اشعارات

كفيفة تمارس حياتها الطبيعية كزوجة منذ 50عاماً

الإرادة والإصرار يتغلبان على جميع الصعاب ويحولان المستحيل إلى حقيقة عندما يوجدان في الشخص العصامي الذي لايقف مكتوف اليدين ويستسلم للإعاقة حتى لوكانت إحدى حواسه التي لاغنى عنها ففي محافظة تربة يقف الشخص احتراما لمواطنة تبلغ من العمر 75عاما كفيفة البصر منذ نعومة أظافرها عندما يشاهدها تقوم بجميع الأعمال دون مساعدة من الآخرين ومما يبهر أن هذه المرأة تقوم بإعداد القهوة والطعام وحلب الأغنام بصورة طبيعية توحي بأنها تبصر ..
وقد ذكر احد أقربائها ان زوجها رحمه الله قد اقترن بها عن قناعة تامة رغم معرفته بأنها كفيفة وأشار إلى أن إصرارها وحبها لأسرتها جعلها تقوم بجميع أعباء المنزل منذ 50عاما دون تضجر ومساعدة من الآخرين فهي تقوم برعايتهم بشكل يومي ولم تطالب بخادمة ومساعدة فهي كما تشاهد تقوم بحلب الأغنام وإطعامها بشكل طبيعي إضافة لعمل السمن واللبن وإيقاد النار دون صعوبة الا أنها في الآونة الأخيرة بعد وفاة زوجها اصبحت تعاني من العديد من الأمراض وفي حاجة ماسة للعلاج.
 
رد: كفيفة تمارس حياتها الطبيعية كزوجة منذ 50عاماً

[align=center]بـــــــــ الله فيك ــــــــارك اح دعيج المطيري

ما اجمل ان يكون هناك اصرار بعزيمه تتمثل يقوة اؤاده
قد يتلقى القارئ هذه القصه ويخطر في باله لاول وهله ان هذا الشي مضى عليه اكثر من خمسين سنه
فقد لا تتكرر مثل هذا الامور مع الاسوياء فضلا عن المعاقين
وان اضرب لكم من واقع شاهدتة ولا مسته
صديقتايا من ايام الطفوله تعانيان من شلل اطفال استطاعتا ان يحدمو انفسهم بدون استقدام عامله
فضلا ان ازواجهم معاقين ايضاء
وانجبا اطفال
سالتها مره من باب الفضول كيف لكما بحمل طفل وانتم تسنخدمون العكاز
قالتها بضحكه 00السياره تكون داخل البيت ونضع الطفل وعند نزولنا نضعه في عربية المخصصه وهذا دون مساعده من احد
فضلا انها تقوم بجميع امورها بنفسها حتى بعد الولاده مباشره( جلست في بيت زوجها )

تقوم على خدمة نفسها وزوجها
ليس كبقية بنات اليوم
[/align]
 
رد: كفيفة تمارس حياتها الطبيعية كزوجة منذ 50عاماً

القصص كثيرة من قصص الكفاح وكلها تعتمد على التوكل على الله
 
رد: كفيفة تمارس حياتها الطبيعية كزوجة منذ 50عاماً

رائعة تلك الزوجة الكفيفة ورائعتان صديقاتك يالأمل المتجدد
انا لي صديقتان شلل اطفال :
الاولى زوجة وام ومعلمة تكافح طوال اليوم حتى لا يشعر زوجها الذي تزوجها عن حب برغم من رفض والدته التي مازالت ترفضها وترهقها بطلباتها حتى تشعرها بعاقتها ولم تشعر براحة حتى بعد الانفصال بسكن عن أم زوجها تشعر بانها مرهقة بالتعامل معها وتشعر بإنها مرهقة جسمينا ولا تخبر زوجها عن ذلك .
الثانية تزوجت لتكون أم من الرجل الوحيد الذي طلبها من والدها وتزوجت برغم من رفض والدها هو في نظر والدها لا يستطيع اعاشت نفسه فكيف يوفر حياة كريمة لابنته التي أعتادت الحياة المترفة وعند اصرارها وافقة والدها وقدما لها السكن ومساعدة مادية إلا ان زوجها يخجل من الخروج معها ولا يوصلها حتى إلى المستشفى ؟؟؟!!! هي تشعر بندم على أقدامها على هذة الخطوة
 
التعديل الأخير:

عودة
أعلى