عندما أذهب إلى أي مكان لا أرى سوى هذه الكاميرات ولا أسمع إلا تشك تشك تشك
لا ضير في وجود تلك الكاميرات لتصوير الطبيعة لتصوير الأطفال و مصحوبه بصورة تذكارية مع العائله لتصوير الأماكن الرائعه و المناظر الطبيعية جمال القمر و البحر وكل ماهو من صنع ربي
لكن هناك كاميرات ملقوفه ... عذراً أيتها الكاميرا !؟
أقصد مصورون ملاقيف يصورون كل ما يرونه حتى لو كان ليس لهم حق بتصويره
فليس كل ما يُرى يٌصور ..
هؤلاء الناس الملاقيف لا يتورعون يصورون ( فيديو * صور ) الحوادث ... و الناس الملقون على الأرض منهم من رحل إلى ربه ، و منهم من يتلوى و يتقلب من الألم وهو يصور دون رحمة أو شفقه ...
و البعض الآخر يصور النساء في الحوادث , بأي حق بالله عليك ....
و ينشر تلك الصور أو الفيديوهات كاتباً عليها حادث آل فلان أقوى حادث ,, وما شبهها من العبارات ...
و هناك من يصور الخلافات و الهواشات و المضاربات و يعنونها بأسم المكان أو المدينة ..
7
7
7
مضاربة شباب الشرقيه على الكورنيش
شايب من محافظة الليث يضرب هندي
مضاربة حريم بالنسيم
لماذا تصوير مثل تلك الأشياء و ما الفائدة المرجوة من ذلك !؟
و منهم من يصور الغرقى في السيول و يصورهم و يقرب الصوره عليهم و هم أموات
ناولت لي أبنة عمي جهازها الجوال قائلة أنظري .... رأيت فيديو غرق عائلة و معنون الفيديو بأسم العائله >> صدعت ..
ضع نفسك أخي أختي المصور / هـ .... الملقوفـ / هـ
في مكان تلك العائلة ..
و الأدهي و الأمر أن بعض المصورون الملاقيف " مُدرسين مُتعلمين "
يقوم بعض المعلمين بتهزيء الطالب وهو ظاغط زر التصوير على وجهه و ترى الطالب يبكي وهو يتحدث بكل براءة ... لا يعلم بدناءة هذا المعلم ...
و بعضهم يصور طالب نائم بالصف هل هذا العمل من أخلاق المعلم ..
و منهم من يصور و الآخر يجلد ..
و العديد العديد من الأشياء التافهه التي لا فائده من تصويرها ... لكن يصورها الملاقيف لأنهم ملاقيف و أيضاً تافهون ...
مثل سقوط فتاه بالملاهي >> مو أنا
و تصوير بنت يلعب الهواء في عباتها
و أتوقع لو يذهب شخص للحمام _ أكرم الله الحاضرين _ بمكان عام أو مجمع
على طول صوروا و عنونوا الموضوع واحد رايح للحمام و كتبوا وش سوا " بعد كنهم معه "
و من هنا أدعوا كل مصور أن يخاف الله في نفسه و أن لا يصور شيء و ينشره دون وجهت حق و دون معرفه للشخص و ليس هناك من يريد أن ينشر له أو لعائلته صور أو فيديو و قد أصابهم مكروه ..
و أدعوا أيضاً كل شخص أن لا يساعد في نشر تلك المقاطع و الصور التي ليس لها حق في تصويرها ... فكيف بنشرها ...
و ختاماً :
ليس بيدي إلا الدعاء لي و لكم و لجميع المسلمين و المسلمات بالستر
ٌاللهم أني أسألك الستر فوق الأرض ، و تحت الأرض ، ويوم العرضٌٌ
و الآن أيها الأخوة و الأخوات ما رأيكم بهذه الفئه من المصورين ...!؟؟
ليس لي غنى عن مٌشاركاتكم ...
فكرة الطرح منقوله
و لكنْ بتصرف
و بكتابه مني شخصياً ..
لا ضير في وجود تلك الكاميرات لتصوير الطبيعة لتصوير الأطفال و مصحوبه بصورة تذكارية مع العائله لتصوير الأماكن الرائعه و المناظر الطبيعية جمال القمر و البحر وكل ماهو من صنع ربي
لكن هناك كاميرات ملقوفه ... عذراً أيتها الكاميرا !؟
أقصد مصورون ملاقيف يصورون كل ما يرونه حتى لو كان ليس لهم حق بتصويره
فليس كل ما يُرى يٌصور ..
هؤلاء الناس الملاقيف لا يتورعون يصورون ( فيديو * صور ) الحوادث ... و الناس الملقون على الأرض منهم من رحل إلى ربه ، و منهم من يتلوى و يتقلب من الألم وهو يصور دون رحمة أو شفقه ...
و البعض الآخر يصور النساء في الحوادث , بأي حق بالله عليك ....
و ينشر تلك الصور أو الفيديوهات كاتباً عليها حادث آل فلان أقوى حادث ,, وما شبهها من العبارات ...
و هناك من يصور الخلافات و الهواشات و المضاربات و يعنونها بأسم المكان أو المدينة ..
7
7
7
مضاربة شباب الشرقيه على الكورنيش
شايب من محافظة الليث يضرب هندي
مضاربة حريم بالنسيم
لماذا تصوير مثل تلك الأشياء و ما الفائدة المرجوة من ذلك !؟
و منهم من يصور الغرقى في السيول و يصورهم و يقرب الصوره عليهم و هم أموات
ناولت لي أبنة عمي جهازها الجوال قائلة أنظري .... رأيت فيديو غرق عائلة و معنون الفيديو بأسم العائله >> صدعت ..
ضع نفسك أخي أختي المصور / هـ .... الملقوفـ / هـ
في مكان تلك العائلة ..
و الأدهي و الأمر أن بعض المصورون الملاقيف " مُدرسين مُتعلمين "
يقوم بعض المعلمين بتهزيء الطالب وهو ظاغط زر التصوير على وجهه و ترى الطالب يبكي وهو يتحدث بكل براءة ... لا يعلم بدناءة هذا المعلم ...
و بعضهم يصور طالب نائم بالصف هل هذا العمل من أخلاق المعلم ..
و منهم من يصور و الآخر يجلد ..
و العديد العديد من الأشياء التافهه التي لا فائده من تصويرها ... لكن يصورها الملاقيف لأنهم ملاقيف و أيضاً تافهون ...
مثل سقوط فتاه بالملاهي >> مو أنا
و تصوير بنت يلعب الهواء في عباتها
و أتوقع لو يذهب شخص للحمام _ أكرم الله الحاضرين _ بمكان عام أو مجمع
على طول صوروا و عنونوا الموضوع واحد رايح للحمام و كتبوا وش سوا " بعد كنهم معه "
و من هنا أدعوا كل مصور أن يخاف الله في نفسه و أن لا يصور شيء و ينشره دون وجهت حق و دون معرفه للشخص و ليس هناك من يريد أن ينشر له أو لعائلته صور أو فيديو و قد أصابهم مكروه ..
و أدعوا أيضاً كل شخص أن لا يساعد في نشر تلك المقاطع و الصور التي ليس لها حق في تصويرها ... فكيف بنشرها ...
و ختاماً :
ليس بيدي إلا الدعاء لي و لكم و لجميع المسلمين و المسلمات بالستر
ٌاللهم أني أسألك الستر فوق الأرض ، و تحت الأرض ، ويوم العرضٌٌ
و الآن أيها الأخوة و الأخوات ما رأيكم بهذه الفئه من المصورين ...!؟؟
ليس لي غنى عن مٌشاركاتكم ...
فكرة الطرح منقوله
و لكنْ بتصرف
و بكتابه مني شخصياً ..
تعليق