إحسـاسي
روح المنتدى
السلام عليكم ورحمةُ الله وبركاته
الصداقه والآخوه بالله من آجمل وآروع آنواع الحب هذا شئٌ آكيد
ما آجمل آن تجد صديقٌ مخلص تحبه بالله وتشعر بالآلفة والمحبه معه, شخصان بروح وحده...
تتقارب الآفكار...وتشهد القلوب...فالقلوب شواهد...
وآيضآ جنود مجنده
لكن لكل منا شخصيته...هدفه...خصوصياته...وآيضآ آصدقائه...
فالصداقات المتعدده تكثر مع مرور الآيام ولتعدد سبل الإتصالات...
فلربما صديقٌ لي ليس صديقٌ لصديقي آو ليس صديقٌ لآخي, ولآتربط بينهم أي صلة أو معرفه سابقه...
من حق صديقي علي آن أوفيه حقه من إحترام وصدق ووفاء وآمانه ....الخ
لكن الشئ العجيب الذي الآحظه بين الآصدقاء هو؛فرض الرائي؛
يريد من صديقه آن يكون ؛كربون؛ نسخةٌ آخرى منه...
بطباعه بتصرفاته آخلاقه وآهدافه
وإذا غضب من صديق يريده آيضآ يغضب منه وربما يطلب منه أن يقاطعه...؟
وبدون سبب؟ فقط لآنه غضب منه...
ولآ تجد من الصديق إلآ الخضوع لإرادة صديقه وإشباع غروره....
آين آنت؟ بل آين شخصيتك المستقله؟
كيف ترضى آن تمحي وجودك وآنت مازلت موجود؟
تتجرد من آجمل ماوهبك الله العقل والمشاعر
لماذا تكون آلةٌ متحركه بريموت يوجهك وقت ما يشاء وأين يشاء
هل أنت سعيد بهذا التحكم؟
وهذا الضعف والإستسلام لإنسان مثلك تملك مثلما يملك وربما آكثر...
وهل تثق بهذا الصديق الذي يسلبك شخصيتك؟
فأنت بالنسبة له لعبه تتحرك بريموت ومتى توقف هذا الريموت نفذت طاقته...وبقي بلآ حركه
هل سيحتفظ بك؟
لآأظن...سيلقي بك ويبحث عن لعبةٌ آخرى وريموت جديد ملئ بالطاقه والنشاط بدون توقف...
إذآ فالإنسان بدون شخصيه ليس إنسان
ماهو إلآ لعبه بيد الآخرين....
فهل تسمح آن تكون لعبه يـــــا إنسان....؟
ما آجمل آن تجد صديقٌ مخلص تحبه بالله وتشعر بالآلفة والمحبه معه, شخصان بروح وحده...
تتقارب الآفكار...وتشهد القلوب...فالقلوب شواهد...
وآيضآ جنود مجنده
لكن لكل منا شخصيته...هدفه...خصوصياته...وآيضآ آصدقائه...
فالصداقات المتعدده تكثر مع مرور الآيام ولتعدد سبل الإتصالات...
فلربما صديقٌ لي ليس صديقٌ لصديقي آو ليس صديقٌ لآخي, ولآتربط بينهم أي صلة أو معرفه سابقه...
من حق صديقي علي آن أوفيه حقه من إحترام وصدق ووفاء وآمانه ....الخ
لكن الشئ العجيب الذي الآحظه بين الآصدقاء هو؛فرض الرائي؛
يريد من صديقه آن يكون ؛كربون؛ نسخةٌ آخرى منه...
بطباعه بتصرفاته آخلاقه وآهدافه
وإذا غضب من صديق يريده آيضآ يغضب منه وربما يطلب منه أن يقاطعه...؟
وبدون سبب؟ فقط لآنه غضب منه...
ولآ تجد من الصديق إلآ الخضوع لإرادة صديقه وإشباع غروره....
آين آنت؟ بل آين شخصيتك المستقله؟
كيف ترضى آن تمحي وجودك وآنت مازلت موجود؟
تتجرد من آجمل ماوهبك الله العقل والمشاعر
لماذا تكون آلةٌ متحركه بريموت يوجهك وقت ما يشاء وأين يشاء
هل أنت سعيد بهذا التحكم؟
وهذا الضعف والإستسلام لإنسان مثلك تملك مثلما يملك وربما آكثر...
وهل تثق بهذا الصديق الذي يسلبك شخصيتك؟
فأنت بالنسبة له لعبه تتحرك بريموت ومتى توقف هذا الريموت نفذت طاقته...وبقي بلآ حركه
هل سيحتفظ بك؟
لآأظن...سيلقي بك ويبحث عن لعبةٌ آخرى وريموت جديد ملئ بالطاقه والنشاط بدون توقف...
إذآ فالإنسان بدون شخصيه ليس إنسان
ماهو إلآ لعبه بيد الآخرين....
فهل تسمح آن تكون لعبه يـــــا إنسان....؟
بقلمي
إحسآسي
إحسآسي