الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

جمعية الأيدي الحرفية تبدأ تأسيس أول مركز تدريب لتأهيل العاطلين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حجم الخط
    #1

    جمعية الأيدي الحرفية تبدأ تأسيس أول مركز تدريب لتأهيل العاطلين

    بعد دراسة أظهرت وجود 35 ألف أسرة معدمة في المملكة جمعية الأيدي الحرفية تبدأ تأسيس أول مركز تدريب لتأهيل العاطلين بعد دراسة أظهرت وجود 35 ألف أسرة معدمة في المملكة

    الدكتور أحمد هاشم
    جدة: خالد المحاميد
    تلقت جمعية الأيدي الحرفية الخيرية (حرفية) ما يزيد على 600 طلب من شبان وشابات للتدريب على الأعمال الحرفية في الجمعية، التي بدأت تأسيس أول مركز تدريب لتأهيل معدومي الدخل والعاطلين عن العمل بهدف تسليمهم مشاريع في تخصصاتهم.
    وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور أحمد بن حسين هاشم إن الجمعية التي مضى على تأسيسها أربعة أشهر تنطلق من فلسفة جديدة في مجال القضاء على الفقر في المملكة، بعد أن أحصت دراسة شاركت فيها الدكتورة شقرة بنت ناصر، أن في المملكة حوالي 35 ألف أسرة سعودية تعيش حالة فقر مدقع. وتقوم هذه الفلسفة- وفقا لهاشم- على تدريب الشبان والشابات على حرف يدوية، توفر لهم العمل في السوق السعودية مثل صيانة أجهزة الحاسب الآلي والهواتف المحمولة، والأجهزة الكهربائية والإلكترونية، والسيارات وأعمال الكهرباء والتصميم والديكور وغيرها من المهن.
    وقال هاشم في مؤتمر صحفي عقده أول من أمس في مقر الجمعية، إن تأسيس الجمعية الحرفية جاء على خلفية دراسة ميدانية قامت بها مع الدكتورة شقرة بنت ناصر، وتبين من خلالها حجم مشكلة الفقر التي يعاني منها أبناء المجتمع. وأضاف أن البحث الميداني الذي أجري عن البيئات الاجتماعية في أنحاء مختلفة من المملكة، وصل إلى نتيجة تتمثل في أن الحد الأدنى للوقاية من الفقر هو مبلغ 3000 ريال شهرياً.
    وعلى ذلك فإن الجمعية ستستقبل كل شاب وشابة لا يبلغ دخل أسرته هذا الحد.
    وحول تمويل عمليات الجمعية، قال الدكتور هاشم إن الجمعية تعمل تحت مظلة وزارة الشؤون الاجتماعية، وتتلقى مساعدات منها. وأضاف قائلا: ننتظر أن يكون لها مخصصات مالية للقيام بمهامها، فمازلنا ننفق على الجمعية من أموالنا الخاصة، ونأمل أن نجد من يستثمر في هذا المشروع مستقبلاً. وأكد أن الجمعية على الرغم من كونها خيرية، ولن تستجدي هذه المساعدات، وأن لديها خططا عملية لتدريب الشبان والشابات ومنحهم محال في أسواق خاصة ستنشأ لهذا الغرض.
    وستقوم الجمعية التي قدمت طلباً لمنحها قطعة أرض تقيم عليها سوقاً تجارية، ببناء عدد من القرى المهنية في هذا السوق، موضحا أن رجل أعمال سعودي تكفل ببناء هذا السوق على حسابه الخاص.
    وأشار الدكتور هاشم إلى أن استراتيجية الجمعية لمكافحة الفقر، وتدريب الشبان والشابات تقوم على التدريب وتوفير فرص العمل لهم بعد تخرجهم.
    وحول تشابه تجربة (حرفية) مع تجارب أخرى لم تنه مشكلة البطالة، قال الدكتور أحمد هاشم: نعمل لتطبيق برنامج تعليمي بالتعاون مع أرامكو، وسنطبق معايير أرامكو في التدريب، وسنمنح كل متدرب مكافأة خلال فترة التدريب التي تستمر 6 أشهر، ثم نمنحه مكاناً لمزاولة حرفته في سوق تجاري نقيمه لهذا الغرض.
    ولم يفصح رئيس مجلس إدارة الجمعية عن أعضاء مجلس إدارتها، غير أنه قال إن من بينهم رجال أعمال وأكاديميون وشخصيات اجتماعية مهتمة بالتنمية الاجتماعية، مذكراً بأن الجمعية تعمل الآن على شريحة اختبارية من المتدربين.
    وحول عمليات تمويل الجمعية، قال الدكتور هاشم إن مصادر التمويل متنوعة، وخطتنا هي جذب المستثمرين إلى مشروعنا، فهناك الكثير من شركات التصنيع والإنتاج تحتاج لعمال متدربين، ونحن نقوم بتدريب هؤلاء وتوفير الفرصة لرجال الأعمال للحصول على يد عاملة مدربة.
    واشترطت الجمعية للانضمام إلى برامجها التدريبية أن يكون المتدرب أو المتدربة سعودي الجنسية، وألا يقل أعمار الشبان عن 18 عاماً والفتيات عن 17 عاماً، وأن يكون دخلهم أو دخل معيلهم أقل من ثلاثة آلاف ريال.
    الدكتور أحمد هاشم
    جدة: خالد المحاميد
    تلقت جمعية الأيدي الحرفية الخيرية (حرفية) ما يزيد على 600 طلب من شبان وشابات للتدريب على الأعمال الحرفية في الجمعية، التي بدأت تأسيس أول مركز تدريب لتأهيل معدومي الدخل والعاطلين عن العمل بهدف تسليمهم مشاريع في تخصصاتهم.
    وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور أحمد بن حسين هاشم إن الجمعية التي مضى على تأسيسها أربعة أشهر تنطلق من فلسفة جديدة في مجال القضاء على الفقر في المملكة، بعد أن أحصت دراسة شاركت فيها الدكتورة شقرة بنت ناصر، أن في المملكة حوالي 35 ألف أسرة سعودية تعيش حالة فقر مدقع. وتقوم هذه الفلسفة- وفقا لهاشم- على تدريب الشبان والشابات على حرف يدوية، توفر لهم العمل في السوق السعودية مثل صيانة أجهزة الحاسب الآلي والهواتف المحمولة، والأجهزة الكهربائية والإلكترونية، والسيارات وأعمال الكهرباء والتصميم والديكور وغيرها من المهن.
    وقال هاشم في مؤتمر صحفي عقده أول من أمس في مقر الجمعية، إن تأسيس الجمعية الحرفية جاء على خلفية دراسة ميدانية قامت بها مع الدكتورة شقرة بنت ناصر، وتبين من خلالها حجم مشكلة الفقر التي يعاني منها أبناء المجتمع. وأضاف أن البحث الميداني الذي أجري عن البيئات الاجتماعية في أنحاء مختلفة من المملكة، وصل إلى نتيجة تتمثل في أن الحد الأدنى للوقاية من الفقر هو مبلغ 3000 ريال شهرياً.
    وعلى ذلك فإن الجمعية ستستقبل كل شاب وشابة لا يبلغ دخل أسرته هذا الحد.
    وحول تمويل عمليات الجمعية، قال الدكتور هاشم إن الجمعية تعمل تحت مظلة وزارة الشؤون الاجتماعية، وتتلقى مساعدات منها. وأضاف قائلا: ننتظر أن يكون لها مخصصات مالية للقيام بمهامها، فمازلنا ننفق على الجمعية من أموالنا الخاصة، ونأمل أن نجد من يستثمر في هذا المشروع مستقبلاً. وأكد أن الجمعية على الرغم من كونها خيرية، ولن تستجدي هذه المساعدات، وأن لديها خططا عملية لتدريب الشبان والشابات ومنحهم محال في أسواق خاصة ستنشأ لهذا الغرض.
    وستقوم الجمعية التي قدمت طلباً لمنحها قطعة أرض تقيم عليها سوقاً تجارية، ببناء عدد من القرى المهنية في هذا السوق، موضحا أن رجل أعمال سعودي تكفل ببناء هذا السوق على حسابه الخاص.
    وأشار الدكتور هاشم إلى أن استراتيجية الجمعية لمكافحة الفقر، وتدريب الشبان والشابات تقوم على التدريب وتوفير فرص العمل لهم بعد تخرجهم.
    وحول تشابه تجربة (حرفية) مع تجارب أخرى لم تنه مشكلة البطالة، قال الدكتور أحمد هاشم: نعمل لتطبيق برنامج تعليمي بالتعاون مع أرامكو، وسنطبق معايير أرامكو في التدريب، وسنمنح كل متدرب مكافأة خلال فترة التدريب التي تستمر 6 أشهر، ثم نمنحه مكاناً لمزاولة حرفته في سوق تجاري نقيمه لهذا الغرض.
    ولم يفصح رئيس مجلس إدارة الجمعية عن أعضاء مجلس إدارتها، غير أنه قال إن من بينهم رجال أعمال وأكاديميون وشخصيات اجتماعية مهتمة بالتنمية الاجتماعية، مذكراً بأن الجمعية تعمل الآن على شريحة اختبارية من المتدربين.
    وحول عمليات تمويل الجمعية، قال الدكتور هاشم إن مصادر التمويل متنوعة، وخطتنا هي جذب المستثمرين إلى مشروعنا، فهناك الكثير من شركات التصنيع والإنتاج تحتاج لعمال متدربين، ونحن نقوم بتدريب هؤلاء وتوفير الفرصة لرجال الأعمال للحصول على يد عاملة مدربة.
    واشترطت الجمعية للانضمام إلى برامجها التدريبية أن يكون المتدرب أو المتدربة سعودي الجنسية، وألا يقل أعمار الشبان عن 18 عاماً والفتيات عن 17 عاماً، وأن يكون دخلهم أو دخل معيلهم أقل من ثلاثة آلاف ريال.

    اللهم ارحم والدي واغفر لة واعف عنة .. اللهم اوسع مدخلة وانس وحشتة وتقبلة واسكنة فسيح جناتة




    بصمة فتاة سابقا

Loading...


يعمل...
X