الرقيهـ الشرعيهـ على جهازكـ,,حصرياً إلى الشبكة

رجآوي

عضو لامع
بسمـ الله الرحمنـ الرحيمـ.


و الصلاة و السلامـ على أشرفـ المرسلينـ ,,

سيدنا محمد و على آلهـ و صحبهـ أجمعينـ ,,

أما بعد :

http://www.alqtami.com/Audio-104
قال صلي الله عليه وسلم :
(( يدخل الجنة من أمتي سبعون ألفا بغير حساب
هم الذين لا يسترقون و لا يتطيرون , و لا يكتوون , و على ربهم يتوكلون ))
رواه مسلم .

إليكمـ أحبابي هذه الرقيهـ الشرعيهـ

بصوت الشيخ : ناصر بن علي القطامي

من كتاب الشيخ الدكتور : خالد بن عبدالرحمن الجريسي


الرقيهـ
[URL="http://www.bedayh.com/vb/showthread.php?t=25019"] الشرعيهـ [/URL]المتوسطهـ
http://www.alqtami.com/Audio-43
و لكي تحفظو المقطع الصوتي على الجهازكم ,,
اتّبعو الخطوات التاليهـ ,,

ضعو المؤشر على رابط الرقيهـ الموضوع أعلاهـ

ثم اضغطو على الزر الأيمن للفأرهـ

مع الانتباه بان المؤشر على الرابط ,,

ثم ستظهر لكم أكثر من كلمهـ

ان كان الجهاز لغتهـ عربيهـ

اختارو على ’’حفظ الهدف كــ’’

أما اذا كان باللغه الانجليزيهـ

اختارو على ’’Save Target As’’


و انتظرو قليلاً ثم سيظهر لكم

صندوق محاوره ,,

الصندوق يخبركم عن مكان الحفظ

اختارو المكان المراد فيه حفظ المقطع

ثم اضغطو حفظ التي هي بالانجليزيه Save

و عندها سيكون المقطع محفوظ لديكـ

__________




قال صلي الله عليه وسلم :
(( يدخل الجنة من أمتي سبعون ألفا بغير حساب
هم الذين لا يسترقون و لا يتطيرون , و لا يكتوون , و على ربهم يتوكلون ))
رواه مسلم .


حديث السبعين ألفاً:

إن هذا الحديث قد ذكر فيه النبي صلى الله عليه وسلم أن سبعين ألفاً من أمته يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب، وذكر أنهم لا يسترقون ولا يكتوون وعلى ربهم يتوكلون، فهذه الصفات هي التي جعلتهم يحوزون هذه المنزلة العظيمة ... هذا هو ما تحدث عنه الشيخ حفظه الله، فقد ذكر هذه الصفات بشيء من التفصيل، مع ذكر بعض التراجم للرواة، ثم ذكر بعض الفوائد المستفادة من هذا الحديث العظيم.


السبعون ألفاً وصفاتهم:

قال: (فقيل لي: هؤلاء أمتك، ومعهم سبعون ألفاً يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب). هنا صار مع الأمة سبعون ألفاً من العظماء، وهم الذين لا حساب عليهم ولا عذاب .. (فخاض الناس في أولئك) النبي صلى الله عليه وسلم بعدما حدث بالحديث، وأخبر أن هؤلاء السبعين ألفاً يدخلون الجنة بغير حساب، وهذا من كرامتهم، وهؤلاء لا حساب عليهم ولا عذاب لا في القبور ولا بعد قيام الساعة، نفي الحساب والعذاب يفهم منه العموم، فلا حساب عليهم ولا عذاب لا في القبر ولا عند قيام الساعة، ثم دخل النبي صلى الله عليه وسلم بيته وانقطع الحديث عند هذا الحدث، فخاض الناس في أولئك؛ للوصول إلى الحقيقة لمعرفة من هم هؤلاء السبعون ألفاً؟ وبدأت الاستنتاجات من الصحابة، وهذا العمل من الصحابة رضوان الله عليهم دليل على شدة حرصهم على الخير، وأن يكونوا من هؤلاء، ويا ترى هل هم منهم أو ليسوا منهم؟ وبدأت الاستنتاجات في هؤلاء السبعين الألف (فقال بعضهم: فلعلهم الذين صحبوا رسول الله صلى الله عليه وسلم) والمقصود الصحبة المطلقة، وربما يكون المقصود الصحبة في الهجرة، ولكن إذا قلنا: إنهم كل الصحابة، فالصحابة أكثر من سبعين ألفاً، وقد قدر عدد الصحابة الذين حجوا مع النبي صلى الله عليه وسلم حجة الوداع فقط بمائة وأربعة وعشرين ألف صحابي، والذين صحبوه في الهجرة أقل من سبعين ألفاً، وقد يحمل على صحبة معينة، مثلاً: من صحبه قبل الحديبية؛ لأنه قال لـخالد بن الوليد : (لا تسبوا أصحابي) وكل الذين قبل الهجرة من المهاجرين لا يبلغون سبعين ألفاً، فالمحتمل أنهم من كان مع النبي صلى الله عليه وسلم إلى فتح مكة ؛ لأن بعد فتح مكة دخل الناس في دين الله أفواجاً، وهذه مسألة تحتاج إلى نظر وتفتيش. (فقال بعضهم: فلعلهم الذين صحبوا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال بعضهم: فلعلهم الذين ولدوا في الإسلام فلم يشركوا بالله شيئاً) قالوا: نحن أشركنا ثم أسلمنا، فيحتمل أن هؤلاء الذين يدخلون الجنة بلا حساب ولا عذاب هم الذين لم يشركوا أبداً، هؤلاء أناس ولدوا في الإسلام، وهم أبناء الصحابة، وذكروا أشياء، وخاض الناس في الاحتمالات، حتى طلع عليهم النبي صلى الله عليه وسلم فأخبروه، قالوا: من السبعون ألفاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (هم الذين لا يسترقون، ولا يكتوون، ولا يتطيرون، وعلى ربهم يتوكلون)، إذاً: عرفنا أنه ليس المقصود أناساً في زمن معين، لكنهم أناس عندهم صفات معينة وقد يوجدون في أي جيل.



لا يسترقون:

هؤلاء السبعون ألفاً لهم صفات معينة، قال: ( هم الذين لا يسترقون ) جاء في رواية في صحيح مسلم : (لا يرقون) وذهب شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله تعالى- إلى أن هذه اللفظة خطأ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم رقى، وجبريل رقى، و عائشة رقت، والصحابة كانوا يرقون؛ فيستبعد أن يكون من صفات السبعين ألفاً الذين يدخلون الجنة بغير حساب ولا عقاب أنهم لا يرقون! فأنكر الشيخ تقي الدين ابن تيمية-رحمه الله- هذه الرواية، وذكر أنها غلط من راويها، وقال: العلة أن الراقي يحسن إلى الذي يُرقى، فكيف يخرج من السبعين ألفاً وهو محسن؟! والله يقول: مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ [التوبة:91]، هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ [الرحمن:60] قال: هذا غلط من الراوي، والصحيح: لا يسترقون. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (من استطاع أن ينفع أخاه فليفعل)، والنفع مطلوب، ومن جملة النفع أن يرقيه، فكيف يحث على أن ينفع الإنسان أخاه بالرقية ثم يقول له: أنت لست من السبعين ألفاً! إذاً: يرقون مستبعدة، والصواب :لا يسترقون. أما الرقية: فهي من جنس الدعاء، ومن رقى غيره فقد أحسن إليه، لكن يسترقون فيها نقص في المسترقي الذي يطلب الرقية، وقلنا: يسترقون، الألف والسين والتاء تفيد الطلب، مثل: استغفر: طلب المغفرة، استجار: طلب الجوار، استرقى: طلب الرقية، فـ( لا يسترقون )، أي: لا يطلبون من أحد أن يقرأ عليهم.



سبب عدم طلبهم للرقية:

أولاً: لقوة اعتمادهم على الله عز وجل لا يطلبون من أحد رقية؛ لأنهم يعتمدون على الله اعتماداً تاماً. ثانياً: لعزة نفوسهم عن التذلل لغير الله، لا يريدون أن يذلوا أنفسهم لغير الله ويلجئوا إلى بشر، لا يريدون أن يذلوا أنفسهم عند بشر، ويقفوا طوابير عند هؤلاء الشيوخ في العيادات والمساجد، لا يريدون أن يقفوا طوابير في الرقية ولا يأتي ويتوسل إليه ويطلبون منه الرقية، فلا يريدون إذلال النفس. ثالثاً: لا يريدون أن يفتحوا على أنفسهم أي باب تعلق بغير الله؛ لأنك تجد في الواقع عدداً من الذين يذهبون لبعض القراء والراقين يتعلقون بهم، ويظن أن الشيخ هذا أو الراقي ينفع بنفسه أو بذاته أو بكلامه، مع أن النفع من الله وهذا سبب، فلا يريدون أن يكون عندهم أي تعلق بغير الله، فيستغنون عن كل الراقين وكل القراء، ولا يطلبون من أحد رقية، ( لا يسترقون )، أي: لا يطلبون من أحد الرقية ألبتة.

ولا يكتوون:

الصفة الثانية: ( ولا يكتوون ) أي: لا يطلبون الكي، ولا يسألون غيرهم أن يكويهم، كما لا يسألون غيرهم أن يرقيهم، استسلاماً لقضاء الله، وتلذذاً بالبلاء وصبراً عليه لمزيد من الأجر، وعدم حاجة للمخلوقين واستغناءً عنهم، ولجوءاً تاماً إلى الخالق، وتفويض الأمر إليه سبحانه. وما هو حكم الكي؟ قد جاءت الأحاديث بجوازه، كما روى جابر بن عبد الله : أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث إلى أبي بن كعب طبيباً، فقطع له عرقاً وكواه. وفي صحيح البخاري عن أنس أنه كوى من ذات الجنب والنبي صلى الله عليه وسلم حي، وجاء عند الترمذي من حديث أنس : (أنه صلى الله عليه وسلم كوى سعد بن زرارة من الشوكة)، وفي صحيح البخاري عن ابن عباس مرفوعاً: (الشفاء في ثلاثة: شربة عسل، وشرطة محجم، وكية نار، وأنا أنهى عن الكي. وفي لفظ: وما أحب أن أكتوي)، ويلاحظ التدرج في العلاج من الأسهل إلى الأصعب، أولاً: فالشخص إذا مرض يأخذ الدواء اللذيذ الذي مثله هنا بشربة عسل، فإذا احتاج إلى شيء أكثر مراً، وربما يحتاج إلى استخراج، ولذلك قال: ( وشرطة محجم ) إذًَا: هناك دواء بالامتلاك بالأخذ، وهناك دواء بالاستقرار مثل الحجامة، يخرج الدم في الحجامة، وهناك دواء وهو آخر شيء وهو الكي، قال: (الشفاء في ثلاث: شربة عسل، وشرطة محجم، وكية نار)، فإذاً: هي مرتبة من الأسهل إلى الأصعب، ولا يذهب الواحد إلى الكي مباشرة وعنده الدواء الأسهل أو الألذ وليس فيه ألم، ولا تشويه للجسم. قال ابن القيم رحمه الله تعالى: فقد تضامنت أحاديث الكي أربعة أنواع: أحدها: فعله. والثاني: عدم محبته له. والثالث: الثناء على من تركه. والرابع: النهي عنه. فلو راجعنا أحاديث الكي فسنجد أنه فعله أو أقر على فعله، وهناك أحاديث أنه لا يحب الكي، وهناك أحاديث أنه أثنى على من ترك الكي، مثل حديثنا هذا، وهناك أحاديث فيها نهي عن الكي. يقول ابن القيم رحمه الله: ولا تعارض بينها بحمد الله، فإن فعله له يدل على جوازه، وعدم محبته له لا يدل على منعه؛ لأنه قد لا يحب شيئاً وهو ليس بممنوع، فإنه لم يكن يحب لحم الضب، لكن هل هو ممنوع أو محرم؟ الجواب: لا، وأما الثناء على تاركي الكي فيدل على أن تركه أولى وأفضل، وأما النهي عنه فعلى سبيل الاختيار والكراهية، أي: إذا كان عندك اختيار فلا تستعمل إلا إذا اضطررت، وقد يحمل النهي على الكراهية لا على التحريم، ويلاحظ هنا أنه قال: ( وكية نار ) فالكي البارد الذي يستعملونه في المستشفيات لا يعتبر كياً بالنار الذي يسبب تشويهاً للجلد، فهذا الكي الذي فيه تشويه للجسم مكروه وتعافه النفوس السليمة، ولا تريد هذا الأثر، لكن إذا لم يجد الإنسان دواءً إلا هو فآخر الدواء الكي.



ولا يتطيرون :

قال: ( لا يسترقون، ولا يكتوون، ولا يتطيرون )، ما هو المقصود بالتطير؟ أي: التشاؤم، فمعنى لا يتطيرون: أي: لا يتشاءمون، والتطير مأخوذ من الطير، والمصدر: طيرة، والتطير اسم المصدر، وهو عبارة عن التشاؤم بالطير، العرب كانوا يتشاءمون بالطيور، حتى لو أراد الإنسان منهم عملاً كسفرٍ أو بيعٍ أو زواجٍ ونحو ذلك؛ أمسك طيراً فأطلقها، فإن ذهبت يميناً قال: هذا خير وبركة، وأقدم عليه، وإن ذهبت شمالاً قال: هذا شؤم وشر فتركه .. وما علاقة العصفور أن يذهب يميناً أو شمالاً في قضية الخير والبرك والشؤم والشر؟! ولذلك كان أمراً سخيفاً يدل على سخافة عقول الذين يعتقدون هذا الاعتقاد. لكن التطير استخدم بمعنى أعم من قضية إطلاق الطير والنظر هل يذهب يميناً أو شمالاً، فكانت العرب تتشاءم من أشياء مرئية وأشياء مسموعة، أو أزمنة معينة أو أمكنة معينة، فربما تشاءموا بصوت البوم والغراب من المسموعات، أو تشاءموا برؤية الأعور من المرئيات أو المجذوم ونحو ذلك؛ كأن يذهب أحدهم ليفتح دكانه في الصباح، فيجد في طريقه شخصاً أعور، فيقول: هذه أولها، فيعود ولا يفتح المحل، والتشاؤم كذلك بالأمكنة، كما يكون التشاؤم بالأزمنة، والتشاؤم بالأزمنة مشهور، فقد كانوا يتشاءمون في شهر شوال في النكاح خاصة، ويقولون: الذي يتزوج في شوال شر، ولذلك ورد عن الصحابة مخالفتهم، وكانت عائشة لا تدخل نساءها إلا في شوال، كانت إذا جهزت امرأة للزواج تجعل الدخلة والعرس في شوال نكاية في اعتقاد أهل الجاهلية، وقالت عائشة رضي الله عنها: [عقد علي رسول الله صلى الله عليه وسلم في شوال، وبنى بي في شوال، فأيكن كانت أحظى عنده؟] لو كان شوال شراً ما كنت أنا بهذه المنزلة، ولا كان الزواج المبارك هذا. ومنهم من كان يتشاءم بيوم الأربعاء، وقد جاء حديث موضوع: (آخر أربعاء من كل شهر يوم نحس مستمر)، وهذا هو المنحوس الذي وضع هذا الحديث. وهناك من كان يتشاءم بشهر صفر، وبعض الناس الآن يتشاءمون بالرقم (13) وهذا من التشاؤم الموجود عند الغربيين، على تقدمهم والتكنولوجيا التي عندهم والتطور والمخترعات تجد بعض شركات الطيران العالمية أرقام المصاعد عندها: أحد عشر، اثنا عشر، أربعة عشر، ما فيها ثلاثة عشر، مصاعد في ناطحات السحاب أحد عشر اثنا عشر أربعة عشر، والطابق الرابع عشر هو الطابق الثالث عشر، ليس هناك طابق في الهواء غير موجود ومحذوف، الطابق الرابع عشر هو الثالث عشر، ولكنهم قوم لا يفقهون! مع أنهم يعتبرون أنفسهم متقدمين، لكنهم تراهم يتشاءمون من شيء يدل على سخافة عقولهم. وقضية التشاؤم قضية طويلة، سبق أن تعرضنا لها في درس بعنوان: التفاؤل، في سلسلة الأخلاق الإسلامية، ذكرنا طرفاً من هذا الموضوع.



التوكل على الله:

قال: (لا يسترقون، ولا يكتوون، ولا يتطيرون، وعلى ربهم يتوكلون)، هذه الجملة مفسرة لما تقدم، على احتمال أن ترك الاسترقاء والاكتواء والطيرة حقيقة التوكل، ويحتمل أن تكون من العام بعد الخاص، ذكر بعض أفراد العام ثم ذكر العام بعده، وهذه المسألة وهي قوله: ( وعلى ربهم يتوكلون )، هذه هي الصفة الواضحة المهمة، أهم صفات السبعين ألفاً هؤلاء أنهم يتوكلون على الله وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ [الأنفال:2] والأشياء المذكورة تدل على ذلك .. ( لا يسترقون، ولا يكتوون، ولا يتطيرون )، تدل على أنهم متوكلون على الله، عندهم صدق في الالتجاء إليه والاعتماد بالقلب عليه، وهذا تحقيق التوحيد، وهذا مقام الذي يحب الله ويرجوه ويرضى به ويرضى بقضائه، ويعرف نعماءه سبحانه وتعالى، فهؤلاء هم المتوكلون على الله عز وجل.

__________

أسأل الله أن يجعلنا من السبعون ألف ,, اللهم آمين


%D9%8A%D8%A7%D8%AD%D9%84%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%8A+%D9%8A%D8%AF%D8%B9%D9%8A.jpg



منقووول
















 
رد: الرقيهـ الشرعيهـ على جهازكـ,,حصرياً إلى الشبكة

جزاك الله خير واثابك
 
رد: الرقيهـ الشرعيهـ على جهازكـ,,حصرياً إلى الشبكة

جزاك الله خيرا
 
رد: الرقيهـ الشرعيهـ على جهازكـ,,حصرياً إلى الشبكة

جزاك الله خير وجعلها في موازين اعمالك
 
رد: الرقيهـ الشرعيهـ على جهازكـ,,حصرياً إلى الشبكة

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
شگرالمرورگم
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
 

Users Who Are Viewing This Thread (Total: 0, Members: 0, Guests: 0)

Who Read This Thread (Total Members: 1)

عودة
أعلى