اشعارات

البييئات الصديقة لذوي الاحتياجات الخاصة في ظل تكنولوجيا الجي

alnour

New member
مقتطفات من مقالة حول
( البييئات الصديقة لذوي الاحتياجات الخاصة في ظل تكنولوجيا الجيل الخامس)

إن توحيد المعايير بين إتاحة الوصول للتكنولوجيا لمتدمة و الجيل الخامس للتكنوولجيا سوف بزبل الحواجز التي تعوق الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة من الوصول لتلك التقنيات؟ فهل نحن مستعدون لإزالة تلك الحواجز من أمهامه ؟؟ (سؤال يطرحه المقال)

وسيصبح في المسقتبل القريب (الإنسان الآلي robot ) والأدوات و الأشياء الذكية إضافة إلى إنترنت الأشياء بمثابة آلية جديدة سيتم التحكم بها بشكل مباشر من خلال الجيل الخامس من نظم البرمجيات (Softwarization) بهدف مساعدة الاشخاض ذوي الاحتياجات الخاصة في حياتهم اليومية في التعليم والتنقل وخدمات الطوارئ والتوظيف، وسيكون ذلك موجودا في المدن الذكية والمنازل، إضافة إلى اتاحة فرصة المساواة في المشاركة والحماية الاجتماعية والعمل ، كما سيكون الاشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة ضمن بيئة ملائمة ذات خدمات ميسرة وعالية الجودة وستفي هذه البيئة أيضا بإمكانية إتاحة التطبيقات والخدمات ذات الأهمية والفائدة الكبيرة للبشرية.
تعمل البيئة الذكية على تحويل الفرد إلى فرد رقمي (digitized) ضمن مظومة تلك البيئة التي توفر له التطبيقات الهامة والحيوية إضافة للخدمات التي تفيد البشرية ، وستتيح البرامج والشبكات بوظائفها الإفتراضية (Software Defined Networking (SDN) and Network Function Virtualisation (NFV) ) إمكانية تقديم كل شيء بداية من العلاج باستخدام تكنولوجيا المعلومات عن بعد حتى وخدمات البنك عن طريق الهاتف المحمول وصولا بالخدمات التعليمية بطرق جديدة تفرض نفسها على الساحة العالمية.
ويعتبر ظهور الجيل الخامس من التقنيات وشبكات الملعومات والاتصالات دليلا على مجيئ موجة جديدة تجعل العالم كله رقميا ومتصلا، حيث سيكون المجتمع الرقمي بمثابة بيئة صديقة تُمكن الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة لمقابلة وتلبية احتياجات بشكل أكثير سهولة ويسرا للحصول على الخدمات والمرافق العامة
..............
كما ستعمل تكنولوجيا الجيل الخامس من التحكم في الروبوت (الانسان الالى robot ) كمثال آخر ممتاز في النظام البيئي المحتمل في المستقبل وأيضا سوف يسمح بتطويرو توفير الخدمات المعرفية والإدراكية للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة.
و ستساهم تكنولوجيات الجيل الخامس بشكل كبير في صناعة الفارق لحوالي مليار شخص من ذوي الاحتياجات الخاصة في العالم، وهناك سباق عالمي على تطوير الجيل الخامس من شبكات المحمول حيث أنها سوف تسير على خطى الجيل الرابع والثالث إلا أن هذه المرة العلماء متحمسون للغاية بخصوصها حيث يُقال أن الجيل الخامس ستكون مختلفة – بل مختلفة جدا .
وأختُتمت المقالة بتساؤلات حول
كيف سيمكن دمج تكنولوجيا الجيل الخامس لتكون أكثر تفاعلية داخل الشبكات بما يفيد الأشخاص ذوي الإحتياجات والاعاقات؟
ما هي الخطط المستقبلية التي سيقوم بها الخبراء لإتاحة الوصول لتكنولوجيا المعلومات من خلال تطوير تكنولوجيا الجيل الخامس ؟
لا يمكن تحقيق هذا التوجه العالمي بدون إنشاء بيئة شاملة ويمكن الوصول إليها تستند لمعايير مُتفق عليها عالميا إضافة إلى تحسين البنية التحتية والنظم والتكنولوجيا لتحقيق رؤية المبادرة التي تُعنى بــ ( بيئة تكنولوجية صديقة لذوي الاحتياجات الخاصة) "disability friendly"
المدونة مُترجمة من مقال الزميل نبيل عيد على شبكة التيلسنتر / الموقع الانجليزي للشبكة
المصدر:
http://community.telecentre.org/profiles/blogs/disability-friendly-...

 
رد: البييئات الصديقة لذوي الاحتياجات الخاصة في ظل تكنولوجيا

تبي الصدق كله كلام فاااضي الاذكياء اذكياء خططو مدنهم بذكاء وتطورو ومانسو المعاقين وكبار السن لانهم راح يستفيدون منه اهلهم وهم بعد مايكبرون يحسون الحياه سهله وذكيه وكللل بلاد المطوره بالعالم ماشيين على هطريق من غير لا رجل الي ولا عالم رقمي ولا خرابيط...مجتمعات الخارج من المطار تلقى التسهيلات والباصات والمنتزهات والشوارع وبكل مكان تتخيل سهل تتحرك
 
رد: البييئات الصديقة لذوي الاحتياجات الخاصة في ظل تكنولوجيا

[align=center]سيدي الفاضل سكنت بيت في أوربا تحديداَ في جمهورية التشيك
عمر البيت 150 سنة مأة وخمسون سنة ويوجد به منزلق
للكراسي المتحركة !!!!!!![/align]
 
رد: البييئات الصديقة لذوي الاحتياجات الخاصة في ظل تكنولوجيا

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل 150 سنة لم تتوحد اجذاء الجزيرة العربية وكانوا يقاتلون بعض فليس لديهم وقت للإهتمام بالمعوقين
اما الأن فبدء الإهتمام بالمعوقين لأن هناك اتفاقيات دولية وقعوا عليها تكشف تقصيرهم نحو هذه الشريحة من البشر
[/align]
 

عودة
أعلى