اشعارات

التشكيلي السعودي أحمدالبار

رجآوي

New member


يتمتع الفنان السعودي أحمد البار بحس بصري جميل وروحية شفافيه عالية ألبست جميع أعماله الفنية -تقريبًا- لباس الدهشة اللونية الغرائبية التي تشكل عمقًا فنيًّا ودراية عالية بحرفة الفن وأدوات خلقه الأساسية.


سيرته الذاتية:

الاسم :
أحمد بن عبد الله بن محمد البار

المؤهل الدراسي :
بكالوريوس تربية فنية

المهنة الحالية :
معلم لغة عريبة

العضويات:

- عضو جماعة فناني ينبع
- معلم تربية فنية…
- عضو جماعة فناني المدينة المنورة ….
-عضو جماعة فناني بين مائيين
عضو لجنة الفنون التشكيلية للجمعية العربية السعودية
- عضو في لجنة التحكيم للمعارض التشكيلية العامة لرعاية الشباب بالمدينة المنورة لعام 1423 / 1424/1425 هـــ
- شارك في إعداد مجموعة من المعارض التشكيلية منها العامة ومنها الخاصة بالمدينة المنورة لعام من 1423 الى 1430 هــ
- شارك في إعداد وتنظيم معرض الإسلام سلام والمصاحب لدورة التضامن الدولي الإسلامي لعام 1426 هـــ

المعارض والمسابقات التي شارك فيها الفنان :

له معرض شخصي بمركز ابداع للفنون الجميلة بجده لعام 1427/2006

أما المعارض والمسابقات الجماعية فتبلغ تقريبا 76 مشاركة داخلية وخارجية

الجوائز التي حصل عليها

أحرز في مسيرته الفنية 21 جائزة لعل أبرزها الجائزة الاولى على مستوى المملكة في مسابقة بيوت الشباب بالرياض
لعام 1427 هــ

ذائقته الفنية ..

أحمد البار رحل بعيدًا وحشد كل ضربات فرشاته، وفتح فجوات كثيرة على سطوح لوحاته ليحمل طلاسم المجهول والمسكون في ذاكرته الجميلة المثقلة بالعفوية والبراءة الرائعة، ومن ثم ينقل كل هذا الكمّ المسكوت عنه من تأملات زمكانية واستذكارات طفولية. كل هذه الدلالات وزّعها على سطوح لوحاته ليخلق دهشة بصرية، ليضع المتلقي أخيرًا أمام حزم ضوئية منبعثة من تركت في ذاكرة الفنان وقعًا فنيًا رائعًا.

من أعمال أحمد البار ..



































كان الفنان أحمد البار شموليًّا في وعيهِ الفني لذلك جاءت مواضيعه الفنية عبارة عن مجموعة حلقات مترابطة، أي أنه لم يتركها مجزأة ويحمّل المتلقين عناء تجميعها حتى يحصل على وحدة موضوع شمولي، فهو سهّل خطوات المتلقي، حيث أخذه بقوة لونية سحرية تدريجيًّا لاكتشاف عوالمه السحرية, حلقة بعد حلقة، وأسقطه في اغفاءة جميلة مدهونة بأشعة كونية ساحرة، يغفو في عوالمها دون أن يدري، وكأن المتلقي يستمع الى سيمفونية لونية جميلة لا حدود لايقاعاتها الناعسة.





دمتم
بود
 

عودة
أعلى