عناوين كتب تخص ذوي الاحتياجات الخاصة

ام عبد الجواد

عضو جديد
بسم الله الرحمنالرحيم





أحبابي....





هناك الكثير من الكتب تخرج لنامن دور النشر العربية في كل المجالات ومن كل الدول، و نحن نهدف الى رفع الوعي الثقافي للمجتمع وخاصة العائلات والعاملين مع ذوي الاحتياجات الخاصة، نحاول من خلال العديد من المقالات إعطاء نبذة عن بعض الكتب ليمكن الجميع من الاستفادة منها




اضطرابالتوحد


اعداد: أ. محمد سيدموسى
تقديم: أ.د. زينب محمودشقير
الناشر: مكتبة الانجلوالمصرية
سنةالنشر:2007





يتناول هذاالكتاب اضطراب التوحد ، وهو أحد الاضطرابات النمائية المنتشرة الذى حاز على الكثيرمن الاهتمام فى الآونة الأخيرة سواء على الصعيد العالمى أو المحلى ، ويأتى هذاالكتاب كمحاولة متواضعة من جانب المؤلف لإلقاء مزيد من الضوء على ماهية هذاالاضطراب المعقد متناولا بداياته ، تعريفه ، نسبة انتشاره ، أسبابه ، أعراضه ،تشخيصه ، والتفرقة بينه وبين بعض الاضطرابات والإعاقات الأخرى ( صعوبات التشخيصوالتشخيص الفارق ) ، ثم أخيرا أساليب التدخل والبرامج التدريبية التى قد تحد من غزوهذا الاضطراب لعقول أطفالنا .






مواقف الوالدين تجاه طفلهماالمعاق، دور المعاق في تنمية المجتمع

تأليف: نائلة حبيب الله الحسن
منشورات مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية
تاريخ النشر1998







يتضمن هذا الإصدار "دورالمعاق في تنمية المجتمع" العديد من المحاور والمرتكزات التي تصب في جزئية خدمةالمعاق وخاصة في مجال الاتصال والتوعية والإرشاد... ويشمل الكتاب على خمسة فصول كل فصل يتناول موضوع معين ومعالجته من منظور علمي دقيق فعلى سبيل المثال نجد أن الفصل الأول يتناول تعريف التخلف العقلي المتوسط والبسيط والشديد ويعالج كل نمط بأسلوب معين..

ما يتناول الفصل الثاني مراجعة نقدية لتأثير التخلف العقلي على العائلة مع التركيز على الخوف والحزن والرفض والقبول. أما الفصل الثالث فقد عرض تجربة ميدانية لنموذج عربي وهو الإعاقة في السودان وما حدى جهود المراكز الإنسانية في الحد من الإعاقة. كما ألقى الفصل الرابع الضوء على التحليل الإحصائي والنتائج نظراً لأهمية الأرقام والإحصائيات في الأعمال الدراسية والبحثية، ولم يغفل الباب الخامس أسلوب النتائج والمناقشات والحوار فقدركز الباب الخامس على هذه النقاط بموضوعية دقيقة. وخلاصة القول سوف يخدم هذا الكتاب الباحث العربي والمكتبة العربية في العديد من المجالات







مناهج الصم، التخطيط والبناءوالتنفيذ

تأليف: أمير القرشي،أحمد حسين اللقاني
الناشر: عالمالكتب
تاريخالنشر1999









يعرض هذا الكتاب قضية تربيةالمعوقين باعتبارها من أهم القضايا الاجتماعية التي بدأت تستحوذ على اهتمام العديدمن دول العالم في الوقت الراهن، وقد اقتصر هذا الكتاب على فئة الصم من زاويةالمناهج وطرق التدريس، حيث قام المؤلفان باصطحابنا في رحلة علمية إلى عالم الصم،ذلك العالم الفريد الذي قد يخفي عن الكثير منا.

وقد استهل الكتاب رحلته بتوضيح المقصود بالصم وأسبابهوتصنيفاته، ثم تعرض لمراحل تطور رعاية وتربية الصم، وإلقاء الضوء على الواقع الحالي لمناهجهم وتقويمه تمهيداً لتخطيط وبناء وتنفيذ مناهج للتلاميذ الصم على أسس علمية،كما تعرض الكتاب لطرق التدريس الفعال للتلاميذ الصم ومتطلبات الإعداد الجيد للمعلم،ودور الأسرة والمجتمع في تربية الصم، بالإضافة إلى ملحق يشتمل على دليل يوضح كيفيةاستخدام هجاء الأصابع وبعض الإشارات المستخدمة بين الصم.
وسوف يجد القراء-على اختلاف تخصصاتهم- بين دفتي هذاالكتاب، إجابة عن العديد من التساؤلات التي قد ترد في أذهانهم عن الصم وطبيعتهموطرق الاتصال بهم وطبيعة مناهجهم وطرق تربيتهم وكيفية التعامل معهم، وذلك بشكلمترابط وبأسلوب جذاب وممتع.







مفهوم الصرع بين العلم والدين

تأليف: عكاشة عبد العنانالطيبي
دار إشراق للتوزيع
تاريخ النشر 1996







صعوبات التعلم/ المفهوم،التشخيص، الاسباب، اساليب التدريس واستراتيجيات العلاج

تأليف: سعيد حسني العزة
الناشر: مكتبة دار الثقافة للنشر والتوزيع
تاريخالنشر2002









يسعى هذا الكتاب لإعطاءالقارئ الكريم والمتخصص في مجال التربية الخاصة والإرشاد النفسي وذوي صعوبات التعليم، فكرة واضحة وشاملة عن مفهوم هذه الإعاقة وأسبابها المختلفة وطرق تشخيصهاوالسياسات التربوية المناسبة للتعامل معها. وقد اشتمل هذا الكتاب على إحدى عشرةوحدة تطرق فيه المؤلف إلى مفهوم التعليم والعوامل المؤثرة فيه وشروطه ووجهات نظرحوله وإلى صعوبات التعليم من حيث مفهومها وتعريفها وطرق تشخيصها وأسبابها وإلىمراحل النمو السوي منذ الطفولة إلى أواخرها قياساً مع ذوي صعوبات التعلم، وإلى سوءالتغذية ومشكلات عدم الانتباه، والضغوط النفسية، وإلى المشكلات النفسية، وإلىالمشكلات الخاصة بذوي صعوبات التعلم مثل تدني مفهوم الذات والقهرية والانسحاب الاجتماعي ونوبات الغضب وطرق علاجها، وإلى احتياجات ذوي صعوبات التعلم وطرق التعامل معهم من قبل المعلمين، وغلى السياسات التربوية اللازم اتبعها في التعامل معهم، كماتطرق الكتاب إلى أشكال تعليم هؤلاء الطلبة من تعليم تعاوني وتشاركي وغيرها من أساليب مختلفة، وتطرق الكتاب أيضاً إلى إمكانية دمج أفراد هذه الفئة مع الطلبةالعاديين وإيجابيات ذلك وسلبياته، وإلى طرق تقييم برامج خدمات ذوي صعوبات التعلم وإلى واقع الخدمات التي تقدم إليهم من الأردن وإلى المؤسسات التربوية التي تعنيبهم، وإلى تجربة غرف المصادر في المدارس الأردنية وإلى طرق إرشاد ذوي صعوباتالتعلم.

ويعتبر الكتابمرجعاً عاماً يستطيع المختصون في مجال التربوية الخاصة الاستعانة به حيث يقدم وسائل في التعامل مع هذه الصعوبات مثل الصعوبات التي تتعلق بالقراءة والكتاب والحساب والمفاهيم والذاكرة والتخيل وانتباه وحل المشكلات. كما يقدم اقتراحات للمختصين في التعامل مع فئة صعوبات التعلم، وأفضل الطرق للتعامل معها في المدرسةالعادية، وإني لآمل أن أكون قد قدمت خدمة علمية للمكتبة العربية وروادها في هذاالمجال وأشكر الله الذي أعانني على كتابة فصوله وهو من وراءالقصد.







سيكولوجية منخفضيالذكاء

تأليف: حسين نوريالياسري
الناشر: الدار العربيةللعلوم-ناشرون
تاريخالنشر2005







يتوجه هذا الكتاب لطلبةأقسام التربية الخاصة لجعلهم على إطلاع وفهم معمق في سايكولوجية أفراد هذه الفئةوخصائصهم التعليمية، وذلك عن طريق تزويدهم بحقائق ومعلومات عن أساليب الكشف عنهم،وطرق تعليمهم بهدف الاستفادة من هذه الخبرات في ميادين العمل المختلفة بعد تخرجهم.

ويعد هذا الكتاب ثمرة لجهدمتواصل بذله المؤلف لسنوات غير قليلة لتخصصه في هذا الموضوع وتدريسه له في مراحل دراسية مختلفة أولية وعليا، وهو يأمل من خلال إنجازه أن يسد فراغاً معرفياً فيميدان التربية الخاصة بعامة، وسايكولوجية التلاميذ منخفضي الذكاء وأساليب تعليمهمبخاصة.
وبشكل عام يقع هذاالكتاب في أحد عشر فصلاً وترتب كالآتي: يتضمن الفصل الأول أساليب التعامل مع منخفضي الذكاء وطرق تعلمهم عبر العصور، إذ اشتمل على التاريخ المبكر والخرافات، وفترةمعاهد العزل في القرن التاسع عشر، والفترة المبكرة من القرن العشرين وفترة العقدينالخامس أو السادس منه (فترة التشريعات والدعم) وفترة العقد السابع (فترة التطبيع والدمج)، والدفاع عن الطفل منخفض الذكاء.
أما الفصل الثاني منه فيتضمن المصطلحات والتعاريف والتصنيف ونسبةالانتشار لمنخفضي الذكاء بين أواسط المجتمع المدرسي بخاصة أو المجتمع بعامة. أماالفصل الثالث فيتناول الأسباب المرضية لانخفاض مستوى الذكاء، كالعدوى، والتسمم،والعوامل العضوية أو الصدمات، والتمثيل الغذائي (الغذاء)، أمراض الدماغ الجسيمة (بعد الولادة)، وتأثيرات ما بعد الولادة غير المعروفة، والانحرافات الكروسومية،واضطرابات الحمل، وتأثير البيئة.
أما الفصل الرابع فتناول أساليب التشخيص، والكشف عن التلاميذاللذين يعانون من انخفاض مستوى الذكاء، إذ سيتم التطرق إلى إجراءات التشخيص الطبيوالتشخيص النفسي، وقياس تكيف السلوك، والمهارات الحركية الإدراكية، وقياس مهارات الكلام.
أما الفصل الخامسفيتضمن شرحاً لخصائص العقلية والنفسية كالانتباه، والذاكرة، والتمييز، والتخيل،والتفكير، واللغة، أما ما يتعلق بالخصائص النفسية فيشتمل على الصفات العاطفية،وتفسير مدرسة التحليل النفسي لانخفاض الذكاء (التخلف العقلي)، والصفات الدافعية: (مصادر الدافعية) وتحقيق الذات، والصلابة والمرونة.
كما يتناول الفصل السادس من هذا الكتاب التعريفبالخطة التربوية الفردية والخطة التعليمية الفردية ومضامينها، وكيفية بنائها بمايتلائم مع خصائص التلميذ منخفض الذكاء. كما يتناول هذا الفصل كذلك المناهج الخاصةبالتلاميذ منخفضي الذكاء من حيث أهدافها التربوية وتطبيقاتها الميدانية، وطرقالتدريس المستخدمة.
أماالفصل السابع يهتم بعرض لأهداف المناهج الدراسية الخاصة بالتلاميذ منخفضي الذكاء،وكذلك المبادئ التي بموجبها ينظم المنهج، والأسس التي تقوم عليها تلك المناهج (الأساس التربوي، والنفسي، والاجتماعي)، كما يتعرض هذا الفصل لطرق التدريس الشائعةالتي تستخدم مع أفراد هذه الفئة من التلاميذ. ويعرض الفصل الثامن للأهداف التربويةوتطبيقاتها الميدانية على أساس وحدة الخبرة (لمرحلة الأساس) التي تقابل الفئةالعمرية العقلية (2-3.11)سنة.
أما الفصل التاسع من هذا الكتاب فيتضمن عرضاً للأهداف التربويةوتطبيقاتها الميدانية على أساس وحدة الخبرة (لمرحلة المتوسط) التي تقابل الفئةالعمرية العقلية (4-5.11)سنة. ويحوي الفصل العاشر عرضاً للأهداف التربويةوتطبيقاتها الميدانية على أساس وحدة الخبرة (مرحلة المتقدم) التي تقابل الفئةالعمرية العقلية (6-7.11) سنة. أما الفصل الحادي عشر فيحمل عنوان معلمة التلاميذمنخفضي الذكاء، إذ يتضمن الكفاية المهنية للمعلمة، والخصائص الشخصية، وواجباتهاتجاه التلاميذ منخفضي الذكاء.







سيكولوجية الاطفال ذويالصعوبات التعليمية - بطيئي التعلم

تأليف: عدنان غائب راشد
الناشر: دار وائل للطباعة والنشر والتوزيع
تاريخ النشر2002







لم ينل أي موضوع في التربيةمنذ نشأتها ما ناله موضوع "الصعوبات التعليمية" (بطء التعلم) بشكل عام من مناقشةوحوار وتبادل للآراء والأفكار عبر ملحة زمنية طويلة امتدت منذ أن عرفت نشأة هذهالفئة في بداية الستينات من القرن العشرين وحتى الوقت الراهن. ولعل أولياء الأمورالذين لديهم أطفال يواجهون صعوبات دراسية في تعلم المواد الأكاديمية كالقراءةوالكتابة والإملاء والحساب، هم الأشخاص الأكثر تأثراً وتماساً بالمشكلات، وكذلكالمعلمين الذين يعيشون مجموعة الإحباطات لضعف قدرتهم في بعض الأحيان، لعدم إعدادهملمثل هذا النوع من التعلم الخاص.

هذا وعلى الرغم من أن مصطلح "الصعوبات التعليمية" غير متداول بينأولياء الأمور، وكذلك أغلب المعلمين الذين يعملون مع الأطفال العاديين، إلا أنهمعروف عندهم بتسميات أخرى مثل "التخلف العقلي" أو "الكسل" أو "العناء" أو "المعوقين". وهذه التسميات ترسم صورة غير دقيقة أو علمية لقدرات الطفل الأخرى، أوعلى الأقل خاطئة إذا كان قد شُخِّص على أنه يواجه صعوبات تعليمية، وهذا الاتجاهالخاطئ موجود حتى في المجتمعات المتقدمة. ومن الملاحظ أن هناك اختلافاً كبيراًوواسعاً بين التخلف العقلي كحالة، وبين الأطفال الذين يواجهون صعوبات في بعض مناهجالدراسة المقررة من حيث الشخصية والصفات السلوكية، والقدرة على الاستيعاب والتعلم،والأطفال بطيئو التعلم عاديون في تعاملهم وتصرفهم وسلوكهم، ويقع مستوى ذكائهم مابين متوسط المعدل العام للذكاء من (75-95) درجة باختبارات الذكاء، وبعض الحالاتالقوية قد تكون أدنى من ذلك المعدل بقليل. وقبل معرفة هذه الفئة كان أطفالهايعاملون بقسوة وإجحاف إلا أنه وبعد الاهتمام بهذا الموضوع التربوي، وبعد الدراساتالتي اقتضت نوعاً من التشخيص والعلاج باعتبارها من أهم الأمور المطروحة فقد اختلفتمعاملة أطفال هذه الفئة، الذين ومن خلال عملية التشخيص أخذوا حظهم من الملاحظةوالتقييم المباشر الذي يرتبط بكفاءة وإمكانية معلم التربية الخاصة دون اعتماداختبارات الذكاء كعامل مهم في عملية التشخيص.
وهذا الكتاب يأتي في هذا الإطار وهو يمثل محاولة علمية لتناولمسألة التشخيص والاطلاع على مسببات الحالة والتطرق إلى البرامج التربوية وطرائقالتدريس وتوصيف سبل مساعدة هذه الفئة، والاستعانة بما توصلت إليه البحوث والدراساتفي هذا المجال.







ذوو القصورالعقلي

تأليف: كمال سالمسيسالم
لناشر: دار العلمللملايين
تاريخالنشر2005







في هذا الكتاب شرح للإعاقةومسبباتها وعرض لفئات المعاقين عقلياً وخصائصهم. كما وفيه عرض لمفهوم العلاجالوظيفي الذي يرمي إلى تحسين تطور الشخص المعاق وتعزيز استعداده للاستقلال، ومنعالعجز الناتج عن الإعاقة.

إلى جانب هذا يحتوي على بحث في الأنشطة التي يمكن للمعاق أن يقومبها في أوقات الفراغـ وتوجيه للأهل والمربين إلى كيفية اختيار الأنشطة المناسبةللمعاق بحسب درجة تخلفه. وتشمل هذه الأنشطة الفنون والصناعات اليدوية والأنشطةالمائية والأنشطة الموسيقية، وأنشطة اللياقة البدنية والألعاب الرياضية والأنشطةالاجتماعية، وأنشطة اللعب الحر والنمو الجسمي وسواها.
كما فيه تركيز على أنشطة الحياة اليومية بشقيهاالشخصي والاجتماعي، أي كل من مهارات العناية بالنفس والمهارات الاجتماعية، حيثاشتمل هذا على ثلاثين نشاطاً ونيف يمكن للمدرس استخدامها مع الطلاب ذوي الإعاقةالعقلية وغيرهم من الطلاب ذوي المشاكل الأكاديمية والاجتماعية.
ومن الجدير بالذكر أنالأنشطة الواردة لا تقتصر استخدامها فقد على ذوي التخلف العقلي، بل يمكن استخدامهامع الأطفال ذوي صعوبات التعلم، وذوي قصور الانتباه، وغيرهم من الذين يعانون مشاكلأكاديمية واجتماعية، كما يمكن للمدرس أن يعدل في هذه الأنشطة بما يتلاءم مع طبيعةالمتعلم، وذلك بتغيير الكلمات والعبارات سواء بالتبسيط أو الاستعاضة عنها بالصوروالرسوم.







دراسات الإعاقة وذوي الاحتياجات الخاصة

تأليف: محمدعباس يوسف
الناشر: دار غريبللطباعة والنشر
تاريخالنشر2003







يتميز هذا الكتاب عن سائرالكتب العربية بل والأجنبية التي تناولت مشكلة الإعاقة لدى الفئات والخاصة بأنهيتناول الإعاقة في دلالتها اللاشعورية باعتبارها دلالة خاصة وفريدة حيث تختلف هذهالدلالة باختلاف الصراعات الطفلية وما يعتمل في الأعماق اللاشعورية لدى كل فرد. وذلك دون إغفال لتأثير المتجهات الاجتماعية.. الأسرية والبيئية في حال تفاعلها معتلك الدلالة.. وسائر المتجهات القائمة في الحقل السيكولوجي للفرد.

موضحاً أيضا أهمية التكاملبين المنهج الكلينيكي في علم النفس وطريقة خدمة الفرد باعتبارها إحدى الطرائقالهامة للخدمة الاجتماعية والملائمة للتعامل مع مشكلات الشخص المعاق.. بدءً منمرحلة الدراسة المتعمقة والشاملة للحالة- إلى مرحلة العلاجوالمتابعة.







جداول النشاط المصورة للأطفالالتوحديين وإمكانية استخدامها مع الأطفال المعاقين عقلياً

تأليف: عادل عبد الله محمد
الناشر: دار الرشاد
تاريخ النشر2002







يعرض هذا الكتاب الذي بينأيدينا الاستراتيجية جداول النشاط المصورة للأطفال التوحديين، ويعرضها لكيفيةاستخدامها مع هاتين الفئتين من الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وهما الأطفالالتوحديين والأطفال المعاقين عقلياً وذلك على مدى أحد عشر فصلاً تمثل مستوى هذاالكتاب. وعلى هذا الأساس يتناول الفصل الأول اضطراب التوحد أو التوحدية وتشخيصهورعاية الأطفال التوحديين، ويتناول الفصل الثاني ما هية جداول النشاط والهدف مناستخدامها، أما الفصل الثالث فيعرض لتلك المهارات اللازمة لتعليم جداول النشاطالمصورة، ويتناول الفصل الرابع تصميم وإعداد أول جدول نشاط مصور يتم استخدامه معالطفل وتدريبه عليه وتعليمه إياه.

في حين يتناول الفصل الخامس تعليم الطفل استخدام جدول النشاطالمصور، ويعرض الفصل السادس لأساليب تقييم أداء الطفل على جدول النشاط، أما الفصلالسابع فيعرض لتلك الإجراءات التي يجب أن نقوم بها بعد أن يجيد الطفل استخدام أولجدول نشاط مصور ويعرض الفصل الثامن لنماذج مختارة من تلك الجداول وهي جداول نشاطمصورة. هذا ويعرض الفصل التاسع للفئة الثانية من ذوي الاحتياجات الخاصة التي يمكنأن تستخدم تلك الجداول معها وهي فئة الأطفال المتخلفين أو المعاقين عقلياً، أماالفصل العاشر فيعرض لإمكانية استخدام جداول النشاط المصورة مع الأطفال المعاقينعقلياً، وتختتم الدراسة ببحث تطبيقي حول هذا الموضوع، في حين يعرض الفصل الحادي عشروالأخير لاستخدام جداول النشاط المصورة كاستراتيجية حديثة لتربية الأطفال ذويالاحتياجات الخاصة.







تعديل السلوك للأطفال المتخلفين عقلياً باستخدام جداول النشاط المصورة

تأليف: عادل عبد الله محمد
الناشر: دار الرشاد
تاريخ النشر2003







يتعرض هذا الكتاب لأحداث الاستراتيجيات التي يمكن استخدامها في سبيل تعديل السلوك للأطفال المتخلفين عقلياًوالتي تتمثل في جداول النشاط المصورة وذلك في خمس محاولات جادة تتمثل في خمسة بحوثحديثة أجراها المؤلف مستخدماً هذه الاستراتيجية في سبيل تحقيق ما يلي:

1-تحسين مستوى التفاعلاتالاجتماعية للأطفال المتخلفين عقلياً.
2-الحد من سلوكهم العدواني.
3-الحد من أعراض اضطراب الانتباه من جانبهم.
4-الحد من أعراض نشاطهمالحركي المفرط.
5-تحسينالانتباه من جانب هؤلاء الأطفال.
وقد تم في الدراستين الأولى والرابعة استخدام الإرشاد الأسري إلىجانب ذلك متمثلاً في إرشاد الأمهات بما يمهد الطريق أمام الباحثين لإجراء المزيد منالدراسات في هذا المجال وأمام المهتمين بهؤلاء الأطفال لاستخدام هذه الاستراتيجيةالحديثة في سبيل تعديل سلوكهم..







تربية الأطفال المعاقين عقلياً

تأليف: أمل معوضالهجرسي
الناشر: دار الفكرالعربي
تاريخالنشر2003







يتناول هذا الكتاب موضوعاًمهماً طالما أغفلناه وهو تربية الأطفال المعاقين عقلياً. إذ بينما يهتم العالم كلهبتأهيل وتربية هؤلاء الأطفال، وبينما لا يقل عدد الأطفال المعاقين عقلياً في مصر عنالمليونين، وبينما تؤكد الدراسات أن العائد الاقتصادي من تربية الطفل المعاق يصلإلى 35 مرة مما يصرف على الطفل المعاق خلال عشر سنوات فقط من حياته الإنتاجية، إلاأن الاهتمام بهذا المجال ما زال محدوداً في مصر والعالم العربي.

من هنا جاء هذا الكتاب الذييبرز أهمية هذا الموضوع ويلفت النظر إلى ضرورة الاهتمام به ويعرض الكثير منالدراسات العربية والأجنبية في هذا المجال: تربية المعاقين، كما يعالج تطورالاهتمام بتربيتهم عبر العصور القديمة والوسطى والحديثة، ويناقش الكتاب مفهومالإعاقة، وفئات الإعاقة وأسبابها، وكيف يمكن تشخيصها، والجهود المبذولة لتربيتهمتربية خاصة تمكنهم من الاعتماد على أنفسهم، والتوافق مع الآخرين وبالتالي كسب عيشهمفي حدود قدراتهم واستعدادتهم، كما يقدم الكتاب تصوراً مقترحاً للارتقاء بتربيةالأطفال المعاقين في مصر، ويؤكد على أن الاهتمام بتربية ورعاية المعاقين عقلياً لميعد عملاً إنسانياً، أو توجهاً إسلامياً فقط بل أصبح ضرورة وطنية والتزاماً عالمياًفي نفس الوقت.







المعاقون مفهوم الذات والتكيف الاجتماعي

تأليف: آذار عباس عبداللطيف
الناشر: التكوين للطباعةوالنشر والتوزيع





يبحث هذا الكتاب في كيفيةتأثير مفهوم الذات لدى الفرد (المعاق) على تكيفه الاجتماعي. وعلينا نحن المربين أخذهذا الأمر على محمل الجد كي نساعد أفراد هذه الفئة على تجاوز العديد من مشكلاتهاالنفسية والاجتماعية، فقد وصل كلمن المعري-طه حسين-بيتهوفن.. الخ إلى أرقى درجاتالعلم والفن نتيجى تمتعهم بمفهوم ذاتي إيجابي بناء من جهة، ولثقتهم بقدرتهم علىتحقيق أهدافهم الفردية مهما كانت الصعوبات الفردية والمجتمعية التي تقف في وجهأهدافهم من جهة أخرى، إضافة إلى الدعم الذي تلقوه من أفراد الأسرة والمربين. فلكلأب وأم

رحلتي مع التوحد: قصةشفاء




المؤلف:كارين







"الأبحاث العلمية التي تقر بأن الأطفال المصابين باضطراب التوحد يعانون من خلل في جهاز المناعة في تزايدمستمر.وأن محفزاً خرجياً هو المسؤول عن بدء أعراض اضطراب التوحد.وعلى الرغم من أنالكثيرين قد يعتقدون بأنه من المستبعد أن يمزن التوحد هو اضظراب عصبي-معوي-مناعي،فإنني أؤمن بأن كارين سيؤوسي تسير على الطريق الصحيح"




الدكتورةجين الضاهر،رئيسة قسم حساسيات الأطفال والجهاز المناعي والرئوي في مركز تولينالطبي.




كما يحتوي الكتاب على قائمة لبعض مراكز الإحتياجات الخاصة ومراكز اضطرابالتوحد في الوطن العربي.








سيكولوجية الأطفال ضعافالعقول





تأليف: وفيق صفوت مختار




الناشر: دار العلم والثقافة للنشروالتوزيع




تاريخ النشر2005





العقل هو زينة الإنسان فالذى يميز الإنسان حقاعن سائر المخلوقات هو عقله وعندما يفقده يصبح شئ لاقيمة له تذروه الرياح فما بالك إذا ان من فقد ولو قدر بسيط من عقله يكون هو ذاته فلذة كبد أيامنا كم هذا مؤلمبالطبع وكافى لن يحكم كل الأحلام المبنية على هذا الطفل وقدراته العقلية وحتى نتخطى تلك الأزمة تعرف كيف نتعامل مع مثل هذا الموقف ونخرج منه بأكبر قدر من الفائدةقدمنا هذا الكتاب أملا فى ان يكون عونا للأباء والأمهات وأطفالهم ضعاف العقول فألىكل المجتمع نقدم هذا الكتاب حتى نتعلم جميعا كيفية التعامل مع هؤلاء الأطفالونصحبهم فى رحلة الحياة بلا خوف .. بلا ألم بقلوب تمللأها الرحمة وعقول يحركهاالوعى والحكمة.








تنمية الأطفالالمعاقين





تأليف: عبد المجيد عبد الرحيم


الناشر: دار غريب للطباعةوالنشر


تاريخ النشر1997







يتناول الكتاب الأساليب التربوية والطبية التي يمكن أن تستثمر فيتنمية قدرات المعاقين، ومن ثم توظيف قدراتهم وتأهيلهم للحياة الاجتماعيةالمنتجة.







التاهيل المهني والاجتماعي للمعاقين


تأليف: ياسر عثمان سالم


الناشر: جامعة القدسالمفتوحة







مفهوم التاهيل وفلسفته واهدافه ومبادئة، واشكال التاهيل ومراحله، مع التركيز على التاهيل المهني والتاهيل الاجتماعي وخطوات كل منهما.







الألعاب واللعب للأطفال المصابين بالشلل الدماغي (فيإطار برنامج إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي)


تأليف: أحمد فايز النحاس


الناشر: دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع


تاريخالنشر2000





في هذا الكتاب يتحدث المؤلف عن إحدى حالات الإعاقة الجسدية المتمثلة بالشلل الدماغي (المخي) الذي يصيب الأطفال. وذلك لما تمثله هذه الحالة من مشكلات طبية، واجتماعيةوتربوية واقتصادية هامة في أي مجتمع كان. وحتى لا يشكل هذا المريض عبئاً على مجتمعه وليكون في نظر نفسه عنصراً فعالاً لا منبوذاً يرى المؤلف بأن بالشلل الدماغي يحتاجإلى اهتمام خاص، وبرامج تطبيقية تسهل عليه عملية التكيف مع المجتمع.




لذا يحاولالمؤلف في هذا الكتاب عرض مجموعة البرامج التربوية والتعليمية التي يحتاجها المريضوالذي ما زال تطبيقها مهملاً في العديد من المجتمعات. وذلك من خلال طرحه لمجموعة منالتدريبات والألعاب الحسابية والموسيقية والتصورية والكلامية وبعض الألعاب الحركيةالتي تساعد المريض على تقوية قدراته البدنية ومساعدته من جديد على التأقلم معتطورات مجتمعة.








الاعاقة الحركية والشللالدماغي





تأليف: عصامالصفدي


الناشر: دار اليازوري العلمية


تاريخالنشر2007







مع تطور الحضارة وانفتاح المجتمعات وتوسع آفاق بناءها، توسع الاهتمام بالمعاقين وذويالحاجات الخاصة بصورة عامة، وتطورت طرق التخفيف من معاناتهم لتقريبهم من حياةالأصحاء، ولهذا انبثقت فكرة إنشاء مدارس ومؤسسات خاصة تحتم بوضع برامج معينةللمعاقين تمكنهم من إبراز مواهبهم وقدراتهم العقلية ومهاراتهم التي تنساب وضع كلحالة من حالاتهم، ودمجهم بالمجتمع، وعلى هذا الأساس ولضرورة تعريف كل من المدارسوالتربوي وغيره من هو مسؤول عن رعاية مثل هذه الحالات.. أقدم هذا الكتاب مستعرضاًفيه الإعاقة الحركية وأهم المشكلات الجسمية وأنواع الإعاقة الحركية التي يعاني منهاالمعاقون حركياً، كما وضحت بكثير من الدقة أهم البرامج التي تطبق في المؤسسات ذاتالعلاقة وتأثيرها على مستوى التحصيل العلمي للمعاقين، وبينت دور الإرشاد الأسريوأهميته في مساعدة المعاق في تجاوز حالته وركزت على ضرورة تهيئة البيئة الملائمةلتطوير الطفل المعاق حركياً.








مقياس الذكاء المتعدد : دليل المقياس





المؤلف: معصومة أحمد ابراهيم


الناشر: دار النهضةالعربية







سيطرتنظرية العامل العام لسبيرمان على معظم الساحة التطبيقية لمفهوم الذكاء منذالعشرينات من القرن الماضي.وبنيت معظم اختبارات الذكاء وفقاَ لها.والتي اعتبرت أنالعامل العام مؤشر للإنجاز في أي مظهر من مظاهر السلوكالإنساني.








الصحة النفسيةللطفل





المؤلف: ريان سليم بدير


عمار سالم الخرزجي


سنة النشر: 2007


الناشر: دار الهادي للطباعة والنشروالتوزيع







تعدالحاجات الإنسانية ذات أهمية بالغة في إحداث النمو الإنساني وتشكيله تشكيلاً يمكنأن نطلق عليه بأنه نمو سليم، ولذلك جد علماء النفس في البحث عن هذه الحاجات،ومحاولة التعرف عليها، وتحديد كنهها.




وقد انتهوا إلى أنها إحساس الإنسان بنقصفي شيء ما، يحدث توتراً نفسياً يؤدي إلى عدم الاتزان، وهي تتطلب نوعاً محدداً منالنشاط لا بد أن يؤدي حتى يمكن خفض التوتر الناشئ عن الإحساس بالنقص، وبذلك يمكنإزالة حالة عدم الاتزان، وعودة الإنسان إلى حالته الطبيعية، فضلاً عن أنها تشكلأهمية في إحداث النمو السليم للإنسان إذا ما تم إشباعها في الوقت المناسب، وبالقدرالمعقول. وهي من أجل هذا تعد ضرورية لحفظ بقاء الإنسان واستقراره في الحياة يمارسدوره بشكل سوي سليم.







الرعاية الاجتماعية للفئات الخاصة/ تربويا- نفسيا- رياضيا- تاهيل


تأليف: مروان عبد المجيد ابراهيم


الناشر: مؤسسة الوراق للنشر والتوزيع


تاريخ النشر2002





يحاول هذا الكتاب بما يحويه من جهد متواضع أن يلقي الضوء علىالرعاية الاجتماعية للفئات الخاصة من خلال النواحي: الاجتماعية، النفسية، الرياضية،التأهيل، وهو ثمرة إحدى المحاولات العلمية في الرعاية الاجتماعية للفئات الخاصة،يأمل المؤلف أن يجد الأخصائيون الاجتماعيون والباحثون والمهتمون بمجال الفئاتالخاصة ما يساعدهم على تعميق الدور المهني للرعاية الاجتماعية في مجال الفئاتالخاصة.






الإعاقاتالعقلية


تأليف: عادل عبد اللهمحمد


الناشر: دار الرشاد


تاريخ النشر2004






يعد الجانب العقلي كم أعظم الجوانب التي أودعها الله سبحانه وتعالى في الإنسان، والذي تفرد به الإنسان علىغيره من المخلوقات حيث قبل به الأمانة التي أبت السماوات والأرض والجبال أنيحملنها.





وطالما بقي الجانب العقلي للإنسان في حالته الطبيعية فإنه يستطيع أن يستغل كل ما في الأرض من أجل مصلحة البشرية جمعاء، فيبتكر، ويخترع، ويؤلف، ويركّب،ويحلل، ويطور، ويتقدم، أما إذا ما أعيقت قدراته العقلية المعرفية فإنه يجد صعوبةبالغة في القيام بمختلف العمليات المعرفية حتى العادي أو البسيط منها، كما يجدصعوبة كبيرة في العيش مع الآخرين في إطار نفس الجماعة.




ومما لا شك فيه أن هناكالعديد من الأسباب، أو العوامل، أو المتغيرات التي يكون من شأنها أن تؤدي إلى تعرضالفرد إلى نمط واحد أو أكثر من أنماط الإعاقة العقلية التي أشار الاتحاد القوميلدراسات وبحوث اضطراب التوحد بالولايات المتحدة الأمريكية naar إليها وذلك في تلكالإحصائيات التي نشرها في يناير 2003 بأن هناك ثلاثة أنماط للإعاقة العقلية تعتبرهي أكثر هذه الأنماط شيوعاً وانتشاراً على مستوى العالم بأسره، وأن مثل هذه الأنماطتترتب بحسب نسب ومعدلات انتشارها ليأتي التخلف العقلي في بدايتها، يليه اضطرابالتوحد، ثم تأتي بعدهما متلازمة أعراض داون، ومن الأمور التي تستحق الاهتمام فيمايتعلق بتلك الأنماط من الإعاقات العقلية ما يلي:




1-إنها جميعاً ينطبق عليها تلكالشروط الخاصة بالتخلف العقلي حيث يعاني الطفل من قصور في أدائه الوظيفي العقلي،ومن قصور من سلوكه التكيفي وما يرتبط به من مهارات، 2-إن كلاً منها يعد بمثابة حالةوليس مرضاً. 3-إنها بالتالي ومن هذا المنطلق تعتبر غير قابلة للشفاء. 4-هناك مع ذلكعلاج طبي ينبغي أن يتم تعاطيه من جانب الطفل لا يرتبط في الواقع بهذه الحالة أو تلكولكنه يعمل على علاج ما يمكن أن يرتبط بها من اضطرابات أخرى مختلفة بطبيعة الحال. 5-أنه قد توجد هناك أسباب مشتركة تعد هي المسئولة عن الإصابة بهذه الحالة أو تلك. 6-أن مثل هذه الأسباب تتراوح بين البيئة والوراثة. 7-أن العلاج يختلف من نمط إلىآخر، ومن حالة إلى أخرى. 9-إن تناول كل نمط من هذه الأنماط قد شهد ظهور أساليب،واستراتيجيات حديثة، كما أن ذلك يتضمن بلا شك استخدام التكنولوجيا الحديثة.




ومنهذا المنطلق فإن الكتاب الحالي يتضمن بين طياته فصول خمسة بحيث يبرز هذا الموضوع فيشكل متكامل، كما يعمل على إبراز كل ما هو جديد في هذا الإطار. وعلى ذلك يتناولالفصل الأول الإعاقة العقلية عامة مبيناً مفهومها، وأنماطها، وأساليب الرعايةالمتبعة. ويتناول الفصل الثاني التخلف العقلي وهو ما يعد أكثر تلك الإعاقات شيوعاًوانتشاراً وذلك بحسب نسب ومعدلات الانتشار. كما يتناول مفهومه، وتشخيصه، وتصنيفه،وأسبابه، وأهم أساليب الرعاية التي يمكن استخدامها مع أولئك الأطفال الذين يعانونمنه. أما الفصل الثالث فيتناول اضطراب التوحد، ويسير على نفس هدى الفصل الثانيفيتناول المفهوم، والأسباب، والتصنيف، والتشخيص، والتقييم، وأهم أساليب الرعايةالتي يمكن إتباعها مع أولئك الأطفال.




وإلى جانب ذلك فإن الفصل الرابع والذييتمثل في متلازم أعراض داون يسير في نفس الاتجاه فيتناول مفهومها، وأنماطها،وأسبابها، وتشخيصها، وتقييمها إلى جانب أساليب الرعاية سواء المشتركة أو الخاصةبهذا النمط من أنماط الإعاقة العقلية.




ويأتي الفصل الأخير كي يعطينا مثالاًيبرهن به على وجود الإعاقات العقلية المزدوجة وهذه العلاقات هي تلك التي تجمع فيطرفيها بين أحد أنماط الإعاقة العقلية من ناحية، وبين أحد أنماط إعاقات أربع منالناحية الأخرى هي الإعاقة العقلية، والإعاقة الحسية، والإعاقة الجسمية، والإعاقةالنمائية أو الاضطراب النمائي.
 

Users Who Are Viewing This Thread (Total: 0, Members: 0, Guests: 0)

Who Read This Thread (Total Members: 1)

User Who Replied This Thread (Total Members: 2)

عودة
أعلى