اشعارات

باب ما قيل في حذاء (منتظَر)

قذف (منتظر الزيدي) الصحفي العراقي جورج بوش بحذائه، فأطنب الشعراء في ذكر الواقعة، قال الراوي:
فأنسوا ببدائعهم ما قيل في حذاء الطنبوري وطيلسان ابن حرب وشاة سعيد وعام الكف



، فمن ذلك قول أحدهم:
تنزّه أن يصافحك الحذاءُ = فمال به عن الدنَس الإباء
تفجر غيظ منتظر فأمسى = تفور بنار عزمته الدماءُ
حذاؤك يا ابن دجلة حين يعلو= لمن خذلوا قضيتك الفداءُ



وقال شاعر آخر:
لديّ سؤال بحجم العراق = وطول الفرات ومدّ النظرْ
لماذا - وأنت سليل النخيل - = تهين حذاءَك يا منتظر؟



وقال ثالث:
رماه فلم يصبه فجاء ثانٍ = فراغ، وقد حماه الأشقياءُ
ولم يك جاهلا بالرمي لكنْ = تنزّه أن يلامسه الحذاءُ



وقال رابع:
لا تلوموا الحذاء أن لم يصبه = وهْو من كفّ قاذف قد ألَحّا
لم يكن يجهل الطريق ولكن = خاف من شؤم وجهه فتنحّى
 
رد: باب ما قيل في حذاء (منتظَر)

ogbbexyudy.gif
 
رد: باب ما قيل في حذاء (منتظَر)

لا تـلـوموا الحذاء أن لم يصبه = وهْو من كفّ قاذف قد ألَحّا
لم يكن يجهل الطريق ولكن = خاف من شؤم وجهه فتنحّى


صـح الـسـان شـعـرهــااااا
وعـلـى شــأن كـاتـبـتـهــاااا

تـسـلـميـن عـلـى الـنـقـل الـرائـع
والله بـوش يـسـتـأهـل أكـثـر مـاهـو بـس الله يكرمكم جزمـه


 
رد: باب ما قيل في حذاء (منتظَر)

تسلمين اختي
ايه والله يستاهل بوش
وهذا المنتظر والله انه شقردي
 

عودة
أعلى