مشاريع لذوي الاعاقة؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف الحال ان شاء الله بخير

ادري ان الموضوع مكرر بس والله اني بحاجته

انا بيكون عندي ان شاء الله كم مليون بعد كم سنة بس بسيطات مو مثل 500 مليون مثلا ( لحد يقولي ليش طرحتي الموضوع الحين عندي اسباب )

وانا معاقة الصراحة ما امشي الحين وشكله بيكون مدى الحياة اني ما امشي ( الله لا يقوله )

فكرت في تطبيق اصيل وتطبيق عوائد بس وش رايكم ؟
 
‏يا هلا هذول اللي قلت عنهم ما اعرفهم لكن بشيك عليها لكن هالأيام رفعو نسبة الودائع لأجل صارت حلوة خصوصا إذا المبلغ عالي تجيك نسبه حلوة وتقريبا أفضل بنك ساب والوديعة لأجل أقدم وهي واامن طريقة
 
‏يعني أعرف شخص كان بحط 100,000 بتجيه في السنة تقريبا 5000 يعني بالملايين بتجيك المليون اقل شي 50,000 وهذه نسبة حلوة وانت جالس وطريقة امنه وانت
 
‏يعني أعرف شخص كان بحط 100,000 بتجيه في السنة تقريبا 5000 يعني بالملايين بتجيك المليون اقل شي 50,000 وهذه نسبة حلوة وانت جالس وطريقة امنه وانت

تطبيق عوائد واصيل نفس الفكرة ترا ، تجيك مبالغ وانت جالس كذا بس تحولهم المبلغ ، اتمنى تقرا عنه وتعطيني رايك.
 
تطبيق عوائد واصيل نفس الفكرة ترا ، تجيك مبالغ وانت جالس كذا بس تحولهم المبلغ ، اتمنى تقرا عنه وتعطيني رايك.

ارباحهم توصل بالثلاثين يعني لو مليون يجيني 300 بعد سنتين يعني يصير المبلغ مليون و 300 الف اشوفها افضل بكثيير مره من الي تقوله
 
فكرة تطبيق اصيل وعوائد : ياخذون منك المبلغ شركات التطوير العقاري وهم بعد حقين التطبيق ياخذون نسبة قليلة ، بس بالمقابل يعطونك ارباح كما ذكرت فوق بعد سنتين توصل فوق الثلاثين بالمية
 
اسمحي لي احشر نفسي في هذي السألة شويّة لأني صاحب تجربة في سوق العمل وعندي فكرة عامّة عن أحوال الناس ف السوق
بخصوص مصطلح التستر التجاري هو مصطلح جديد بالنسبة لي لكن أعرف الناس الي تنطبق عليهم هذي التسمية واعرفهم زين
هم في الغالب من الناس المفلسين من ناحية المال أو المفلسين من ناحية التفكير في طرق الكسب
إفلاسهم الحقيقي هو بسبب قلّة الوعي بالمنظومة الإقتصاديّة وعدم الإهتمام بالمسؤوليّات الإجتماعيّة

من يشتغل بطريقة التستسر التجاري هم في نظري مثل اللصوص أو بائعات الهوى الي يبرر كل منهم أفعاله بقلّة الحيلة
وهم نفسهم الفارطين الي مازالوا عاكفين على دمار البلد معنا في عمان لذلك أرجو أن لا يخطو على أثرهم أحد من الناس ولا ياخذ أحد بالمقولة الغبيّة أن القوانين وضعت لتخرق لانها القوانين في الحقيقة وضعت للتنظيم وعدم وجود النظام يعني وجود الفوضى وما يسعى لخلق الفوضى غير الي بايع بلده

بغيت اوضح لش بعض الأفكار المفيدة في طرق الإستثمار بحسب معرفتي
أوّل شي بالنّسبة لأساليب التطبيقات الي ذكرتيها عن الشركات العقاريّة هي مثل البنوك الي ذكرها الأخ موركيو" كلها عبارة عن شركات أسهم وشركات العقارات تعتبر وحده من الأصول الممتازة بالنسبة للبلدان غير الصناعيّة لكن مادمتي على قدر من الوعي والسؤوليّة خاصة كونك مسلمة لازم تعرفي الشركة الي تتعاملي معها من هم أصحابها وإيش نشاطاتها لايكون عندهم أنشطة سيئة ومفاسد للبلد لانها في كل الأحوال راح تنمو الأموال سواء من النبات الخبيث أو النبات الطيّب بس لازم يعرف الواحد أي نوع من النبات يبغى تنميته في البلد

تنمية الأموال من خلال الأسهم طريقة ممتازة لكن لازم يختار الواحد الشريك الي يفخر فيه وعندكم الشركات الإنتاجيّة هي أكثر مفخرة للي يشارك فيها خاصّة لما تكون منتجاتها منتشرة حول العالم كمنتج وطني يعطيك حافز وشعور جميل لما تشوف منتجاتها ف العالم وتستشعر كونك شريك فيها
انتو عندكم ماشاء الله شركات عالميّة وشركات وطنيّة سعوديّة100% مثل المراعي وشركة دباغة الجلود وغيرها شركات كثيرة منتجاتها عالميّة ومفخرة لكل عربي ومنها شركات التدوير الي تهتم بالبيئة


أما بالنسبة للناس الي تحب تمارس عملها الخاص وتبني أصول حقيقيّة للمستقبل فـ أكبر الشركات العالميّة تبدأ من البيت وتبدأ بالتدريج مثل الشجرة بالضبط تنمو وبعد فترة من النمو راح تثمر ثم تتساقط ثمارها لتغذية المنطقة الأولى ثم تنتشر بذورها لتنمو من جديد كـ وحدات صغيرة مثل الأكشاك والبسطات والفروع التجاريّة الصغيرة لتنموا وحدات صغيرة من جديد وتمتد لتغذية المناطق الجديدة وهكذا هو حال الشركات الناجحة فـ النجاح يكون بالبقاء والإنتشار وليس بالأرقام أو كميّة العوائد

الأوراق النقديّة هي مجرّد وثائق إلكترونيّة وسندات قبض مرقومة يتم صرفها من قبل الحكومات لتسهيل معاملات الناس والمال الحقيقي الي يشتغل الجميع على تنميته في الواقع هو "العمل" الذّي يقدمونه للمجتمع
"وقل {اعملوا} فسيرى الله {عملكم} ورسوله والمؤمنون"
أي عمل يبدأ بالنيّة والنيّية بحد ذاتها عمل
بمجرّد ان ينوي الواحد نيّة صادقة لأي عمل راح يتيسر ويتحقق باذن الله

وبغض النظر عن كون العمل الي تقدميه هو منتج أو خدمة راح ينجح بدون أي شكّ مادمتي شغوفه بهذا العمل لأنه الشغف يعني الإهتمام والإهتمام يعني رغبة شديدة في والتقدّم والعطاء والوجود وهذا هو أساس التنمية
لكن وجود الشغف لا يعني ان ترمي راس المال كلّه في شغف شخص واحد لان الحديقة بصنف واحد من الأشجار تبقى حديقة ناقصة ومحدودة والصحيح هو الإستثمار في شغف كل فرد من أفراد العائلة أوّلاً باعتبارهم الأولى بالمعروف ثم تمتدّي إلى الإستثمار في شغف الآخرين من خارج إطار العائلة

وهذي مراحل النمو لأي شخص يبغى يفهم طبيعة الأعمال في كل بلاد العالم:
لما تبدي أي عمل من البيت أوّل شي تسويه هو الصفحة الإلكترونيّة للعرض والتسويق
ثم تنتقل بعد ذلك للظهور في الحي خارج اطار المنزل من خلال الكشك أو البسطة (ملاحظة: هناك سجل خاص للأعمال المنزليّة والباعة المتجوّلين وهو ترخيص مخصص للمواطنين فقط في بعض دول المجلس كـ عمان -ما ممكن لمن يملك سجل تجاري لأي نوع آخر من السجلات أن يمارس هذا النوع من الأنشطة)
ثم تنتقل لـ محل تجاري كـ تاجر فرد (ملاحظة:سجل المؤسسة الفرديّة لعمل المحلات التجاريّة ولا تعتبر المؤسسات كـ شركة وتعتبر خاصّة جداً وأحوالها الإقتصاديّة مرتبطة بالأموال الشخصيّة تماماً)
ثم تنتقل كشركة بأي شكل من الأشكال القانونيّة التي تناسب عملك (ملاحظة:في كل البلاد العربيّة يوجد سجل شركة الشخص الواحد ولا يلزم أكثر من شريك واهم مزايا الشركات هو أنّ الذمّة الماليّة وأحوالها الإقتصاديّة منفصلة عن الأموال الشخصيّة وأكبر أنواع الشركات هي شركات المساهمة العامّة وهي التي تقود الدول)

آمل أن تكون هذي الملاحظات مفيدة طابت أوقاتكم وطابت مجامعكم..
 
اسمحي لي احشر نفسي في هذي السألة شويّة لأني صاحب تجربة في سوق العمل وعندي فكرة عامّة عن أحوال الناس ف السوق
بخصوص مصطلح التستر التجاري هو مصطلح جديد بالنسبة لي لكن أعرف الناس الي تنطبق عليهم هذي التسمية واعرفهم زين
هم في الغالب من الناس المفلسين من ناحية المال أو المفلسين من ناحية التفكير في طرق الكسب
إفلاسهم الحقيقي هو بسبب قلّة الوعي بالمنظومة الإقتصاديّة وعدم الإهتمام بالمسؤوليّات الإجتماعيّة

من يشتغل بطريقة التستسر التجاري هم في نظري مثل اللصوص أو بائعات الهوى الي يبرر كل منهم أفعاله بقلّة الحيلة
وهم نفسهم الفارطين الي مازالوا عاكفين على دمار البلد معنا في عمان لذلك أرجو أن لا يخطو على أثرهم أحد من الناس ولا ياخذ أحد بالمقولة الغبيّة أن القوانين وضعت لتخرق لانها القوانين في الحقيقة وضعت للتنظيم وعدم وجود النظام يعني وجود الفوضى وما يسعى لخلق الفوضى غير الي بايع بلده

بغيت اوضح لش بعض الأفكار المفيدة في طرق الإستثمار بحسب معرفتي
أوّل شي بالنّسبة لأساليب التطبيقات الي ذكرتيها عن الشركات العقاريّة هي مثل البنوك الي ذكرها الأخ موركيو" كلها عبارة عن شركات أسهم وشركات العقارات تعتبر وحده من الأصول الممتازة بالنسبة للبلدان غير الصناعيّة لكن مادمتي على قدر من الوعي والسؤوليّة خاصة كونك مسلمة لازم تعرفي الشركة الي تتعاملي معها من هم أصحابها وإيش نشاطاتها لايكون عندهم أنشطة سيئة ومفاسد للبلد لانها في كل الأحوال راح تنمو الأموال سواء من النبات الخبيث أو النبات الطيّب بس لازم يعرف الواحد أي نوع من النبات يبغى تنميته في البلد

تنمية الأموال من خلال الأسهم طريقة ممتازة لكن لازم يختار الواحد الشريك الي يفخر فيه وعندكم الشركات الإنتاجيّة هي أكثر مفخرة للي يشارك فيها خاصّة لما تكون منتجاتها منتشرة حول العالم كمنتج وطني يعطيك حافز وشعور جميل لما تشوف منتجاتها ف العالم وتستشعر كونك شريك فيها
انتو عندكم ماشاء الله شركات عالميّة وشركات وطنيّة سعوديّة100% مثل المراعي وشركة دباغة الجلود وغيرها شركات كثيرة منتجاتها عالميّة ومفخرة لكل عربي ومنها شركات التدوير الي تهتم بالبيئة


أما بالنسبة للناس الي تحب تمارس عملها الخاص وتبني أصول حقيقيّة للمستقبل فـ أكبر الشركات العالميّة تبدأ من البيت وتبدأ بالتدريج مثل الشجرة بالضبط تنمو وبعد فترة من النمو راح تثمر ثم تتساقط ثمارها لتغذية المنطقة الأولى ثم تنتشر بذورها لتنمو من جديد كـ وحدات صغيرة مثل الأكشاك والبسطات والفروع التجاريّة الصغيرة لتنموا وحدات صغيرة من جديد وتمتد لتغذية المناطق الجديدة وهكذا هو حال الشركات الناجحة فـ النجاح يكون بالبقاء والإنتشار وليس بالأرقام أو كميّة العوائد

الأوراق النقديّة هي مجرّد وثائق إلكترونيّة وسندات قبض مرقومة يتم صرفها من قبل الحكومات لتسهيل معاملات الناس والمال الحقيقي الي يشتغل الجميع على تنميته في الواقع هو "العمل" الذّي يقدمونه للمجتمع
"وقل {اعملوا} فسيرى الله {عملكم} ورسوله والمؤمنون"
أي عمل يبدأ بالنيّة والنيّية بحد ذاتها عمل
بمجرّد ان ينوي الواحد نيّة صادقة لأي عمل راح يتيسر ويتحقق باذن الله

وبغض النظر عن كون العمل الي تقدميه هو منتج أو خدمة راح ينجح بدون أي شكّ مادمتي شغوفه بهذا العمل لأنه الشغف يعني الإهتمام والإهتمام يعني رغبة شديدة في والتقدّم والعطاء والوجود وهذا هو أساس التنمية
لكن وجود الشغف لا يعني ان ترمي راس المال كلّه في شغف شخص واحد لان الحديقة بصنف واحد من الأشجار تبقى حديقة ناقصة ومحدودة والصحيح هو الإستثمار في شغف كل فرد من أفراد العائلة أوّلاً باعتبارهم الأولى بالمعروف ثم تمتدّي إلى الإستثمار في شغف الآخرين من خارج إطار العائلة

وهذي مراحل النمو لأي شخص يبغى يفهم طبيعة الأعمال في كل بلاد العالم:
لما تبدي أي عمل من البيت أوّل شي تسويه هو الصفحة الإلكترونيّة للعرض والتسويق
ثم تنتقل بعد ذلك للظهور في الحي خارج اطار المنزل من خلال الكشك أو البسطة (ملاحظة: هناك سجل خاص للأعمال المنزليّة والباعة المتجوّلين وهو ترخيص مخصص للمواطنين فقط في بعض دول المجلس كـ عمان -ما ممكن لمن يملك سجل تجاري لأي نوع آخر من السجلات أن يمارس هذا النوع من الأنشطة)
ثم تنتقل لـ محل تجاري كـ تاجر فرد (ملاحظة:سجل المؤسسة الفرديّة لعمل المحلات التجاريّة ولا تعتبر المؤسسات كـ شركة وتعتبر خاصّة جداً وأحوالها الإقتصاديّة مرتبطة بالأموال الشخصيّة تماماً)
ثم تنتقل كشركة بأي شكل من الأشكال القانونيّة التي تناسب عملك (ملاحظة:في كل البلاد العربيّة يوجد سجل شركة الشخص الواحد ولا يلزم أكثر من شريك واهم مزايا الشركات هو أنّ الذمّة الماليّة وأحوالها الإقتصاديّة منفصلة عن الأموال الشخصيّة وأكبر أنواع الشركات هي شركات المساهمة العامّة وهي التي تقود الدول)

آمل أن تكون هذي الملاحظات مفيدة طابت أوقاتكم وطابت مجامعكم..

شكرا ع ردك طيب انا ما امشي فلذا ما اقدر الا ع التستر التجاري
 
الغالية أي معاملة غير واضحة المعالم ماممكن ترجع لصاحبها بنتيجة واضحة والناس الغافلة بس هي الي تقول عن هذا النوع من المعاملات انها مكسب لانها ماتهتم بالنتايج غير ظاهر الأمر ومايهمها غير المكاسب الشخصيّة المؤقته

مااقدر أحصي لش في هذي اللحظة كميّة المشاكل والسلبيّات الي تجي من ورا هذا النوع من التعاملات ابرزها الفتنة الي تبدأ بالعنصريّة وتنتهي بالعداء بين أصحاب العمل والعاملين وتنعكس على المجتمع حتى على الدين


فـ بغض النظر عن المحنة الي تعاني منها انتي او أي شخص كان هذا النوع من المعاملات هي مكسب الغافل وهي مكسب نفسي فقط مثل الطفل الي يفرح باللعبة في البداية ثم يكسرها إذا مل أو زعل
طبيعة الإنسان المسؤول الراشد ان ينظر إلى المستفبل والنظر للمستقبل مايستوي من غير تخطيط والتخطيط يحتاج معلومات واضحة وكل ماكانت دقيقة تصبح صورة المستقبل أوضح


بامكانك تبدي تشغيل جزء من المال إذا حبيتي وتبنيها على تجربتي وتبدأي كـ صاحبة مقهى أو مطعم لانه الطعام مطلب حيوي وأساسي وتنطبق عليه كل الأعمال

بخبرش نبذة قصيرة عن تجربتي حتى توضح لش الصورة عن طبيعة الأعمال
أنا شخص صاحب حرفة في الواقع واشتغلت في الحدادة فترة طويلة وكنت اتمنّى أبني مصنع سيارات لكن بسبب أني والشركاء كان لكل منّا رب وقبلة مختلفة وكانت صلواتنا لغير الهدف الواحد الأسمى
انتهينا كعائلة واصبح كل منّا بذرة جافّة في الأرض ترجوا رحمة ربّها الكريم
بالنسبة لي اكرمني الله بالحياه والنهوض مرّة ثانية في بيئة مختلفة بعد ما اكتسبت مناعة من البيئة والتجربة السابقة
بديت مرّة ثانية كبائع متجوّل صاحب كشك (بسطة) ابيع من خلالها بعض المشغولات المعدنيّة لانها الحرفة الوحيدة الي اعرفها ذاك الوقت
لكنها ما كانت مجزية كفاية لأن احتياج الناس منها كان محدود
وكان لازم اقتصد في المأكل والشرب على شان أبقى واعي
ومايخفى عليكم كيف يكون وضع الإنسان سيء لما يكون باله مشغول باحتياجاته
حاجتي للطعام خلتني أصنع اصناف من الأطعمة الأساسيّة بطريقة أكثر اقتصاديّة وبدون ماتفقد شي من قيمتها الغذائيّة وحتى صرت أصنعها بطريقة أكثر مغذية وبقيمة أفضل من السوق
وقبل لا أغيّر شكل البسطة لاقيت بعض السخرية من الشباب المتطفلين بسبب اعتقادهم ونظرتهم لبعض المهن بحيث ينسبها إلى جنس معيّن وهذا كان واحد من الأسباب الي خلّى السوق في بلدهم شحيح بهذا النوع من الاعمال
لكن لاني كبير ولي تجربة في الحياة كنت اشوف انّه تعلّم الطبخ امر ضروري لكل شخص لانه مطلب أساسي وكان يسوءني حال الشباب الي يقرّ بجهله في هذي الأمور
لهذا بدأت العمل بكل فخر وكنت الوحيد الي يقوم بهذا العمل في المنطقة ولقيت أحلى تشجيع من كبار السن وكبار التجربة

ولأني مؤمن بأن الليل لباس والنهار معاش
كان توقيت عملي في النهار وأصحى الصباح على نيّة أن أمد الناس بالقوّة وكان انطباع الناس يمنحني شعور بالغنى وتعاملهم معي يوحي لي بأني أكثر من مجرّد مصدر طعام

مقاهي ومطاعم المنطقة كانت محدودة وما كانوا مهتمين بالإعلان والتسويق والتطوير وأنا كنت في موقع استراتيجي وعندي خلفيّة تجاريّة ممتازة واحب التجديد والتطوير لذك واجهت بعض المخالفات البلديّة نتيجة شكاوي بعض الناس الي جات من غيرتها إضافة للتجّار بسبب اعتقادهم بانهم مظلومين بالإلتزامات والإيجارات وظنّهم ان تراجع الدخل كان بسببي

رحت اصلّح علاقتي مع التجّار وقمت أصحح لهم بعض المفاهيم الخاطئة عن تقلّبات الوضع الإقتصادي معهم
فقمت بحملة ترويج لهم في قاعات المناسبات والمجالس بدون ما أخبرهم وبعد فترة أصبح عليهم طلب كبير فوق توقعاتهم لأنهم ماكانوا مخططين لهذا المستوى من العمل أصلاً وما جاتهم أخباري غير من الزباين وجاتني منهم عروض عمل ممتازة وقتها لكن اعتذرت منهم وأخبرتهم بأن "لكل منّا بضاعة يحتاجها السوق" فـ تحسن عملهم كان طبيعي بالنسبة لي بعد ما قمت بتوجيه نشاطهم إلى مستوى راس المال العالي والاتزامات الكبيرة بينما هم في السابق كانوا يحاولوا النزول إلى مستوى راس مالي وعملي البسيط فـ كانت نتائج الحالتين في نظري طبيعيّة

والحمد لله اليوم بسطتي علامة تجاريّة بدون أي تسجيل تجاري وما عندي أي مشاكل مع البلديّة لأن مافيه حد يشتكي من وجودي جاتني فقط ملاحظة بأني غير مرخّص ولما عرفني صاحب البلديّة أصدر لي ترخيص بنفسه في نفس الوقت بدل مايصدر مخالفة وكان الترخيص مجاني وقتها حتى الحين في السابق كان 10 ريال عماني (100ريال سعودي تقريباً في السنة) نفس الوضع معكم اليوم
(للعلم والمعلومة: بعد فترة من سن القوانين لتنظيم عمل الباعة المتجولين صار ما ممكن العمل في مدينة مسقط وبعض المناطق إلّا بعربة مرخصة من الشرطة وهذي العربات مواصفاتها مثل السيّارة وتكلفتها غالية ماممكن يبدأ العمل فيها إلاّ الشخص الي يملك رأس مال كافي لمحل تجاري)

حبيت اذكر لش هذي المقدّمة حتى تنتبهي عند أي مستوى من راس المال تقومي بتطبيق هذي التجربة وهي معلومات عامّة لأي شخص مهتم يقوم "بعمل محدّد"
أقول العمل المحدّد مرّة ثانية للتذكير لأنه العمل غير المحدّد يعني عمل مبهم وغير واضح ونتيجته وتوقعاته مجهوله وما للإيمان علاقة بتصوّر الإنسان "الإيمان محلّه القلب" الإيمان مبني على المشاعر بينما التخطيط والتصورات والتوقعات تبنى على المظاهر والظواهر ومن الخطأ الخلط بينها


والحين أخبرش عن تفاصيل إنتاج الكشك أو البسطة أو المنفذ الي هو نواة أي عمل محدّد
رأس المال وقتها(قبل ثلاث سنوات تقريباً) كان 60 ريال عماني لا غير يعني 600ريال سعودي 2400جنيه مصري تقريباً أو 160 دولار
ونتيجة العمل النهائيّة كل 30يوم كانت 2600ريال سعودي كحد أدنى بعد طرح راس المال وفصله كأصل ثابت لعمليّة التشغيل التالية
تصوري هذي المعادلة الدخل أربع أضعاف رأس المال على الأقل
هذي معادلة عامّة تنطبق على أغلب مشاريع الأطعمة
بالنسبة لي ماكان فيه التزامات مثل فواتير كهربا أو إيجار أو تراخيص أو إهلاكات لذلك نقدر نقول 20%يرجع كرأس مال للإنتاج والتشغيل كل شهر من المحصول الإجمالي
لكن في وضع الإلتزامات نخليها 30% يبقى الدخل عالي جداً ما يعادل ثلاث أضعاف رأس المال تقريباً


برجع أخبركم باقي تفاصيل تجربتي بكرة أو المسا طابت أوقاتكم..
 
الغالية أي معاملة غير واضحة المعالم ماممكن ترجع لصاحبها بنتيجة واضحة والناس الغافلة بس هي الي تقول عن هذا النوع من المعاملات انها مكسب لانها ماتهتم بالنتايج غير ظاهر الأمر ومايهمها غير المكاسب الشخصيّة المؤقته

مااقدر أحصي لش في هذي اللحظة كميّة المشاكل والسلبيّات الي تجي من ورا هذا النوع من التعاملات ابرزها الفتنة الي تبدأ بالعنصريّة وتنتهي بالعداء بين أصحاب العمل والعاملين وتنعكس على المجتمع حتى على الدين


فـ بغض النظر عن المحنة الي تعاني منها انتي او أي شخص كان هذا النوع من المعاملات هي مكسب الغافل وهي مكسب نفسي فقط مثل الطفل الي يفرح باللعبة في البداية ثم يكسرها إذا مل أو زعل
طبيعة الإنسان المسؤول الراشد ان ينظر إلى المستفبل والنظر للمستقبل مايستوي من غير تخطيط والتخطيط يحتاج معلومات واضحة وكل ماكانت دقيقة تصبح صورة المستقبل أوضح


بامكانك تبدي تشغيل جزء من المال إذا حبيتي وتبنيها على تجربتي وتبدأي كـ صاحبة مقهى أو مطعم لانه الطعام مطلب حيوي وأساسي وتنطبق عليه كل الأعمال

بخبرش نبذة قصيرة عن تجربتي حتى توضح لش الصورة عن طبيعة الأعمال
أنا شخص صاحب حرفة في الواقع واشتغلت في الحدادة فترة طويلة وكنت اتمنّى أبني مصنع سيارات لكن بسبب أني والشركاء كان لكل منّا رب وقبلة مختلفة وكانت صلواتنا لغير الهدف الواحد الأسمى
انتهينا كعائلة واصبح كل منّا بذرة جافّة في الأرض ترجوا رحمة ربّها الكريم
بالنسبة لي اكرمني الله بالحياه والنهوض مرّة ثانية في بيئة مختلفة بعد ما اكتسبت مناعة من البيئة والتجربة السابقة
بديت مرّة ثانية كبائع متجوّل صاحب كشك (بسطة) ابيع من خلالها بعض المشغولات المعدنيّة لانها الحرفة الوحيدة الي اعرفها ذاك الوقت
لكنها ما كانت مجزية كفاية لأن احتياج الناس منها كان محدود
وكان لازم اقتصد في المأكل والشرب على شان أبقى واعي
ومايخفى عليكم كيف يكون وضع الإنسان سيء لما يكون باله مشغول باحتياجاته
حاجتي للطعام خلتني أصنع اصناف من الأطعمة الأساسيّة بطريقة أكثر اقتصاديّة وبدون ماتفقد شي من قيمتها الغذائيّة وحتى صرت أصنعها بطريقة أكثر مغذية وبقيمة أفضل من السوق
وقبل لا أغيّر شكل البسطة لاقيت بعض السخرية من الشباب المتطفلين بسبب اعتقادهم ونظرتهم لبعض المهن بحيث ينسبها إلى جنس معيّن وهذا كان واحد من الأسباب الي خلّى السوق في بلدهم شحيح بهذا النوع من الاعمال
لكن لاني كبير ولي تجربة في الحياة كنت اشوف انّه تعلّم الطبخ امر ضروري لكل شخص لانه مطلب أساسي وكان يسوءني حال الشباب الي يقرّ بجهله في هذي الأمور
لهذا بدأت العمل بكل فخر وكنت الوحيد الي يقوم بهذا العمل في المنطقة ولقيت أحلى تشجيع من كبار السن وكبار التجربة

ولأني مؤمن بأن الليل لباس والنهار معاش
كان توقيت عملي في النهار وأصحى الصباح على نيّة أن أمد الناس بالقوّة وكان انطباع الناس يمنحني شعور بالغنى وتعاملهم معي يوحي لي بأني أكثر من مجرّد مصدر طعام

مقاهي ومطاعم المنطقة كانت محدودة وما كانوا مهتمين بالإعلان والتسويق والتطوير وأنا كنت في موقع استراتيجي وعندي خلفيّة تجاريّة ممتازة واحب التجديد والتطوير لذك واجهت بعض المخالفات البلديّة نتيجة شكاوي بعض الناس الي جات من غيرتها إضافة للتجّار بسبب اعتقادهم بانهم مظلومين بالإلتزامات والإيجارات وظنّهم ان تراجع الدخل كان بسببي

رحت اصلّح علاقتي مع التجّار وقمت أصحح لهم بعض المفاهيم الخاطئة عن تقلّبات الوضع الإقتصادي معهم
فقمت بحملة ترويج لهم في قاعات المناسبات والمجالس بدون ما أخبرهم وبعد فترة أصبح عليهم طلب كبير فوق توقعاتهم لأنهم ماكانوا مخططين لهذا المستوى من العمل أصلاً وما جاتهم أخباري غير من الزباين وجاتني منهم عروض عمل ممتازة وقتها لكن اعتذرت منهم وأخبرتهم بأن "لكل منّا بضاعة يحتاجها السوق" فـ تحسن عملهم كان طبيعي بالنسبة لي بعد ما قمت بتوجيه نشاطهم إلى مستوى راس المال العالي والاتزامات الكبيرة بينما هم في السابق كانوا يحاولوا النزول إلى مستوى راس مالي وعملي البسيط فـ كانت نتائج الحالتين في نظري طبيعيّة

والحمد لله اليوم بسطتي علامة تجاريّة بدون أي تسجيل تجاري وما عندي أي مشاكل مع البلديّة لأن مافيه حد يشتكي من وجودي جاتني فقط ملاحظة بأني غير مرخّص ولما عرفني صاحب البلديّة أصدر لي ترخيص بنفسه في نفس الوقت بدل مايصدر مخالفة وكان الترخيص مجاني وقتها حتى الحين في السابق كان 10 ريال عماني (100ريال سعودي تقريباً في السنة) نفس الوضع معكم اليوم
(للعلم والمعلومة: بعد فترة من سن القوانين لتنظيم عمل الباعة المتجولين صار ما ممكن العمل في مدينة مسقط وبعض المناطق إلّا بعربة مرخصة من الشرطة وهذي العربات مواصفاتها مثل السيّارة وتكلفتها غالية ماممكن يبدأ العمل فيها إلاّ الشخص الي يملك رأس مال كافي لمحل تجاري)

حبيت اذكر لش هذي المقدّمة حتى تنتبهي عند أي مستوى من راس المال تقومي بتطبيق هذي التجربة وهي معلومات عامّة لأي شخص مهتم يقوم "بعمل محدّد"
أقول العمل المحدّد مرّة ثانية للتذكير لأنه العمل غير المحدّد يعني عمل مبهم وغير واضح ونتيجته وتوقعاته مجهوله وما للإيمان علاقة بتصوّر الإنسان "الإيمان محلّه القلب" الإيمان مبني على المشاعر بينما التخطيط والتصورات والتوقعات تبنى على المظاهر والظواهر ومن الخطأ الخلط بينها


والحين أخبرش عن تفاصيل إنتاج الكشك أو البسطة أو المنفذ الي هو نواة أي عمل محدّد
رأس المال وقتها(قبل ثلاث سنوات تقريباً) كان 60 ريال عماني لا غير يعني 600ريال سعودي 2400جنيه مصري تقريباً أو 160 دولار
ونتيجة العمل النهائيّة كل 30يوم كانت 2600ريال سعودي كحد أدنى بعد طرح راس المال وفصله كأصل ثابت لعمليّة التشغيل التالية
تصوري هذي المعادلة الدخل أربع أضعاف رأس المال على الأقل
هذي معادلة عامّة تنطبق على أغلب مشاريع الأطعمة
بالنسبة لي ماكان فيه التزامات مثل فواتير كهربا أو إيجار أو تراخيص أو إهلاكات لذلك نقدر نقول 20%يرجع كرأس مال للإنتاج والتشغيل كل شهر من المحصول الإجمالي
لكن في وضع الإلتزامات نخليها 30% يبقى الدخل عالي جداً ما يعادل ثلاث أضعاف رأس المال تقريباً


برجع أخبركم باقي تفاصيل تجربتي بكرة أو المسا طابت أوقاتكم..
شكرا ان شاء الله تخبرنا بالباقي
 
دام لكم الخير والطيب..
اعتذاري الشديد على الرد المتأخر بس الموضوع طويل وفيه جوانب مهمّة كان لازم اذكرها واهتم ببعض الملاحظات ودقّة الأرقام والمعلومات

نتابع ونلقي نظرة بسم الله على طبيعة الأعمال من خلال نموذج البسطة


مقدّمة قصيرة,,
دائماً ما تكون الأشجار والنباتات مضرب المثل لأي عمليّة تنمية أو أي نظام تشغيل أو أي برنامج له بداية ونهاية
فهي مصانع إنتاج نامية ولها عمر افتراضي
الأعشاب والنباتات الصغيرة تنمو بسرعة لكن عمرها قصير
والأشجار المعمّرة تنمو ببطئ لكن عمرها طويل

وجميعها يتكوّن من الأصول المقيّدة ببقعة معيّنة وفروعها التي تمتد بالإنتاج والعطاء

المشاريع الكبيرة والعملاقة مثل الأشجار العملاقة تكون ثابته على أرض واسعة وجذورها وأصولها عميقة وقويّة فـ لا يمكن نقلها إلّا بقوّة هائلة وعظيمة وهي مثل لغات البرمجة العميقة التي تكون على اتصال مباشر بالعتاد فـ لايمكن أن نصنع منها تطبيقات أو برامج محمولة والتواصل مع أجهزتها يحتاج لقاموس تفصيلي عميق وإدارتها تحتاج لنظام تشغيل كبير وموسوعة برامج شاملة

بينما المشاريع الصغيرة تكون كالشتلات المحمولة يمكن نقلها من أصلها بسهولة وقد تصل في حجمها أن تكون صغيرة كفاية لحملها كالهاتف المحمول فـ التطبيقات والصفحات الإلكترونيّة والألعاب الإلكترونيّة كذلك تعتبر مشاريع صغيرة ومحمولة

جميع النباتات والأشجار كانت بذور في وقت من الأوقات وكانت تذروها الرياح قبل أن تجد البيئة والظروف المناسبة لنموّها وكذلك هو حال أي كيان حي

بالنسبة لي-
صحيت بعد عمر من العمل وانتبهت اني على أرض غير ثابتة لذلك كان لازم أصنع أصول متحرّكة فبديت الزرع على شكل شتلات وبسطات
***
كان الكشك الأوّل عبارة عن طاولة مغلقة كصندوق مكعّب لتخزين الأغراض وعليها مظلّة مصنوعة بالكامل من الخشب
تكلفتها كانت 140ريال سعودي مع الصبغ والقفل(يعني لحد تسليم المفتاح)
وقيمة النقل لمسافة 8كليو تقريباً كانت 50ريال

هذي الـ 190ريال راحت حق الكشك بدون أي شي ثاني
يعني ال32%من راس المال راحت حق المبنى فقط (لكنه ملك وليس إيجار)0_0

كان ممكن بـ20ريال زيادة أصنع واحد مدرّع بالحديد لكن اخترت مادة الخشب حتى ما تمسك الحرارة وتأثر على مواد الإنتاج

الهيكل خشب قياس 1*2بوصة والكسوة أو البشرة سمك خشبها 6مليمتر
أبعاد صندوق التخزين كان على قياس الأغراض تماماً بالإضافة إلى كراتين الماي وأدواتي الشخصيّة
ارتفاع الصندوق 90سنتيمتر من الخارج والعرض 50سم والطول 80سم
ارتفاع الصندوق عن الأرض 5سم
ارتفاع المظلّة عن الصندوق 120سنتيمتر تقريباً
الإرتفاع الكلّي 215سنتيمتر
فقط للعلم:: أغلب أصحاب الورش مبرمَجين على هذي الأبعاد ويعتبروها في حسبتهم واحد متر مربّع من تكاليف الإنتاج
وهم يحسبوها بطريقة حساب المباني- المتر ب100ريال تقريباً
==
الحين انتهينا من تفاصيل المبنى
وننتقل إلى أدوات وآلات التشغيل

(طبعاً كل أغراضي كانت محمولة لأني متجوّل من الطراز الأوّل حتى أني كنت أنام في البر قريب من البسطة والبسطة بمثابة البيت أحط فيها أغراضي الخاصّة حتّى أسلحة الحدادة)

أهم آلات تشغيل المطبخ هي الطباخة طبعاً لكني كنت استخدم طباخة الرحلات الي تركب عليها اسطوانات الغاز مال200جرام ماتعتبر اقتصاديّة لكنّها كانت عمليّة ومناسبة جدّاً للوضع
أعتبرها اقتصاديّة بالنسبة لعوائد المشروع وكافية جدّاً لعمليّة التشغيل
استهلاك الغاز منها مايتجاوز ثلاث اسطوانات في الأسبوع وقيمة الوحده 5ريال
قيمة الطبّاخة 40 ريال تقريباً
===

الأدوات الثانية كلها مستطيلة الشكل حتى يستوعبها الصندوق بدون زحمة

صحن القلي من معدن الألمنيوم له غطا مفصلي وفاصل مطاطي يصك على بعضه مثل الضغّاطة ويسمح بالقلي بدون زيت سعته 8لتر قيمته 60 ريال تقريباً كنت استخدمها لكل شي سواء غلي أو قلي

أواني ومواعين معدنيّة خفيفة لحفظ الطعام المطهي قيمتها 30ريال

صندوق رغوة لحفظ حرارة الطعام أصغر حجم طوله تقريباً45سنتيمتر قيمته 15ريال

(بدل ماآخذ صكّارة أو مطّارة لحفظ الأطعمة الساخنة كنت أحطها داخل الأواني وأحطها داخل صندوق الرغوة وتبقى حرارتها طول فترة العمل الي كانت تمتد من قبل طلوع الشمس لحد قبل الظهيرة لـ حوالي ست ساعات)
====
وبقيّة الأدوات
قدّاحة أو ولاعة قيمتها 15ريال
ملعقة لغرف الطعام السائل 5ريال
ملعقة ذات شبك خفيف لفصل الطعام الصلب من السوائل بـ 5ريال
(استخدمها في عمليّة الهرس)
ملعقة خبز ب5ريال
مشخل معدني كبير 10ريال
مشخل معدني صغير 5ريال
4ملاعق صغيرة وكبيرة لتقدير النكهات 5ريال
أكواب ذات مدرّجات صغيرة وكبيرة لتقدير المكونات مع السكيّن 10ريال
ميزان حسّاس محمول لتحديد وتقدير الوصفات والخلطات 25ريال

المجموع 85 الأدوات + 105 الأواني + 40 الطبّاخة بدون حساب الغاز
هذي الثوابت مجموعها 230 ريال سعودي
نقدر نقول 38% راحت حق أجهزة وأدوات التشغيل الثابته

تبقى 30% فقط حق المتغيّرات والمواد الإستهلاكيّة مايعادل 180ريال
الغاز بنحسبه مع المتغيّرات الحين وبنحسبه كاستهلاك يومي لأنها المتغيّرات كلها متغيّرات يوميّة مع استهلاك الأطعمة والمشروبات

=====
المتغيّرات من الأدوات والخامات والمواد الإستهلاكيّة من غير الأطعمة:

الغاز- قيمة الوحدة 5ريال احتياجي منها نصف وحدة في اليوم تقريباً

أكواب ورقيّة سعة 160مليلتر كل 50 كوب ب3ريال احتياجي اليومي 3وحدات

أوراق فطاير وسندويتشات 800ورقة ب6ريال احتياجي اليومي ربع وحدة

صناديق محارم ورقيّة ذات الـ 140ورقة مزدوجة على الأقل قيمة الوحدة 2ريال احتياجي منها وحدة واحدة (استخدمها أغطية للأكواب)
(ملاحظة: سعر الأكواب الورقيّة ذات الأغطية البلاستيكيّة ب12ريال لكل 50كوب تقريباً)

أطواق مطاطيّة (ربر طبيعي) 100 طوق في العلبة قيمتها 1ريال احتياجي اليومي وحدتين (استخدمها لربط الأكياس وتغطية الأكواب)

أكياس ورقيّة الحجم الأوسط 100 كيس ب10ريال احتياجي اليومي وحدة واحدة


إذن مجموع الخامات- 5ريال اسطوانة غاز +150كوب ورق بـ9ريال +800ورقة للف الفطائر بـ6ريال +صندوق محارم ورقيّة بـ2ريال +صندوقين أطواق مطاطيّة بـ2ريال +100كيس ورقي بـ10ريال

وهذي كل الخامات الإستهلاكيّة في اليوم مجموعها كحد أقصى 34ريال
ما يعادل الخُمس 20% من إجمالي المواد الإستهلاكيّة للمشروع
****
والحين ننتقل إلى المنتجات والأطعمة ومكوّناتها

بديت مشواري بمنتجين فقط وهي من المنتجات الي اعتادها العرب والآسيويين معنا كفطور صباحي

الحليب بنكهة الشاي
والشطائر أو لفائف الخبز (السندوتشات)

والحسبة هنا على أساس أبيع من منتج الحليب 150 كوب أو 150وحدة
يعني يرجع لي منها 150 ريال باعتبار ان الكوب بريال واحد لكل 100مليلتر تحديداً
وأبيع من منتج الفطائر 200 وحدة
يعني العائد منها 200ريال باعتبار ان القطعة بريال

هذي هي الأرقام المستهدفة (التارجت) الي نبغى نوصلها في اليوم مجموعها 350ريال

--

اسم المنتج الأوّل "حليب بنكهة الشاي
وظيفة المنتج: الجذب -الوصف الوظيفي للمنتج: هو مثل الزهر للنحل يتميّز بلونه ويبدأ بعطره الفوّاح وينتهي بطعمه الحلو)

مكوّنات المنتج الأوّل

الماي أو المحلول

الشاي أو النكهة

الحليب أو المادّة
( ملاحظة: أستخدم الحليب المجفف لأسباب كثيرة منها ان المساحة عندي محدودة وبسبب محدوديّة إمكانيات الحفظ للأغذية الرطبة وكذلك لأنه أفضل من ناحية الأصالة والجودة وإقتصادي أكثر من المعلّبات السائلة المستخدمة في المقاهي لكن الحليب السائل طويل الأجل بحسب تقديري هو الأفضل من الناحية الإقتصاديّة والغذائيّة)

السكّر أو التحلية

المجموع 4 مكوّنات

الكميّات المطلوبة لـ صنع 150 كوب باعتبار ان الكوب يحمل 100مليلتر
(ملاحظة مهمّة: أنا استخدم أكواب من الحجم المتوسط بسعة 160مل تستوعب حتى 130مللي بينما في المقاهي والمطاعم يتم استخدام الأكواب الصغيرة بحجم 100مل ولا يمكن تعبأتها بأكثر من 80مل 20%هامش في كل الأحجام وهو أقل هامش أمان حتى يبقى بعيد عن حدود الفيضان والإنسكاب)
(ملاحظة ثانية: هناك ميزتين لهذا الإختيار أولها أن الحجم ملفت للنظر والثاني أن جزء الفراغ المتبقي هو مسافة أمان ممتازة جداً لقائدي المركبات وللأشخاص أثناء الحركة)

نرجع للكيمّات المطلوبة لتعبأة 150 كوب إذا كان كل كوب يحمل 100مل
الـ 100مضروبة ومكررة 150مرّة يطلع 15000 مليلتر يعني 15لتر

المعذرة!
قبل كل شي لازم نفصّل مكوّنات المنتج في ال100ملي بالوزن والنسبة

بحسب الخلطة الي انا اعتمدها
كميّة دقيق الحليب 15جرام وهذي الكميّة تعتبر أقل من التركيز الطبيعي لسائل الحليب بنسبة بسيطة جدّاً لكنها أفضل من تركيز الحليب عند أغلب المقاهي (التركيز الطبيعي لكل100مللي ماي 20جرام من بودرة الحليب)

إذن معنا 15جرام حليب مجفف يعادل نسبة 15%بالمية من المنتج

5جرام شاي (مصدر المرارة) 5%بالمية كحد أدنى و10%كحد أقصى
5جرام سكّر (مصدر الحلاوة) 5%بالمية كحد أدنى و10%كحد أقصى
(ملاحظة مهمّة: بعض المكوّنات مجرّد التقليل منها يجعل المنتج صحّي أكثر ونقدر نحصّل على الطعم المميّز بمجرّد الموازنة بين الحلو والمر)

بـ جمع الحد الأدنى لهذي المكوّنات يصبح المجموع الكلّي 25%من المنتج
يبقى 75%كحد أقصى وزن الماي يعني 75جرام أو 75مليلتر
***
الحين نقيس الكميّات المطلوبة لـ150كوب

15جرام حليب في 150مرّة يطلع 2250 جرام يعني 2.25كيلوجرام
(يعادل كيس حليب واحد قيمته 55ريال على الأقل)

10جرام شاي في 150مرّة يطلع 1500جرام يعني 1.5كيلوجرام
(قيمة800جرام من الشاي الممتاز هي20ريال واحتياجي اليومي كيسين يعني 40ريال)

10جرام سكّر مضروب في 150مرّة يطلع 1500جرام يعني 1.5كج
(كيس السكّر قياس 2كيلوجرام قيمته 8ريال واحتياجي اليومي أقل من كيس واحد)

75مليلتر ماي في 150 يطلع 11250مللي يعني 11.25لتر
(كرتون الماي بالعبوات مال 1.5لتر يطلع 18لتر يعني احتياجي اليومي أقل من كرتون واحد قيمته الطبيعيّة بسعر التجزئة 12ريال ويصل بعض الشركات إلى18ريال)

إذن 12ريال ماء +8ريال سكّر +40ر شاي +55ر حليب
المجموع الكلّي لإنتاج 150كوب من المواد الغذائيّة هو 105ريال

نشوف الخسائر مقارنة بمردود هذا المنتج
هاذي النفقات لكميّة مبيعات 150 كوب من منتج الحليب بالشاي" يعني 150 ريال نشوف كم نربح منها

تكلفة الـ150 كوب يساوي 9ريال
تكلفة المحارم الوقيّة يساوي 2ريال
تكلفة الأطواق المطّاطيّة 2ريال

تكلفة السكّر تساوي 8ريال
تكلفة الماء تساوي 12ريال
تكلفة الشاي تساوي 40ريال
تكلفة الحليب تساوي 55ريال

تكلفة الغاز تساوي 3ريال كحد أقصى

المجموع 130ريال

إذن العائد من كل هذي الخساير بعد بيع 150كوب هو 20ريال فقط كحد أدنى
الدخل من هذا المنتج هو 20 ريال في اليوم فقط! 600في الشهر
بالنسبة لي ولو كان هذا هو الحدّ الأقصى فهو لايزال فوق الممتاز لأن المقصود من هذا المنتج هو التسويق والترويج
الناس في الواقع تدفع الأموال لأجل التسويق بينما نحن بهذي الطريقة نكسب المال أثناء عمليّة التسويق

فيه مثل إنجليزي يقول: الأشياء الي سهل الحصول عليها سهل التخلّي عنها
والعكس كذلك
تبدو لي هذي المقولة واقعيّة جداً وتنطبق على أي محصول سواء مادي أو معنوي أو حتّى معرفي

في أي حال من الأحوال
لازم نخلّي منتج واحد على الأقل أيقونة للتميّز والمنافسة
ولمّا نذكر المنافسة فـ السباقات والمنافسات الكبيرة عادةً تكون على مناسبات معروفة ومشهورة لذلك تكون أقوى المنافسات ف السوق باختيار المنتج المشهور والمعروف للتميّز فيه

(للعلم والمعلومة: كنت أقدّم فئتين من الشاي
الشاي الخفيف -ويحمل الحد الأدنى من المواد والكميّة 100مللي للكوب
الشاي الثقيل -ويحمل الحد الأقصى من المواد والكميّة 120 مللي للكوب
قيمة الأوّل ريال واحد نسبة الحليب فيه15% والثاني ريال ونص نسبة الحليب فيه 20%على الأقل
كان تركيزي على الفئة الأولى والثانية كانت مجرّد اختيار للناس الي تطلب شاي الكرك أو الشاي المركّز
عوائد الشاي الثقيل أكبر لكن الطلب عليه قليل لأن أغلب الزباين هم من العمّال الآسيويين المعروفين بالبساطة والأشخاص المهتمّين بالأطعمة الإقتصاديّة)

(وقت تحضير الشاي أقوم بنقع الحدّ الأدنى من الشاي داخل عبوات الماي قبل يوم العمل وبهاذي الطريقة يكون استخلاص الشاي أفضل وكميّة استهلاك الغاز أقل)

(تم الإستقرار عند كميّة المبيعات المطلوبة بعد شهرين على الأقل
بعدها كان مايقل نسبة المبيعات عن 200كوب في اليوم خلال الفترة الصباحيّة فقط
بعد مطالبات الزبائن بأن أتواجد فترة الظهيرة انتقلت للعمل فترة الظهيرة بعد الشهر الرابع تقريباً وأضفت لقائمة الطعام الأرز بالعدس مع تحلية بسيطة
وفي الشهر السادس تخلّيت عن السكّر تماماً وصرت استخدم دبس التمر وكانت العوائد تتحسّن كل يوم أفضل من السابق وكنت كل يوم أصبح في طور جديد)

(موقعي كان بعيد عن المدارس وعلى شارع فرعي يعتبر مدخل لمنطقة كبيرة يوازيه شارع رئيسي وتوجد على الضفّة الثانية من الشارع الرئيسي مجموعة من المحلّات والمطاعم وبما أني العامل الوحيد في المكان كان لازم أبدأ بمنتجين على الأقل لأن أقل وجبة يطلبها الشخص هي الحليب مع خبزة محمّصة بقيمة ريال ونص وماممكن يتعنّى الزبون لمحل بضاعته ناقصة

من الممكن أن يبدا الشخص بمنتج واحد إذا كان موقعه وسط مجموعة أكشاك أو بين المقاهي والخدمات بحيث يكون مكمّل لهذي الخدمات)

(كان من الضروري ذكر هذي الملاحظات قبل ما ننتقل إلى المنتج الثاني)

---

إسم المنتج الثاني "شطيرة نباتيّة
(وظيفة المنتج هي التغذية والتنمية -الوصف الوظيفي: هو مثل جزء الثمر من الشجر يسعى له الجاني كغذاء ثم يلقي بذوره حيث مشيئة الله ليعود ويزدهر ويصنع امتداد جديد فينمو بالثمر فريق الأخذ وفريق العطاء)

مكوّنات المنتج الثاني
الخبز (العيش)
الخبز العربي أو خبز السموّن -الصمّونة

البهارات والنكهات والتوابل والزيوت
الملح
الكركم
الفلفل
الخل
الزيت

مكوّنات الحشوة
الفول
الحمّص أو الدنجو (الدنقه
الماء
دقيق الذرة

مكوّنات السلطة
عشبة الفجل أو عشبة الجرجير

مجموع المكوّنات للمنتج تساوي 11مادة

الكميّات المطلوبة لإنتاج 200 وحدة في اليوم
(باعتبار أنّ وزن الحشوة في كل شطيرة هو 40جرام على الأقل سيكون وزن الحشوة المطلوب هو 8000جرام أو 8كيلوجرام)

الخبز
الكيس الواحد من خبز السموّن أو الخبز عربي يحتوي على 6قطع من الخبز تكلفة الكيس 1ريال
احتياجي اليومي 34كيس يعني 34ريال

البهارات والتوابل والزيوت
الملح
قيمة كيلو الملح 2ريال
احتياجي اليومي 10جرام لكل كيلوجرام واحد أو لكل لتر كحد أقصى
وزن الحشوة 8كيلو في 10جرام يطلع 80جرام في اليوم
الكيس 1000جرام مقسوم على 80 يطلع 12.5مرة
يعني الكيس يكفي لـ12يوم على الأقل
قيمة الكيس تقسيم 12 يوم يعطينا تكلفة اليوم الواحد 0.17ريال تقريباً

الكركم
قيمة النصف كيلو 500جرام بـ 7ريال
احتياجي اليومي 10جرام لكل كيلوجرام واحد أو لكل لتر كحد أقصى
وزن الحشوة 8كيلو في 10جرام يطلع 80جرام في اليوم
الكيس 500جرام مقسوم على 80 يطلع 6.25مرّة
يعني الكيس يكفي لـ6أيّام على الأقل
7ريال تقسيم 6أيّام يطلع 1.2ريال في اليوم

الفلفل
قيمة الـ 500جرام بـ8ريال
احتياجي اليومي 10جرام لكل كيلوجرام واحد أو لكل لتر كحد أقصى
وزن الحشوة 8كيلو في 10جرام يطلع 80جرام في اليوم
الكيس 500جرام مقسوم على 80 يطلع 6.25مرة
يعني الكيس يكفي لـ6أيّام على الأقل
تكلفة الإنتاج اليومي 8ريال تقسيم 6أيّام يكون 1.34ريال

الخل
قيمة العبوة بحجم 480مليلتر 2ريال
احتياجي اليومي 10جرام لكل كيلوجرام واحد أو لكل لتر كحد أقصى
وزن الحشوة 8كيلو في 10جرام يطلع 80جرام في اليوم
480جرام مقسوم على 80 يطلع 6مرّات
يعني يكفي لـ6أيّام على الأقل
2ريال تقسيم 6أيام يطلع 0.34ريال في اليوم

الزيت النباتي
قيمة العبوة بحجم 1.5 لتر بـ 18ريال
احتياجي اليومي 10جرام لكل كيلوجرام واحد أو لكل لتر كحد أقصى
وزن الحشوة 8كيلو في 10جرام يطلع 80جرام في اليوم
1500جرام مقسوم على 80 يطلع 18.75مرّات
يعني يكفي لـ18يوم على الأقل
18ريال تقسيم 18يوم يطلع 1ريال في اليوم


مكوّنات الحشوة
الفول
قيمة الكيلو الواحد 8ريال
احتياجي اليومي 4كيلو يعني 32ريال

الحمّص
سعر الكيلو 11ريال
احتياجي اليومي 4كيلو يعني 44ريال

مكوّنات السلطة
الجرجير
قيمة الرزمة أو الحزمة الواحدة 2ريال
(وزنها تقريباً 400 جرام)
احتياجي اليومي 5وحدات يعني 10ريال
الوزن الكلّي 400 في5 يساوي 2000جرام- 2كيلوجرام

الماء
الإحتياج اليومي لغلي 8كيلوجرام من البقول هو 4لتر من الماء يساوي 3عبوات قياس 1.5لتر أو 3ريال

الصلصة
دقيق الذرة سعر الـ 400جرام بـ6ريال
(وظيفة دقيق الذرة لتثخين الماء الناتج من غلي الفول والحمّص بعد فصله)
احتياجي اليومي 20 جرام لكل 1لتر
كميّة الماء الناتجة من عمليّة الغلي 4لتر كحد أقصى في 20جرام يطلع 80جرام
ال400جرام تقسيم 80 يساوي 5
يعني الكميّة تكفي لـ5 أيّام
6ريال تقسيم 5 أيّام يطلع 1.2ريال

إذن 34ريال خبز +2ريال ملح +7ريال كركم +8ريال فلفل +2ريال خل +18ريال زيت +34ريال فول +44ريال حمّص +3ريال ماي +6ريال دقيق الذرة +10ريال لـ5حزمات من الجرجير

الإجمالي 168ريال

--- -
نشوف الكميّات المستهلكة في عمليّة الإنتاج اليومي ونقارنها بالمردود

الإحتياجات لإنتاج 200شطيرة أو 200ريال

100كيس ورق 10ريال
أوراق تغليف 200ورقة بـ1.5ريال
أطواق المطّاط 100طوق بـ1ريال

الخبز 204خبزة بـ 34ريال
الملح 80جرام 0.17ريال
الكركم 80جرام 1.2ريال
الفلفل 80جرام 1.34ريال
الخل 80ملليمتر 0.34ريال
الزيت 80مللي بـ1ريال
الفول 4كيلوجرام بـ 32ريال
الحمّص 4كج بـ44ريال
الماء 4لتر بـ3ريال
دقيق الذرة 80جرام بـ1.2ريال
عشبة الجرجير 2كيلوجرام بـ10ريال

نصف عبوة غاز بـ3ريال

مجموع الإستهلاك الكلّي لهذا المنتج هو 143.75ريال
نطرحها من العائد الإجمالي الي هو 200ريال يطلع معنا 56.25ريال في اليوم يعني 1687.5 في الشهر وهذا هو صافي المكسب من هذا العمل

بالإضافة إلى مردود المنتج الأوّل +600 في الشهر يصبح المجموع 2387.5ريال في الشهر هو الدخل الإجمالي من العمليّة


طبعاً مادام فيه منتج لازم يكون فيه مخطط وآليّة للإنتاج
ناخذ المنتج الثاني كمثال
من المهم وصف المنتج الوصف الصحيح
المنتج عبارة عن إيش؟
بالنسبة لهذا المنتج فهو فطيرة نباتيّة عبارة عن خبزة وحشوة
الخبز جاهز يبقى العمل على الحشوة

مكوّنات الحشوة وتعريفها

الماء
الملح
الخل
محلول لغلي ونقع المكوّنات الأساسيّة- الفول والحمّص

الكركم
الفلفل
نكهات يتم تحفيزها بالزيت الحار قبل عمليّة القلي

الزيت
سائل القلي

الفول
الحمّص
هي المكوّنات الأساسيّة التي يتم غليها ثم قليها بشكل جزئي

عشبة الجرجير
سلطة اختياريّة يتم إضافتها للمنتج النهائي

دقيق الذرة
مادة يتم إضافتها لمحلول الغلي لتقوم بتثخينه وزيادة كثافته ليتم استخدامه كصلصة

طريقة تحضير الحشوة-

الخطوة الأولى:
احضر إنائين بحجم 8لتر
(في حالتي كانت أواني مكعّبة عددها اثنين2 كل واحد بسعة 8لتر على قياس صندوق الرغوة العازل للحرارة)
(ارتفاع الأواني 17سنتيمتر وطولها 25سم وعرضها 20سم)
(الأواني مخصصة واحد للمنتج الأوّل والآخر للمنتج الثاني لكن في عمليّة الغمر لنقع المنتج الثاني أحتاج لاستخدام الإثنين معاً)
(لذلك أوّل ماأبدأ العمل الصباح يكون اشتغالي على المنتج الثاني قبل المنتج الأوّل إلى أن تجهز الحشوة وتأخذ مكانها في الصندوق وفي الإناء المخصص لها)

الخطوة الثانية:
احضر المكوّنات التالية للخطوة القادمة
الماء 4لتر -الخل 80مليلتر -الملح 80جرام

أقوم بجمع هذي المكوّنات في إناء واحد ثم أقسمها على الإنائين

الخطوة الثالثة:
احضر المكوّنات التالية لكل إناء
الفول 2كيلوجرام -الحمّص 2كيلو جرام

أقوم بنقع المقادير المذكورة في كل إناء حتّى اليوم التالي

الخطوة الرابعة: في اليوم التالي
أقوم بغلي المواد في كل إناء لمدّة 15دقيقة

وبعد أن تنتهي عمليّة الغلي افصل المواد الصلبة عن السائلة

الخطو الخامسة:
اجمع المقادير التالية في أداة القلي
زيت الطعام 80جرام -الفلفل 80جرام -الكركم 80جرام
اخلط المكوّنات المذكورة ثم اتركها على النار عند حرارة منخفضة لمدّة 5 دقائق
بعدها يتم إضافة المكوّنات الصلبة التي تم غليها ويتم هرسها وتقليبها أثناء القلي على نار معتدلة لمدّة خمس دقائق ثم يقفل عليها غطاء القلي وتترك لخمس دقائق أخرى
وهكذا تكون الحشوة الأساسيّة أصبحت جاهزة
يتم وضعها في الإناء المخصص داخل صندوق حفظ الحرارة

الخطوة السادسة: تحضير الصلصة
اجمع خلاصة السوائل من عمليّة الغلي ثمّ اضعها في إناء القلي نفسه بدون الحاجة لغسل الإناء
ثم يضاف إليها 80جرام من دقيق الذرة
يتم خلطها حتى تختفي التكتلات ثم تشعل النار على حرارة معتدلة ويتم تحريك الخليط لـ10 دقائق حتى يصبح السائل ثقيل أو يصل عند القوام المناسب

وهكذا نكون قد انتهينا من عمل الصلصة
يتم حفظها في إناء خارج صندوق حفظ الحرارة لتحافظ على قوامها

الخطوة السابعة: الأخيرة
غسل وتجهيز 2كيلو من عشبة الجرجير المقطّعة

مضت 60 دقيقة في تحضير المكوّنات على الأقل

وانتهينا..


أعتذر على الإطالة وعدم التنسيق الجيّد مرة ثانية حاولت اختزال أبرز الجوانب في هذي المقالة وان شاء الله بتكون كافية لفهم أحوال السوق وطبيعة الأعمال

الأسعار هي نفسها في السوق السعودي والسوق العماني والأرقام المذكورة هي للبقالات ومحلّات البيع بالتجزئة وقد تتفاوت فيما بينها لكن تبقى الأرقام المذكورة هي الحدّ الأعلى


طابت أوقاتكم,,

 
شكراً لش على سعة الصدر والإهتمام وإن شاء الله متى ما تذكّرت أي فكرة أو معلومة مهمّة راح أضيفها

مازال عندي كم ملاحظة مهمّة قبل ما أرجع مرّة ثانية..

الملاحظة الأولى: بخصوص التجربة
التجربة المذكورة هي لشخص من أهل المدن وقد اعتاد على الخبز والشاي وطبيعة الإنسان تفكيره دائماً يكون مقيّد إمّا بعاداته أو بأقرب الصور المنطبعة في ذهنه
وهذي التجربة هي مجرّد نموذج لقراءة السوق وبيئة وظروف العمل ولا يعني أن الشاي أو أي منتج آخر هو أفضل استثمار أو مكسب كل واحد يشوف المنتج الي يناسب بيئته وإمكانيّاته والتزاماته واهتماماته
توجد أطعمة كثيرة الإشتغال عليها أقل ومردودها أكبر مثل فاكهة التمر وصناعة القشطة(الجيمر) والحلويات وزراعة الفطر وغيرها

للعلم والمعلومة:
كثير من التجّار على مستوى العالم تواجدهم في السوق العالمي لمجرّد أن ينشر ثقافة أو دين
وتجديهم متواجدين ومنتشرين في كثير من بلدان العالم من خلال مشاريع الأطعمة أو أي مشاريع تتعلّق باحتياجات الإنسان الماديّة والجسديّة تحديداً
وقد يقدّمون الطعام كنوع من أنواع الضيافة ولا يهتمّون بالخسائر لأنهم مستندين على أصول كبيرة كجزء من منظّمات أو شركات لها مداخل كافية لتغطية الخسائر وكافية لتجاهلها
(والله يؤتي من يشاء بغير حساب)
(والخاسر الوحيد من يؤتيه الله النعم وهو يسخّرها في معاصيه)

الملاحظة الثانية: معلومة تتعلّق بإلغاء السجلّات التجاريّة
وجدت من المهم أيضاً ان اذكر هنا بعض المعلومات المهمّة عن إلغاء السجلّات من خلال تجربتي كصاحب متجر وكصاحب شركة في السابق

بامكان أي شخص اليوم يفتح سجل تجاري في أي مكان في العالم من خلال الشبكة بحسب قوانين الإستثمار الأجنبي في تلك البلدان

السجل التجاري بالنسبة لدولة المواطنة لأي مواطن عربي
من السهل فتح أي سجل لكن يختلف الوضع عند الغلق والإلغاء لأنه أصبح يحتوي على تسجيلات وتصفية حسابات يجب أن يوفيها صاحب السجل برعاية مجموعة من مؤسسات الدولة القائمة على تنظيمها

لذلك يجب الإنتباه على هذا الجانب من أحوال السجلات وأنواعها مرّة ثانية

بالنسبة لسجل الأسر المنتجة والباعة المتجوّلين فهو مخصص للمواطنين
ويمكن فتحه وإغلاقه بكل سهولة من المنزل من خلال موقع وزارة التجارة أو عن طريق مكاتب تخليص المعاملات برسوم بسيطة ولا يحتاج صاحب السجل مراجعة أي جهه حكوميّة عند الإغلاق أو الإلغاء

سجل التاجر الفرد إغلاقه يحتاج أخذ استمارة الإلغاء من الوزارة ثم تعبأة
البيانات المطلوبة ثمّ أخذ تواقيع مجموعة من الجهات الحكوميّة
أولها توقيع وزارة العمل
ثم الوزارة المختصّة بالتأمينات الإجتماعيّة
ثم أخيراً مركز الشرطة
ثم يعود بالإستمارة إلى الوزارة إذا كان يقوم بالإلغاء مباشرة من خلالها أو من خلال مكتب تخليص أو يرفقها من خلال الموقع
وينتهي الموضوع هكذا دون الحاجة لنشر اي اعلان في الصحف أو طرح تقارير التصفية

بينما سجل الشركة بعد مراجعة الجهات المذكورة في سجل التاجر الفرد وبعد تعبئة الإستمارة وأخذ التواقيع كاملة يكون على صاحب السجل الإستعانة
بمكتب تدقيق أو محاسب قانوني موثوق ومسجّل في الدولة ليقوم بعمل تقرير عن الشركة (قد تصل تكلفة التقرير إلى 3000ريال)
بعد ذلك يحمل التقرير مع ورقة الإلغاء الموقّعة من كل الجهات ويذهب بها إلى وزارة التجارة ليتم رسم صيغة إعلانيّة من قبل الوزارة
فيحمل صيغة الإعلان بعد الموافقة ويذهب بها إلى أي مؤسسة إعلاميّة معروفة للإعلان عنها
ثمّ بعد ذلك ينتظر رسالة الإلغاء على الهاتف

وللحديث بقيّة باذن الله طابت أوقاتكم,,
 
صباحكم خير وبركة..
رجعت مع بعض الأمثلة والنماذج المهمّة القي من خلالها الضوء على موضوع "الإلتزامات" باختصار - الإلتزامات" موضوع مهم جداً فيما يتعلّق بالإجارات والفواتير وغيرها لكن قبل ما أذكرها عندي مقدّمة وقصّة قصيرة ,,

نسميّ عالم الحاسب الآلي بالواقع الإفتراضي كتسمية مجازيّة ولانسمّيه بالعالم الوهمي لأن الوهم يكون نتيجة السحر أو فساد العقل بينما هذا حقيقة وجوديّة واقعة ونحن نتواصل اليوم من خلال أجهزة من صنع البشر وكنّا قبلها نتواصل من خلال أجهزة هي من صنع الخالق من خلال التخاطر والأحلام
فالأحلام هي جزء من الوجود وكل ما ينتمي إلى الوجود هو جزء منه وهو حقيقة واقعة وليست وهم

في المرحلة الدراسيّة في الصف السادس ابتدائي تحديداً كان لي صديق مقعد كان يعاني من ضعف عضلات الأرجل ويعاني من ضعف نمو الساق والقدم أخبرني أنه يعمل في محل بقّالة فترة المسا يساعد فيها أبوه وإن شاء الله بعد ما يخلّص دراسة راح يكون المحل من نصيبه وتحت إدارته بالكامل
وكنت اشعر بالغيرة تجاهه في الواقع لكن أقول من باب السخرية حدّك تدير بقّالة

التقيت فيه مرّة ثانية في المرحلة الثانويّة هو ومجموعة من الشباب
فـ عزموني على جلسة في الشاطيء بمناسبة هذا الملتقى
بقينا فترة العصر لحد الغروب الريح كانت تزيد والموج كذلك ومدّ البحر بدا يرتفع صادفنا واحد من الآباء قبل الغروب يستنجد ويطلب المساعدة -ولده عالق وسط الموج وما يعرف غير الطفو وصار واضح عليه التعب وهو يحاول يسبح صوب الشاطيء عكس التيّار
نزل صاحبنا من الكرسي ورمى القميص بدون أي تردد بينما الشباب الي يعرفوا السباحة
كانوا متثاقلين في النزول أنا لأني مااعرف غير الطفو بقيت على الشاطيء حاط رجل وحده على الماي والثانية على البر على علشان ابدي رغبتي في المساعدة بقيت واقف أتابع صاحبنا المقعد وهو يسبح مثل السمكة بكل سهولة ويجيب الولد من وسط الموج وكأنه مركب نجاة وكأن الجو طبيعي كان الكل في دهشة من الموقف
عجيب!
وصل صاحبنا الشاطيء بردان يقول لي ساعدني أوصل للكرسي لا اسبح بالرمل
قلت معقولة!
قال تراني ما برمائي~.
اخبرنا بعدها عن بدايته في السباحة الي بدأت من مركز العلاج الطبيعي حيث كان أغلب الوقت يقضيه في أحواض السباحة

أنا في الواقع لطالما كنت أنظر إلى الناس الي تعاني من مشاكل جسديّة ظاهرة على أنّهم أشخاص خارقين
خاصّة لمّا يقوموا بالأعمال الي اعتادها الأشخاص العاديّين بطريقة مميّزة وغير إعتياديّة
وهذا الموقف خلاني على يقين تام بهاذي الحقيقة

المهم أنا تركت الدراسة قبل الثانويّة العامّة لأني كنت بحاجة للعمل بينما هو أكمل الدراسة وتخصص في مجال الإدارة وبعد ما تخرّج اصبح مدير مستودع للأغذية في شركة عالميّة والأهم من ذلك كان يدير مصالح العائلة بشكل ممتاز وكان على مستوى عالي من المهاراة في الإدارة والتنظيم
وبالتأكيد كان للعائلة الدور الأكبر فيما أصبح عليه وكذلك بفضل الصحبة الطيبة من خارج العائلة ومافيه شك ايضاً دور الشبكة والبرامج الحاسوبيّة في تسهيل أعمال الناس

هذي مجرد قصّة حبيت اذكرها بغض النظر عن علاقتها بالموضوع

موضوعي اليوم عن الإلتزامات
الإلتزامات ليست دائماً خسارة لكن لايجب أن يعتمد عليها الإنسان إلاّ للضرورة

نضرب هنا مثالين عن الإلتزامات الدوريّة أو الشهريّة للمشاريع أيّاً كانت

نتكلّم عن شخصين بادين حياتهم وكل منهم يحاول يوفّر مبالغ على شان يقدر يتزّوج ويشتري بيت وسيّارة وغيرها... واحد منهم "موظف جديد" والثاني "طالب جديد"

الأوّل طالب قد تخرّج وأصبح موظف براتب 3500 يشتغل قريب من منطقة الكليّات مقر عمله يبعد مسافة 70كيلومتر عن السكن وتكلفة المواصلات 20ريال كل يوم للذهاب والإياب على مدى 20يوم عمل في الشهر
ويدفع 150ريال في الشهر حتى يبقى على اتصال بالشبكة ويتواصل مع الأهل والناس
يعني التزاماته الشهريّة 550 من غير الطعام ودائماً يحاتي التأخير على الدوام لأنه يعتمد على سيارات الأجرة ومالها مواعيد محددة

بعد سنة جات في باله فكرة استثماريّة وقرر يبدأ مشروع ويستأجر شقّة قريبة من مقر العمل وفي نفس الوقت قريبة من الكليّة حتى يقدر يستفيد من تأجير غرفة وحدة للطلبة

وجد المكان المناسب
الشقّة عبارة عن غرفتين وحمّامين ومطبخ مشترك قيمة الإيجار الشهري 1200ريال من غير الكهربا والماي

قام بجلب الأثاث للغرفة الي راح تكون لـ الطلبة 4أسرّة و4دواليب كل دولاب وسرير مع البطّانية والفرش يساوي 500ريال
وأضاف شاشة تلفزيون كبيرة مع صحن البث وجهاز الإستقبال والطاولة ب1600ريال
وأضاف ثلاّجة متوسطّة للغرفة سعرها 800ريال
وجهاز التكييف بـ1800
يعني مال 6200ريال راحت لعيون الشباب بس
بعد ذلك تأكّد من سلامة كل المرافق الكهربائيّة وشبكة الماي وتأكّد من نظافة المكان ومن وجود الصابون والأشياء الأساسيّة وبعدها قام بتنصيب الأثاث وتنسيقه

إضافة إلى ذلك قام بشراء أغراض للمطبخ للإستخدام العام والمشترك
غاز الطبخ بـ450 والطباخة بقيمة 150ريال وآلة غسيل الملابس الآليّة بـ1400
وجهاز الخلاّطة والطحن بـ 200ريال صار المجموع 2200

أما بالنسبة للغرفة الخاصّة فيه فـ قام بإضافة السرير وملحقاته بـ500 ودولاب الملابس بـ 200 ودولاب الطعام بـ 200ريال والثلاجة بـ 800 وجهاز التكييف بـ1800
المجموع 3500

أصبح مجموع الأثاث كامل بـ11900ريال


بعد حساب الحد الأعلى لإستهلاك الماي والكهربا اتضح ان الماي في حدود200ريال والكهربا400ريال
إضافة لهذي الإلتزامات قام بإضافة شبكة إنترنت سريع ب350 في الشهر

اصبح مجموع الإلتزامات الشهريّة 950ريال + الإيجار 1200ريال
2150

مع ذلك قرر يجعل الإجار الشهري لكل طالب 600ريال فقط مع الكهربا والماي والشبكة بالإضافة لثلاث وجبات طعام يوميّة لكل شخص

بعد الإعلان عن هذا العرض المميّز انهال الطلبة المحتاجين والراغبين وسارعوا بالحجز وتم حجز كل الأسرّة الأربعة
2400في الشهر كانت كافية لتسهيل أمور كثيرة بالنسبة له
الفائدة الأولى لم تعد هناك إلتزامات شهريّة
الفائدة الثانية اصبح يستطيع الحضور للعمل في الوقت المحدد
الفائدة الثالثة أصبح كل شيء متوفر بشكل دائم كأنه في البيت
(الوقت الذي يستغرقه لصنع الطعام لفرد واحد هو نفس الوقت الذي يقضيه في صنع الطعام للمجموعة بالتالي هي ليست خدمة إضافيّة هي مجرّد مواد إضافيّة قد دفعت تكلفتها المجموعة)

الفائدة الرابعة والأهم من كل ذلك وفرة الشبكة الغير محدودة الي ممكن من خلالها يقوم بالكثير من الأعمال

وهكذا قام الشخص الأوّل بادارة إلتزاماته

والآن ننتقل لـ الشخص الثاني

المثال الثاني هو طالب في أوّل سنة دراسيّة بالكليّة عايش على منحة شهريّة 1200ريال وبيته يبعد عن الكليّة 150كيلومتر

قرر يستأجر سرير عند الشخص الأوّل لأنّه مايقدر يتحمّل تكاليف النقل وغيرها من الإلتزامات فـ كان العرض بالنسبة له ممتاز جدّاً خاصة مع وجود الشبكة الي قرر يستغلها ويستفيد منها

قام هذا الشخص بمجازفة ماليّة من أوّل شهر وهو في نظره الـ1200شي كبير قام باستإجار خادم على الشبكة لاستضافة المواقع بقيمة 400ريال أصبح يبقى له في الشهر 200ريال فقط من المنحة لكنّه مؤمن بالنتيجة
فقام بعمل منصّة الكترونية وموقع يعرض من خلاله منتجاته في تصميم المواقع والمتاجر الإلكترونيّة
ميزتها أنها رخيصة واحترافيّة
قيمة الخادم للموقع الواحد 150ريال فقط وقيمة النطاق 100ريال
كان حتى من خلال المشي في السوق يقوم بتوجيه أصحاب الأعمال إلى بناء مواقع الكترونيّة لعرض منتجاتهم لما فيه من فائدة وحصل على عدد من العروض الوافية أكثر من 10عشرة أشخاص والفايدة من كل واحد 110ريال على الأقل

فـ قام هذا الشخص بادارة إلتزاماته بشكل ممتاز جدًّا حتى أصبحت هي أساس مصدر الدخل عنده

وهذي هي الفكرة الي بغيت اوصلها اليوم
دام لكم الخير والطيب,,​
 
شاركينا انتي والشباب إذا قمتم بأي أعمال خاصّة وخلّي العناوين الي تخص الجميع دائماً تحمل عناوين عامّة مثل هذا الموضوع مثلاً مافيه مشاريع أو أعمال خاصّة بأشخاص محددين هناك أعمال وخلاص
انتي من خلال الشبكة الآن تقودي مجتمع الكتروني كبير وشامل لذلك لازمم دائماً تختاري العناوين الأشمل
 

Users Who Are Viewing This Thread (Total: 0, Members: 0, Guests: 0)

Who Read This Thread (Total Members: 1)

User Who Replied This Thread (Total Members: 3)

عودة
أعلى