الاحاسيس واماكن فقدانها

لى لى

عضو جديد
ماهى الاعراض التى تصاحب المريض الدى حصل لة قطع جزئى او كلى بالحبل الشوكى هل ينعدم الاحساس كليا اوانة يستطيع مثلا الاحساس بالام بقدمية واذا امتلاث المثانة يشعر باالم ارجواء افادتى
 
رد: الاحاسيس واماكن فقدانها

اختي .. لي لي

كنت اتمنى ان أفيدك والله .. لكن

ان شاء الله تلقين اجابة من الاعضاء

موفقة يارب
 
رد: الاحاسيس واماكن فقدانها

ماأعلمه أن بعضهم
يظل لديه بـــــعـض إحــساس

يفيدك المختصون و المطلعون
موصول الدعوات بالعافيه و اليسر للجميع
 
رد: الاحاسيس واماكن فقدانها

[align=center]

ماهى الاعراض التى تصاحب المريض الدى حصل لة قطع جزئى او كلى بالحبل الشوكى هل ينعدم الاحساس كليا اوانة يستطيع مثلا الاحساس بالام بقدمية واذا امتلاث المثانة يشعر باالم ارجواء افادتى

الله يـشـافـيـنـا وكـل مـريـض

الأعـراض بـالـغـالـب تـكـون فـقـدان الإحـسـاس مـن الـصـدر أو الأكـتـاف إلـى آخـر أطـراف الـقـدم .. طـبـعـاً هـذا عـلـى حـسـب الإصـابـة إذا كـانـت عـنـقـيـه أو صـدريـه أو فـي الـظـهـر..

أمـا الأقـدام بـالـغـالـب لايـكـون هـنـاك إحـسـاس ولـكـن شـعـور بـالـتـنـمـيـل الـبـسـيـط..

بـخـصـوص الـمـثـانـه كـذلك تـعـتـمـد ع نـوع الإصـابـة .. نـعـم يـحـصـل شـعـور بـالـضـغـط وقـلـيـل مـن الـتـعـرق ..

أنـا أتـكـلـم عـن الأعـراض الـتـي أشـعـر بـهـا كـمـصـاب بـشـلل ربـاعـي وأعـانـي مـن قـطـع شـبـه كُـلـي ..

وإن شـاء الله يـزودنـا الأخـوان والأخـوات بـتـجـاربـهـم..

آسـف عـلـى الإطـالـه.

[/align]
 
رد: الاحاسيس واماكن فقدانها

أختي بحثت في قوقل ولم أجد أتمنى أن تجدي من الأعضاء عن هذا المو ضوع
لكن سأبحث مرة أخرى لكي نستفيد جميعنا . اتمنى لك التوفيق
 
رد: الاحاسيس واماكن فقدانها

الإصابة فى النخاع الشوكى – الأيام الأولى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فى الأسابيع الأولى التى تلى الإصابة فى النخاع الشوكى, لا يمكن لأحد تخمين مدى خطورةالإصابة فى المستقبل. و تكمن الصعوبة فى أن هنالك شيئا يطلق عليه إسم الصدمة النخاعية يظهر فور حدوث الإصابة. و يشمل هذا كل إتصالات الجهاز العصبى بين النخاع الشوكى و باقى الجسم و التى تتعطل بصفة مؤقتة تحت مستوى الإصابة.

و يقوم بعض المرضى بإسترجاع العديد من الأحاسيس و الحركة فور إنتهاء فترة الصدمة النخاعية و آخرون لا يقدرون على ذلك. لا توجد أى إختبارات يمكن القيام بها أثناء فترة االصدمة النخاعية لتقدير مدى التحسن. لذا إذا إستأت من عدم مقدرة الأطباء و الممرضات لإعطائك أجوبة فورية لإستفساراتك المرجو تفهم عدم مقدرتهم لإعطائك معلومات مطلقة فى هذه المرحلة الأولية. و هم لا يريدون إعطاءك أملا كاذبا بمايخص المستقبل و كما أنهم لا يريدونك فى نفس الوقت أن تفقد الأمل.

فور إنتهاء فترة الصدمة النخاعية يمكن تقييم مدى الإصابة والبدء بصورة أكثر وضوحا فى تخمين المقدرات المستقبلية. و تكون هنالك حاجة لعمل تقييم حذر لما تبقى من الحركة و الإحساس فى كل الجسم لمعرفة أثر إصابة النخاع لشوكى على شخص معين.

و لإصابات النخاع الشوكىفى الجزء الأعلى من الجسم التى تعنى إصابة العنق أو أعلى الظهر, تقدر الآثار انها أكثر خطورة من إصابات المستوى الأسفل بغض النظر عن مدى الإصابة. و عادة تتأثر الذراعان و الأرجل مثلا. على أن بعض الأشخاص يبدؤون فى إسترجاع بعض الإحساس والحركة فى أذرعهم و أرجلهم فى حالة الإصابة الجزئية للنخاع الشوكى. و تتطلب بعض حالات الإصابات فى الجزء العلوى من الجسم المساعدة فى التنفس.

فى حالات الإصابة فى الأجزاء السفلى مثل الصدر و أسفل الظهر تتأثر الأرجل فقط عوضا عن الذراعين بالإصابة. و بالمثل يقوم الناس بإسترجاع بعض الإحساس أو الحركة فى أرجلهم حسب مدى إصابتهم. و تسهل المداومة فى إستعمال الأيدى و الأذرع بصفة كلية القيام بالأعمال اليومية التى تتطلبها المعيشة. و بذا, يمكن لأغلب الأشخاص المصابين العيش بطريقة مستقلة فور إستكمال علاجهم و فترة نقاهتهم.

غير الآثار الواضحة لإصابة النخاع الشوكى – المقدرة القليلة للحركة و للإحساس أسفل مستوى الإصابة – هنالك عدد من المشاكل الإضافية التى يتوقع أن يقابلها لأشخاص الذين تعرضوا لإصابة النخاع الشوكى. و يمكن أن تكون اكثر الأشياء التى يصعب التأقلم معها هى عدم المقدرة على التحكم فى المثانة و الأمعاء. أثناء الفترة الأولية للصدمة النخاعية يمكن فقدان التحكم الكامل لهذه الوظائف. و خلال الأسلبيع و الأشهر التالية يمكن إسترجاع درجات مختلفة من التحكم حسب مدى و خطورة الإصابة. و يمكن للمريض تعلم و تطبيق أساليب يومية بواسطة التدريب المناسب و درجة من الرغبة للتحكم فى هذه الوظائف الأساسية. و يمكن للأشخاص المصابين فى المناطق السفلى أو بإصابات جزئية الإحتفاظ بقدر كاف من الإحساس و الحركة للتحكم كليا فى هذه الوظائف وفى نفس الوقت يحتاج الأشخاص الذين أصبحت وظائف أيديهم و أذرعهم محدودة أو غائبة لشخص يرعاهم لمساعدتهم فى القيام بهذه الوظائف أو للقيام بها بدلا عنهم.

إعادة تأهيل المعاقين
تعتبر عملية إعادة تأهيل المرضى و المعاقين عملية مستمرة تبدأ فى أقرب وقت بعد الإصابة. و تهدف إلى مساعدة المريض على إسترجاع أعتماده على نفسه لفترة طويلة المدى قدر الإمكان. و تشمل عمليةالتأهيل عدد كبير من الأنشطة. و يمكن أن يقوم المتخصصون الطبيون و الممرضون بالعمل على تجنب أى تفاقم للوضع لفترة طويلة الأمد. كما يقوم أخصائى العلاج الطبيعى و أخصائى المعالجة العملية بتنظيم برامج لتمارين الجسم الفردية و تدريب وظيفى و إمداد المريض بمعدات مساعدة يمكن أن تكون ذات فائدة.

و تبدأ برامج الحركة الإيجابية و السلبية بفترة قصيرة قدر الإمكان بعد الإصابة لتجنب تطور عدم المرونة فى الأعضاء و المفاصل و التى يمكنها أن تحد مستقبلا من القدرة على القيام باشياء بسيطة و لكن أساسية مثل الأكل و الإستحمام و اللبس و الإنتقال من السرير إلى الكرسى المتحرك. و أثناء عملية التأهيل سوف يعلم كل مصابى النخاع الشوكى تقنيات و أنشطة مخصصة لمقدراتهم و لمساعدته م بالقيام يصورة أفضل بالأشياء التى يحتاجون عملها فى حياتهم اليومية.

و مهما كان مدى الإصابة و مهما كان عدد العضلات التى ما زالت تعمل حتى و لو كانت ضعيفة, فإن تقويتها من خلال برامج التدريب سوف يؤدى إلى إحراز الإستقلالية و الإعتماد على النفس. وفى الفترة الأولى يمكن للألم الناتج من الإصابة أن يحد من الحركة. لكن أثناء إستمرار فترة النقاهة الأولية سوف يتوقع أن تزيد مقدرة المريض على التدريب بصورة ملحوظة.

إن إسترجاع الإستقلالية و الإعتماد على النفس لشخص أصيب فى النخاع الشوكى بهذه الطريقة ستساعد فى تنمية حياة المريض الإجتماعية و تساعده على أخذ مواقف إيجابية من الحياة. و لا يستفيد المريض فحسب من هذا بل تستفيد أفراد وسطه الإجتماعى من ضمنهم أسرته و أصدقاؤه و زملاؤه و المتخصصصون بالرعاية الصحية الذين ما زالوا يستمرون فى تقديم الرعاية.

ماهو دورك
مهما كان مدى الإصابة سوف تقوم حالة المصابين فى النخاع الشوكى بالتحسن. و يعتمد مدى التطور على المصاين و على من هم حولهم بقدر ما يعتمد ذلك على الإصابة بعينها. فحتى لو فقد شخص ما القدرة على المشى, ما زال بمقدوره التفكير التخطيط و الرعاية و الحب و المرح و العمل و الأمل فى حياة أفضل. إن التطور الحادث فى التقنيات يعنى أن هنالك فرصا أكثر ستتاح للمصابين فى النخاع الشوكى و أن عددا أكبر منهم سوف يعيش حياة أكثر غنى و عطاء و نشاط.

و يمكن لمؤازرة الأسرة و الأصدقاء للمريض أن تحدث فرقا كبيرا فى عملية تأهيل المريض و خاصة إذا كانوا يشاركون بصورة مباشرة فى برنامج العلاج. و يجب على الأسرة و الأصدقاء محاولة الإستمرار فى مؤازرة المريض طوال الأشهر أو حتى السنوات الحرجة بعد الإصابة و ذلك أن أحباءهم يمرون بالفترات المختلفة المتعلقة و التلاؤم مع حالتهم الصحية الجديدة.

إن إصابة المريض بالإكتئاب و الغضب يمكنها أن تقلل من إرادة المريض فى التحسن. و تعتبر هذه الأحاسيس رد فعل طبيعى لهذه الإصابة الجسيمة و غالبا ما يحتاج للجهود المتكاتفة للأسرة و للأصدقاء و للعاملين فى مجال الطب والتمريض لمساعدتهم أثناء هذه الفترات الحرجة و لرفع حالتهم المعنوية.

بالإضافة إلى التغييرات اليومية التى يواجهها صديقك المصاب اأو قريبك فيجب عليك التكيف مع هذه التغييرات مثلا أن تقوم برعاية المصاب أو بالمساعدة فى حل مسائل الأسرة المادية. و تعتبر هذه التعديلات عملية مكررة لك و للمريض. يمكنك ن تساعد لجعل كل هذه الأشياءء سهلة بقدر الإمكان و ذلك بتغيير الأفكار و المعتقدات الخاطئة بمعلومات صحيحة و واقعية.

دراسة جديدة لفهم كيفية تنظيم عملية المشي

يجرب الباحثون الآن تقنية جديدة لتميز الأعصاب الموجودة في الحبل الشوكي ، التي تتحكم في الخطوات المتتابعة يمينا ويسارا خلال عملية المشي . وقد توصل الباحثون إلى نتائج جعلتهم على بعد خطوات من الفهم الكامل للدائرة العصبية التي تنسق حركات المشي ، والتي ستكون مهمة جدا في تطوير علاجات جديدة لمرضى الشلل.

طبقا لما يقوم به الباحثين ، فأن استعمال هذه التقنية الجينية سيزيد من معرفتنا عن شبكات الأعصاب المتخصصة في الحبل الشوكي ، وبالتالي من معرفتنا للدائرة العصبية المسؤولة عن الحركة في الحبل الشوكي . بالإضافة إلى أن الفهم الجيد لهذا الموضوع سيكون له دور حاسم في تطوير خطط جديدة لإعادة الوظائف الحركية التي تتعطل بسبب الشلل نتيجة أذى أو مرض في الحبل الشوكي .

يعمل الباحثون على تعريف هذه الأعصاب وبالتالي إيجاد تطبيقات يمكن أن تكون مفيدة في تعريف الدائرة الداخلية في الحبل الشوكي ، المسؤولة عن العلميات الأخرى مثل عملية التنفس ، بالإضافة إلى حركات لا إرادية أخرى لا تدخل ضمن مجال عمل الدماغ .

نشر فريق البحث بقيادة مارتن د كولدنغ من معهد سالك للدراسات الإحيائية ، وثوماس ام شيسيل من جامعة كولومبيا ، بحث في مجلة أعصاب (Neuron ) ، يهدف هذا البحث حسب قول كولدنغ : " إلى تعريف الأعصاب التي تدخل في دائرة تدعى " محرك النموذج المركزي (Central pattern generators ) ، والتي تولد إشارات الحركة المتناسقة يسار – يمين والتي تجعل المشي ممكنا " ، ثم يكمل قوله : " بالطبع فأن لدى الناس معرفة بأن الأعصاب المحركة الموجودة في هذه الدائرة تؤدي إلى عمل العضلات ، لكن لا أحد يعلم ما هي الأعصاب الداخلية الموجودة ضمن الأعصاب الحركية ، والمسؤولة عن تنظيم عملية المشي المنسقة " . ثم يضيف : " الدراسات التشريحية السابقة لم تزود بأي جزيئات او وظائف مهمة يمكن أن تعمل على تميز هذه الأعصاب الداخلية " .

في دراسات سابقة ، شاركت فيها الساندرا بيراني من مختبر شيسيل ، ذكرت أن مجموعة عملية من الأعصاب الداخلية ، تدعى الأعصاب الداخلية في أو ( VO ) ، تحتاج إلى مفتاح جيني يدعى دي بي اكس واحد ( Dbx1 ) ، ليطور فعالية هذه الأعصاب . مثل هذه المفاتيح الجينية ، التي تدعى أيضا بعوامل النسخ ( Tran******ion Factors ) ، تتحكم في فعالية مجموعة من الجينات خلال فترة تكوينها وتخصصها في الجنين .

كذلك لاحظت بيرني وزملائها الامتداد التشريحي لمثل هذه الأعصاب التي تحمل المفتاح الجيني دي بي اكس واحد ( Dbx1 ) ، في الحبل الشوكي لفأر ، وتظهر هذه الأعصاب امتدادا في أحد جوانب الحبل الشوكي ، وفي الوقت نفسه تعبر إلى الجانب الآخر من الحبل الشوكي لترتبط بالأعصاب الحركية . علمت بيرني أن مثل لوحة الامتداد هذه تميز الدائرة التي تتحكم في فعالية المحرك الداخلي لعملية المشي يمين – يسار .

يحاول غولدنغ وزملاءه اكتشاف هل أن الأعصاب الداخلية مثل في أو ( VO ) ، تشارك بشكل حقيقي في مولد النموذج المركزي المتحكم بتناغم المشي يمين ويسار؟ ذلك من خلال الدراسات الإلكترووظيفية Electrophysiological ، على الحبال الشوكية للفئران . وقد وجدوا ذلك ، فطالما الحبال الشوكية طبيعية فهي تظهر فعالية الإلكترونية مثالية من قبل الأعصاب الحركية بالنسبة لتناسق حركة المشي يمين – يسار . أما بالنسبة للفئران المحورة جينيا والتي فقدت المفتاح الجيني دي بي اكس واحد ( Dbx1 ) فقد أظهرت حركات غير طبيعية عند التحفيز . هذا النموذج غير الطبيعي بالنسبة لحركاته سيكون صفة مميزة للمشي غير المنسق ( ataxia ) ، في حالة الفئران التي عانت من طفرة جينية في دي بي اكس واحد .

طبقا لبحث كولدنغ وشيسيل ، فأن مناقشة مولد النموذج المركزي سيوفر نظام تصميمي قيم لفهم الآلية عمل الدائرة الداخلية للحبل الشوكي . يقول كولدنغ في هذا المجال : " يوجد أنظمة قليلة نأمل بفهمنا لها أن نتعلم كيف أن مكونات الدائرة يمكنها توليد بعض مظاهر الحركة ، سيمكـننا ذلـك من الوصول إلى الفهـم الكامل لهذا النظام " .

يرى شيسيل أن هذه بداية لما يعرف بالحصاد الكبير لمعرفة جديدة من خلال استخدام هذا المجال . فهو يقول أن استعمال هذه التقنية الجينية سيميز في البداية الأعصاب الداخلية من نوع في أو ( VO ) فقط ، والتي ستمثل البداية لما سيتفرع من تقنيات ستعمل على تعريف مواد خاصة في الأعصاب الموجودة في الدماغ والحبل الشوكي. يكمل شيسيل فيقول : " نعتقد أن هناك درزن من المجموعات المختلفة من الأعصاب الداخلية ، التي لدى كل مجموعة منها هوية جينية مستقلة ، في مثل هذه القضية ، هناك واحدة من هذه المجموعات يمكن أن تصنع جزيئات تتدفق في سبيل إصلاح هذه الأعصاب ، وعادة تتضمن مثل هذه الإصلاحات مجموعات جزئية من الأعصاب المتخصصة غير الفعالة ، فمن خلال استعمال عوامل النسخ المميزة لتغير فعاليتها أو إدخال مواد لإخمادها ، أي جعلها غير فعالة ، أو حتى قتلها" . ثم يكمل : " مع تقنيات الإخماد هذه على سبيل المثال ، يمكنك تحليل التصرفات الحركية الداخلية عندما تكون هذه الأعصاب فعالة ، ثم مقارنتها من خلال جعل هذه الأعصاب خامدة ، غير فعالة ، وملاحظة التغييرات ، ثم إرجاع فـعاليتها مـرة أخرى " .

ربما تساعد هذه التقنيات التعريفية والإصلاحية ، العلماء على تطوير خطط طبية سريرية لإعادة تشغيل الحبل الشوكي . يقول شيسيل في هذا المجال : " جزء من مشكلة إعادة القدرة على الحركة عند المرضى المصابين بأذى في الحبل الشوكي هي في كيفية إعادة تأسيس الارتباط بين الدماغ والحبل الشوكي ، بالإضافة إلى جزء آخر من المهم جدا الوصول إليه وهو الفهم الكافي لأنظمة الحركة في الحبل الشوكي ، والذي يؤدي فهمه الجيد إلى إنجاز أو إخراج عملية إعادة تشغيل الوصلات بشكل صحيح لإنجاز الوظائف " . ثم يضيف : " تمثل هذه التقنية خطوة صغيرة باتجاه معرفة مفهوم التحكم في الأعصاب الداخلية للحبل الشوكي ، عندما ندرك هذا المفهوم ، سيكون لدينا الأساس في كيفية صيانة الحبل الشوكي المحطم من خلال إعادة تشغيل الأعصاب الداخلية وبالتالي إعادة الوظيفة الأساسية للحبل الشوكي" .

ستمكن تقنيات التعريف الجيني الباحثين من التميز بين أنواع الأعصاب التي لديها تأثير في نماذج الحبال الشوكية المصابة عند حيوانات المختبر ، والمهمة في إعادة تشغيل وظائف الحبل الشوكي . يختتم شيسيل قوله : " ربما تمكننا هذه المعرفة من وضع خطط لاختيار أماكن للتركيز عليها في إعادة نمو بعض المركبات المركزية الأساسية في الحبل الشوكي المصاب ، وبالتالي نعطي اهتماما اقل إلى الخلايا الأقل أهمية " .
المصادر موقع مولتى كيلتى (http://www.multikulti.org.uk/ar/health/spinal-cord-injury-early-days/)
 
رد: الاحاسيس واماكن فقدانها

تألف العمود الفقري من 24 حلقة عظمية تشكل سلسلة شبيهة بالحلقات المعدنية حول خرطوم المكنسة الكهربائية يقع 7 من هذه الحلقات في الرقبة

وهناك 12 حلقة في أعلى الظهر و5 حلقات في أسفل الظهر. هذه الفقرات مربوطة واحدة فوق الأخرى بربط قوية ويفصل بين الفقرة والأخرى قرص غضروفي (ديسك) يعمل على تخفيف الارتجاجات الناتجة عن حركات الجسم اليومية.ما هو الحبل الشوكي؟الحبل الشوكي أو النخاع الشوكي هو نخاع رمادي اللون يمتد داخل القناة الشوكية عبر الفقرات من الدماغ حتى الجزء العلوي من العجز تبلغ سماكته الإصبع تقريباً وطوله حوالي 50 سنتيمتراً وشكله دائري تقريباً وهو طري ولين تخرج من جانبيه كل نصف سنتمتر خيوط رقيقة هي جذور الأعصاب.يعمل الحبل الشوكي باتجاهين مثل خط الهاتف وهو يؤمن الاتصالات بين الجسم وبين الدماغ حيث ينقل إلى الدماغ الرسائل الواردة من كل أنحاء الجسم على شكل أحاسيس وإثارات ومشاعر وإحساس بالألم والسخونة والبرودة والضغط.. ثم ينقل الأوامر التي يصدرها الدماغ إلى عضلات الجسم بالحركة أو السكون. وتقع الجذور التي تحمل الأوامر الصادرة عن الدماغ في الجزء الأمامي من الحبل الشوكي بينما تقع الجذور التي تحمل الرسائل الواردة من الجسم في الجزء الخلفي من الحبل.ما هو السائل النخاعي الشوكي؟الحبل الشوكي- أو النخاع الشوكي – داخل القناة الشوكية كالدماغ في الجمجمة كلاهما يسبح في سائل لا لون له يسمى السائل النخاعي الشوكي (Cerebral Spinal Fluid C S F) وهو يقوم بوظيفتين الأولى تغذية الدماغ والنخاع الشوكي والثانية حمايتهما من خلال عمله كوسادة مائية ما هي السحايا؟ Meningitisإنها البطانة الناعمة في الجمجمة والقناة الشوكية وهي تحتوي على السائل النخاعي الشوكي وعلى الدماغ أو الحبل الشوكي.ما هو ((الذيل العصبي))؟
يسمى هذا الجزء بالذيل لأنه عبارة عن حزمة من جذور الأعصاب التي تقع في أسفل العمود الفقري على امتداد آخر 7.5 سنتيمترات من القناة الشوكية تحت نهاية الحبل الشوكي


تضرر الحبل الشوكي؟الأمور قد تحصل فجأة فقد يؤدي حادث إلى إصابة العمود الفقري والحبل الشوكي الأسباب الشائعة هي حوادث السير والحوادث الصناعية والطلقات النارية والطعنات والحوادث الناتجة عن الرياضة وخصوصاً الغطس كما قد ينتج الشلل عن خطأ ما في عملية جراحية لا علاقة لها بالحبل الشوكي وقد تنكسر نتيجة الحادث واحدة أو أكثر من فقرات العمود الفقري أو تنحرف من مكانها وتنضغط أجزاء صغيرة من العظم في الحبل الشوكي فتسبب جرحاً أو رضة وتكون النتيجة أن يتعطل الحبل الشوكي ويزداد العطل بازدياد عنف الإصابة وقد يتضرر الحبل الشوكي بشكل مفاجئ نتيجة مرض لا يؤثر على التركيب العظمي للعمود الفقري بل يؤذي الحبل الشوكي وعموماً قد يتحسن الحبل الشوكي بعد مثل هذا العطل المفاجئ ويسترد بعض وظائفه أو أنه يبقى على حاله دون تحسن ومن المستبعد أن تسوء حالته ويسمى هذا النوع من الشلل شللاً نهائياً (non progressive)كذلك قد يصاب الحبل الشوكي بالضرر بشكل تدرجي نتيجة مرض النخاع الشوكي أو العمود الفقري أو كليهما. وهذا ما يعرف بـ (الشلل المتزايد progressive).

ماذا يحدث عندما يصاب الحبل الشوكي؟تتفاوت التأثيرات التي تنتج عن الإصابة بجرح أو رضة، وتتوقف على الموضع الذي تضرر فيه الحبل الشوكي. وعلى الإصابة ومداها. والسرعة التي حدثت بها. ويقول الناس أحياناً أن فلاناً كسر رقبته أو ظهره. وهم يقصدون أن الفقرات انزلقت وأن بعضها ربما تهشم.الشلل السفلي Paraplegia الشلل السفلي يعني أن إصابة الحبل الشوكي حصلت تحت الرقبة وهذا يؤدي إلى انقطاع الرسائل عبر الحبل الشوكي، رسائل الحركة والإحساس. وقد يكون هذا الانقطاع كاملاً (لا تمر ولا رسالة واحدة على الإطلاق كما يحدث كثيراً في الأيام والأسابيع الأولى) أو غير كامل (تمر بعض الرسائل فور الحادث أو المرض المفاجئ أو بعد بضعة أيام أو أسابيع – أي بعد تجاوز الصدمة الشوكية وبدء الشفاء)

الشلل الرباعي Tetraplegia
في الشلل الرباعي يكون الانقطاع في الحبل الشوكي على مستوى أعلى أي عند الرقبة ويمكن أن يكون انقطاع الرسائل تاماً أو غير تام ويؤدي إلى شلل الأطراف الأربعة مما قد يعني عدم القدرة على الإحساس بها أو تحريكها وهو يؤثر على التنفس العميق ويجعل السعال من أجل تنظيف الرئتين أمراً صعباً للغاية وذلك نتيجة الشلل في عضلات الصدر.


شلل الجهاز الوظيفي الذاتي Autonomic paralysis
يترافق هذا النوع من الشلل مع الشلل السفلي ولكن غالباً ما يترافق مع الشلل الرباعي فإلى جانب الدماغ والحبل الشوكي اللذين يشكلان الجهاز العصبي المركزي يوجد جهاز وظيفي ذاتي متصل بالحبل الشوكي ولكنه خارج الجهاز المركزي وهو قريب من الحبل الشوكي وموصول به وقد يتعطل هذا الجهاز فجأة نتيجة حادث أو مرض وهو مسؤول عن التحكم بالمثانة لإفراغ البول والأمعاء للتبرز والوظائف الجنسية عند الذكور (عموماً لا تتأثر الوظائف الجنسية عند الإناث) وعن التحكم بالدورة الدموية داخل الأوعية وعن عملية التعرق كل هذه الوظائف تتعرض للتوقف أو التقطع حين يصاب الحبل الشوكي أو الذيل العصبي.ما المقصود بـ مستوى الإصابة؟يحدد مستوى الإصابة موقع المنطقة التي لا تزال أعصابها المتصلة بالنخاع الشوكي عاملة. بينما تكون الأعصاب الموجودة تحت هذا المستوى معطلة أو مضطربة. ويمكن أن يكون العطل – أو الخلل – كلياً أو جزئياً دائماً أو مؤقتاً.في الرسم المقابل يظهر الحبل الشوكي والأعصاب المتفرعة منه ويظهر إلى اليمين أرقام جذور الأعصاب المسؤولة عن إرسال الرسائل إلى العضلات ويعني الانقطاع على مستوى معين أن كل الوظائف تحت هذا المستوى قد تأثرت.مثال : في حال الإصابة على مستوى (12- T) تصاب عضلات الرجلين والأمعاء والمثانة بالشلل الجزئي أو التام بينما لا تتأثر عضلات البطن والصدر والذراعين واليدين وعادة يخبر الطبيب المصاب عن مستوى إصابته فإن لم يفعل عليك بالسؤال.


ما هي الصدمة الشوكية؟ Spinal shock
إنها المرحلة المبكرة من رد فعل الجسم على الإصابة في الحبل الشوكي والجهاز الوظيفي الذاتي وتستمر هذه الصدمة مدة3 أو 6 أسابيع وأحياناً أقل خلال هذه المرحلة لا نستطيع التنبؤ بما إذا كان الشلل سيكون تاماً أو غير تام أو أنه سينتهي خلال أشهر قليلة كما يحصل عند القلة من المحظوظين.إذا كانت إصابتك بالشلل السفلي أو الرباعي ناتجة عن حادث فيجب إمهال العظام المكسورة وقتاً كافياً للشفاء والالتحام في أحسن وضعية ممكنة ويتطلب ذلك مدة تتراوح بين 8 أشهر و14 شهراً يمنع خلالها الجلوس في السرير أو مغادرته خوفاً من أن تسبب العظام التي لم تلتحم بعد ضرراً إضافياً في الحبل الشوكي.ويجري اليوم تنفيذ العديد من البحوث في حقل إصابات الحبل الشوكي ويتم تطوير أساليب فنية جديدة باستمرار غير أن الوضع اليوم يشير إلى أن العملية الجراحية على العمود الفقري والحبل الشوكي لا تساعد عموماً على شفائهما.
 
رد: الاحاسيس واماكن فقدانها

أنماط اضطراب الحس
(اأنظر الشكل 15).
الشكل 15 (اضغط على الشكل للتكبير): أنماط فقد الحس.
A. اعتلال الأعصاب المحيطية المعمم.
B.
الجذور الحسية.
C.
آفة وحيدة في العمود الظهري (فقد حس الاستقبال العميق وبعض اللمس).
D. آفة مستعرضة في الحبل الشوكي الصدري.
E. آفة حبلية وحيدة الجانب (براون-سيكوارد): خلل في العمود الظهري (والحركة) في الجهة الموافقة مع خلل مهادي شكي شوكي في الجهة المقابلة .
F. آفة مركزية في الحبل الشوكي: يكون الفقد المهادي الشوكي بتوزع "الكاب Cape".
G. آفة في منتصف جذع الدماغ، فقد الحس الوجهي في الجهة الموافقة مع فقد الحس في الجسم أسفل الرأس في الجهة المقابلة.
H. آفة في نصف الكرة المخية (وطائية): فقد الحس في الوجه والجسم بعكس جهة الآفة. 1. آفات الأعصاب المحيطية:
تكون الأعراض عادة في آفات العصب المحيطي هي فقد الحس والمذل البسيط (الإبر والدبابيس). إن الآفات في عصب محيطي وحيد سوف تسبب كما هو متوقع اضطراباً في التوزع الحسي لذلك العصب. أما في الاعتلالات العصبية المنتشرة فإن العصبونات الأطول هي التي تصاب أولاً مما يعطي توزع (القفازات والجوارب) المميز.

إذا كانت ألياف العصب الصغيرة هي المصابة بشكل تفضيلي (كما هو الحال مثلاً في اعتلال الأعصاب الكحولي) فإن حس الحرارة والألم (وخز الدبوس) يفقدان في حين قد تستثنىي الأحاسيس التي تنقلها الأعصاب الحسية الأكبر (حس الاهتزاز ووضعية المفصل).

من جهة أخرى فإن الأعصاب الحسية الأكبر تصاب بشكل خاص إذا كان اعتلال الأعصاب من النوع المزيل للميالين (مثال متلازمة غيلان-باريه).
2. آفات الجذور العصبية Nerve Root Lesions:
غالباً ما يكون الألم مظهراً لآفات الجذور العصبية ضمن الشوك Spine أو الضفائر العصبية في الطرف. يتم الشعور بالألم غالباًَ في العضلات المعصبة بالجذر العصبي أي في القطاع العضلي Myotome أكثر من القطاع الجلدي Dermatome. يمكن استنتاج مكان الآفة في الجذر العصبي من النمط القطاعي الجلدي لفقد الحس رغم أن هذا غالباً ما يكون أصغر مما يمكن توقعه بسبب تراكب المناطق الحسية.:

3. آفات الحبل الشوكي Spinal Cord Lesions:
تصعد المعلومات الحسية الجسدية الواردة من الأطراف إلى الجهاز العصبي عبر جهازين تشريحيين منفصلين وإن التفريق في أي من هذين الجهازين تقع الإصابة له فائدة تشخيصية غالباً (اأنظر الشكل 16).
016.jpg
الشكل 16: السبل الحسية الجسدية الرئيسية. إن الألياف الواردة من أعضاء استقبال الحس العميق والألياف المتواسطة باللمس الدقيق (بما فيها الاهتزاز) تدخل الحبل الشوكي عند القرن الخلفي وتمر دون أن تتشابك إلى العمود الخلفي في الجهة الموافقة. أما الألياف التي تنقل المعلومات الحسية عن الألم والحرارة فإنها تتشابك مع عصبونات الرتبة الثانية التي تعبر الخط المتوسط في الحبل الشوكي قبل أن تصعد في السبيل الشوكي المهادي الأمامي الوحشي في الجهة المعاكسة إلى جذع الدماغ.
تؤدي الآفات المستعرضة Transverse في الحبل الشوكي إلى فقد كل الأحاسيس تحت ذلك المستوى القطعي رغم أنن المستوى الذي يتحدد سريرياً قد يختلف بـ2-3 قطع. وفي غالب الأحيان يكون في أعلى منقطة زوال الحس شريط من المذل أو فرط الحس Hyperaesthesia. إذا كان منشأ الآفة المستعرضة وعائياً (كأن تكون ناجمة مثلاً عن خثار الشريان الأمامي الشوكي) فإن الثلث الخلفي للحبل الشوكي (وبالتالي أحاسيس العمود الظهري) قد تكون مستثناة من الإصابة.

إن الآفات التي تؤذي جهة واحدة في الحبل الشوكي سوف تؤدي لحدوث الفقد الحسي لكل الأحاسيس الشوكية المهادية (الألم والحرارة) في الجهة المعاكسة وأحاسيس العمود الظهري (الاهتزاز ووضعية المفصل) في نفس جهة الآفة. ويشاهد هذا النمط في متلازمة براون-سيكوارد Brown-Sequard Syndrome.

إن الآفات في مركز الحبل الشوكي (مثل تكهف النخاع Syringomyelia) تعف عن العمودين الظهريين لكنها تصيب الألياف الشوكية المهادية التي تعبر Cross الحبل الشوكي من كلا الجانبين وتكون الإصابة على طول المنطقة التي تشغلها الآفة فقط، ولهذا السبب يكون فقد الحس افتراقياً Dissociated (من حيث الأحاسيس المصابة) ومعلقاً Suspended (لأن القطع فوق وتحت الآفة تكون مستثناة من الإصابة). ويترافق ذلك غالباً مع زوال المنعكسات إذا كانت الألياف الواردة للقوس الانعكاسية ضمن النخاع مصابة.

قد يصاب العمود الظهري لوحده خاصة في التصلب المتعدد، ويؤدي ذلك إلى شعور بالضيق مزعج مميز في الطرف المصاب مع فقد استقبال الحس العميق الذي قد يؤثر بشدة على وظيفة الطرف دون أي إصابة لحس الحرارة أو الألم.

4. آفات جذع الدماغ:
إن عصبونات الرتبة الثانية Second-Order في الحبل الظهري من الجهاز الحسي تعبر الخط المتوسط في القسم العلوي من البصلة لتصعد إلى جذع الدماغ. وفي جذع الدماغ تتوضع هذه العصبونات مباشرة إلى الأنسي من السبيل المهادي الشوكي (الذي يكون قد تصالب للتو). ولذلك فإن آفات جذع الدماغ تسبب فقداً حسياً لكل الأحاسيس في الجهة المقابلة من الجسم، أما فقد الحس في الوجه الناجم عن آفات جذع الدماغ فيعتمد على تشريح ألياف مثلث التوائم ضمن جذع الدماغ.

فالألياف الواردة من القسم الخلفي للوجه (قرب الأذنين) تهبط ضمن جذع الدماغ إلى القسم العلوي من الحبل الشوكي قبل أن تتشابك ثم تعبر عصبونات الرتبة الثانية الخط المتوسط وتصعد بعد ذلك مع الألياف المهادية الشوكية. أما الألياف التي تنقل الحس من المناطق الأمامية للوجه فإنها تهبط مسافة أقصر ضمن جذع الدماغ ولهذا فإن فقد الحس في الوجه الناجم عن آفات جذع الدماغ المنخفضة يأخذ توزع "خوذة البالاكافا Balaclava Helmet" ("وهي قبعة صوفية تغطي كامل الرأس وتحيط بالعنق)" لأن ألياف مثلث التوائم التي تهبط مسافة أطول ضمن جذع الدماغ هي التي تكون مصابة.

5. آفات نصف الكرة المخية:
ينتهي العمودان الظهريان والسبيلان الشوكيان المهاديان في المهاد ومن هناك يرسلان إلى القشر الجداري عبر المحفظة الداخلية، ولهذا السبب فإن آفات نصفي الكرة المخية تؤثر على كل أنواع الحس.

يمكن للآفات المنفصلة في المهاد (كما يمكن أن يحدث في السكتات الجوبية Lucunar الصغيرة) أن تسبب فقداً للحس في كامل نصف الجسم في الجهة المقابلة. يجب أن تكون الآفات في القشر الحسي صغيرة جداً ,(وبالتالي تؤثر على منطقة محدودة فقط). لتجنب إصابة السبل الحركية الأعمق في نصفي الكرة المخية.

يحدث في آفات القشر الجداري الكبيرة (كما هو الحال في السكتات الكبيرة) فقد شديد لاستقبال الحس العميق وحتى للإدراك الواعي لوجود الطرف (الأطراف) المصابة. وقد يكون من المستحيل تمييز فقد الوظيفة الناجم في الطرف عن الشلل.
 
رد: الاحاسيس واماكن فقدانها

شكرا بصمة امل على المعلومات القيمه
 
رد: الاحاسيس واماكن فقدانها

اختي بصمه بارك الله فيك معلومات قيمه
 
رد: الاحاسيس واماكن فقدانها

لاشكر على واجب أخواني أخواتي
 

Users Who Are Viewing This Thread (Total: 0, Members: 0, Guests: 0)

Who Read This Thread (Total Members: 1)

عودة
أعلى