نحن ,,, والإعلام !

تكرما وليس امرا: من ليس لدية وقت للقراءة فليس هناك حاجة للمجامله برد

.
.

إذا لم يعّي ذوي الإعاقة وذويهم والجمعيات المخلصة المعنية بهم دورهم كحلقة وصل في متابعة كل ما يخصهم ومساعدة الأجهزة الحكومية للعب دور المعقب وإظهار نواحي القصور وكشف الإدارات المتقاعسة والمماطلة والمسوفة .
وكما كان للإعلام دور في نشر أخبار التوقيع على الإتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة والتي انبثقت منها توصيات سمو سيدي ولي العهد الـ29 لمن تتجاوز أعمارهم 15عاما والتي تلزم موقعيها على إنشاء المجالس العليا والجمعيات المعنية بحماية حقوقهم وخاصة فيما يتعلق بالعلاج والتأمين الطبي وكافة المشاكل الناتجة عن تأخير تطبيق وإطلاعهم لمواكبة ومتابعة ما تم حيال الأنظمة والقوانين والاتفاقيات الخاصة بهذه الفئة وتنفيذها على الوجه الأكمل , فليس بمستغرب عليه ان يكون شريكا ومساهماً ومؤثراً في متابعة ما تم والحث على التطبيق والتنبيه لإشكاليات القصور والتفطن إلى الممارسات الشكلية والبهرجة التي تدعيها الجهات الأهلية والحكومية وتظهر نفسها على أن همها الأول متابعة كل ما يحدث بعين الرقيب ، وتبدو وكأنها مصدومة ومتفاجئة باكتشاف أي حالة وتعتبر أقوالها واهية وبإدعائها التشكي ثم ينتهي الأمر بالتركيز على أمور ثانوية كتغيير المسمى من ذوي الإعاقة إلى ذوي القدرات الخاصة وكأن في هذا الأمر نهاية لمشاكلهم.
أما إذا ظل الحال على ماهو عليه دون تغيير يتم النظر إلى إمكانية الاستعانة بقانونية البروتوكول الاختياري والذي تم التوقيع عليه والذي يمثل آلية لمراقبة تنفيذ بنود الإتفاقية وملاذا لذوي الإعاقة لرفع الشكاوي على دولهم المقصرة .


بقلمي
معان

المصدر: الشبكة السعودية لذوي الاعاقة - القسم: الإعلام وذوي الإعاقة

يعطيك العافيه معان موضوع هام بالنسبه لنا خاصة الفتيات من ذوي الاحتياجات الخاصه فمازال ينقصنا الكثير من الحقوق

يكفي انا لدي صديقه معاقة ومطلقه وعندها بنت وزوجها السابقه لايعطي البنت حقها من المصرف واراء واسمع شكوها من الحاجة المادية حتى تستطيع ان تساعد ابنتها ونفسها في مشوار الحياة

وقع مقالك على الجرح الذي ينزززف


با النسبة لحقوق ذووي الإحتياجات امر يصعب حله وخصوصا لدينا هنا

المجتمع واصحاب القضية تتتحدث بجميع الوسائل السمعي والمقروء


وتطالب هنا وهناك لكن لاحياة لمن تنادي

لانعلم ماهو السبب الحقيقي وراءعدم تنفيذ القرارات

شاكر لكِ اختي الحنان
لدينا مشكلة كبرى وهي ان لكل شيئ اعلام
اعلام رياضي , اعلام اقتصادي , اعلام اخبار ,,, الخ
فلماذا لا يكون هناك اعلام متخصص موجة الى هموم هذة الفئة
دمتِ بود

استاذة بصمة
الإعلام مهم فـي نشر ثقافة حقوق الأشخاص ذوي الاعاقة
لا زلنا نردد سماع شريط خطبة الشيخ ابن حميد في الحرم المكي عن ذوي الاعاقة منذ اكثر من سنتين وهي افضل ما قدم لهذة الفئة
اتمنى ان تتكرر التجربة وتعمم على الاقل في المساجد الرئيسية اذا اهملت وزارة الثقافة والاعلام توجهها فساعه واحدة لا تكفي ان يقوم منارات بكامل الادوار
تحياتي لكِ

موضوع جدا مهم
الاغلبية العظمى من المعاقين عارفين ويعون حقوقهم
ولكن من ينفذ واين تنفيذها الفعلي على ارض الواقع
التنفيذ يقتصر فقط على الاوراق والاتفاقيات
التي مللها اصحاب الاعاقة
بل يوجد من اصحاب الاعاقة من يقول ليتني ماعرف حقوقي
ولا اريد ان اعرفها اذا كانت لاتنفذ بس يزيد همي هم وقهري قهر
وايضا كما قلت اخوي معان لكل شيء اعلام الا اعلام متخصص لذوي الاعاقة
هل لانه ليس من وراء اعلام ذوي الاعاقة كسب مادي؟؟؟!!!

يعطيك العافية اخي واستاذي القدير ابومحمد

يعطيك العافية معان
بارك الله فيك
يسلمو على موضوعك
سلمت يداك وسدد خطاك

اخي المتفائل
اذا كان ذوي الاعاقة يعرفون حقوقهم
فلماذا لا يقومون بايصالها الى الغير ؟
كما اعتقد ان قلة مستوى رؤساء التحرير الثقافية وحنكتهم لا تسعفهم لاجتذاب شريحة عريضة وهي فئة ذوي الاعاقة والتي بلغت في دراسة اجريت عام2001 اكثر من 740الف
تحيتي لكم

شاكر لكِ اختي مناوي عاطر مروركِ
تحياتي لكِ

بإعتقادي يجب تكثيف الجهود والحضور الاعلامي وخصوصا اهالي ذوي الاحتياجات الخاصه يجب ان يشاركو سواء عن طريق الصحف او برقيا او حضوريا ومحاولة ايصال صوت المعاق وما يعانيه من عدم تفعيل الاتفاقية والقرارات التي صدرت ولم ترا النور
الله يعطيك العافيه ابومحمد
تقبل احترامي وتقديري