اشعارات

محمد السيد يحصل على جائزة الرئيس الجزائري للإعاقة

محمد السيد يحصل على جائزة الرئيس الجزائري للإعاقة

loc2.jpg


الدوحة – الشرق

فاز السيد محمد عبدالرحمن السيد مدير ادارة ذوي الاحتياجات الخاصة بالمجلس الاعلى لشؤون الاسرة بجائزة فخامة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة للرواد العرب في مجال الاعاقة، التي اقرت في الدورة العادية (27) لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب وتعد جائزة الرئيس الجزائري في مجال الاعاقة من اهم الجوائز التي تقدم للعاملين والناشطين في مجال الاعاقة، والى الاشخاص ذوي الاعاقة ومن اهم معاييرها حجم الانجازات والخدمات المقدمة من قبل المرشحين لنيل الجائزة

http://www.al-sharq.com/DisplayArtic...&sid=localnews

http://www.al-watan.com/data/2009031...p?val=local1_2

http://www.raya.com/site/topics/arti...0&parent_id=19
 
رد: محمد السيد يحصل على جائزة الرئيس الجزائري للإعاقة

[align=center]
جزاك الله كل خير اختي مريم
والف مبروك للاستاذ محمد السيد والله يجعل الجائزة عونا له على بذل المزيد في خدمة هذة الشريحة
تقبلي اختي مروري مع عاطر تحاياي
[/align]
 
رد: محمد السيد يحصل على جائزة الرئيس الجزائري للإعاقة

خلال حفل منح جائزة رئيس الجمهورية للرواد العرب في مجال الإعاقة

بوتفليقة : حماية الأشخاص المعوقين من أولويات عمل الدولة

thumbnail.php


أكد رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة اليوم خلال حفل منح جائزة رئيس الجمهورية للرواد العرب في مجال الإعاقة أن حماية الأشخاص المعوقين وترقيتهم هي من أولويات عمل ونشاط الدولة الجزائرية.

وقال رئيس الجمهورية في رسالة قرأها نيابة عنه السيد عبد العزيز بلخادم وزير الدولة الممثل الشخصي لرئيس الجمهورية "أن الدولة التي تعهدت بضمان الرخاء لكافة الجزائريين تعتبر حماية الأشخاص المعوقين وترقيتهم أولوية ضمن نشاطها في مجال الإدماج الاجتماعي".

وأضاف الرئيس بوتفليقة في هذا الصدد قائلا ان الاندماج "يستدعي القضاء على جميع أشكال التمييز والتكفل بالحاجات الخاصة للأفراد والمجموعات المستضعفة والهشة خاصة مجموعات الأشخاص المعوقين".

و بعد أن أوضح رئيس الدولة بان "الإقصاء الاجتماعي معضلة مطروحة على المجتمعات المعاصرة تنجم عنها عواقب وخيمة يجب التصدي اليها" قال ان "الاعتراف بكرامة الأشخاص المعوقين يعني أيضا الاعتراف بهم أعضاء كاملي الحقوق في المجموعة الوطنية".

و في هذا المجال ذكر الرئيس بوتفليقة في رسالته بأنه "يتعين علينا إعادة التفكير في مبدأ تكافؤ الفرص بغية التخلص من شبح التبعية".
ودعا رئيس الجمهورية الحركة الجمعوية إلى "تغيير النظرة" إلى الإعاقة وكذا إلى "مزيد من التنظيم والتعبئة" من اجل دعم نشاط الدولة بعمل جواري فعال وقوي حيثما وجدت الحاجة إلى ذلك.


http://www.ennaharonline.com/ar/spec...rie/27927.html
 
رد: محمد السيد يحصل على جائزة الرئيس الجزائري للإعاقة

جائزة رئيس الجمهورية للرواد العرب لقطر

تم اليوم بإقامة الميثاق بالجزائر العاصمة منح جائزة رئيس الجمهورية للرواد العرب في مجال الإعاقة لسنة 2008 للسيد محمد عبد الرحمن السيد مدير إدارة ذوي الاحتياجات الخاصة بالمجلس الأعلى لشؤون الأسرة بدولة قطر

و قد تسلم السيد محمد عبد الرحمن السيد الجائزة من وزير الدولة الممثل الشخصي لرئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بلخادم خلال حفل حضره عدد من أعضاء الحكومة و ممثلين عن السلك الديبلوماسي المعتمد بالجزائر إلى جانب ممثلين عن فئة المعاقين.

و في رسالة له بهذه المناسبة وكذا إحياء لليوم الوطني للمعوقين المصادف ل14 مارس من كل سنة قرأها نيابة عنه السيد بلخادم أكد الرئيس بوتفليقة أن تأسيس هذه الجائزة "يشهد على عزمنا على العمل بلا كلل من أجل حماية الأشخاص المعوقين و ترقيتهم وعلى تشجيع جهود جميع العاملات و العاملين في هذا الحقل".

و أوضح أيضا أن إسداء هذه الجائزة الأولى للسيد محمد عبد الرحمن السيد هو "إعتراف له بجهوده في الدفاع عن قضية الأشخاص المعوقين" مشيرا إلى أن "هذا المواطن القطري المتألق و المعروف بجديته و خصاله تميز بدرجات عالية من الحيوية و النشاط".

و من جانبه عبر السيد عبد الرحمن السيد عن "شكره" و "تقديره" للرئيس بوتفليقة لتأسيسه لهذه الجائزة مقدما من جهة أخرى "تهانيه" لفئة المعاقين في الجزائر بمناسبة إحياء يومهم الوطني متمنيا لهم دوام التوفيق و النجاح.

و أكد في تصريح للصحافة على هامش هذا الحفل أنه ينشط في حقل مساعدة المعاقين منذ 1980 مذكرا في هذا الصدد بتأسيسه للاتحاد الرياضي القطري للمعاقين و المركز الثقافي للمكفوفين و آخر للصم البكم بالإضافة إلى إنشائه لمجلة "الحياة القطرية" كأول مجلة تعنى بشؤون المعاقين.
 
رد: محمد السيد يحصل على جائزة الرئيس الجزائري للإعاقة

القطري محمد السيد يتسلم جائزة الرئيس الجزائري للرواد العرب في مجال الاعاقة


الشؤون الإجتماعية 14/03/2009

الجزائر - 14 - 3 (كونا)

فاز القطري محمد عبد الرحمن السيد هنا اليوم بجائزة رئيس الجزائر عبد العزيز بوتفيلقة للرواد العرب في مجال الاعاقة لعام 2008 بقيمة 20 ألف دولار تقديرا لجهوده في الدفاع عن حقوق المعاقين منذ عام 1980.

وسلم جائزة (رئيس الجمهورية للرواد العرب في مجال الاعاقة 2008) نيابة عن الرئيس بوتفليقة وزير الدولة عبد العزيز بلخادم بمناسبة الاحتفال بيوم للمعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة.

وأعرب السيد في تصريح للصحفيين عقب تسلمه الجائزة عن اعتزازه بهذا التكريم موضحا أنه عمل على تأسيس الاتحاد الرياضي القطري للمعاقين والمركز الثقافي للمكفوفين ومركز للصم البكم بالاضافة الى انشائه مجلة (الحياة القطرية) كأول مجلة تعنى بشؤون المعاقين.

وأشاد مدير ادارة التنمية والسياسات الاجتماعية في الجامعة العربية ابراهيم جعفر السوري برعاية الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة للعمل الاجتماعي والتنموي العربي.

ولفت الى تأكيد الرئيس بوتفليقة خلال القمة العربية التي انعقدت بالخرطوم مارس 2006 على أهمية العمل من اجل قضايا المعاقين وأهمية ادماجهم في المجتمع.

وحضر حفل تسليم الجائزة عدد من أعضاء الحكومة الجزائرية ومدير ادارة التنمية والسياسات الاجتماعية في الجامعة العربية ابراهيم جعفر السوري اضافة الى سفراء الدول العربية وأعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين في الجزائر وعدد من مسؤولي جمعيات جزائرية تعمل في مجال رعاية المعاقين.

 
رد: محمد السيد يحصل على جائزة الرئيس الجزائري للإعاقة

قطريٌّ يفوز بجائزة بوتفليقة للرواد العرب في مجال الإعاقة


الكاتب/ أخبار اليوم

14/03/2009

تم أمس السبت بإقامة الميثاق بالجزائر العاصمة، منح جائزة رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة للرواد العرب في مجال الإعاقة لسنة ،2008 للسيد محمد عبد الرحمن السيد من دولة قطر• وقد تسلم السيد محمد عبد الرحمن السيد الجائزة من وزير الدولة الممثل الشخصي لرئيس الجمهورية عبد العزيز بلخادم، خلال حفل حضره عدد من أعضاء الحكومة وممثلون عن السلك الديبلوماسي المعتمد بالجزائر، إلى جانب ممثلين عن فئة المعاقين•

وفي رسالة له بهذه المناسبة وكذا إحياء لليوم الوطني للمعاقين المصادف لـ 14 مارس من كل سنة، قرأها نيابة عنه بلخادم، أكد الرئيس بوتفليقة أن تأسيس هذه الجائزة “يشهد على عزمنا على العمل بلا كلل من أجل حماية الأشخاص المعوقين وترقيتهم، وعلى تشجيع جهود جميع العاملات والعاملين في هذا الحقل”•


 
رد: محمد السيد يحصل على جائزة الرئيس الجزائري للإعاقة

الرئيس بوتفليقة: حماية الاشخاص المعاقين من أولويات عمل الدولة الجزائرية


handicap_prix1.jpg



الجزائر - أكد رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة يوم السبت بالجزائر العاصمة خلال حفل منح جائزة رئيس الجمهورية للرواد العرب في مجال الإعاقة ان حماية الاشخاص المعاقين وترقيتهم هي من اولويات عمل ونشاط الدولة الجزائرية. وقال رئيس الجمهورية في رسالة قرأها نيابة عنه عبد العزيز بلخادم وزيرالدولة الممثل الشخصي لرئيس الجمهورية "ان الدولة التي تعهدت بضمان الرخاء لكافة الجزائريين تعتبر حماية الاشخاص المعاقين وترقيتهم اولوية ضمن نشاطها في مجال الادماج الاجتماعي". وأضاف الرئيس بوتفليقة في هذا الصدد قائلا ان الاندماج "يستدعي القضاء على جميع أشكال التمييز والتكفل بالحاجات الخاصة للافراد والمجموعات المستضعفة والهشة خاصة مجموعات الاشخاص المعوقين". و بعد ان أوضح رئيس الدولة بان "الاقصاء الاجتماعي معضلة مطروحة على المجتمعات المعاصرة تنجم عنها عواقب وخيمة يجب التصدي اليها" قال ان "الاعتراف بكرامة الاشخاص المعاقين يعني ايضا الاعتراف بهم اعضاء كاملي الحقوق في المجموعة الوطنية".


http://www.aps.dz/ar/
 
رد: محمد السيد يحصل على جائزة الرئيس الجزائري للإعاقة

بوتفليقة يمنح جائزة الرواد العرب في الإعاقة لمحمد عبد الرحمن

btt70.jpg


btt390.JPG


منحت اليوم جائزة رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة للرواد العرب في مجال الإعاقة لعام 2008 لمحمد عبد الرحمن السيد من دولة قطر اعترافا بالجهود التي يبذلها في سبيل الدفاع عن قضية الأشخاص المعاقين و سلمها له وزير الدولة و الممثل الشخصي لرئيس الجمهورية عبد العزيز بلخادم و هي عبارة عن مبلغ مالي يقدر ب 20 ألف دولار و شهادة شرفية .

وللتذكير فقد تم استحداث هذه الجائزة استنادا إلى توصيات المؤتمر العربي الذي نظم حول الإعاقة بالجزائر في ديسمبر من سنة 2006.

و جاء تسليم هذه الجائزة بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني للمعاق حيث وجه رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة كلمة لهذه الفئة من المجتمع قرأها نيابة عنه وزير الدولة و الممثل الشخصي له عبد العزيز بلخادم عبر فيها عن تضامنه مع هذه الفئة مشيدا في ذات الوقت بالتقدم المعتبر الذي تعرفه عملية ترقية الأشخاص المعاقين منذ صدور قانون 2002 ، كما دعا رئيس الجمهورية إلى ضرورة تشجيع عملية الاندماج الاجتماعي من أجل بناء عادل للمجتمع بعيدا عن التمييز .

و في ذات السياق طالب عبد العزيز بوتفليقة بضرورة إعادة التفكير في مبدأ التكافؤ في الفرص من أجل أن تتمتع فئة المعاقين باستقلالية تامة .

و طلب رئيس الجمهورية من أرباب العمل و العاملين في الدولة بذل مزيد من الجهود في مجال توفير مناصب شغل تخلص فئة المعاقين من التبعية الاقتصادية ، كما دعا إلى ضرورة تنويع أشكال التكفل بالمعاقين و تعميمها و هذا بغرض تسهيل عملية إدماجهم في المجتمع.

من جهته تحدث مطولا ممثل الجامعة العربية إبراهيم جعفر السوري عن الجهود التي تبذلها الجزائر و الممثلة في شخص رئيس الجمهورية للتكفل الجيد بفئة المعاقين و ذكر بالدعوة التي وجهها السيد عبد العزيز بوتفليقة للقادة العرب في قمة الخرطوم لإدماج هذه الفئة في مجتمعاتها. بدوره تطرق وزير التضامن و الأسرة و الجالية الوطنية بالخارج جمال ولد عباس إلى تطوير عملية التكفل بالمعاقين من خلال توفر المراكز المختصة و التي بلغ عددها 441 مركزا .


المصدر : موقع الإذاعة- دلال مجاهد


http://www.radioalgerie.net/?p=2982
 
رد: محمد السيد يحصل على جائزة الرئيس الجزائري للإعاقة


بوتفليقة يضع التكفل بالمعوقين كأولوية مـن أجل تحقيق الانسجام الاجتماعي

15/03/2009


02-1.jpg


رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة أن الإقصاء الاجتماعي يعتبر أهم معضلة مطروحة أمام المجتمعات المعاصرة، معتبرا أن الاندماج الاجتماعي السليم يستدعي القضاء على جميع أشكال التمييز والتكفل بذوي الاحتياجات الخاصة من المعوقين.

وأضاف بوتفليقة في كلمة خص بها المشاركين في حفل تخرج الرواد العرب، بالجزائر العاصمة وقرأها نيابة عنه ممثله الشخصي وزير الدولة الممثل الشخصي له عبد العزيز بلخادم، أن حماية الأشخاص المعوقين وترقيتهم هي من أولويات عمل ونشاط الدولة، مؤكدا أن ''الدولة التي تعهدت بضمان الرخاء لكافة الجزائريين تعتبر حماية الأشخاص المعوقين وترقيتهم أولوية ضمن نشاطها في مجال الإدماج الاجتماعي". وفي سياق أهمية التكفل بهذه الشريحة من المجتمع قال بوتفليقة ''أن الاندماج الاجتماعي يستدعي القضاء على جميـــع أشكال التمييز والتكفل بالحاجـــات الخاصة للأفراد والمجموعـــــات المستضعفة والهشة خاصة مجموعات الأشخاص المعوقين''، مشيرا في نفس الوقت إلى أن الإقصاء الاجتماعي معضلة مطروحة على المجتمعات المعاصرة تنجم عنها عواقب وخيمة يجب التصدي اليها بكل حزم واسترسل قائلا ''الاعتراف بكرامة الأشخاص المعوقين يعني أيضا الاعتراف بهم أعضاء كاملي الحقوق في المجموعة الوطنية". وفي نفس المجال ذكر الرئيس بوتفليقة في رسالته بأنه يتعين إعادة التفكير في مبدا تكافؤ الفرص بغية التخلص من شبح التبعية، داعيا الحركة الجمعوية إلى ''تغيير النظرة'' إلى الإعاقة وكذا إلى ''مزيد من التنظيم والتعبئة'' من اجل دعم نشاط الدولة بعمل جواري فعال وقوي حيثما وجدت الحاجة إلى ذلك من تحقيق هذا المسعى.


http://www.elhiwaronline.com/ara/content/view/11288/92/


 
رد: محمد السيد يحصل على جائزة الرئيس الجزائري للإعاقة

جائزة الرئيس بوتفليقة للرواد العرب لسنة 2008 من نصيب القطري محمد عبد الرحمن السيد

15/03/2009

تسلم القطري محمد عبد الرحمن السيد، جائزة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة للرواد العرب في مجال الإعاقة لسنة 2008 ، امس، من يدي عبد العزيز بلخادم الممثل الشخصي لرئيس الجمهورية في حفل اقيم بإقامة الميثاق بالجزائر العاصمة، حضره عدد من أعضاء الحكومة وممثلين عن السلك الديبلوماسي المعتمد إلى جانب ممثلين عن فئة المعاقين.

وقال الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في رسالة له بمناسبة إحياء لليوم الوطني للمعوقين المصادف لـ14 مارس من كل سنة قرأها نيابة عنه بلخادم:'' ان تأسيس هذه الجائزة يشهد على عزمنا على العمل بلا كلل من أجل حماية الأشخاص المعوقين وترقيتهم وعلى تشجيع جهود جميع العاملات و العاملين في هذا الحقل". واضاف الرئيس يقول:'' ان إسداء هذه الجائزة الأولى الى محمد عبد الرحمن السيد هو إعتراف له بجهوده في الدفاع عن قضية الأشخاص المعوقين''. مشيرا إلى أن ''هذا المواطن القطري المتألق و المعروف بجديته و خصاله تميز بدرجات عالية من الحيوية و النشاط". و من جانبه، عبر محمد عبد الرحمن السيد،''عن شكره و تقديره للرئيس بوتفليقة لتأسيسه لهذه الجائزة''. مقدما من جهة اخرى تهانيه لفئة المعاقين في الجزائر بمناسبة إحياء يومهم الوطني متمنيا لهم دوام التوفيق و النجاح". يشار الى ان الجائزة التي تسلمها محمد عبد الرحمن السيد، تمثلت في شهادة شرفية و مبلغ مالي قدره 20 ألف دولار.


http://www.elhiwaronline.com/ara/content/view/11289/98/
 
رد: محمد السيد يحصل على جائزة الرئيس الجزائري للإعاقة


جائزة رئيس الجمهورية للرواد العرب في مجال الإعاقة

تتويـج القطـــري محمــد عبــد الرحمن السيد

فاز محمـد عبد الرحمن السيد من دولة قطر بجائزة رئيس الجمهورية عبــد العزيز بوتفليقــة للــــرواد العرب في مجــال الإعاقة لسنة ,2008 وقد تسلم الجــائزة من وزير الدولة الممثل الشخصي لرئيس الجمهورية عبــد العزيز بلخادم، خلال حفل تم بإقامة الميثاق بالجزائر العاصمة أمس حضـره عدد من أعضـاء الحكومة وممثلين عن السلك الدبلومــاسي المعتمد بالجزائر إلى جــانب ممثليــن عــن فئة المعاقين.

وفي رسالة له بهذه المناسبة وهي إحياء اليوم الوطني للمعوقين المصادف لـ14 مارس من كل سنة قرأها نيابة عنه بلخادم، أكد الرئيس بوتفليقة أن تأسيس هذه الجائزة ''يشهد على عزمنا على العمل بلا كلل من أجل حماية الأشخاص المعوقين وترقيتهم وعلى تشجيع جهود جميــع العامــلات والعاملين في هذا الحقل''.

ولد محي الدين سعدية


http://www.elahdath.net/index.php?op...5878&Itemid=38


 
رد: محمد السيد يحصل على جائزة الرئيس الجزائري للإعاقة

جائزة رئيس الجمهورية للرواد العرب في مجال الإعاقة


تتويج القطري محمد عبد الرحمان السيد

une.jpg

تم أمس بإقامة الميثاق بالجزائر العاصمة منح جائزة رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة للرواد العرب في مجال الإعاقة لسنة 2008 للسيد محمد عبد الرحمن السيد من دولة قطر، وتسلم السيد محمد عبد الرحمن السيد الجائزة من وزير الدولة الممثل الشخصي لرئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بلخادم خلال حفل حضره عدد من أعضاء الحكومة وممثلون عن السلك الدبلوماسي المعتمد بالجزائر إلى جانب ممثلين عن فئة المعاقين.

وفي رسالة له بهذه المناسبة وإحياء لليوم الوطني للمعوقين المصادف لـ14 مارس من كل سنة قرأها نيابة عنه السيد بلخادم، أكد الرئيس بوتفليقة أن تأسيس هذه الجائزة "يشهد على عزمنا على العمل بلا كلل من أجل حماية الأشخاص المعوقين وترقيتهم وعلى تشجيع جهود جميع العاملات والعاملين في هذا الحقل".

وأوضح أن إسداء هذه الجائزة الأولى للسيد محمد عبد الرحمن السيد والتي تقدر قيمتها المالية 20 ألف دولار هو "اعتراف له بجهوده في الدفاع عن قضية الأشخاص المعوقين" مشيرا إلى أن "هذا المواطن القطري المتألق والمعروف بجديته وخصاله تميز بدرجات عالية من الحيوية والنشاط".

وتأكيدا على الأهمية التي توليها الجزائر لهذه الفئة من خلال المخططات الاجتماعية التي تصاغ لصالحهم، أكد رئيس الجمهورية أن ترقية حقوق هؤلاء الاشخاص هي من أولويات عمل ونشاط الدولة الجزائرية من منطلق أنها "تعهدت بضمان الرخاء لكافة الجزائريين" في إطار سياسة الإدماج الاجتماعي.

ومن هذا المنطلق اعتبر الرئيس بوتفليقة أن الاندماج "يستدعي القضاء على جميع أشكال التمييز والتكفل بالحاجات الخاصة للأفراد والمجموعات المستضعفة والهشة خاصة مجموعات الأشخاص المعوقين".

وبعد أن أوضح رئيس الدولة بأن "الإقصاء الاجتماعي معضلة مطروحة على المجتمعات المعاصرة تنجم عنها عواقب وخيمة يجب التصدي لها" قال أن "الاعتراف بكرامة الأشخاص المعوقين يعني أيضا الاعتراف بهم أعضاء كاملي الحقوق في المجموعة الوطنية".

وفي هذا المجال ذكر الرئيس بوتفليقة في رسالته بأنه "يتعين علينا إعادة التفكير في مبدأ تكافؤ الفرص بغية التخلص من شبح التبعية"، داعيا الحركة الجمعوية إلى "تغيير النظرة" إلى الإعاقة وكذا إلى "مزيد من التنظيم والتعبئة" من أجل دعم نشاط الدولة بعمل جواري فعال وقوي حيثما وجدت الحاجة إلى ذلك.

وإبرازا للجهود التي تبذلها الدولة لصالح هذه الفئة استشهد الرئيس بوتفليقة بما تم تجسيده في الميدان منذ صدور قانون ترقية الأشخاص المعوقين وحمايتهم عام 2002، ما ساهم في ترسيخ رؤية جديدة في المجتمع.

وطالما أن هذه الخطوات رافقتها الأنشطة التضامنية، فقد دعا رئيس الجمهورية أرباب العمل والدولة لبذل المزيد من الجهود للحفاظ على مناصب الشغل حتى يتسنى دعم إجراءات تحرير الأشخاص المعوقين من التبعية الاقتصادية.

كما أن المهمة تنصب أيضا على الحركة الجمعوية لمواصلة الجهود الرامية إلى تغيير النظرة إلى الإعاقة من خلال التنظيم ومزيد من التعبئة لدعم نشاط الدولة بعمل جواري فعال وقوي حيثما وجدت الحاجة إلى ذلك. ورفض رئيس الجمهورية حصر السياسة الوطنية في مجال حماية الأشخاص المعوقين في العمل على القضاء على الفوارق الاقتصادية والاجتماعية والقانونية، مؤكدا في هذا السياق على ضرورة إيجاد مكانة لائقة للمعوقين في أحضان المجتمع من خلال المشاركة في المشاريع التي تضمن لهم مستقبلهم الشخصي. من جهته عبر السيد عبد الرحمن السيد عن شكره وتقديره للرئيس بوتفليقة لتأسيسه لهذه الجائزة، مقدما من جهة أخرى تهانيه لفئة المعاقين في الجزائر بمناسبة إحياء يومهم الوطني متمنيا لهم دوام التوفيق والنجاح، كاشفا أن الفترة القادمة ستعرف وضع برامج تعاون مع الطرف الجزائري في مجال الإعاقة خاصة في المجال الاجتماعي.

ويعد الفائز بالجائزة من بين الـ25 شخصا مشاركا، عنصرا ناشطا في حقل مساعدة المعاقين منذ 1980، حيث قام بإنشاء الاتحاد الرياضي القطري للمعاقين، والمركز الثقافي للمكفوفين وآخر للصم البكم، فضلا عن إنشاء أول مجلة قطرية تعنى بشؤون المعاقين وهي "الحياة القطرية".

وأشاد ممثل الجامعة العربية السيد إبراهيم جعفر السوري برعاية الرئيس بوتفليقة للعمل الاجتماعي والتنموي العربي، مضيفا أن تأسيس هذه الجائزة" تعبر عن الاهتمام الشخصي" الذي يوليه لتحقيق المساواة في المجتمع والاعتناء بالمعاقين وحل مشاكلهم. كما ذكر في هذا السياق بتأكيد الرئيس بوتفليقة خلال القمة العربية التي انعقدت بالخرطوم في مارس 2006 على ضرورة العمل والاعتناء بقضايا المعاقين وضرورة إدماجهم في المجتمع. وقد استحدثت جائزة رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة للرواد العرب في مجال الاعاقة سنة 2008 استنادا إلى توصيات المؤتمر العربي حول الإعاقة المنظم بالجزائر شهر ديسمبر 2006 وقرار مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب رقم 546 الصادر عن الدورة العادية الـ27 في 5 ديسمبر 2007.

من جهة أخرى أحيت ولايات الوطن امس اليوم الوطني لذوي الاحتياجات الخاصة بإقامة العديد من الأنشطة الثقافية والرياضية وتوزيع هدايا على الفائزين في مختلف المسابقات التي نظمت بالمناسبة، كتنظيم لقاءات دراسية لشرح القانون رقم 02 / 09 المؤرخ في 8 ماي 2002 المتعلق بحماية الأشخاص المعاقين وترقيتهم فضلا عن توزيع كراس متحركة ودراجات نارية خاصة بفئة المعاقين حركيا، بالاضافة إلى إقامة معارض حول إبداعات أطفال المراكز المتخصصة في التكفل بمختلف فئات ذوي الاحتياجات الخاصة.

دليلة. م

 
رد: محمد السيد يحصل على جائزة الرئيس الجزائري للإعاقة


الرئيس بوتفليقة في رسالة بمناسبة اليوم الوطني للمعاقين


ترقية حقوق المعاقين من أولويات الدولة


111111.jpg



وجّه رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة أمس السبت رسالة إلى المعوقين بمناسبة يومهم الوطني وحفل إسداء جائزة رئيس الجمهورية للرواد العرب في مجال الإعاقة. فيما يلي النص الكامل لرسالة الرئيس بوتفليقة التي قرأها نيابة عنه وزير الدولة الممثل الشخصي لرئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بلخادم:

كدأبنا في كل عام نلتقي للاحتفال باليوم الوطني للمعوقين والاحتفال لا تكون له قيمة إلا بقدر الإرادة التي تكون باعثا له أي إرادة التأمل فعلا في دلائل هذا الاحتفال.

إن المناسبة هذه مواتية للتوجه بالتحية للمعوقين من أبناء هذا الوطن والتعبير لهم عن تضامننا معهم. إنني أحييهم تحية أخوية ملؤها المودة والعطف وأعرب لهم عن مكانتهم المميزة في قلوبنا.

ذلكم هو ما يجعلني أتوجه أول ما أتوجه بعبارات الشكر إلى كافة النساء والرجال الذين يسهمون في المساعدة على إعطاء يد العون على تيسير حياة المعوقين. وأحيي هذا البذل الذي يعكس الوعي بضرورة المساهمة في بروز مجتمع جديد عاقد العزم على مسايرة عصره مجتمع لا يتوانى عن الحفاظ على منظومة قيمه ودخول رحاب التقدم ملتزم كل الالتزام ببذل الجهود وعدم قطع الأمل في رحمة الله.

لقد تم تسجيل تقدم معتبر لا شك فيه منذ صدور قانون ترقية الأشخاص المعوقين وحمايتهم عام 2002. واليوم نسجل نفسا جديدا يبعث حماسة جديدة هي حماسة الاتصال والتعاون بين العاملين الاجتماعيين والقوى الحية في بلادنا.

ليس في مقدور أي مجتمع كان أن يحيى حياة منسجمة في غياب التضامن بين مكوناته. ونحن إذ نشجع الاندماج الاجتماعي إنما نريد بناء مجتمع مستقر وآمن وعادل مجتمع قائم على عدم التمييز والتسامح والتضامن يشترك فيه الجميع.

إن الدولة التي تعهدت بضمان الرخاء لكافة الجزائريين تعتبر حماية الأشخاص المعوقين وترقيتهم أولوية ضمن نشاطها في مجال الإدماج الاجتماعي الذي يستدعي القضاء على جميع أشكال التمييز والتكفل بالحاجات الخاصة للأفراد والمجموعات المستضعفة والهشة خاصة مجموعات الأشخاص المعوقين.

ولا بد أن يكون تحسين الظروف الإنسانية وبناء مجتمع منسجم ثمرة جهود يسهم فيها كافة الفاعلين في الساحة الاجتماعية.

إن الإقصاء الاجتماعي معضلة مطروحة على المجتمعات المعاصرة تنجم عنها عواقب وخيمة يتعين علينا التصدي لها إن نحن أردنا تخفيف حدة التوجس من الواقع وتحقيق الأمن.

إن الاعتراف بكرامة الأشخاص المعوقين يعني أيضا الاعتراف بهم أعضاء كاملي الحقوق في المجموعة الوطنية.

أجل إنه يتعين علينا إعادة التفكير في مبدإ تكافؤ الفرص بغية التخلص من شبح التبعية لكن مرافقة الأشخاص المعوقين حتى يتمتعوا باستقلالية أمر يتطلب ممارسة التضامن على الوجه الأنسب. والهدف من ذلك هو مد يد العون دونما امتهان لأن الشخص المعوق مهما كانت الصعوبات التي يواجهها في حياته تحدوه الإرادة في البقاء مواطنا كامل الحقوق. وهذا إنما يتحقق بفضل صياغة التزامات إيجابية.

إذن يتعين على أرباب العمل والدولة في المقام الأول أن يبذلوا مزيدا من الجهود في مجال الحفاظ على مناصب الشغل لأنه بهذه الطريقة بالذات يتسنى لنا دعم إجراءات تحرير الأشخاص المعوقين من التبعية الاقتصادية ومن سوء الحال.

إنني أدعو الحركة الجمعوية فضلا عن مواصلة الجهود الرامية إلى تغيير النظرة إلى الإعاقة إلى مزيد من التنظيم ومزيد من التعبئة من أجل دعم نشاط الدولة بعمل جواري فعال وقوي، حيثما وجدت الحاجة إلى ذلك.

إن تنويع أشكال التكفل وتعميمها في سائر أرجاء الوطن ودرجة النضج الذي تبلغه الأوساط التي تستقبل الأشخاص المعوقين وتسهيلات الاستفادة من التعليم والصحة والحماية الاجتماعية والإعلام كلها عوامل تسهل عملية الإدماج.

ولابد لهذا الإدماج أن يقوم على مبدإ المساواة واحترام الكرامة الإنسانية.

إن سياستنا في مجال حماية الأشخاص المعوقين لا تنحصر في العمل على القضاء على الفوارق الاقتصادية والاجتماعية والقانونية فحسب بل تتعداها إلى إيجاد مكانة لائقة للمعوقين في أحضان المجتمع من خلال المشاركة في المشاريع التي تضمن لهم مستقبلهم الشخصي.

ولهذا الغرض ومن أجل تقليل ومحو الأسباب الأولى في بؤس الأشخاص المعوقين ومعهم ذووهم والمجتمع برمته وافتقارهم إلى الاستقرار لا بد من الاهتمام أولا بالأسباب العميقة للمشاكل ذات الصلة بالتنمية الاجتماعية.

أملي هو أن يحقق جهد التجدد الذي نواصله في هذا المجال الآمال التي علقها كل جزائري عليه ويساعدنا على اختيار المستقبل الجدير ببلد ارتضى لنفسه أن يكون بلدا له كرامته بلدا مهاب الجانب بلدا حرا تواقا للمكارم والمعالي.

نظمت الجزائر يومي 3 و4 ديسمبر 2006 بالتعاون مع جامعة الدول العربية لقاء حول الإعاقة جمع 171 مشاركا من 18 بلدا عربيا ومؤسسة رسمية وجمعية وطنية ووكالة أممية إلى جانب خبراء في المجال.

وقد استحسن الرأي العام هذا اللقاء أيما استحسان ورأى فيه طريقة جديدة لمعالجة الصعاب التي تعترض سبيل الأشخاص المعوقين وعائلاتهم مثلما رأى فيه إطارا لتحديد الأدوات القانونية والتنظيمية الكفيلة بتحسين حياة الأشخاص المعوقين.

وقد ركزت في الرسالة التي وجهتها في تلك المناسبة إلى المشاركين على محاربة كافة أشكال التمييز والإقصاء وعلى توجيهات الحياة اليومية التي يجب أن تصبح دليل السلوكات طبقا للقيم التي تصنع خصوصية الحياة الجماعية من حيث نحن عرب ومسلمون. وقد يكمن ذلك في التضامن وروح المسؤولية والعمل والوضعية القانونية والحقوق والواجبات.

ومن هذه الزاوية يشهد تأسيس جائزة رئيس الجمهورية للقادة العرب في مجال الإعاقة على عزمنا على العمل بلا كلل من أجل حماية الأشخاص المعوقين وترقيتهم وعلى تشجيع جهود جميع العاملات والعاملين في هذا الحقل.

إن القرار رقم 546 الصادر عن مجلس الوزراء العرب للشؤون الاجتماعية بتاريخ 5 ديسمبر 2007 عرف بشروط المشاركة في جائزة رئيس الجمهورية وبكيفيات استيفاء مقاييس تنظيمها.

وقد اطلع المكتب التنفيذي لمجلس العرب الوزراء للشؤون الاجتماعية خلال اجتماعه العادي المنعقد بشرم الشيخ يومي 20 و21 ديسمبر 2008 على التصفيات الأولية للأعمال المستلمة والمرشحة إلى الفوز بجائزة رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية.

ونزولا عند رغبة المكتب أجلت الجزائر الموعد الأقصى إلى أول فبراير 2009 وذلك لفتح الباب لمترشحين إضافيين كي يعرفوا بأنفسهم ومضاعفة عدد الشخصيات القادرة على المشاركة في المنافسة وعلى الفوز بالتتويج اعترافا بجميل صنيعها.

وفي نهاية هذه العملية رسا الاختيار على السيد محمد عبد الرحمن السيد من دولة قطر فائزا ابتداء من سنة 2008 بهذا التتويج الأول.

فيسعدني أن أسدي له هذه الجائزة الأولى اعترافا له بجهوده في الدفاع عن قضية الأشخاص المعوقين. فقد تميز هذا المواطن القطري المتألق والمعروف بجديته وخصاله بدرجات عالية من الحيوية والنشاط.

ذلك أن التكوين العلمي الذي تلقاه عبد الرحمن السيد ومعرفته الواسعة التي اكتسبها في مجالات الفنون والآداب وقدرته الخارقة على التواصل مع الغير وفضوله العلمي ورهافة حسه كلها ميزات حدت به إلى العمل الاجتماعي الذي تعددت فيه إنجازاته وعكست الاهتمام المتميز والعناية المتزايدة التي توليهما السياسة الاجتماعية في دولة قطر لبقية مناطق العالم.

وإنني لسعيد جدا أن يكون هو أول من يفوز بهذه الجائزة لأن تفانيه في خدمة الأشخاص المعوقين يستحق منا كل التقدير.

وخيارنا هذا إنما يعكس مسيرة تعددت أوجهها من حيث إن السيد عبد الرحمن السيد اسم معروف في الساحة الرياضية فهو الذي أسس فدرالية الأشخاص المعوقين الرياضية وفي حقل الإعلام هو الذي تولى رئاسة تحرير مجلة "الحياة القطرية" وفي حقل التكوين هو الذي دعا إلى التكفل المبكر بالأطفال المعوقين. كما أنه كان رائدا في وضع البرامج التربوية والثقافية الهادفة إلى تشجيع الإبداع والاستقلالية من خلال التركيز على الأشخاص المعوقين.

ولا بد من التطرق إلى الحيز الهام الذي يشغله حضوره البارز في عالم المعوقين والإشارة إلى كافة المؤلفات والكتب التعليمية والتوجيهية التي ما يزال الباحثون يعتمدونها لتنوير سبل إدماج ذوينا من هؤلاء الأشخاص.

وفضلا عن هذا الاعتراف الذي يتجاوز حيز الشخص الذي نكرمه اليوم أشيد بجهود دولة عربية لولاها ما كنا نذكر كل هذه المكاسب التي تزيدنا قدرة على مواصلة العمل.

وفي الأخير أود أن أشكر الأمانة التقنية التابعة لمجلس الوزراء العرب للشؤون الاجتماعية على الدعم الذي قدمته لنا في هذا المسعى وهي التي كانت لنا رافدا يعول عليه في نشر الإعلان وجمع البيانات التي أثبتت لنا اليوم صواب المبادرة المتخذة حتى لا يشعر الأشخاص المعوقون في ربوع الوطن العربي من الآن فصاعدا بأنهم وحيدون في مواجهة مصيرهم.


http://www.el-massa.com/ar/content/view/18717/41/


 
رد: محمد السيد يحصل على جائزة الرئيس الجزائري للإعاقة

رئيس الجمهورية في اليوم الوطني للمعوقين

حماية الأشخاص المعوقين وترقيتهم أولوية في الأندماج الاجتماعي

p-04--BOUTEFLIKA.jpg


وجه رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة أمس رسالة إلى المعوقين بمناسبة يومهم الوطني وحفل إسداء جائزة رئيس الجمهورية للرواد العرب في مجال الإعاقة. فيما يلي النص الكامل للرسالة التي قرأها نيابة عنه وزير الدولة الممثل الشخصي لرئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بلخادم .
تقدم معتبر منذ قانون ترقية المعوقين

"كدأبنا في كل عام نلتقي للاحتفال باليوم الوطني للمعوقين والاحتفال لا تكون له قيمة إلا بقدر الإرادة التي تكون باعثا له أي إرادة التأمل فعلا في دلائل هذا الاحتفال.

إن المناسبة هذه مواتية للتوجه بالتحية للمعوقين من أبناء هذا الوطن والتعبير لهم عن تضامننا معهم. إنني أحييهم تحية أخوية ملؤها المودة والعطف وأعرب لهم عن مكانتهم المميزة في قلوبنا.

ذلكم هو ما يجعلني أتوجه أول ما أتوجه بعبارات الشكر إلى كافة النساء والرجال الذين يسهمون في المساعدة على إعطاء يد العون على تيسير حياة المعوقين. واحيي هذا البذل الذي يعكس الوعي بضرورة المساهمة في بروز مجتمع جديد عاقد العزم على مسايرة عصره، مجتمع لا يتوانى عن الحفاظ على منظومة قيمه ودخول رحاب التقدم ملتزم كل الالتزام ببذل الجهود وعدم قطع الأمل في رحمة الله.

لقد تم تسجيل تقدم معتبر لا شك فيه منذ صدور قانون ترقية الأشخاص المعوقين وحمايتهم عام .2002 واليوم نسجل نفسا جديدا يبعث حماسة جديدة هي حماسة الاتصال والتعاون بين العاملين الاجتماعيين والقوى الحية في بلادنا.

ليس في مقدور أي مجتمع كان أن يحيى حياة منسجمة في غياب التضامن بين مكوناته.

ونحن إذ نشجع الاندماج الاجتماعي إنما نريد بناء مجتمع مستقر وآمن وعادل، مجتمع قائم على عدم التمييز والتسامح والتضامن يشترك فيه الجميع.

إن الدولة التي تعهدت بضمان الرخاء لكافة الجزائريين تعتبر حماية الأشخاص المعوقين وترقيتهم أولوية ضمن نشاطها في مجال الادماج الاجتماعي الذي يستدعي القضاء على جميع أشكال التمييز والتكفل بالحاجات الخاصة للأفراد والمجموعات المستضعفة والهشة خاصة مجموعات الأشخاص المعوقين .

ولا بد أن يكون تحسين الظروف الإنسانية وبناء مجتمع منسجم ثمرة جهود يسهم فيها كافة الفاعلين في الساحة الاجتماعية.

إن الإقصاء الاجتماعي معضلة مطروحة على المجتمعات المعاصرة تنجم عنها عواقب وخيمة يتعين علينا التصدي لها إن نحن أردنا تخفيف حدة التوجس من الواقع وتحقيق الأمن.

إن الاعتراف بكرامة الأشخاص المعوقين يعني أيضا الاعتراف بهم أعضاء كاملي الحقوق في المجموعة الوطنية.

أجل إنه يتعين علينا إعادة التفكير في مبدأ تكافؤ الفرص بغية التخلص من شبح التبعية لكن مرافقة الأشخاص المعوقين حتى يتمتعوا باستقلالية أمر يتطلب ممارسة التضامن على الوجه الأنسب. والهدف من ذلك هو مد يد العون دونما امتهان لأن الشخص المعوق مهما كانت الصعوبات التي يواجهها في حياته تحدوه الإرادة في البقاء مواطنا كامل الحقوق. وهذا إنما يتحقق بفضل صياغة التزامات إيجابية.

إذن يتعين على أرباب العمل والدولة في المقام الأول أن يبذلوا مزيدا من الجهود في مجال الحفاظ على مناصب الشغل لأنه بهذه الطريقة بالذات يتسنى لنا دعم إجراءات تحرير الأشخاص المعوقين من التبعية الاقتصادية ومن سوء الحال.

إنني أدعو الحركة الجمعوية فضلا عن مواصلة الجهود الرامية إلى تغيير النظرة إلى الإعاقة إلى مزيد من التنظيم ومزيد من التعبئة من أجل دعم نشاط الدولة بعمل جواري فعال وقوي حيثما وجدت الحاجة إلى ذلك.

إن تنويع أشكال التكفل وتعميمها في سائر أرجاء الوطن ودرجة النضج الذي تبلغه الأوساط التي تستقبل الأشخاص المعوقين وتسهيلات الاستفادة من التعليم والصحة والحماية الاجتماعية والإعلام كلها عوامل تسهل عملية الإدماج.

الاندماج عبر مبدأ المساواة والكرامة الانسانية

ولابد لهذا الإدماج أن يقوم على مبدأ المساواة واحترام الكرامة الإنسانية.

إن سياستنا في مجال حماية الأشخاص المعوقين لا تنحصر في العمل على القضاء على الفوارق الاقتصادية والاجتماعية والقانونية فحسب، بل تتعداها إلى إيجاد مكانة لائقة للمعوقين في أحضان المجتمع من خلال المشاركة في المشاريع التي تضمن لهم مستقبلهم الشخصي.

ولهذا الغرض ومن أجل تقليل ومحو الأسباب الأولى في بؤس الأشخاص المعوقين ومعهم ذووهم والمجتمع برمته وافتقارهم إلى الاستقرار لا بد من الاهتمام أولا بالأسباب العميقة للمشاكل ذات الصلة بالتنمية الاجتماعية.

أملي هو أن يحقق جهد التجدد الذي نواصله في هذا المجال الآمال التي علقها كل جزائري عليه ويساعدنا على اختيار المستقبل الجدير ببلد ارتضى لنفسه أن يكون بلدا له كرامته بلدا مهاب الجانب بلدا حرا تواقا للمكارم والمعالي.

نظمت الجزائر يومي 3 و4 ديسمبر 2006 بالتعاون مع جامعة الدول العربية لقاء حول الإعاقة جمع 171 مشارك من 18 بلدا عربيا ومؤسسة رسمية وجمعية وطنية ووكالة أممية إلى جانب خبراء في المجال.

وقد استحسن الرأي العام هذا اللقاء أيما استحسان ورأى فيه طريقة جديدة لمعالجة الصعاب التي تعترض سبيل الأشخاص المعوقين وعائلاتهم مثلما رأى فيه إطارا لتحديد الأدوات القانونية والتنظيمية الكفيلة بتحسين حياة الأشخاص المعوقين.

وقد ركزت في الرسالة التي وجهتها في تلك المناسبة إلى المشاركين على محاربة كافة أشكال التمييز والإقصاء وعلى توجيهات الحياة اليومية التي يجب أن تصبح دليل السلوكات طبقا للقيم التي تصنع خصوصية الحياة الجماعية من حيث نحن عرب ومسلمون.

وقد يكمن ذلك في التضامن وروح المسؤولية والعمل والوضعية القانونية والحقوق والواجبات.

ومن هذه الزاوية يشهد تأسيس جائزة رئيس الجمهورية للقادة العرب في مجال الإعاقة على عزمنا على العمل بلا كلل من أجل حماية الأشخاص المعوقين وترقيتهم وعلى تشجيع جهود جميع العاملات والعاملين في هذا الحقل.
إن القرار رقم 546 الصادر عن مجلس الوزراء العرب للشؤون الاجتماعية بتاريخ 5 ديسمبر 2007 عرف بشروط المشاركة في جائزة رئيس الجمهورية وبكيفيات استيفاء مقاييس تنظيمها.

وقد اطلع المكتب التنفيذي لمجلس العرب الوزراء للشؤون الاجتماعية خلال اجتماعه العادي المنعقد بشرم الشيخ يومي 20 و21 ديسمبر 2008 على التصفيات الأولية للأعمال المستلمة والمرشحة إلى الفوز بجائزة رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية.

ونزولا عند رغبة المكتب أجلت الجزائر الموعد الأقصى إلى أول فبراير 2009 وذلك لفتح الباب لمترشحين إضافيين كي يعرفوا بأنفسهم ومضاعفة عدد الشخصيات القادرة على المشاركة في المنافسة وعلى الفوز بالتتويج اعترافا بجميل صنيعها.
وفي نهاية هذه العملية رسا الاختيار على السيد محمد عبد الرحمن السيد من دولة قطر فائزا ابتداء من سنة 2008 بهذا التتويج الأول.

فيسعدني أن أسدي له هذه الجائزة الأولى اعترافا له بجهوده في الدفاع عن قضية الأشخاص المعوقين. فقد تميز هذا المواطن القطري المتألق والمعروف بجديته وخصاله بدرجات عالية من الحيوية والنشاط.


http://www.ech-chaab.com/ar/index.ph...5640&Itemid=98
 
رد: محمد السيد يحصل على جائزة الرئيس الجزائري للإعاقة


القطري محمد السيد يفوز بجائزة رئيس الجمهورية للرواد العرب في مجال الإعاقة

bouteflika.jpg


سلّم، أمس، وزير الدولة الممثل الشخصي لرئيس الجمهورية، عبد العزيز بلخادم "جائزة رئيس الجمهورية للرواد العرب في مجال الإعاقة" للقطري "محمد عبد الرحمان السيد" مدير إدارة ذوي الاحتياجات الخاصة بالمجلس الأعلى لشؤون الأسرة بدولة قطر الذي يشهد له "عربيا" بالجهود الطويلة في الدفاع عن حقوق المعاقين منذ عام 1980.
وتقدر قيمة الجائزة المالية بـ 20 ألف دولار حيث سلمت بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني للمعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة.

وأقيم حفل شرفي بالمناسبة في "إقامة الميثاق" بالجزائر، ألقى فيه بلخادم نيابة عن رئيس الجمهورية كلمة بالمناسبة ذكّر فيها باهتمام الرئيس شخصيا بهذه الفئة وحرصه الشديد على رعايتها. وقال إن تأسيس هذه الجائزة "يشهد على عزمنا على العمل بلا كلل من أجل حماية الأشخاص المعاقين وترقيتهم وعلى تشجيع جهود جميع العاملات والعاملين في هذا الحقل".

وأعرب "السيد" عقب تسلمه الجائزة عن اعتزازه بهذا التكريم، موضحا أنه عمل على تأسيس الاتحاد الرياضي القطري للمعاقين والمركز الثقافي للمكفوفين ومركز للصم البكم بالإضافة إلى إنشائه مجلة الحياة القطرية كأول مجلة تعنى بشؤون المعاقين.

وعلى صعيد متصل، أشاد مدير إدارة التنمية والسياسات الاجتماعية في الجامعة العربية "إبراهيم جعفر السوري" بجهود واهتمام رئيس الجمهورية بالعمل الاجتماعي والتنموي على المستوى العربي، منوها بتأكيدات الرئيس بوتفليقة خلال القمة العربية التي انعقدت بالخرطوم في 2006 على أهمية العمل من أجل قضايا المعاقين وأهمية إدماجهم في المجتمع.

وحضر حفل تسليم الجائزة عدد من الوزراء ومدير إدارة التنمية والسياسات الاجتماعية في الجامعة العربية إبراهيم جعفر السوري إضافة إلى سفراء الدول العربية وأعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين في الجزائر وممثلين عن الأطياف الجمعوية العاملة في مجال رعاية المعاقين.


http://www.eloumma.com/ar/content/view/1059/92/


 
رد: محمد السيد يحصل على جائزة الرئيس الجزائري للإعاقة

السيد يتسلم جائزة بوتفليقة للرواد العرب


الجزائر

حسين بوجمعة

تسلم محمد عبدالرحمن السيد مدير إدارة ذوي الاحتياجات الخاصة بالمجلس الأعلى لشؤون الأسرة، أمس، جائزة الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة للرواد العرب في مجال الإعاقة لسنة 2008، من عبدالعزيز بلخادم الممثل الشخصي للرئيس بوتفليقة في حفل اقيم بالجزائر العاصمة، حضره عدد من أعضاء الحكومة وممثلون عن السلك الدبلوماسي المعتمد.

وقال بوتفليقة في رسالة له بمناسبة إحياء اليوم الوطني للمعوقين المصادف لـ 14 مارس من كل سنة قرأها نيابة عنه بلخادم: «إن تأسيس هذه الجائزة يشهد على عزمنا على العمل بلا كلل من أجل حماية الأشخاص المعوقين وترقيتهم وعلى تشجيع جهود جميع العاملات والعاملين في هذا الحقل». وأضاف أن «إسداء هذه الجائزة الأولى إلى محمد عبدالرحمن السيد هو اعتراف له بجهوده في الدفاع عن قضية الأشخاص المعوقين»، مشيرا إلى أن «هذا المواطن القطري المتألق والمعروف بجديته وخصاله تميز بدرجات عالية من الحيوية والنشاط».

ومن جانبه، عبر السيد عن شكره وتقديره للرئيس بوتفليقة لتأسيسه لهذه الجائزة، مقدما من جهة أخرى تهانيه لفئة المعاقين في الجزائر بمناسبة إحياء يومهم الوطني متمنيا لهم دوام التوفيق والنجاح.

وأكد المحتفى به السيد في تصريح للصحافيين عقب تسلمه الجائزة أنه ينشط في حقل مساعدة المعاقين منذ 1980. كما ذكّر ببعض إنجازاته، على غرار تأسيسه للاتحاد الرياضي القطري للمعاقين والمركز الثقافي للمكفوفين، وآخر للصم البكم بالإضافة إلى إنشائه لمجلة «الحياة» كأول مجلة تعنى بشؤون المعاقين.

وأعلن محمد عبدالرحمن السيد أن الفترة القادمة ستشهد برامج تعاون مع الطرف الجزائري في مجال الإعاقة خاصة في المجال الاجتماعي.

وبدوره أشاد ممثل الجامعة العربية إبراهيم جعفر السوري، بمبادرة الرئيس بوتفليقة للعمل الاجتماعي والتنموي العربي. وأضاف «إن تأسيس هذه الجائزة يعبر عن الاهتمام الشخصي الذي يوليه لتحقيق المساواة في المجتمع والاعتناء بالمعاقين وحل مشاكلهم»، مشيرا إلى أن الرئيس بوتفليقة، دعا خلال القمة العربية التي انعقدت بالخرطوم في مارس 2006 على ضرورة العمل والاعتناء بقضايا المعاقين وضرورة إدماجهم في المجتمع.

يشار إلى أن الجائزة التي تسلمها محمد عبدالرحمن السيد تمثلت في شهادة شرفية ومبلغ مالي قدره 20 ألف دولار.


 
رد: محمد السيد يحصل على جائزة الرئيس الجزائري للإعاقة

بلخادم يسلم القطري محمد عبدالرحمن السيد جائزة بوتفليقه لخدمة المعوقين

2_427927_1_205.gif


في حفل أقيم بالعاصمة الجزائرية حضره وزراء ودبلوماسيون تسلم المواطن القطري الزميل محمد عبدالرحمن السيد جائزة الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقه للرواد في مجال خدمة المعوقين، وقال الرئيس الجزائري في رسالة وجهها بهذه المناسبة إن منح الجائزة لمحمد عبدالرحمن السيد هي اعتراف له بجهوده في الدفاع عن قضية المعاقين.

وكان وزير الدولة والممثل الشخصي للرئيس الجزائري معالي الوزير عبدالعزيز بلخادم قد سلم السيد جائزته، وأعرب الرائد في مجال خدمة المعاقين محمد عبدالرحمن السيد عن تقديره للرئيس بوتفليقه لتأسيسه هذه الجائزة، مشيراً الي أنه ينشط في مجال مساعدة المعوقين منذ عام 1980.

وكان السيد ساهم في تأسيس مجلة الحياة القطرية كأول مجلة تعني بشؤون المعوقين في قطر، كما ساهم في تأسيس الاتحاد الرياضي القطري للمعوقين والمركز الثقافي للمكفوفين، ومركز آخر للصم والبكم، وتبلغ قيمة الجائزة نحو 20 ألف دولار أمريكي.

وأسرة تحرير الراية تنتهز المناسبة وتزف للزميل محمد عبدالرحمن السيد أخلص تهانيها بالجائزة، وبما تحمله من تقدير مستحق للسيد الذي عمل في جريدة الراية خلال مسيرته الانسانية.


http://www.raya.com/site/topics/arti...emplate_id=123
 
رد: محمد السيد يحصل على جائزة الرئيس الجزائري للإعاقة

حياك الله أخوي / مُعان

شاكرة لك تواجدك ومرورك الكريم على الموضوع وتهنئتك للأستاذ محمد السيد .. وعقبال مانبارك لك على جهودك في مجال ذوي الإعاقة ..




تقبل تحيتي
 
رد: محمد السيد يحصل على جائزة الرئيس الجزائري للإعاقة

منح جائزة رئيس الجمهورية للرواد العرب في مجال الإعاقة لسنة 2008 للقطري محمد عبد الرحمن السيد

2009-03-15 - واج

تم يوم السبت بإقامة الميثاق بالجزائر العاصمة منح جائزة رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة للرواد العرب في مجال الإعاقة لسنة 2008 للسيد محمد عبد الرحمن السيد من دولة قطر.

و قد تسلم السيد محمد عبد الرحمن السيد الجائزة من وزير الدولة الممثل الشخصي لرئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بلخادم خلال حفل حضره عدد من أعضاء الحكومة و ممثلين عن السلك الديبلوماسي المعتمد بالجزائر إلى جانب ممثلين عن فئة المعاقين.

و في رسالة له بهذه المناسبة وكذا إحياء لليوم الوطني للمعوقين المصادف ل14 مارس من كل سنة قرأها نيابة عنه السيد بلخادم أكد الرئيس بوتفليقة أن تأسيس هذه الجائزة "يشهد على عزمنا على العمل بلا كلل من أجل حماية الأشخاص المعوقين و ترقيتهم وعلى تشجيع جهود جميع العاملات و العاملين في هذا الحقل".

و أوضح أيضا أن إسداء هذه الجائزة الأولى للسيد محمد عبد الرحمن السيد هو "إعتراف له بجهوده في الدفاع عن قضية الأشخاص المعوقين" مشيرا إلى أن "هذا المواطن القطري المتألق و المعروف بجديته و خصاله تميز بدرجات عالية من الحيوية و النشاط ومن جانبه عبر السيد عبد الرحمن السيد عن "شكره" و "تقديره" للرئيس بوتفليقة لتأسيسه لهذه الجائزة مقدما من جهة اخرى "تهانيه" لفئة المعاقين في الجزائر بمناسبة إحياء يومهم الوطني متمنيا لهم دوام التوفيق و النجاح.

و أكد في تصريح للصحافة على هامش هذا الحفل أنه ينشط في حقل مساعدة المعاقين منذ 1980 مذكرا في هذا الصدد بتأسيسه للاتحاد الرياضي القطري للمعاقين و المركز الثقافي للمكفوفين و اخر للصم البكم بالاضافة الى انشائه لمجلة "الحياة القطرية" كاول مجلة تعنى بشؤون المعاقين.

كما أعلن ان الفترة القادمة ستعرف وضع برامج تعاون مع الطرف الجزائري في مجال الاعاقة خاصة في المجال الاجتماعي.

و بدوره أشاد ممثل الجامعة العربية السيد ابراهيم جعفر السوري برعاية الرئيس بوتفليقة للعمل الاجتماعي و التنموي العربي مضيفا أن تأسيس هذه الجائزة تعبر عن الاهتمام الشخصي" الذي يوليه لتحقيق المساواة في المجتمع و الاعتناء بالمعاقين وحل مشاكلهم.

كما ذكر في هذا السياق بتأكيد الرئيس بوتفليقة خلال القمة العربية التي انعقدت بالخرطوم في مارس 2006 على ضرورة العمل و الاعتناء بقضايا المعاقين و ضرورة ادماجهم في المجتمع.

للاشارة فقد تحصل السيد محمد عبد الرحمن السيد على شهادة شرفية و مبلغ مالي قدره 20 ألف دولار.(وأج)


http://www.fananews.com/look/article...=3&NrSection=1
 

عودة
أعلى