قصيدة أعذب الألفاظ من روائع الدكتور
ناصر بن مسفر الزهراني
ناصر بن مسفر الزهراني
﴿اللهُ﴾ يَــا أَعْــذَبَ الأَلْـفَــاظِ فِـــي لُـغَـتِـي
وَيَــــا أَجَـــــلَّ حُـــــرُوفٍ فِـــــي مَـعَـانِـيـهَـا
﴿اللهُ﴾ يَـا أَمْـتَـعَ الْأَسْـمَـاءِ كَــمْ سَـعِـدَتْ
نَفْسِـي وَفَـاضَ سُـرُورِي حِـيـنَ أَرْوِيـهَـا
﴿اللهُ﴾ أُنْـــسِـــي وَبُـسْـتَــانِــي وَقَـافِـيَــتِــي
﴿اللهُ﴾ يَــــا زِيــنَــةَ الـدُّنْـيَــا وَمَــــا فِـيـهَــا
﴿اللهُ﴾ يَـرْتَــاحُ قَـلْـبِــي حِــيــنَ أَسْـمَـعُـهَـا
وَحِـــيـــنَ أُبْــصِــرُهَــا نَــقْــشًــا وَأُمْـلِــيــهَــا
﴿اللهُ﴾ أَرْحَــــلُ فِــــي أَعْـمَـاقِـهَـا وَعَــلــى
إِيـحَـائِـهَــا تَـسْـتَـمِــدُّ الــنَّــفْــسُ بَــارِيــهَــا
﴿اللهُ﴾ فِــيــهَـــا إِجَــابَـــاتِـــي وَأَسْــئِــلَــتِــي
وَمِـنْ مَعَانِـي الـرِّضَـا وَالْـحُـبِّ صَافِيـهَـا
﴿اللهُ﴾ فِيـهَـا بَيَـانِـي, بَسْـمَـتِـي, طَـرَبِــي
مَشَاعِـرِي, حَاضِـرُ البُشْـرَى وَمَاضِيـهَـا
﴿اللهُ﴾ روحِي, طُمُوحِي, رَاحَتِي, سَكَنِي
لَا أَجْـتَـنِـي الأُنْـــسَ إِلَّا مِــــنْ مَغَـانِـيـهَـا
﴿اللهُ﴾ شَـهْـد الـهَـوَىَ والــوُدُّ لَـيْـسَ لَـهَـا
فِــي مُهْـجَـةِ المُتَّـقِـي شَــيْءٌ يُسَاوِيـهَـا
﴿اللهُ﴾ حُــبِّــي وَسُـلْـوَانِــي وَمَــــا فَـتِــئَــتْ
رُوحِي مَـدَىَ العُمْـرِ فِـي شَـوْقٍ تُغَنِّيهَـا
﴿اللهُ﴾ إِنْ جَـــــاءَتِ الــدُّنْــيَــا بـضَـائِــقَــةٍ
فَـالْـجَــأْ إِلَـيْــهَــا فَـفِـيـهَــا مَـــــا يُـجَـلّـيـهَـا
﴿اللهُ﴾ تَــــهْـــــتَـــــزُّ أَرْوَاحٌ لَــهَــيْــبَـــتِـــهَـــا
وَتَـرْتَـقِـي وهْـــي جَـذْلــىَ فِــــي مَـرَاقِـيـهَـا
﴿اللهُ﴾﴿اللهُ﴾﴿اللهُ﴾كَــــــمْ مِـــــــنْ أَثَـــــــرٍ
فِـــي مُهْـجَـتِـي. أَيُّ أَوْزَانٍ سَتُـبْـدِيـهَـا!؟
﴿اللهُ﴾ أَجْـمَــلُ مَـــا نَـتْـلُـوهُ أَحْـسَــنُ مَــــا
يَـــــرْوِي ضَـمَـائِـرَنَــا طُــهْـــرًا وَيَـسْـقِـيـهَـا
﴿اللهُ﴾ مـــا سَـكَـنَــتْ قَـلْـبًــا فَــبَــاتَ لَــــهُ
فِــــي ظِـلِّـهَــا مِـــــنْ مُـعَــانَــاةٍ يُـعَـانِـيـهَـا
﴿اللهُ﴾ مَــــا رَتَّــــلَ الــوِجْـــدَانُ رَوْعَـتَــهَــا
إِلَّا وَأَمْــسَــى قَــرِيــرَ الـنَّـفْــسِ رَاضِـيـهَــا
﴿اللهُ﴾ تَـبْـتَـسِـمُ الآمَــــالُ يُــشْــرِقُ فِــــي
أَرْوَاحِــنَــا الــنُّــورُ إِنْ نَــــادَى مُـنَـادِيـهَــا
﴿اللهُ﴾ تَسْـمُـو نُـفُــوسُ الهَائِـمِـيـنَ بِـهَــا
وَيَـنْـتَـشِـي كُــــلُّ صَــــبٍّ عِــنْــدَ حَـادِيـهَــا
﴿اللهُ﴾ غَـيْــثٌ مِــــنَ الــرِّضْــوانِ أَوْدِيَــــةٌ
سَـلْـسَــالَــةٌ تُـــطْـــرِبُ الأَرْوَاحَ تُـحْـيِـيـهَــا
﴿اللهُ﴾ نُـــــورٌ سَــمَـــاويٌّ يُـهَــيِّــجُ مِــــــنْ
لَـوَاعِــجِ الأَنْـفُــسِ العَـطْـشَـى وَيُـذْكِـيـهَـا
﴿اللهُ﴾ يَـــا سَــلْــوَةً لِـلْـقَـلْـبِ يَــــا أَمَــــلًا
يَـــرَى الـمُـحِـبُّ أَفَـانِـيــنَ الـمُـنَــى فِـيـهَــا
﴿اللهُ﴾ يَـا أَمْـتَـعَ الْأَسْـمَـاءِ كَــمْ سَـعِـدَتْ
نَفْسِـي وَفَـاضَ سُـرُورِي حِـيـنَ أَرْوِيـهَـا
﴿اللهُ﴾ أُنْـــسِـــي وَبُـسْـتَــانِــي وَقَـافِـيَــتِــي
﴿اللهُ﴾ يَــــا زِيــنَــةَ الـدُّنْـيَــا وَمَــــا فِـيـهَــا
﴿اللهُ﴾ يَـرْتَــاحُ قَـلْـبِــي حِــيــنَ أَسْـمَـعُـهَـا
وَحِـــيـــنَ أُبْــصِــرُهَــا نَــقْــشًــا وَأُمْـلِــيــهَــا
﴿اللهُ﴾ أَرْحَــــلُ فِــــي أَعْـمَـاقِـهَـا وَعَــلــى
إِيـحَـائِـهَــا تَـسْـتَـمِــدُّ الــنَّــفْــسُ بَــارِيــهَــا
﴿اللهُ﴾ فِــيــهَـــا إِجَــابَـــاتِـــي وَأَسْــئِــلَــتِــي
وَمِـنْ مَعَانِـي الـرِّضَـا وَالْـحُـبِّ صَافِيـهَـا
﴿اللهُ﴾ فِيـهَـا بَيَـانِـي, بَسْـمَـتِـي, طَـرَبِــي
مَشَاعِـرِي, حَاضِـرُ البُشْـرَى وَمَاضِيـهَـا
﴿اللهُ﴾ روحِي, طُمُوحِي, رَاحَتِي, سَكَنِي
لَا أَجْـتَـنِـي الأُنْـــسَ إِلَّا مِــــنْ مَغَـانِـيـهَـا
﴿اللهُ﴾ شَـهْـد الـهَـوَىَ والــوُدُّ لَـيْـسَ لَـهَـا
فِــي مُهْـجَـةِ المُتَّـقِـي شَــيْءٌ يُسَاوِيـهَـا
﴿اللهُ﴾ حُــبِّــي وَسُـلْـوَانِــي وَمَــــا فَـتِــئَــتْ
رُوحِي مَـدَىَ العُمْـرِ فِـي شَـوْقٍ تُغَنِّيهَـا
﴿اللهُ﴾ إِنْ جَـــــاءَتِ الــدُّنْــيَــا بـضَـائِــقَــةٍ
فَـالْـجَــأْ إِلَـيْــهَــا فَـفِـيـهَــا مَـــــا يُـجَـلّـيـهَـا
﴿اللهُ﴾ تَــــهْـــــتَـــــزُّ أَرْوَاحٌ لَــهَــيْــبَـــتِـــهَـــا
وَتَـرْتَـقِـي وهْـــي جَـذْلــىَ فِــــي مَـرَاقِـيـهَـا
﴿اللهُ﴾﴿اللهُ﴾﴿اللهُ﴾كَــــــمْ مِـــــــنْ أَثَـــــــرٍ
فِـــي مُهْـجَـتِـي. أَيُّ أَوْزَانٍ سَتُـبْـدِيـهَـا!؟
﴿اللهُ﴾ أَجْـمَــلُ مَـــا نَـتْـلُـوهُ أَحْـسَــنُ مَــــا
يَـــــرْوِي ضَـمَـائِـرَنَــا طُــهْـــرًا وَيَـسْـقِـيـهَـا
﴿اللهُ﴾ مـــا سَـكَـنَــتْ قَـلْـبًــا فَــبَــاتَ لَــــهُ
فِــــي ظِـلِّـهَــا مِـــــنْ مُـعَــانَــاةٍ يُـعَـانِـيـهَـا
﴿اللهُ﴾ مَــــا رَتَّــــلَ الــوِجْـــدَانُ رَوْعَـتَــهَــا
إِلَّا وَأَمْــسَــى قَــرِيــرَ الـنَّـفْــسِ رَاضِـيـهَــا
﴿اللهُ﴾ تَـبْـتَـسِـمُ الآمَــــالُ يُــشْــرِقُ فِــــي
أَرْوَاحِــنَــا الــنُّــورُ إِنْ نَــــادَى مُـنَـادِيـهَــا
﴿اللهُ﴾ تَسْـمُـو نُـفُــوسُ الهَائِـمِـيـنَ بِـهَــا
وَيَـنْـتَـشِـي كُــــلُّ صَــــبٍّ عِــنْــدَ حَـادِيـهَــا
﴿اللهُ﴾ غَـيْــثٌ مِــــنَ الــرِّضْــوانِ أَوْدِيَــــةٌ
سَـلْـسَــالَــةٌ تُـــطْـــرِبُ الأَرْوَاحَ تُـحْـيِـيـهَــا
﴿اللهُ﴾ نُـــــورٌ سَــمَـــاويٌّ يُـهَــيِّــجُ مِــــــنْ
لَـوَاعِــجِ الأَنْـفُــسِ العَـطْـشَـى وَيُـذْكِـيـهَـا
﴿اللهُ﴾ يَـــا سَــلْــوَةً لِـلْـقَـلْـبِ يَــــا أَمَــــلًا
يَـــرَى الـمُـحِـبُّ أَفَـانِـيــنَ الـمُـنَــى فِـيـهَــا
﴿اللهُ﴾ يَــا أَحْــرُفَ الْإِجْــلالِ لَـيْـسَ لَـهَــا
مِـــنْ أَحْـــرُفٍ فـــي مَـزَايَـاهَـا تُسَامِـيـهَـا
مِـــنْ أَحْـــرُفٍ فـــي مَـزَايَـاهَـا تُسَامِـيـهَـا
﴿اللهُ﴾ يَـا عِطْـرَ هَــذَا الْـكَـوْنِ يَــا مَــدَدًا
يَـفِــيــضُ لُـطْــفًــا وَإِحْـسَــانًــا وَتَـنْـزِيــهَــا
اِسْــمٌ تَسَـمّـىَ بِــهِ الـبَـارِي فَـكَــانَ كَـمَــا
أَرَادَ يَـــعْــــبَــــقُ إِجْـــــــــــلالا وَتَـــأْلِـــيـــهَـــا
ودمتم بحفظ ﴿اللهُ﴾
يَـفِــيــضُ لُـطْــفًــا وَإِحْـسَــانًــا وَتَـنْـزِيــهَــا
اِسْــمٌ تَسَـمّـىَ بِــهِ الـبَـارِي فَـكَــانَ كَـمَــا
أَرَادَ يَـــعْــــبَــــقُ إِجْـــــــــــلالا وَتَـــأْلِـــيـــهَـــا
ودمتم بحفظ ﴿اللهُ﴾
تعليق