الشبكة السعودية لذوي الاعاقة والاعلام الوهمي للاخرين...؟

انس المعاق

عضو جديد
[type=661135]الشبكة السعودية منبرجميل من خلاله يعبر فيه المعاقين وذويهم عن كل شي في خاطرهم [/type]

[read]
وعارفين كله كلام وحكي من قديم الازمان عن اعلام منصف
اذا الان المعاق يضلم في حق من حقوقه وليست مكرمه من احد ولااحد يهتم فيه
تريدون خلق اعلام للمعاق لايصال كل مايريده من حقوق وواجبات تجاهه

ومقدمتهم يقولون فيها :
مهما اختلفت الأقوال، وتباينت الآراء حول مفهوم الإعلام، ومهما جاءت تقسيماته واتجاهاته فإنها في مجموعها تلتقي في أن الإعلام هو: اتصال بين طرفين بقصد إيصال معنى، أو قضية أو فكرة للعلم بها، واتخاذ موقف تجاهها " نظرية السيادة ".


إن المفهوم العلمي للإعلام عموما ـ اليوم ـ قد اتسع حتى شمل كل أسلوب من أساليب جمع ونقل المعلومات والأفكار، طالما أحدث ذلك تفاعلا ومشاركة من طرف آخر مستقبل.
والإعلام " علم وفن في آن واحد " فهو علم له أسسه ومنطلاقاته الفكرية، لأنه يستند إلى مناهج البحث العلمي في إطاره النظري والتطبيقي، وهو فن لأنه يهدف إلى التعبير عن الأفكار وتجسيدها في صور بلاغية وفنية متنوعة بحسب المواهب والقدرات الإبداعية لرجل الإعلام والاتصال مع الغير.
وإذا كان هذا هو مفهوم الإعلام فيجب ان يكون وسيلة تفاعل ومشاركة لذوي الاحتياجات الخاصة.


لماذا إعلام الإعاقة؟

الاعلام وذوو الاحتياجات الخاصة.. إلي أين؟
نعرف انه في السابق وقبل قيام الجمعيات والمؤسسات التي تعنى بالاعاقه واهتمام دولنا الخليجية بها كان هناك تعتيم على المعاق حتى داخل الأسرة حيث كان من العيب أن تعلن الأسرة عن وجود معاق لديها ((من ذوي الاحتياجات الخاصة)) وغير ذلك عن الشخص الغير متساوي مع الأصحاء ويطلق علية مريض واستمرت هذه الخصوصية حتى وقت قريب وبعد أن ظهرت الجمعيات العاملة في مجال الإعاقة ألمستمده من تعاليم ديننا الحنيف وعادات وتقاليد مجتمعنا الذي يدعم كل عمل خيري عن طريق العمل الجماعي التطوعي. كان لازما أن تبدءا تلك الهيئات والمؤسسات التعريف بنشاطها وأهدافها وبرامجها عن طريق الوسائل المتاحة. للوصول إلى الأفراد الآخرين لتعريفهم وطلب مشاركتهم. في هذه القضية التي تعتبر قضية الجميع لإبعادها ألاجتماعيه والاقتصادية ويجب أن يشارك فيها الجميع بعد أن يعرفوا أهداف وعمل تلك المؤسسات وبالتالي سيدعمونها باعتباره عمل مفيد في الدنيا والآخرة ومن هنا برزت أهمية التوعية الإعلامية لهذا الجانب للتعريف بقضايا الإعاقة وللفهم والإلمام التام بها واحتياجاتها ومتطلبات الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة .

أهداف أعلام الإعاقة
هناك أهداف للإعلام خاصة الإعلام الذي يوجه لذوي الاحتياجات الخاصة منها
1- إبراز الفرد من ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع الذي يعيش فيه كإنسان عامل وفاعل
2- تغطية الإحداث ومختلف الأنشطة التي يقوم بها ذوي الاحتياجات الخاصة من اجل التوعية بالإعاقة وأسبابها والعمل على الحد منها
3- تركيز الإعلام على قدرة الشخص ذو الاحتياجات الخاصة على الإبداع والتغيير والعمل
4- نشر الأبحاث والدراسات التي تعنى بهذه الفئة
5- دمج ذوي الاحتياجات الخاصة مع المجتمع من خلال تسخير الإعلام الجديد لخدمت


كيف نوجد إعلاما للمعاقين
دور الإعلام
دور وسائل الإعلام والأشخاص المعاقين
ليس كل إعلامي يستطيع أن يتصدى لهذا الإعلام المتخصص في إعداد الرسالة الإعلامية المطلوبة عن الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة وعن قضايا الإعاقة ما لم يعرف الحقائق العلمية الأساسية عن مشكلة الإعاقة (( أسبابها – أنواعها – أساليب العلاج والتأهيل والتدريب لكل منها
فمن اجل إيجاد إعلام أفضل للإعاقة لابد من فهمها فهما عميقا ومنها معرفة مسببات كل أعاقه وتحديد الرسالة الإعلامية وما تريده مع مراعاة الأصول العلمية والطبية والتأهيلية
واستخدام علم النفس مثلا في صناعة الإعلام لإيجاد المشاركة الوجدانية أو التقمص الوجداني أي إيجاد علاقة قوية من الاتصال بين ذهن المرسل ووجدان المتلقي والعمل علي إن ينعكس هذا الإعلام علينا لإيجاد صلة ولغة تفاهم بين ذوي الاحتياجات الخاصة وأبناء المجتمع المحيطين بهم.
يجب أن تكون الرسالة الإعلامية واضحة جدا في التعبير عن الواقع وعن المطلوب ولكي تكون الرسالة مؤثرة ومقبولة لدى المتلقي يجب المحافظة على القيم والتقاليد والتمسك بها حتى تستطيع الرسالة الإعلامية الالتزام بكل ذلك ولم نقصد المحافظة علي القيم والتقاليد بقدر إن تكون الخدمة الإعلامية المقدمة لذوي الاحتياجات الخاصة منهم واليهم في إطار من المصداقية والشفافية والنفع لهم والحرص علي اندماجهم في المجتمع

تطور الإعلام

أصحاب الاحتياجات الخاصة شريحة تحتل مكانة كبيرة من المجتمع. فلم يعد هناك بيت ألا وبه شخص من ذوي الاحتياجات الخاصة ولهذا فأنهم مثلنا يتأثرون مثلنا بكل ما هو جديد. وإذا كان الإعلام احد الروافد التي صار بها تقدم وأصبحنا نعيش في عصر السموات المفتوحة وعصر الانترنت. فكيف يستفيد ذوي الاحتياجات الخاصة من هذا العصر. فإذا كنا حريصين نحن علي الاستفادة من هذا العصر فلابد إن نحرص أيضا علي إفادة ذوي الاحتياجات الخاصة من التقدم في الإعلام سواء كان مقرؤ أو مسموع أو مرئي ويستخدم لغة الإشارة في إيصال المعلومة أو التواصل مع الغير. ولو لاحظنا كل ما سبق سنجد إن كل ما ذكرته شكل إعلامي يمكن إن يتعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة بشتى أنواع الإعاقة.
فإن هذا العقد من الزمن يعتبر وبلا منازع عقد التغيرات السريعة والمتلاحقة في مجال صناعة الإعلام بشكل لم يسبق له مثيل لدرجة أن البعض أصبح – وكنتيجة لتلك التغيرات – يسمى هذا العصر الذي نعيش فيه عصر المعلومات أو عصر ثورة المعلومات وذلك مقابل ما كان يعرف بعصر الثورة الصناعية وقبلها عصر المجتمعات الزراعية.(( في المنتدى الاقتصادي الأخير جدد (بيل غيتس )) الجدل في الوسط الإعلامي فهو لم يكتف بالإشارة إلى تهديد الانترنت للورق بل حمل لواء التبشير بهجرة الجمهور التليفزيوني التقليدي معتبرا انه خلال 5 سنوات سيضحك الناس عندما يتذكرون أدوات المشاهدة القديمة)
بإمكاننا إن نخرج من تحدي (( بيل غيتس )) باستنتاج إن مصير الإعلام باختصار هو الدخول إلى جيب كل مواطن فهو مصير معلق بجهاز الجوال الذي يستقبل المكالمات والانترنت والبث التليفزيوني والفيديو والإخبار ويتيح المشاركة في المؤتمرات ويناسب تطوره حالة الركض المتواصل للإنسان من مكان إلى آخر قريبا قد نضطر إلى التفكير بإصدار صحيفة أو مجلة وكتاب يتصفحه القاري برسائل smsأو mms أو ربما حتى هذة التكنولوجيا سيأتي ما ينافسها لنضحك عليها ونحن نستخدم غيرها
ولكن رغم تلك التغيرات والسرعة التي تحدث بها إلا أنه لا يمكن اعتبارها تغيرات فريدة، فحقل الإعلام الغربي على مر الزمن لم يكن في يوم من الأيام حقلاً ثابتاً أو راكداً بل إنه كان مسرحاً لتغيرات متلاحقة وإن كانت تختلف في درجة سرعتها ومدى تأثيرها.
لقد شهد هذا الحقل على الأقل أربع تغيرات رئيسية، أشار بيكر وشونباش (Baker & Schoenbach, 1988) إلى ثلاث منها وقد ضيف إليها تغيراً رابعاً لا يقل أهمية عن تلك الثلاث التي سبقته. هذه التغيرات هي بالترتيب:
1- اختراع الطباعة
2- اختراع الراديو
3- اختراع التليفزيون
4- الإنترنت
وان كان هذا التطور المتلاحق قد اغفل حق أصحاب الاحتياجات الخاصة فيجب علينا نحن إلا نخفق في توصيل هذا الحق لأصحابه. وقبل إن نتحدث عن ذوي الاحتياجات الخاصة نتكلم عن الصناعة الجديدة للإعلام لنتعرف عليه من قرب

حتى يمكننا تقديم الخدمة الإعلامية التي تناسب معهم. فلابد من التعرف علي ذوى الاحتياجات الخاصة:
يتواجد في كل مجتمع من المجتمعات فئة خاصة تتطلب تكيف خاص مع البيئة التي يعيشون فيها نتيجة لوضعهم الصحي الذي يوجد به خلل ما.
وهذا التكيف لا يأتي من قبلهم بل يقع عاتقه علي من يحيطون بهم بتوجيه الاهتمام لهم مثلهم مثل أي شخص طبيعي يمارس حياته، ويبدأ هذا الاهتمام مع جانب لا نلتفت إليه ونهمله وهو "المسمى الذي نطلقه علي هؤلاء الأشخاص". وقد تطور هذا المسمى عدة مرات ومر بمراحل كثيرة ترضى الفئة القوية بإصرارها وتصميمها علي إثبات الذات وأن لها دوراً فعالاً في حياة المجتمعات بأسرها علي مستوى العالم.



* أنواع الإعاقة:

- متلازمة آسبرجر.
- الشلل الدماغى.
- إصابات الحبل الشوكى.
- الإعاقة الحركية:

* تيبس العضلات وتقلصها.
* التحول العظمى.

- البتر.
* - التوحد.
- نقص الانتباه.
- إصابات المخ.
- مشاكل النطق.
- الإعاقة التعليمية.
- الاكتئاب.
- التخلف العقلى.
- الشيزوفيرنيا.
- الانطوائية والانبساطية.
- عرض الإرهاق المزمن.
- متلازمة داوون.
- داء كرون.
- داء الفيل.
- الصداع النصفى.

- الإعاقة السمعية:
* لغة الإشارة.
- الإعاقة البصرية:

* لغة بريل.
* إرشادات فاقدى البصر.

- القدرات الخاصة (1).
- القدرات الخاصة (2).
- مقدمى الرعاية.
- التقدم فى السن.
- الإدمان.


وكل فئة من هؤلاء تحتاج التعامل معها في إطار الإعاقة التي تعاني منها إن عجز الإنسان هو عجز نسبي أصاب وظيفة أو أكثر من وظائفه ولا ينبغي بالضرورة اعتباره كليا أو شاملا ومن ثم يمكن استثمار ما تبقى لدى الفرد بأفضل أسلوب ممكن حتى يستطيع إن يؤدي أدواره الاجتماعية والحياتية. مع الأخذ في الاعتبار إلي التعددية الإعلامية وحرية الرأي والتعبير

* - وسائل الإعلام الجديدة ومجتمع المعرفة

* - التأهيل العلمي والمهني للإعلاميين

وهذا يضعنا أمام التعامل مع الإعاقة والخدمات الإعلامية التي يجب إن تقدم لذوي الاحتياجات الخاصة في ظل التطور التكنولوجي الهائل. منها

* صحف المستقبل للمعاقين
وإذا كان الأصحاء سيتعاملون مع كل هذه التطورات السريعة والمتلاحقة في مجال الاتصالات، يضاف إليها الارتفاع المتزايد في أسعار الورق وتزايد الاهتمام بالاعتبارات البيئية وتغير العادات الشرائية لقراء الصحف حيث بدأت العديد من الأصوات في الارتفاع محذرة من أن الصحافة المطبوعة في شكلها الحالي – حبر وورق – في طريقها للانقراض أو التغير بشكل جذري، مشيرين إلى الانخفاض الحاصل في أرقام التوزيع وهجرة الكثير من الإعلانات – وبشكل خاص الإعلانات المبوبة – من الصحف إلى الإنترنت. والسؤال المثار حالياً هو كيف سيكون شكل الصحيفة في عصر الإنترنت والاتصالات الرقمية، وهل ستكون هناك صحفاً ورقية خلال عشر أو عشرين عاماً من الآن ؟
من الصعب إعطاء إجابة واضحة ومحددة حول الاتجاه الذي يسير إليه مستقبل صناعة الإعلام أو الصحافة بشكل خاص وذلك نتيجة للسرعة التي تحدث بها التغيرات التكنولوجية، ومع ذلك فإنه من غير المتوقع أن تحل الصحافة الرقمية محل الصحافة الورقية أو تؤدي إلى انقراضها. الاحتمال الأكبر هو أن الإنترنت سوف تستمر في النمو بحيث تصبح وسيلة اتصال جماهيري مثلها مثل الصحيفة والتلفزيون والراديو بحيث يصبح بإمكان المستهلك اختيار الوسيلة التي يحصل منها على الأخبار سواء كانت تلك الوسيلة هي الصحيفة الورقية أو التلفزيون أو الراديو أو الكمبيوتر أو الأجهزة الإلكترونية المحمولة. هذه الزيادة الحاصلة في عدد المصادر التي يمكن للمستهلك أن يحصل منها على الأخبار والمعلومات والترفيه سوف تؤدي بلا شك إلى تجزؤ اهتمامه ووقته بين عدد أكبر من الوسائل وبالتالي انخفاض الإقبال على الصحافة الورقية، وإن كان ذلك لا يعني بأي حال من الأحوال أن هذه الصناعة التي تزيد عن 50 بليون دولار في طريقها للزوال.وإذا كان كل هذا في سبيله إلي التحقق فمن الواجب علينا نحن المهتمين بالمعاق إن ندرس كيفية الاستفادة من كل هذا لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال الربط بين نوع الإعاقة والتطور المعلوماتي والانترنت والصحافة .
من هنا وجب من الآن إن نعد للصحف والوسائل الخاصة بذوي الاحتياجات الخاصة من ألان عن طريق زيادة المواقع الحالية للجمعيات والجهات التي تعني بهذه الفئة وان كان هناك مواقع نفتخر بها ألان ولن استعرضها حتى لا ابخس بعضها إلا إن هناك توجه إلى هذا ما يسر وسيكون دافع إلى إعلام أفضل لذوي الاحتياجات الخاصة في ظل شكل علمي مدروس بكل مفردات الإعاقة وانواعها.
من هنا وجب إن نتوجه بالإعلام الخاص بالإعاقة إلى الإعلام الجديد المتاح لنا بطرق أفضل وبحرية أجمل وأوسع ولنصل إلى كل شخص يستخدم هذة التقنية وبلغته وليس بلغة واحدة [/read]
images
 

Users Who Are Viewing This Thread (Total: 0, Members: 0, Guests: 0)

Who Read This Thread (Total Members: 1)

User Who Replied This Thread (Total Members: 1)

عودة
أعلى