<< أعمى وأصاب الهدف >>

ملاك

عضو جديد
blind.hits.the.target1.gif


blind.hits.the.target2.gif

::مقتطفات رحيقية مما ورد في المحاضرة::
blind.hits.the.target2.gif

تخيلوا لو أني وضعتُ هدفاً هناك ، ثم أعطيت كل واحد من هؤلاء الذين أنعم الله عليهم بنعمة النظر ثلاثة أسهم ، ثم جاء المبصر الأول وهو ينظر إلى الهدف ، فأخرج ذلك السهم ، ووضعه في كبد القوس ، ونحن ننظر إليه ، فإذا به مفتول العضلات يشد ذلك الوتر ثم يطلق وإذا به بعيداً عن الهدف
blind.hits.the.target2.gif

والله الذي لا إله إلا هو ، أني أتفق معك أن بلال كان أشدهم عذابا جسديا
وأن عمار أشدهم عذاباً نفسيا
blind.hits.the.target2.gif

زميل لي في المستشفى كان يعاكس النساء ويؤذي محارم الله
ثم إذا به يحجز لمدة أربع وعشرين ساعة في أحد أقسام الشرطة فيقول
blind.hits.the.target2.gif

واسمع إلى قصة وقفتها وعايشتها بنفسي
هذه قصة لزميل لي ، والله كان هذا الزميل لا يصلي إلا إذا كان معي خجلاً مني
لا خجلاً من ربه سبحانه
blind.hits.the.target2.gif

وإن كان في ذاك الزمان أعمى أصاب الهدف!
ووالله لم تعقم أرحام النساء أن تلد لنا من يصيب الهدف وهو أعمى
blind.hits.the.target2.gif

(إن سعيكم لشتى )
منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة
( يا أيها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحا فملاقيه )
سوف تلاقيه ! سافر حيث شئت ، وافعل ما شئت…
blind.hits.the.target2.gif

أصاب الهدف ، فأي هدف ؟؟؟
وما الذي أصابه أصبته أنت !!
blind.hits.the.target2.gif

ذاك أعمى ما رأى غير الظلام
لا رأى شمساً ولا عرف القمر
يسمع الأشياء يجهل شكلها
كيف يبدو الطير أو كيف الشجر
blind.hits.the.target2.gif

هل سألت نفسك من يكون ذلك الأعمى
هل أشتاقت نفسك أن تعرفه
!هل اشتقت أن تكون معه في الجنه
blind.hits.the.target2.gif

إذا أستمع معي إلى هذه المحاضره
blind.hits.the.target2.gif


حجم المقطع: 4.9 MB
نوع الملف: RAM
blind.hits.the.target2.gif

مع أطيب الأماني لكم بأمتع الأوقات وأنفعها..
ولا تحرمونا ووالديَّنا من دعائكم..
 
رد: << أعمى وأصاب الهدف >>

بارك الله فيك
 
رد: << أعمى وأصاب الهدف >>

ملوكه
رآآآآئعه غاليتي
شكرا لطرحك المميز.|
 
رد: << أعمى وأصاب الهدف >>

بارك الله فيك
لك كل التقدير
 

اعضاء يشاهدون الموضوع (المجموع: 0, الاعضاء: 0, زوار: 0)

من قرأ الموضوع (مجموع الاعضاء: 1)

اعضاء قاموا بالرد في الموضوع (مجموع الاعضاء: 6)

عودة
أعلى