حـياة قلبي مع . . . . . . . . [ كِـتـاب ربـــي ]

المهاجر9999

عضو جديد



راحة%20القلب.jpg


قال الله تعالى ( أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها )
كان صلى الله عليه وسلم يدعو الأمة إلى التدبر وفهم معاني القرآن،
فحين نزل قوله تعالى:

(إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآياتٍ
لأُولِي الْأَلْبَابِ * الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ
وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ)
[آل عمران :190، 191].





قال صلى الله عليه وسلم
(لقد نزلت علي الليلة آيات ويل لمن قرأها و لم يتفكر فيها : " إن في خلق السموات و الأرض " الآية

الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 68
خلاصة الدرجة: إسناده جيد





10563_1225959209.gif


قال عثمان بن عفان : لو طهرت قلوبكم ما شبعتم من كلام ربكم

اخي/ أختي في الله ..
احرص/ي عند تلاوة كتاب الله
أن تحضر/ي فكرك ،، وتجمع/ي شتات قلبك ،،
أقبل/ي يارعاك الله إلى كتاب ربك، بلسانك وعقلك وقلبك ،
دعــ/ي شواغل الدنيا وملهياتها عند تلاوتـه ..
إبتعد/ي عن سماع ماحرم الله .. فلن يجتمع في قلبك حب القرآن
والتلذذ به مع ماحرم الله ..




دعوية%20قرآن%2011.psd.bmp



فإن أقـبلت عليه ...
سيشع نوره ويتغلغل إلى أعماق قلبـك ،، فيرى النـور .. ويبصر
الـحق .. وينفر من الضلال .. ويتذوق حلاوة الإيمان ويجد سعادة واطمئنان ..
فإلى من يشتكي ضعف الإيمان وقلة الخشوع هيا ننهل من معينه فنروي ظمأ نفوسنا ..
لنقف عند وعده ووعيده وأمره ونهيه .. ومواعظه وعبره وقصصه وحكمه ..


بكى صلى الله عليه وسلم حين قرأ عليه ابن مسعود من سورة النساء قوله تعالى: (فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيداً) [النساء:41]
فهل تتوقع أن يكون ذلك من غير تدبر؟


401634.gif


نسأل المولى جل وعلا أن يجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا
ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وذهاب همومنا وغمومنا .



YV453297.gif



السلف الصالح يتدبرون القرآن:



كان الفضيل – رحمه الله – يقول: "إنما نزل القرآن ليُعمل به فاتخذ الناس قراءته عملاً. قيل: كيف العمل به؟ قال: ليحلوا حلاله، ويحرموا حرامه، ويأتمروا بأوامره، وينتهوا عن نواهيه، ويقفوا عند عجائبه".


وعمليًا كان منهم من يقوم بآية واحدة يرددها طيلة الليل يتفكر في معانيها ويتدبرها. ولم يكن همهم مجرد ختم القرآن؛ بل القراءة بتدبر وتفهم..

عن محمد بن كعب القُرَظِي قال: "لأن أقرأ في ليلتي حتى أصبح بـ(إذا زلزلت) و(القارعة) لا أزيد عليهما، وأتردد فيهما، وأتفكر أحبُّ إليَّ من أن أَهُذَّ القرآن (أي أقرأه بسرعة)".


403786.gif



يقول ابن القيم – رحمه الله -:


"فليس شيء أنفع للعبد في معاشه ومعاده، وأقرب إلى نجاته: من تدبر القرآن، وإطالة التأمل، وجمع الفكر على معاني آياته؛ فإنها تطلع العبد على معالم الخير والشر بحذافيرهما. وعلى طرقاتهما وأسبابهما وغاياتهما وثمراتهما، ومآل أهلهما، وتَتُلُّ في يده(تضع) مفاتيح كنوز السعادة والعلوم النافعة. وتثبت قواعد الإيمان في قلبه. وتحضره بين الأمم، وتريه أيام الله فيهم. وتبصره مواقع العبر. وتشهده عدل الله وفضله. وتعرفه ذاته، وأسماءه وصفاته وأفعاله، وما يحبه وما يبغضه، وصراطه الموصل إليه، وما لسالكيه بعد الوصول والقدوم عليه، وقواطع الطريق وآفاتها. وتعرفه النفس وصفاتها، ومفسدات الأعمال ومصححاتها وتعرفه طريق أهل الجنة وأهل النار وأعمالهم، وأحوالهم وسيماهم. ومراتب أهل السعادة وأهل الشقاوة، وأقسام الخلق واجتماعهم فيما يجتمعون فيه. وافتراقهم فيما يفترقون فيه.



:



من روائع ما قاله الشيخ المغامسي في وقفاته
مع سورة التكوير

جعل الله -جلّ وعلا -في القرآن مواعِظ ،وأوامِر ،ونواهي ،وقَصَص ،
جعَلهُ الله جُملةً ذِكرىً للعالمين فلا سبيل إلى
ربنا الأكرم إلا بطريق القرآن الأقوَم والسنّة مندرجةٌ فيه ,
قال الله :
{وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا
)
(الحشر: من الآية7)
,

لا يُرام صلاحُ قلب ولا إصلاحُ نفس إلا بالقرآن ,
ولا يُقام ليل حق القيام إلا بالقرآن ,
ولا يُوجد كتاب لو قرأته كنت أقرب إلى ربك أعظم من القرآن ,
ولا شِفاء لأرواح الموحدّين وقلوب العابدين إلا بالقرآن ؛
الله يقول :
{
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ *
لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ
}
(فصلت:41-42) ,
فهذا ربُّ العالمين يَشهد أن كتابَهُ لا يأتيه الباطل
وأنه مُنزّلٌ من عنده -جلّ وعلا -, فلا يُعقَلُ بعد ذلك أن يأتي
أحد ويَروم أن يُصلِح ما في قلبه من قسوة بغير كلام الله ,
وإنما أقربُ العباد من رحمة ربه من تلقّى هذه الرحمة العظيمة
الذي هي القرآن وتلاها وناجى ربَّهُ -جلّ وعلا- بها في ظُلمات
الليل،وفَلَقِ الأسحار.


مع القرآن ستخرج من ظلمة النفاق لنور الصدق ...مع القرآن ستخرج من ظلمة الرياء لنور الإخلاص...مع القرآن ستخرج من ظلمة الشك لنور اليقين ... مع القرآن ستخرج من ظلمة التأخر الدراسى والدنيوى لنور التقدم والتفوق ...مع القرآن الأمة كلها ستخرج إلى ريادة الدنيا...





{لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِّنْ
خَشْيَةِ اللَّهِ ...}
القرآن الذى يزود إيمان الحجر ألن يزد الإيمان في قلبك ... القرآن هو الحل ... حل مشاكلك ... حل ضعف إيمانك ... حل مشكلة الفتور ... حل مشاكل الآمك كلها ... حل مشاكلك فى التربية والوصول إلى الله .....القرآن هو الحل لجميع مشاكل الأمة الإسلامية ...

ولعلى لا أجد ماأقول فى تقصيرنا فى حق القرآن إلا أن أقول :
"لو تطهرت وصفيت نوايانا وعمرت قلوبنا بمنهج الله

ما شبعنا من كلام ربنا"
اللهم أجعل القرآن ربيع قلبى وجلاء همى وحزنى وشفاء صدرى
والنور الذى نهتدى به فى ظلمات مشاكل الدنيا والآخذ بيدنا إلى جنتك ولقاء نبيك الكريم صلى الله عليه وسلم




:



عليك بتدبر القرآن حتى تعرف المعنى , تدبره من أوله إلى آخره , و اقرأه بتدبر و تعقل و رغبة في العمل و الفائدة
لا تقرأه بقلب غافل , اقرأه بقلب حاضر , و اسأل أهل العلم عما أشكل عليك ,
مع أن أكثره -بحمد الله- واضح للعامة و الخاصة ممن يعرف اللغة العربية "

[ ابن باز
 
رد: حـياة قلبي مع . . . . . . . . [ كِـتـاب ربـــي ]

جزاك الله خير المهاجرنصائح قيمه وكلمات صادقة


راحة%20القلب.jpg


قال الله تعالى ( أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها )
كان صلى الله عليه وسلم يدعو الأمة إلى التدبر وفهم معاني القرآن،
فحين نزل قوله تعالى:
(إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآياتٍ
لأُولِي الْأَلْبَابِ * الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ
وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ)
[آل عمران :190، 191].




قال صلى الله عليه وسلم
(لقد نزلت علي الليلة آيات ويل لمن قرأها و لم يتفكر فيها : " إن في خلق السموات و الأرض " الآية
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 68
خلاصة الدرجة: إسناده جيد







10563_1225959209.gif


قال عثمان بن عفان : لو طهرت قلوبكم ما شبعتم من كلام ربكم
اخي/ أختي في الله ..
احرص/ي عند تلاوة كتاب الله
أن تحضر/ي فكرك ،، وتجمع/ي شتات قلبك ،،
أقبل/ي يارعاك الله إلى كتاب ربك، بلسانك وعقلك وقلبك ،
دعــ/ي شواغل الدنيا وملهياتها عند تلاوتـه ..
إبتعد/ي عن سماع ماحرم الله .. فلن يجتمع في قلبك حب القرآن
والتلذذ به مع ماحرم الله ..



دعوية%20قرآن%2011.psd.bmp


فإن أقـبلت عليه ...
سيشع نوره ويتغلغل إلى أعماق قلبـك ،، فيرى النـور .. ويبصر
الـحق .. وينفر من الضلال .. ويتذوق حلاوة الإيمان ويجد سعادة واطمئنان ..
فإلى من يشتكي ضعف الإيمان وقلة الخشوع هيا ننهل من معينه فنروي ظمأ نفوسنا ..
لنقف عند وعده ووعيده وأمره ونهيه .. ومواعظه وعبره وقصصه وحكمه ..

بكى صلى الله عليه وسلم حين قرأ عليه ابن مسعود من سورة النساء قوله تعالى: (فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيداً) [النساء:41]
فهل تتوقع أن يكون ذلك من غير تدبر؟

401634.gif

نسأل المولى جل وعلا أن يجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا
ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وذهاب همومنا وغمومنا .


yv453297.gif





السلف الصالح يتدبرون القرآن:



كان الفضيل – رحمه الله – يقول: "إنما نزل القرآن ليُعمل به فاتخذ الناس قراءته عملاً. قيل: كيف العمل به؟ قال: ليحلوا حلاله، ويحرموا حرامه، ويأتمروا بأوامره، وينتهوا عن نواهيه، ويقفوا عند عجائبه".

وعمليًا كان منهم من يقوم بآية واحدة يرددها طيلة الليل يتفكر في معانيها ويتدبرها. ولم يكن همهم مجرد ختم القرآن؛ بل القراءة بتدبر وتفهم..

عن محمد بن كعب القُرَظِي قال: "لأن أقرأ في ليلتي حتى أصبح بـ(إذا زلزلت) و(القارعة) لا أزيد عليهما، وأتردد فيهما، وأتفكر أحبُّ إليَّ من أن أَهُذَّ القرآن (أي أقرأه بسرعة)".


403786.gif



يقول ابن القيم – رحمه الله -:


"فليس شيء أنفع للعبد في معاشه ومعاده، وأقرب إلى نجاته: من تدبر القرآن، وإطالة التأمل، وجمع الفكر على معاني آياته؛ فإنها تطلع العبد على معالم الخير والشر بحذافيرهما. وعلى طرقاتهما وأسبابهما وغاياتهما وثمراتهما، ومآل أهلهما، وتَتُلُّ في يده(تضع) مفاتيح كنوز السعادة والعلوم النافعة. وتثبت قواعد الإيمان في قلبه. وتحضره بين الأمم، وتريه أيام الله فيهم. وتبصره مواقع العبر. وتشهده عدل الله وفضله. وتعرفه ذاته، وأسماءه وصفاته وأفعاله، وما يحبه وما يبغضه، وصراطه الموصل إليه، وما لسالكيه بعد الوصول والقدوم عليه، وقواطع الطريق وآفاتها. وتعرفه النفس وصفاتها، ومفسدات الأعمال ومصححاتها وتعرفه طريق أهل الجنة وأهل النار وأعمالهم، وأحوالهم وسيماهم. ومراتب أهل السعادة وأهل الشقاوة، وأقسام الخلق واجتماعهم فيما يجتمعون فيه. وافتراقهم فيما يفترقون فيه.


:



من روائع ما قاله الشيخ المغامسي في وقفاته
مع سورة التكوير

جعل الله -جلّ وعلا -في القرآن مواعِظ ،وأوامِر ،ونواهي ،وقَصَص ،
جعَلهُ الله جُملةً ذِكرىً للعالمين فلا سبيل إلى
ربنا الأكرم إلا بطريق القرآن الأقوَم والسنّة مندرجةٌ فيه ,
قال الله :
{وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا)
(الحشر: من الآية7) ,

لا يُرام صلاحُ قلب ولا إصلاحُ نفس إلا بالقرآن ,
ولا يُقام ليل حق القيام إلا بالقرآن ,
ولا يُوجد كتاب لو قرأته كنت أقرب إلى ربك أعظم من القرآن ,
ولا شِفاء لأرواح الموحدّين وقلوب العابدين إلا بالقرآن ؛
الله يقول :
{ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ *
لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ }
(فصلت:41-42) ,
فهذا ربُّ العالمين يَشهد أن كتابَهُ لا يأتيه الباطل
وأنه مُنزّلٌ من عنده -جلّ وعلا -, فلا يُعقَلُ بعد ذلك أن يأتي
أحد ويَروم أن يُصلِح ما في قلبه من قسوة بغير كلام الله ,
وإنما أقربُ العباد من رحمة ربه من تلقّى هذه الرحمة العظيمة
الذي هي القرآن وتلاها وناجى ربَّهُ -جلّ وعلا- بها في ظُلمات
الليل،وفَلَقِ الأسحار.

مع القرآن ستخرج من ظلمة النفاق لنور الصدق ...مع القرآن ستخرج من ظلمة الرياء لنور الإخلاص...مع القرآن ستخرج من ظلمة الشك لنور اليقين ... مع القرآن ستخرج من ظلمة التأخر الدراسى والدنيوى لنور التقدم والتفوق ...مع القرآن الأمة كلها ستخرج إلى ريادة الدنيا...





{لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِّنْ
خَشْيَةِ اللَّهِ ...}
القرآن الذى يزود إيمان الحجر ألن يزد الإيمان في قلبك ... القرآن هو الحل ... حل مشاكلك ... حل ضعف إيمانك ... حل مشكلة الفتور ... حل مشاكل الآمك كلها ... حل مشاكلك فى التربية والوصول إلى الله .....القرآن هو الحل لجميع مشاكل الأمة الإسلامية ...

ولعلى لا أجد ماأقول فى تقصيرنا فى حق القرآن إلا أن أقول :
"لو تطهرت وصفيت نوايانا وعمرت قلوبنا بمنهج الله
ما شبعنا من كلام ربنا"
اللهم أجعل القرآن ربيع قلبى وجلاء همى وحزنى وشفاء صدرى
والنور الذى نهتدى به فى ظلمات مشاكل الدنيا والآخذ بيدنا إلى جنتك ولقاء نبيك الكريم صلى الله عليه وسلم



:



عليك بتدبر القرآن حتى تعرف المعنى , تدبره من أوله إلى آخره , و اقرأه بتدبر و تعقل و رغبة في العمل و الفائدة
لا تقرأه بقلب غافل , اقرأه بقلب حاضر , و اسأل أهل العلم عما أشكل عليك ,
مع أن أكثره -بحمد الله- واضح للعامة و الخاصة ممن يعرف اللغة العربية "


[ ابن باز
 
رد: حـياة قلبي مع . . . . . . . . [ كِـتـاب ربـــي ]

بارك الله فيك
 

Users Who Are Viewing This Thread (Total: 0, Members: 0, Guests: 0)

Who Read This Thread (Total Members: 1)

عودة
أعلى