الزواج عبر الإنتــرنت يحل محل ( الخطـّابة ) في المجتمع العربي

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

الراقي

عضو مشارك
الزواج عبر الإنتــرنت يحل محل ( الخطـّابة ) في المجتمع العربي




الزواج عبر الإنتــرنت
يحل محل الخطـّابة
في المجتمــع الـعـربي


h78kj3z0ormp.gif



الطرح قــديم عام 2006
نقــلاً عن جريدة الجريدة





بدأت ظاهرة الزواج من خلال الانترنت تأخذ دورا أكبر في المجتمعات العربية
وتحل محل ( الخطـّابة ) مع ظهور العشرات من المواقع العربية على الإنترنت
تهدف إلى الإسهام في حل مشكلة تفاقمت داخل الوطن العربي
وطفت على السطح في الآونة الأخيرة بشكل بات يفزع الآباء والأمهات
إنها مشكلة العنوسة .




فهذه المواقع أصبحت تسهل عملية البحث لراغبي الزواج
وتوفر عليهم التردد والخجل أو الخوف من رفض الجنس الآخر.


ويرى بعضهم أن استخدام التقنية الحديثة في الزواج
ربما ساهم في حل هذه المشكلة التي ترتفع معدلاتها بنسب مطردة،


فقد كشفت بعض الدراسات الحديثة أن 35% من الفتيات في كل من
الكويت وقطر والبحرين والإمارات بلغن مرحلة العنوسة

وانخفضت هذه النسبة في كل من السعودية واليمن وليبيا
لتصل إلى 30%


بينما بلغت 20% في كل من
السودان والصومال

و 10% في سلطنة عُمان والمغرب

في حين أنها لم تتجاوز في كل من
سورية ولبنان والأردن نسبة 5%

وكانت في أدنى مستوياتها في فلسطين
حيث مثلت نسبة الفتيات اللواتي فاتهن قطار الزواج 1%


وكانت أعلى نسبة قد تحققت في العراق
إذ وصلت إلى 85%.





من جهتهم يقول القائمون على هذه المواقع :
إنهم لا يختارون شريك العمر نيابة عن أحد
بل أن دورهم ينحصر في

* توفيــــــــــــــــــر الفرصة
* وتهيئــــــــــــــــــــــة المناخ النموذجي للاختيار

من بين الأعداد الهائلة من المتقدمين
وفى جو من السرية والكتمان الشديدين.



وفي تقرير نشرته وكالة رويترز
أكدت فيه إحدى العراقيات أنها وصلت إلى حالة يأس من الرجال
الذين يتقدمون لها وهم يتوقعون منها أن تكون "زوجة مسلمة صالحة تقدس الحياة الزوجية"


لذا قررت تجاهل نصيحة والديها والبحث عن زوج المستقبل
عبر أحد مواقع الزواج على الشبكة.


تعيش هالة في لندن
وكانت قد وصلت إلى المدة الحرجة من عمرها (28 سنة) توشك فيه أن تصبح "عانسة"
بحسب المعايير والتقاليد السائدة في المجتمعات العربية.

بعد أشهر عدة من البحث من خلال الشبكة
وجدت هالة أخيراً الزوج المناسب.


تقول هالة التي مضى على زواجها من زيد
بريطاني من أصل عراقي أكثر من سنتين :
" البحث عبر الانترنت وفر عليّ إحراج أسرتي لو لم يكن هناك نصيب
ووفر علي محاضرة والديّ عن مدى عنادي وصعوبة إرضائي".



تضيف هالة وهي جالسة بجوار زوجها:
" مع الإنترنت لم يكن علي أن أتحمل المتقدمين للزواج
والذين اشترك معهم فقط في القومية والدين والأصول العائلية.
ومعظمهم لا يتقبلون فكرة عمل المرأة وتحررها ".


والحق أن هالة وزيد هما من بين آلاف الشباب العربي والمسلم
الذين خرجوا على تقاليد الزواج و"الخطــّابة"
ليختاروا هم بأنفسهم الزوجة المستقبلية عبر العشرات من المواقع المتخصصة بهذا الشأن

حيث تقدم مساحة آمنة للتعارف والتواصل
غالباً ما تكون صعبة المنال في معظم المجتمعات العربية التقليدية

وتقدم خيارات واسعة ما يسهل عملية اختيار الشريك المستقبلي المناسب.


وبحسب ما نشره جوبيتير للأبحاث مؤخرا
من المتوقع أن تنمو صناعة خدمة الزواج عبر شبكة الإنترنت
بنسبة 9% على الصعيد العالمي أي ما يقدر بـ 516 مليون دولار خلال عام 2005
بعد أن كانت قد قفزت في السنة الماضية بنسبة 19%.


الانترنت يوفر خيارات واسعة

h78kj3z0ormp.gif



يقول نبيل وهو سوري يعمل حاليا في دبي في مجال تقنية المعلومات :
إنه لا يجد الوقت الكافي للتواصل الاجتماعي بسبب انشغاله المستمر في العمل
ما اضطره للجوء إلى أحد مواقع خدمة الزواج ليختار شريكة حياته المناسبة.

وقد وجد أن هذه المواقع أكثر مرونة وعملية
من اقتراحات والديه.


يقول نبيل
" في البداية استغربت الأمر ولكن استسلمت في النهاية
عندما وجدت أنها تقدم خيارت أكبر ما قد أحصل عليه في الأحوال العادية ".


ويقول سامي الجرفال أحد القائمين على موقع قران
إن عدد المسجلين في الموقع وصل إلى مليــوووون شخص
منذ أن بدء الموقع السنة الماضية.

ويضيــــــــــــــــــف :
"لقد أصبح إرضاءنا صعبا وأصبحنا أكثر تعقيدا مما كان عليه آبائنا.
فنحن نسافر أكثر ومرتبطون بالعالم ونتأثر بالأفكار القادمة إلينا من الخارج.
ومن هـــــــــــــــــــنا
فإن البحث عن شريك الحياة أضحى أمرا صعبا ونحتاج إلى المساعدة أحيانا ".


وأضـــــــــــــاف موضحا :
" العديد من المستخدمين في دول الخليج العربي هم من السعودية
حيث اختلاط الجنسين من غير المتزوجين يعد أمرا محرما.
بعض العائلات المحافظة لا تسمح لبناتهن مجالسة الغرباء.

ولكن إذا قابلت فتاة أحدهم في فضاء الانترنت
فإن هذا لا يعد تجاوزا للدين أو الأعراف !
طالما أنها ليست جسديا مع ذلك الشخص على انفراد".


لا يزال الكثير من العرب والمسلمين يشعرون بالحرج
للدخول إلى مواقع خدمة الزواج بحثا عن شريكة العمر.

والعديد من أولئك الذين نجحوا في الحياة الزوجية
اضطروا إلى الاعتراف بكيفية تعرفهم على زوجاتهم.


أجواء إجتماعية ضيقة

h78kj3z0ormp.gif




راجت هذه المواقع
بين المهاجرين العرب والمسلمين في الدول الغربية

حيث يصعب أن يجد المرء شريكا له أولها
من نفس البيئة والخلفية الاجتماعيتين.


وقد أسس كامران بيك عام 2003 في بريطانيا
شركة لتقديم خدمات الزواج تلبية لتزايد الطلبات على مثل هذه الخدمات.


ويمر مستخدمو الموقع باختبارات ومقابلات طويلة
قبل أن يتمكنوا من الاجتماع مع مسلمين أو مسلمات من نفس البيئة الاجتماعية.

وقد حقق حتى الآن 65 زيجة و 37 حالة خطوبة .


يقول كامران:
" في المجتمعات المسلمة في الخارج
يجد الفتاة والشاب صعوبات كبيرة في الحصول على شريك الحياة المناسب.
وكان هناك حاجة إلى إيجاد حلول لهذه المشكلة.
ولكن رغم كل هذه الخدمات وكما هو الحال في الزواج التقليدي
ليس هناك ضمانة أن تنتهي هذه الزيجات بحياة أسرية ناجحة.

هذه المواقع تفتح الأبواب فقط
وما يتبقى يتكفل به النصيب.
"



h78kj3z0ormp.gif



إنتهــــــــــــــــــــــــى النـــقـــــل

h78kj3z0ormp.gif




أمـــــــــــــــــــر
أحـبـبـت أن أقـف على بدايـتــهِ
و كيف نـشأ و تـطـور

بالتوفيق لكل من أقدم
و سعى لفعل الخير
موفقـيـن
 
رد: الزواج عبر الإنتــرنت يحل محل ( الخطـّابة ) في المجتمع العربي

رد: الزواج عبر الإنتــرنت يحل محل ( الخطـّابة ) في المجتمع العربي

[align=center]
بارك الله فيك أستاذنا الراقي على هذا النقل ..

والحقيقة أن النسب المذكورة في الموضوع " مفزعة " ..!

* ملاحظة : ذُكر في الموضوع أن سن العنوسة هو ( 28 ) سنة !؟

مع أن المتعارف عليه أن سن العنوسة هو ( 35 ) سنة ..

ووفق الله الجميع لكل خير
[/align]
 
رد: الزواج عبر الإنتــرنت يحل محل ( الخطـّابة ) في المجتمع العربي

رد: الزواج عبر الإنتــرنت يحل محل ( الخطـّابة ) في المجتمع العربي

«زواج الإنترنت» يكسر حاجز المألوف ويصطدم ب «الضمانات»!

213067.jpg


عسير، تحقيق - سالم آل سحمان
انتشرت ظاهرة الزواج عبر الانترنت في الأونة الأخيرة بشكل ملفت للنظر، فالشباب والفتيات يجدون في هذا الزواج كسراً لكل التقاليد والقيود، وفرصة جديدة لاختيار شريك حياتهم بأنفسهم من دون أي تدخل من قبل الأهل.
وتدل معظم الإحصائيات أن هذه الظاهرة تنامت وأصبحت شائعة بين مختلف أوساط الشباب الذين يبحثون عن التعارف بغرض الزواج ولكن هل يمكن ضمان نتائج هذا النوع من الزواج؟ وهل الإقبال المتزايد لنشر طلبات الزواج في مواقع على شبكة الانترنت يساهم في معالجة العنوسة والعزوبية؟، ثم ما الداعي لأن يلجأ الشباب الى هذه الطريقة في ظل وجود انفتاح وتيسر من قبل أولياء الأمور في النظر الى المخطوبة حسب التوجيهات الشرعية المباحة: لمعرفة المزيد عن هذه الظاهرة قامت «الرياض» بالتحقيق التالي:
في البداية يقول الأخ منصور المنصوري ، يمني الجنسية ومقيم في السعودية إنه وقع في صدمة كبيرة عندما اكتشف أن الصورة التي أرسلت إليه عبر «النت» لم تكن كما هي في الحقيقة إذ وجد أن هناك تزويرا وفارقا كبيرا في جوانب عديدة أهمها الشكل واللون والحجم، وهو ما دفعه لإنهاء هذا الزواج بعد أقل من ستة أشهر على زواجه.
في المقابل يرى أحمد الشهراني أن التعارف عبر (الانترنت) ليس بالضرورة أن ينتهي بنجاح العلاقة، إذ إن «التعرف من خلال الانترنت تعرف مبدئي مع الطرف الآخر وليس بالضرورة أن يؤدي إلى زواج سريع دون معرفة مسبقة، فمن خلال (الانترنت) يستطيع أن ينال فتاة أحلامه وان يبني معها علاقة للتعرف تمهيداً للزواج لكن لا بد أن تكون هذه العلاقة خارج نطاق (النت)».

اختلاف عن المألوف
أستاذ علم الاجتماع الاستاذ حسن الشعلان يؤكد ل«لرياض» «الزواج عن طريق الانترنت يختلف مئة بالمائة عن الزواج المتعارف عليه والمعمول به في المجتمع، أي انه في بداية التعارف يكون الشاب افتراضي أو الفتاة افتراضية، ولا يعرفان شيئا بعضهما عن بعض مطلقا، وتبدأ عملية التواصل عبر جهاز الحاسوب وعبر الشبكة وعبر المراسلات وتبدأ عملية الجيل الافتراضي تنتقل إلى جيل حقيقي عن طريق الصور وتبادل المعلومات ويتطور التعارف إلى تبادل اللقاءات».
ويرى أن الخطورة من زواج الانترنت تكمن بالتعلق بالانترنت، ويقول: «بعد زواج الانترنت ماذا يضمن للزوجة ان يترك زواجها تعلقه بالانترنت أو أن يبحث عن زوجة أخرى عن طريق الانترنت، بالإضافة إلى ان الجيل الافتراضي الذي عاش معه لفترة من الزمن قبل الزواج ويكون الشخص قد استمتع معه عبر الحديث وتبادل المعلومات والصور والحديث المطول أكثر من الزواج، لأنه فعليا تمت عملية الزواج وانتهت عملية الجلوس خلف الحاسوب لساعات طويلة للبحث عن حبيب. ولا يكون الزواج عن طريق الانترنت بحد ذاته هو الهدف الرئيسي بل يكون هناك أهداف أخرى وغايات أخرى بين الطرفين».

شرعية الزواج عبر الانترنت
في هذا الشأن يقول المستشار: خالد بن عبد العزيز أبا الخيل، لا شك في أن قرار الزواج قرارٌ مصيري؛ بل هو من أهم القرارات في حياة المسلم والمسلمة؛ ولما كان بهذا الحجم لا بد قبل الإقدام عليه من أخذ الحيطة والحذر، والاستعداد النفسي والبدني؛ ولذا شرع الإسلام له شروطاً وأركانا، ومن أركانه: وجود الولي للزوجة، وهذا في قول عامة أهل العلم؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: «لا نكاح إلا بولي».
ومن هنا يتبين لنا أن صورة الزواج عبر الإنترنت - إذا كان بهذه الكيفية المذكورة - هي صورة هشَّة، ربما يتعثر من بدايته، إضافة إلى أن فيه محاذير شرعية، منها: محادثة المرأة الرجل الأجنبي عنها، وخضوعها له بالقول، وهذا محرمٌ في الشريعة؛ لأن الله عز وجل نهى أطهر نساء الأمة زوجات النبي صلى الله عليه وسلم عن الخضوع بالقول، فقال سبحانه: (فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ..). والمحادثة بالكتابة تأخذ حكم القول. وربما يمتد الكلام حتى يطلب الخطيب رؤية من يحادثها، وهذا فيه محاذير كثيرة، منها الخلوة المحرمة التي نهى النبي صلى الله عليه وسلم عنها. وهكذا يظل الفتى أو الفتاة يتبع خطوات الشيطان حتى يقع في الشراك، ثم يندم، ولات ساعة مندم.
الذي أراه أن الزواج عبر الإنترنت - حتى يكون عقداً شرعياً - لا بد أولاً من وجود الوسيط الأمين الذي عُرِف عنه الديانة والأمانة، وليس مديراً مجهولا لموقع مجهول - كما هو الحال في كثيرٍ من مواقع الإنترنت. ثم بعدها يأخذ الزواج طريقه المعتاد من وجود الولي والإيجاب والقبول، ونحو ذلك من لوازم العقد الشرعي.
 
رد: الزواج عبر الإنتــرنت يحل محل ( الخطـّابة ) في المجتمع العربي

رد: الزواج عبر الإنتــرنت يحل محل ( الخطـّابة ) في المجتمع العربي

[align=center]
يعطيك العافيه ..
دمت بحفظ المولى ..
[/align]
 
رد: الزواج عبر الإنتــرنت يحل محل ( الخطـّابة ) في المجتمع العربي

رد: الزواج عبر الإنتــرنت يحل محل ( الخطـّابة ) في المجتمع العربي


* ملاحظة : ذُكر في الموضوع أن سن العنوسة هو ( 28 ) سنة !؟
مع أن المتعارف عليه أن سن العنوسة هو ( 35 ) سنة ..



و الله أنك طيب
أنت و من حط هالعمر

أنا أشهد أن عنده ضــمير

سن العنوسة هنا للحريم
بعد العشرين بشوي بس
و يخب

أما الرجال
new14 أولاد الجنة لايهرمون و لا يعنسون و لا ينالهم شر new14

كل الشكر لطيبك و لك
و تعقيب على ملاحظتك و كريم ملاحظتك

مافي شيء إسمه عنوسة
رضى من رضى و أبى من أبى

و إن وجد !
فوالله إنه مسبة لكل رجل
و هو الأول فيه
و يتحمل مثلما تتحمل الست
من ذل و تنغيص و مضايقة بسببه

مليوووون شكر
الطيب ابن السهل
 
رد: الزواج عبر الإنتــرنت يحل محل ( الخطـّابة ) في المجتمع العربي

رد: الزواج عبر الإنتــرنت يحل محل ( الخطـّابة ) في المجتمع العربي

شاكر إضافتك بصمة خير
و مقدر

الله يكتب لك الأجر
 
رد: الزواج عبر الإنتــرنت يحل محل ( الخطـّابة ) في المجتمع العربي

رد: الزواج عبر الإنتــرنت يحل محل ( الخطـّابة ) في المجتمع العربي

لايأس مع الحياة
حياك الله

زمان عن طيب الإطلالة
طبت حيث كنت

مقدر
 
رد: الزواج عبر الإنتــرنت يحل محل ( الخطـّابة ) في المجتمع العربي

رد: الزواج عبر الإنتــرنت يحل محل ( الخطـّابة ) في المجتمع العربي

الخطابه او الانترنت او اي طريقه اهم شئ المصداقية والجديه والخوف من رب العالمين
وعدم التعدي وتجاوز المبادئ
 
رد: الزواج عبر الإنتــرنت يحل محل ( الخطـّابة ) في المجتمع العربي

رد: الزواج عبر الإنتــرنت يحل محل ( الخطـّابة ) في المجتمع العربي


الخطابه او الانترنت او اي طريقه
اهم شئ المصداقية والجديه والخوف من رب العالمين
وعدم التعدي وتجاوز المبادئ



فتح الله لك و سددك
أحسنت

تعقيب جدا مبارك
طبت و أشكرك
 
رد: الزواج عبر الإنتــرنت يحل محل ( الخطـّابة ) في المجتمع العربي

رد: الزواج عبر الإنتــرنت يحل محل ( الخطـّابة ) في المجتمع العربي

الزواج عصب الحياه ولكن لا بد من وضع اسس صحيحه لي اختيار الطرف الاخر
من حيث تفاهم الزوجين بكل شىء والزمن تغير فيه من يويد زواج النت والخطابة وفيه من يرفضه
شُكرا الراقي على الموضوع الرائع
 
رد: الزواج عبر الإنتــرنت يحل محل ( الخطـّابة ) في المجتمع العربي

رد: الزواج عبر الإنتــرنت يحل محل ( الخطـّابة ) في المجتمع العربي

اهلا و سهلا بك و بطيب مداخلتك
أختنا القديرة مجرد إنسانة

حياك الرحمن و مقدر لك
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

Users Who Are Viewing This Thread (Total: 0, Members: 0, Guests: 0)

Who Read This Thread (Total Members: 1)

عودة
أعلى