المعوقون والقانون والسلاح المفقود

كلفر 881

عضو جديد
[glow1=ffffff]
هل يحترم الإنسان السعودي القانون والنظام أم يخاف منه؟.. تلك إحدى الإشكاليات التي نعيشها سواء كنا من ذوي الاحتياجات الخاصة أو حتى من الأسوياء. فالتطور في الوعي لدينا، لم يحسم هذه القضية، كما حسمها بالنسبة إلى الإنسان الغربي الذي يرى في القانون سلاحاً بيده يدافع به عن حقوقه وكرامته وشخصيته، وليس سيفاً مسلطاً على رقبته. ولذلك فهو يستطيع أن يستخدم القانون إذا انتهكت تلك الحقوق، أو الواجبات.

وفي المقابل يحرص على احترام هذا القانون، لأن أي مخالفة للقانون، أو إضعاف له، أو تنازل عنه، إنما هو إضعاف للسلاح الذي بيده، وهو لا يريد أن يخسر هذا السلاح. وقد انعكست هذه الرؤية على سلوك الإنسان في الغرب من خلال صور مختلفة كالتزامه بالمواعيد «لأنه نظام وقانون»، وعدم تجاوز الآخرين في أي شأن من شؤونهم.. في الشارع والطريق، وعدم اختراق الصفوف، لأن لهؤلاء الواقفين في الصف حقا مثل حقه الذي يجب ألا يتجاوزه، وغير ذلك من الصور التي قد يبررها البعض بأنها خوفا من العقاب وليست سلوكاً والتزاماً.


ولكن حتى لو قبلنا بهذا التبرير، فذلك لا يقلل من أهمية هذا السلوك المعبر عن احترام القانون، علماً بأن كثيراً من هذه السلوكيات، لا يترتب على مخالفتها عقاب قانوني، وإنما رؤية اجتماعية سلبية، ورب قائل إنه لو كان الأمر كذلك، لما وجدنا نسب الجريمة المرتفعة في تلك المجتمعات، ولما شاعت بينهم المخالفات، وهذا أمر حقيقي. لكن فهمنا -هنا- لا يذهب إلى من يخالف القانون من النظام، فتلك قضية أخرى، لأن ارتكاب الجرائم لم يتوقف منذ قتل قابيل أخاه هابيل، بل إن نسبة ارتفاعها وانخفاضها ترتبط بكثير من الأسباب كالتربية وشدة العقوبة والبيئة الاجتماعية والأسباب الاقتصادية.

و مهما ذهبنا نبحث عن ثغرات في رؤية الإنسان الغربي للقانون، لن نستطيع أن ننفي أنه يحترم القانون، ولا يخاف منه. ولعل من المواقف الدالة على ذلك أن إحدى المؤسسات الصحافية البريطانية قامت بإعداد دراسة ميدانية أثناء الانتخابات البرلمانية منذ سنوات، وكانت الدراسة تدور حول التزوير في الانتخابات وإمكانية حدوثها في بريطانيا، وكان رأي الغالبية العظمى ممن تم استقصاء آرائهم هو نفي إمكانية ذلك. لكن بعضهم كان يجيب عن السؤال بسؤال آخر، وهو كيف يمكن أن تزور الانتخابات!! إنه لا يتصور أن الانتخابات يمكن أن تُزَوّر !! ولماذا يزور الإنسان في الانتخابات!! علماً بأن آخر مرة حدث فيها تزوير في الانتخابات البريطانية كان في العام 1846م ، وكانت التهمة موجهة لأحد المرشحين، هي رشوة أحد الناخبين بخمسة جنيهات إسترلينية حتى يصوت له !!.

إن مثل هذا المشهد يقابل ذلك المشهد الذي ضحكنا منه في مسرحية «شاهد ماشافش حاجة»، حين يقف الشاهد في المحكمة يرتعد من الخوف، لأنه دخل المحكمة، علماً بأنه لم يكن متهماً، ولا مجرما بل جاء ليشهد. وفي ثقافتنا السعودية لا يدخل المحكمة إلا مدع، أو مدعى عليه !! وكلا الأمرين يدلان على مشكلة يجب أن يتجنب الوقوع فيها، فالقانون لا يمثل لدى الإنسان السعودي قوة وسلاحا بيده يدافع به عن نفسه، بل يمثل «السلطة» التي تملكه، فهي التي تشرع القانون، وهي التي تطبقه، أو تغيره، أو تحجبه، أو تعدله، أو تلغيه، أو تعطله، أو تفعل به ما تشاء وهي (الحكومة).. لها كامل الحرية في ذلك. وقد تختلف هذه الرؤية من بلد إلى بلد، ومن موقع إلى موقع. فثقافة الإنسان السعودي قائمة على أن الحكومة أو السلطة أو حتى البطانة الفاسدة، وحدها التي تعلم حاجة الناس، وما ينظمهم، وما يحتاجونه من القوانين وما يحكم حياتهم. فهي التي تحدد مسارهم الحياتي في التعليم والعمل، وتعلم عنهم كل شيء، فهي إما الأب الحنون، أو السيد المطاع.

ولا شك في أن أحداً لا يمكن أن يقلل من دور السلطة أو الحكومة، إذ بغيرها لا يمكن أن تستقيم أمور الدول، لكن دور السلطة في تشريع القانون، أو النظام، قائمة على إشراك الإنسان في صياغة التشريع، والقانون، أو إسهامه في ذلك، حتى يكون مقتنعاً وراغباً في تطبيقه. فالسلطة هي «الجهاز» المنظم لدور فئات المجتمع وأفراد ولنا في القانون الخاص بنظام رعاية المعوقين في المملكة العربية السعودية خير دليل على ما أشرت به أعلاه بأن الدور المهمش للمعاقين وأن المسئولين جعلوا من أنفسهم أوصياء على المعوقين فلن تقوم لذوي الاحتياجات الخاصة دور بارز في مجلس الوزراء ومجلس الشورى وأن لا يكونوا مجرد سلم يتسلق على أكتافهم الآخرون
[glow1=000000]فأين السلاح الذي بأيدينا لنستطيع أن نحارب به من يقف ضدنا أو حتى من يجير قضيتنا لصالحه ، إن سلاحنا في هذه الفترة هو الكلام الذي لا طائل منه والذي يعتبر مجرد (فضفضات) نبوح بها دون من يستمع إلينا سوى أنفسنا !![/glow1]
[/glow1]
 
رد: المعوقون والقانون والسلاح المفقود

[align=center]
الظلم عاقبته وخيمة، ولا يصدر إلاَ من النفوس الدنيئة، وآثاره متعدية خطيرة في الدنيا والآخرة؛ وإذا تفشى الظلم في مجتمع من المجتمعات كان سببا لنزع البركات، وتقليل الخيرات، وانتشار الأمراض والأوجاع والآفات.

والظلم قبيح من كل الناس ولكن قبحه اشد وعاقبته أضر إذا صدر من ولاة الأمر نحو رعاياهم خصوصا ذوو الحاجات الخاصة، حيث يصعب رفعه عنهم وإزالته منهم، لما للحكام من السطوة والأعوان، ولأن من أهم حقوق الرعية على الرعاة دفع الظلم عنهم وتحقيق مصالحهم ومطالبهم، وحماية الضعفاء من جور الأقوياء، ولهذا قال أبو بكر رضي الله عنه عندما ولي الخلافة: "الضعيف منكم قوي عندي حتى آخذ الحق له، والقوي منكم ضعيف عندي حتى آخذ الحق منه"، أوكما قال.

وظلم ولاة الأمر يُجَرِّئ اتباعهم وأعوانهم وبطانتهم على الظلم ويدفعهم إليه دفعا لما لهم من المكانة والحظوة واستغلال النفوذ.


[glow=ffff66]
وقال أبو العتاهية
أما والله إنّ الظـلم لـؤم = ومازال المسيء هو الظلوم
إلى ديّان يوم الدين نمضي = وعند الله تجـتمع الخصوم

[/glow]
[/align]
 
التعديل الأخير:
رد: المعوقون والقانون والسلاح المفقود

اخي كليفر في يدنا سلاح قوي ولكن كثير منا عنه في غفله إنه الدعاءالدعاء الدعاء فالدعاء سهام الليل التي لاتخطئ
ولك مني جزيل الشكرررررر
 
رد: المعوقون والقانون والسلاح المفقود

والله الظلم عواقبه وخيمه جدآ والظالم لاينتبه لعواقبه حتى يفضحه الله بظلمه سواء بالدنيا او الاخره ومن اسباب الظلم تفكك الاوطان وزوال الانعام وتفكك الشعوب نسأل الله العافيه

كليفر تقبل مروري وتحيييييييييياتي الحاره لك
 
رد: المعوقون والقانون والسلاح المفقود

[align=center]

الغالي كليفر
تحية طيبة ,,, وبعد
مبدع ,,, حروف كتبت بماء الذهب
شكرا لمحاولتك الرفع من مستوى تفكيرنا
اضويت شمعة في نفق مظلم
مهما قلت لن اوفيك حقك
نحتاج كثيرا لمثل هذة الموضوعات
عاطر تحاياي لكم
[/align]
 
رد: المعوقون والقانون والسلاح المفقود

اخي كليفر في يدنا سلاح قوي ولكن كثير منا عنه في غفله إنه الدعاءالدعاء الدعاء فالدعاء سهام الليل التي لاتخطئ
ولك مني جزيل الشكرررررر
زهرة الياسمين
لا شك أن الدعاء مطلب أساسي وهو مخ العبادة
لكن مع الدعاء هناك أشياء كثيرة يجب عملها بكل جد واخلاص
أما الكلام وكل يعبر عن مشاعره لمن هو مثل حالته فنقول ((ما أطولك يا ليل))
 
رد: المعوقون والقانون والسلاح المفقود

زهرة الياسمين
لا شك أن الدعاء مطلب أساسي وهو مخ العبادة
لكن مع الدعاء هناك أشياء كثيرة يجب عملها بكل جد واخلاص
أما الكلام وكل يعبر عن مشاعره لمن هو مثل حالته فنقول ((ما أطولك يا ليل))
انا معك اخي كليفر انه لابد من بذل السبب المناسب وليس فقط الكلام من غير عمل اضافة الى ضرورة توحيد المطلب والهدف والالحاح بالدعاء
لك مني كل الشكررر والتقدير
 
رد: المعوقون والقانون والسلاح المفقود

ان نناظل بالمطالبة بلحقوق حتى آخر رمق
 
رد: المعوقون والقانون والسلاح المفقود

[align=center]
[mark=#cc9933]
والله الظلم عواقبه وخيمه جدآ والظالم لاينتبه لعواقبه حتى يفضحه الله بظلمه سواء بالدنيا او الاخره ومن اسباب الظلم تفكك الاوطان وزوال الانعام وتفكك الشعوب نسأل الله العافيه

كليفر تقبل مروري وتحيييييييييياتي الحاره لك

[/mark]
[glow1=0066ff]
عيسى بن محمد
أسعدني مرورك وتعليقك
لكن حكومتنا الرشيدة وأقصد منهم على راس الهرم الملك عبدالله والأمير سلطان والأمير نايف - حفظهم الله جميعا- لا يألون جهدا في تحقيق مطالب المواطنين بصفة عامة وذوي الاحتياجات الخاصة بصفة خاصة فهؤلاء عندما يأتيهم موضوع فيه مصلحة للجميع فتتم الموافقة عليه بسرعة فائقة
أما ما يعرض من قبل بعض البطانة (لا نقول فاسدة) إنما نستطيع القول بأن الأغلب لا يفقه في متطلباتنا ويفكرون أن المعوقين ما هم الا زيادة عدد لا اكثر ولا أقل تصرف لهم الاعانات فقط ومن وجهة نظرهم أن ذلك يكفيهم
كفانا الله شرورهم وسخرهم لما يخدم قضية الإعاقة بصفة خاصة
[/glow1]
[/align]
 
دمت مبدعا

دمت مبدعا

[align=center]

الغالي كليفر
تحية طيبة ,,, وبعد
مبدع ,,, حروف كتبت بماء الذهب
شكرا لمحاولتك الرفع من مستوى تفكيرنا
اضويت شمعة في نفق مظلم
مهما قلت لن اوفيك حقك
نحتاج كثيرا لمثل هذة الموضوعات
عاطر تحاياي لكم
[/align]
[glow=99ff99]
أخ معان
أولا وقبل كل شئ أهنئ نفسي ,وأعضاء الشبكة بعودتك للمنتدى
فالمنتدى بحاجة إلى رمز من رموز المعوقين أمثالك

ثانيا
أشكر لك مرورك الكريم وتعقيبك الخفيف اللطيف

ثالثا
دمت مبدعا
[/glow]​
 
رد: المعوقون والقانون والسلاح المفقود




هل يحترم الإنسان السعودي
القانون والنظام
أم يخاف منه ؟




ذاك خوف فطري أزلي
يشترك فيه كل إنسان مع نظيره السعودي

نحن ياسيدي
لا نخشى القانون

( شجاع حدي )

get-3-2010-almlf_com_tx5p014g.gif


نحن نخشى من
تعطيل هذا القانون
و تحويل مساره !!!



قديماً قيل : من خاف سلم

أعدلها تخففاً في زمن
تكشف للجميع كل أمر
و من و راءه و أمامه


من احترم نفسه
نجى ببعض كرامة

و سلم ببعض عقل


الموضوع !!!
ليس سهل أو يسير
و هو طيب
إجتماعي سياسي
غزيري

لمس و تر حساس
لامس و أجج الإحساس
فسلمت و فتح الله لك وبارك فيك


شتــــــــــــــــــان
مابـين الخــــوف و الإحتـــــرام

ضــــــــــدان
لا يجتـمـعـــــــان


فقط أنوه على أمر عند الغرب
و جيد أن شمل الطرح نقددد
كما حوى إشادة يستحقوها بجداراة

حين أحترموا أنفسهم
أحترموا غيرهم من بشر و نـُظم
على السواء


كليفر881;112034[/SIZE قال:



فأين السلاح الذي بأيدينا
لنستطيع أن نحارب به





سلاحكم المفقود
و حقكم المسلوب

متى وجدتم هذا
حصلتم على ذاك تلقائياً !!!

و حتى يحين الآوان
حتى ذلكم الآن

أستحدثوا
أسلحة أخرى ( بيضاء )

أسلمها و أحدّها
( الكلام )
أسرعها و صولاً
خاصةً إذا مانـُظم و قـنن
و زود باللوائح و الصور
و أستمر بالذات الدفق و على ذات الوتر
دون أن يتشعب جداً
و تتفرع به الطرق و التهم

ركزوا على الحق حالياً
فإذا حصلتم على بعضه
فأنظروا و حاكموا و سلطوا الضوء على المحق


و تزودا بالمعرفة في كل فرع و مجال
و في كل مايخص حقوقكم بالذات

واصلوا لا تضعفوا الآن


242992.jpg



الخوف ياسيدي
لمن سلب الأمان
خارج و داخل الأوطان
و لمن عاشه و جربه

هــــــــوووو

عندما يتحول القانون
إلى لعبة بيد من لايخافون
الناس و لا رب الناس
و لا يميزون بين
ضعيف أو صغير أو محتاج أو معاق

فتمسي الحياة
عبء لايحتمل
و نعيش العمر وهناً على وهن

لا أذاقك الله ضيم
و لا جعله من يداك لسواك ( يارب )

كل الشكرالقدير كليفر
كل التقديرياكبير





 
رد: المعوقون والقانون والسلاح المفقود

--------------- الأسلحة كثيرة من اهمها الدعاء

الكتابة في كل مكان النت - الصحف

محاولة التجمع عند من لديهم الحل والربط بطريقة حضارية نظامية
 
رد: المعوقون والقانون والسلاح المفقود

ان نناظل بالمطالبة بلحقوق حتى آخر رمق


استاذة بصمة فتاة
يقول المثل الشعبي (( لا يضيع حق وراه مطالب))
لكن أين المطالبين منا!!
لا زلنا نسمع المثل العامي أيضا ((أسمع جعجعة ولا أرى طحينا))

تحياتي
 
التعديل الأخير:
رد: المعوقون والقانون والسلاح المفقود

ايمانا منا بكل ما تقوله أخ كليفر فأنه بدأنا نخطو نفس الخطى في سوريا من الكلام و الذي لا نملك سلاحا غيره للمطالبة بالحقوق
لك مني اطيب التمنيات
 
رد: المعوقون والقانون والسلاح المفقود

[align=center]
[align=center]

استاذنا الكريم .. كليفر 881

موضوع مهم جدير بالقراءة والرد

لكن لي رأي لعل فيه الضّالة ..

اعتقد أن السلاح موجود وغير مفقود - بل أكثر من سلاح .

ولكن المفقود هو ( حامل السلاح ) المدرّب على حمله

كي يجيد تصويب الهدف في مقتل ..

ألا ترى الجندي لا يحمل سلاحه الا بعد تدريب وخبرة

في التعامل معه ؟

( قانون رعاية المعاقين في السعودية )

سلاح فتّاك في أيدينا .. لكن لابد ان يكون في يد

البارع بحمله .. وعالم بتقنياته .

لم َ غيرنا سنّ تلك القوانين ؟؟

فما علمهم بما يحققه القانون للمعاق ؟

ولمَ توضع صلاحيات تنفيذها بيد غيرنا ؟؟

متى شاء ورأى نفذها وإلا فلا !! تبقى حبيسة أدراج !!

لابد من اعتلاء ذوي الاعاقة مناصب القيادة حتى

يُطبق القانون دون خوف ويحترمه الجميع

وقد قيل : ( اعط ِ القوس باريها )


شكرا لك .. موفق ان شاء الله
[/align]
[/align]
 
رد: المعوقون والقانون والسلاح المفقود

[glow=ff0066]
[align=center]
أخ راقي
رد راق كرقي ذوقك
رد يستاهل بأن يكون موضوعا مستقلا بذاته
رد له قيمته المعنوية
رد يستاهل أن يرشح لموضوع الشهر
رد يعجز من هم أصحاب قضية على الاتيان بمثله
رد يعبر عن عقلية فاهمة متفهمة لقضية تجاهلها الكثير
أقف عاجزا عن شكري لشخصك الكريم
وفقك الله لفعل الخير وسدد رميك
[/align]
[/glow]
 
رد: المعوقون والقانون والسلاح المفقود

مشكور أخوي على الكم الكبير من الحكم.

الموت حق وكل نفسٍ تذوقه
مير البلا من شاف موته ولا مات
 
رد: المعوقون والقانون والسلاح المفقود

لا تعليق ولن أقول غير هذه الجملة

( حسبنا الله ونعم الوكيل )

كليفر وكل الأخوان والأخوات إن توصلتم لحل فأنا معكم وإن لزم مني شيء فكلي لكم

وفقكم الله لكل خير
 
رد: المعوقون والقانون والسلاح المفقود

ايمانا منا بكل ما تقوله أخ كليفر فأنه بدأنا نخطو نفس الخطى في سوريا من الكلام و الذي لا نملك سلاحا غيره للمطالبة بالحقوق
لك مني اطيب التمنيات
[glow1=0000ff]
أستاذة رابعة
أشكر لك مرورك وصراحتك فكلنا في الهوى سوا
إن فضفضة الكلام فيما بيننا وتعليقنا لأمورنا على شماعة غيرنا لهي الطامة الكبرى
أعرف في سوريا الحبيبة بأن هناك نقابات وهذه النقابات لها القدرة على التصدي والوقوف للمطالب وإن كانت الأنظمة واللوائح لدينا ولديكم أيضا تمنع المظاهرات والاضراب ومن يفعل ذلك فليس له الا الويل والثبور

لكن
المطالبة بحكمة وروية وعقل وحجة دامغة فهي السبيل الأمثل للحصول على الحقوق وإن كان هناك (واسطة) أو فيتامين د فمالمانع؟

الكلام كثير والوسائل قليلة والمحاربون مفقودون في هذا الزمن

قد ننتظر لجيل أو جيلين ليتحقق المطلوب

وفق الله الجميع
[/glow1]​
 
رد: المعوقون والقانون والسلاح المفقود

[align=center]
[align=center]

استاذنا الكريم .. كليفر 881

موضوع مهم جدير بالقراءة والرد

لكن لي رأي لعل فيه الضّالة ..

اعتقد أن السلاح موجود وغير مفقود - بل أكثر من سلاح .

ولكن المفقود هو ( حامل السلاح ) المدرّب على حمله

كي يجيد تصويب الهدف في مقتل ..

ألا ترى الجندي لا يحمل سلاحه الا بعد تدريب وخبرة

في التعامل معه ؟

( قانون رعاية المعاقين في السعودية )

سلاح فتّاك في أيدينا .. لكن لابد ان يكون في يد

البارع بحمله .. وعالم بتقنياته .

لم َ غيرنا سنّ تلك القوانين ؟؟

فما علمهم بما يحققه القانون للمعاق ؟

ولمَ توضع صلاحيات تنفيذها بيد غيرنا ؟؟

متى شاء ورأى نفذها وإلا فلا !! تبقى حبيسة أدراج !!

لابد من اعتلاء ذوي الاعاقة مناصب القيادة حتى

يُطبق القانون دون خوف ويحترمه الجميع

وقد قيل : ( اعط ِ القوس باريها )


شكرا لك .. موفق ان شاء الله
[/align]
[/align]
أساذة نور
رد رائع أقف أمامه عاجزا عن التعليق
فعلا
أعط القوس باريها
ولا بد من الضرب بيد من حديد

كل الشكر
 

Users Who Are Viewing This Thread (Total: 0, Members: 0, Guests: 0)

Who Read This Thread (Total Members: 1)

عودة
أعلى