بالرغم من الخدمات المقدمة لذوي الاحتياجات الخاصة والمنتظر تنفيذها الا انني اجزم أنه لا أحد يمكن ان يشعر بصعوبة حياة المعاق الا المعاق نفسه والمقربون إليه.
في المرافق العامة لا يوجد لدينا اهتمام بتسهيل حركة المعاق مثلا لو ان حريقاً شب في أي مبنى من المعروف انه يمنع استخدام المصعد، في مثل هذه الحالات اذن كيف ينجو المعاق الذي يمشي على كرسي متحرك؟ هل سيصعد الدرج بكرسيه؟!
في تفاصيل الحياة البسيطة في المنزل والشارع والمدرسة والعمل هل حياة المعاق سهلة؟
وهل يوجد الوعي الديني والاجتماعي لدى البعض الذي اذا لم يجد موقفاً لسيارته فانه بكل صفاقة يوقف سيارته في مواقف المعاقين؟!
هل نحن نحترم المعاقين؟ لا أتحدث عن الحنو والشفقة فلا أظن المعاق بحاجتهما.. اعتقد ان المعاق بحاجة إلى ان يشعر انه فرد من المجتمع وكفى.
في المرافق العامة لا يوجد لدينا اهتمام بتسهيل حركة المعاق مثلا لو ان حريقاً شب في أي مبنى من المعروف انه يمنع استخدام المصعد، في مثل هذه الحالات اذن كيف ينجو المعاق الذي يمشي على كرسي متحرك؟ هل سيصعد الدرج بكرسيه؟!
في تفاصيل الحياة البسيطة في المنزل والشارع والمدرسة والعمل هل حياة المعاق سهلة؟
وهل يوجد الوعي الديني والاجتماعي لدى البعض الذي اذا لم يجد موقفاً لسيارته فانه بكل صفاقة يوقف سيارته في مواقف المعاقين؟!
هل نحن نحترم المعاقين؟ لا أتحدث عن الحنو والشفقة فلا أظن المعاق بحاجتهما.. اعتقد ان المعاق بحاجة إلى ان يشعر انه فرد من المجتمع وكفى.