: 0
: 33
تويت
أكدوا أنها تفتقد للكفاءة.. الشباب السعودي يناقش مشكلات مراكز تأهيل المعاقين
كتب : عمرو مهدي
تكتسب مراكز التأهيل لرعاية المعوقين في المملكة أهمية خاصة، خاصة وأن القيادة السعودية تولي ذوي الاحتياجات الخاصة اهتماماً بالغاً وتضعهم دائماً في قائمة الأولويات الاجتماعية.
لكن وفي ظل عدم وجود هيئة عليا لخدمات المعاقين أهدرت العديد من حقوق المعاق
حتى أن البلديات لا تراعي عند إنشاء الطرق والمرافق العامة حق المعاق في استخدام هذه المرافق وكأنهم مواطنون ليس لهم الحق في الحياة؛ ومن هنا تعددت الشكاوى من تردي الخدمات المقدمة للمعاق خاصة داخل مراكز التأهيل الأمر الذي دفع بالنشطاء على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" للتعبير عن استيائهم من تلك الظاهرة مطالبين بضرورة التدخل الفوري لمعالجة أسباب المشكلة والارتقاء بمستوى تلك المراكز.
في البداية انتقد نبيل بن سليم الأوضاع السيئة في الكثير من مراكز تأهيل المعاقين بالمملكة وقال: مسؤولي التأهيل ما عندهم غير الفلسفة والحقيقة تخالف الواقع وطالبوا بمواجهة العديد من المشكلات التي يعاني منها المعاقون. وأوضح أبو محمد الشهراني أن العديد من مراكز التأهيل تفتقد للكفاءة ولذوي الخبرة في التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة.
فيما أكدت "صمت المشاعر" أن غياب الرقابة والعقاب من قبل المسئولين تسبب في إهمال موظفي مراكز التأهيل لعملهم، الأمر الذي انعكس سلباً على المعاقين.
وأشار "Tan Alamry " إلى أن مراكز تأهيل المعاقين في المملكة تحتاج للكثير من الإمكانيات داعياً إلى الارتقاء بها من أجل راحة النزلاء.
كتب : عمرو مهدي
تكتسب مراكز التأهيل لرعاية المعوقين في المملكة أهمية خاصة، خاصة وأن القيادة السعودية تولي ذوي الاحتياجات الخاصة اهتماماً بالغاً وتضعهم دائماً في قائمة الأولويات الاجتماعية.
لكن وفي ظل عدم وجود هيئة عليا لخدمات المعاقين أهدرت العديد من حقوق المعاق
حتى أن البلديات لا تراعي عند إنشاء الطرق والمرافق العامة حق المعاق في استخدام هذه المرافق وكأنهم مواطنون ليس لهم الحق في الحياة؛ ومن هنا تعددت الشكاوى من تردي الخدمات المقدمة للمعاق خاصة داخل مراكز التأهيل الأمر الذي دفع بالنشطاء على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" للتعبير عن استيائهم من تلك الظاهرة مطالبين بضرورة التدخل الفوري لمعالجة أسباب المشكلة والارتقاء بمستوى تلك المراكز.
في البداية انتقد نبيل بن سليم الأوضاع السيئة في الكثير من مراكز تأهيل المعاقين بالمملكة وقال: مسؤولي التأهيل ما عندهم غير الفلسفة والحقيقة تخالف الواقع وطالبوا بمواجهة العديد من المشكلات التي يعاني منها المعاقون. وأوضح أبو محمد الشهراني أن العديد من مراكز التأهيل تفتقد للكفاءة ولذوي الخبرة في التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة.
فيما أكدت "صمت المشاعر" أن غياب الرقابة والعقاب من قبل المسئولين تسبب في إهمال موظفي مراكز التأهيل لعملهم، الأمر الذي انعكس سلباً على المعاقين.
وأشار "Tan Alamry " إلى أن مراكز تأهيل المعاقين في المملكة تحتاج للكثير من الإمكانيات داعياً إلى الارتقاء بها من أجل راحة النزلاء.
