِقَرِي (الكَارِيوبَراكتك) تَدْرِيْبِا تَعْلِيْمِيَّا بَاهِرَا وَيُرَخَّص لَهُم بِالْعَمَل فِي جَمِيْع الْوِلَايَات الْخَمْسِيْن بِالْوِلَايَات الْمُتَّحِدَة الْأَمْرِيْكِيَّة. وَبَدَلَا مِن عِلَاج الْأَعْرَاض، مَثَل أَلَم أَسْفَل الظَّهْر، يُرَكِّز الْمُعَالَجُون بِالكَارِيوبَراكتك عَلَى عِلَاج الْعَمُود الْفِقَرِي الَّتِي يَعْتَقِد أَنَّهَا غَيَّرَت مَوَاضِعِهَا وَحَرَكَتُهَا الْطَّبِيْعِيَّة نَتِيْجَة لِلأَجِهَاد وَالْإِصَابَات أَو أَسْبَاب أُخْرَى. وَيَقُوْم الْطَّبِيْب بِعَمَلِيَّة ضَبْط وُضِع الْعِظَام أَو اسْتِخْدَام قُوَّة مُنَاسَبَة فِي اتِّجَاه مَحْسُوْب بِدِقَّة عَلَى مَفْصِل مُصَاب بِعَجْز فِي الْحَرَكَة أَو لَا يَتَحَرَّك بِصُوْرَة سَلِيْمَة.






    @ كَيْف يَعْمَل طِب تَقْوِيْم الْعَمُود الْفِقَرِي؟





    - طِبْقَا لِمَا يَقُوْلُه أَطْبِاء الْعِلَاج بِالكَارِيوبَراكتك، فَإِن الْجِهَاز الْعَصَبِي لَدَى الْإِنْسَان يُسَيْطِر عَلَى جَمِيْع الْوَظَائِف الْعُضْوِيَّة فِي الْجِسْم. وَالرَّسَائِل الْعَصَبِيَّة تَسِيْر مِن مَخ الْشَّخْص إِلَى الْحَبْل الْشَوْكِي ثُم إِلَى أَعْصَاب كُل مِنْطَقَة مِن مَنَاطِق الْجِسْم. ثُم تَعُوْد إِلَى الْحَبْل الْشَوْكِي فِي طَرِيْقِهَا إِلَى الْمَخ مِن جَدِيْد. وَتَقُوْم الْنَّظَرِيَّة عَلَى أَن الْأَوْضَاع غَيْر الْطَّبِيْعِيَّة لْعِظَام الْعَمُود الْفِقَرِي قَد تَتَدَخَّل فِي تِلْك الْرَّسَائِل وَغَالِبَا مَا تَكُوْن هِي الْسَبَب الْكَامِن وَرَاء الْعَدِيْد مِن الْمَشَاكِل الصَّحّيّة. وَيَقُوْم أَطْبِاء الْعَمُود الْفِقَرِي بِتَصْحِيح الْأَوْضَاع الْخَاطِئَة لْعِظَام الْعَمُود الْفِقَرِي بِالْمُعَالَجَة الْيَدَوِيَّة لِّلْعَمُوْد الْفَقَرِي. وَسَوَاء كَانَت يَدِي الْطَّبِيْب أَو آَلَة مُصَمَّمَة خِصِّيْصَا لِوَضْع قُوَّة مُعَيَّنَة لِزَمَن مُحَدَّد وَبِدَقّة شَدِيْدَة عَلَى مَفْصِل مَا، فَإِن هَذَا الشَّكْل مِن الْمُعَالَجَة أَو الضَّبْط يُقَال أَنَّه يُسَاعِد عَلَى إِعَادَة الْعِظَام إِلَى وَضْع أَو حَرَكَة أَكْثَر قُرْبَا مِن الْأَوْضَاع وَالْحَرَكَات الْطَّبِيْعِيَّة، مِمَّا يُسَاعِد عَلَى تَخْفِيض الْأَلَم وَالْشِّفَاء بِإِذْن الْلَّه. وَقَد يُنْصَح طَبِيْب الْعَمُود الْفِقَرِي بِبَرْنَامِج إِعَادَة تَّأْهِيْل لْعَمُود الْمُصَاب الْفَقَرِي وَتَثْبِيْتِه وَالْإِقْلال مِن حَرَكَة الْمَفَاصِل، وَذَلِك لِإِعَادَة تَّأْهِيْل نَسِيْج الْعَضَلَات وَإِعَادَة التَّوَازُن لِلنَبَضَات الْعَصَبِيَّة.





    @ مَا الَّذِي يَفْعَلُه طِب تَقْوِيْم الْعَمُود الْفِقَرِي؟





    - يُسْتَخْدَم طِب تَقْوِيْم الْعَمُود الْفِقَرِي بِنَجَاح فِي عِلَاج آَلَام الْظُّهْر وَآَلَآَم الْصَدَاع الْمُزْمِنَة وَالَآَم الْعُنُق وَالْآَلَام الْنَّاجِمَة عَن إِصَابَات بِالْجَهَاز الْحَرَكِي وَالْعَضَلَات أَو الْعِظَام، وَقَد ثَارَت بَعْض الْأَقَاوِيْل عَن أَن بِإِمْكَان أَطْبِاء تَقْوِيْم الْعَمُود الْفِقَرِي عَلَاج مَشَاكِل خَطِيْرَة كَالْأَوْرَام وَأَمْرَاض الْقَلْب وَأَن بِاسْتِطَاعَتِهِم تَقْدِيْم رِعَايَة وِقَائِيَّة شَامِلَة. غَيْر أَنَّه لَا يُوْجَد أَي دَلِيْل عِلْمِي يُبَرْهَن عَلَى صِحَّة تِلْك الِادِّعَاءَات.
    إِن الْمُعَالَجَة بِتَقْوِيْم الْعَمُود الْفِقَرِي لَا تَجْرِي فِي حَالَة وُجُوْد كَسَر بِالْعِظَام أَو عَدْوَى أَو سَّرَطَان أَو الْتِهَاب شَدِيْد بِالْمَفَاصِل أَو أَي حَالَة مَّرْضِيَّة أُخْرَى تَتَعَارَض مَع اسْتِخْدَام هَذَا الْنَّوْع مِن الطِّب، وَبِخَاصَة الْإِصَابَات أَو الْمَشَاكِل الْعُنُقِيَّة.
    وَعَلَى مَر الْسِّنِيْن تَدَاوُل الْنَّاس الْعَدِيد مِن الْأَسَاطِيْر الَّتِي تَتَعَلَّق بِأُسْلُوب حَيَاة مُمارِسي طِب الكَارِيوبَراكتك، غِيَر أَن الْأَطِبَّاء الْيَوْم فِي هَذَا الْمَجَال يَحْصُلُوْن عَلَى تَعْلِيْم رُفَيْع الْمُسْتَوَى وَيَتَعَيَّن عَلَيْهِم إِتْمَام دَرَاسَات جَامِعَيّة وِبَرِامِج إِضَافِيَّة مُدَّتُه أَرْبَع سَنَوَات دَاخِل إِحْدَى كُلِّيَّات طِب الكَارِيوبَراكتك. وَهُم يَخْضَعُون لاشْتِرَاطَات صَارِمَة لَابُد لَهُم مِن اسْتِيْفَائِهَا حَتَّى يَحْصُلُوْا عَلَى تَرَاخِيْص الْعَمَل فِي الْوِلَايَات الْخَمْسِيْن و كُوَلُومْبِيَا، كَمَا أَنَّهُم يَتَّبِعُوْن قَانُوْنَا صَارِمُا لْأَخْلاقِيَات الْمِهْنَة، وْتِعْتِرِف بِهِم الْهَيْئَات الْحُكُومِيَّة.

    من الايميل اتمنى يعجبكم
    [grade="00008B FF6347 008000 00008B"]
    ياليتني املك الافراح واتصرف بها وحدي واعرف كم بقي لي جراح وكم ساعة هنا عندي
    [/grade]
Loading...


يعمل...
X