بلاي بلير(بقلمي)

نفله

عضو جديد
بسم الله الرحمن الرحيم
بلاي بلير
مشهد حزين تدور احداثه حول ام واب قد ضحى كل منهما بحياته من اجل اسعاد أبنائهم

وفي نهاية المشهد الام في دور العجزه والاب قد اعياه المرض وفارق الحياه

هذا المشهد قد اصبح مألوف والعياذ بالله في مجتمعاتنا واصبح كل منهما لا قيمة له عندما يكبر الأبنا ء

ويستقلون بحياتهم فهم في هامش تلك الحياه ويمكن تكون مجرد نقطه باهته فيها!!



بلاي بلير

فتاه في ريعان الصبى الكدمات في كل مكان والممثل الحقيقي لتلك الاحداث الموحشه اما الاخ بتسلطه

او الزوج برعونته وتزمته وفي نهاية العرض مصحه نفسيه ملئه بفتيات قد مللن وهربن

الى عالم خالي لا يوجد به الى مخيلاتهن الورديه واحلامهن الاتي كن يتمنيناها في الحياه الحقيقيه

وينتهي المشهد ويبدء بلاي بلير من جديد


بلاي بلير

تنتفض من شدة الخوف قد انهملت الدموع وذهبت السكره وجائت اللحظه الحاسمه والحقيقيه

عندما تجد في احشاءها جنين واباه سفاحا ماكر نذل حقير قد سلبها عفتها وتركها كأي خرقه باليه تُرمى في

القمامه او تُستهلك في التنظيف!!!!

وفي النهايه واد الجنين وقتل الفتاه والمجرم يتبختر لم ولن يحاسبه احد على فعلته لتستر اهل الفتاه على فعلته

حتى لا يفتضحوا!!!!وهو طليق يبحث عن ساذجة اخرى!!!!

بلاي بلير

مشهد مخزي وانعدام الغيره لها في ذلك دور كبير عندما نرى اشباه رجال لانه من العيب والعار

ان نصنفهم بالرجال وذلك عندما نراه قد تقدم او بجانب اخواته او زوجته وهن كاسيات عاريات مائلات مميلات

العطر فاح والزينه قد ابهرت الذئاب وهو في ذلك فرح ونشوان لا يحرك ساكناَ ولحمه يُنهش اما م ناظريه

وتنتهي تلك المشاهد المقززه بـــ الأختطاف والاغتصاب وعندها يزبد ويرعد

ويتوعد وهو من ساهم وساعد ذلك الفاعل بقتناص فريسته




بلاي بلير


يبكي عندما يراها عله يجد حنية الامومة فيها ولكن هيهات فقد ابعدته عنها

ونادت الخادمه لنتشاله من حضنها وهو متشبث بها يبكي بكاء

الثكلى ولكن ما من مجيب فعملها وسهراتها وزيارتها اهم .
فهي منهكه تبحث عن الفراش تاخذ غفوة لتستعيد نشاطها لا لطفلها بل لزياراتها

او سهراتها!!!!

وفي النهايه موت مفاجئ للطفل بسبب تلك الغادره اعني الخادمه او تشبثه بها لانه
وجد الحنان عندها ومهما كان المقابل

لذلك الحنان!!!!

بلاي بلير

افرط في تدليله طلباته مجابه لا تهمه الدراسه مادام الاب قد وفر كل شي

اشترى له افضل السيارات الفارهه فهاهو قد حشد بها من اشكاله وذهب يتمختر بها اما

لتحرش بالفتيات او قيامه بالتفحيط وفي النهاية موت شنيع لذلك الشاب المستهتر جراء

سرعته الجنونيه وتفحيطه .

والمتسبب في ذلك الأب الذي اعتبر ان دوره توفير المال والرفاهيه

فقط!!!

بلاي بلير

سهر وتمازح مع اهله واصدقاءه وعندما قام للنوم

قال تلك العباره(( تأخرت بروح انام علشان اصح بدري للعمل)) عجبي !! ومن ثم نام

وعندما قال المؤذن قد قامت الصلاة معلناً قيام صلاة الفجر تنبه

للوقت وصار في سباق

في سيارته وسرعته الجنونيه والملفت للنظر بانه يقود في حارة ضيقه لا تتسع الا لسيارة واحده

املاً منه ان يصل للمسجد قبل انتهاء الصلاه

وينتهي العرض بانه من سرعته الجنونيه دهس رجلاَماراً على رجليه في الحاره وفاتته الصلاه!!!!!

شيئ عادي في مجتمعنا وفي النهاية قلة الامطار وعدم البركه في الاموال وسخط رب العباد
بقلمـــــــــــــــــي
 

Users Who Are Viewing This Thread (Total: 0, Members: 0, Guests: 0)

Who Read This Thread (Total Members: 1)

User Who Replied This Thread (Total Members: 1)

عودة
أعلى