صديقة ذوي الإعاقة
الاستاذة
عراقيل رغم الإعاقة
صيته بنت مبارك الشهراني *
الجميع لا يخفيه ماذا يحتاج المعاق من محلات لوازم الأجهزة الطبية فحاجته لها مثل حاجته للماء أو الهواء وعند تعطل هذه الأجهزة أو خللها يقع في عجز كلي وما أصعب شعور العجز الكلي.. وعندما يرغب الذهاب بنفسه لتأمين ما يحتاجه من أجهزة طبية.. فللأسف يقف حائراً عند أبوابها لوجود الأرصفة والعتبات التي تقف عائقا في طريقه وبالإضافة لضيق مساحة المعارض لدرجة نجد صعوبة في تحرك الكرسي المتحرك بداخلها فوزارة الشؤون الاجتماعية لم تتوان في الموافقة على تأمينها ولكن للأسف.. لم تعر حسبانا لحالة المعاق وحالة المواصفات الخاصة لمباني هذه الشركات فتطلب من المعاق تحضير تسعيرات بمستلزماته الطبية. فكثير من البعض عندما يرى هذه العراقيل يرجع للوراء من دون شراء لوازمه فيضطر أن يطلب من الوزارة التأمين من دون مراعاة ما يناسبه منها وذلك لاضطراره وحاجته الماسة لها. غير ذلك نجد صعوبة وعناء في التنقل بين هذه المحلات بحثاً عن اجهزتنا ولوازمنا التي تلازم ظروف إعاقتنا من كرسي متحرك او سرير كهربائي او أنبوبة أكسجين.. إلى إلخ.
فماذا يمنع من؟؟؟
٭ وضع محلات لوازم الأجهزة الطبية في مجمع تجاري واحد وكذلك يضم ورش صيانة للأجهزة. فهذا مهم بالنسبة للمعاق فضلاً عن أي مجمع أو مركز تجاري آخر. لانها شمعة المعاق التي يستمد منها الأمل لحياته.
٭ توفير خدمة مندوب توصيل وفني لإصلاح أجهزة المعاق في مقر سكنه.
فأنا لا أعلم إلى من أرسل هذه المعاناة؟
لكني أرسلها.. الى أصحاب الشعور الحسي والإنساني تجاه ما يختلج المعاق من شعوره عند وقوفه أمام هذه العراقيل فالبعض يتراجع حاملا معاناته وهو يحلم بمن يزيل عنه هذه العراقيل.
*معاقة حركياً
صيته بنت مبارك الشهراني *
الجميع لا يخفيه ماذا يحتاج المعاق من محلات لوازم الأجهزة الطبية فحاجته لها مثل حاجته للماء أو الهواء وعند تعطل هذه الأجهزة أو خللها يقع في عجز كلي وما أصعب شعور العجز الكلي.. وعندما يرغب الذهاب بنفسه لتأمين ما يحتاجه من أجهزة طبية.. فللأسف يقف حائراً عند أبوابها لوجود الأرصفة والعتبات التي تقف عائقا في طريقه وبالإضافة لضيق مساحة المعارض لدرجة نجد صعوبة في تحرك الكرسي المتحرك بداخلها فوزارة الشؤون الاجتماعية لم تتوان في الموافقة على تأمينها ولكن للأسف.. لم تعر حسبانا لحالة المعاق وحالة المواصفات الخاصة لمباني هذه الشركات فتطلب من المعاق تحضير تسعيرات بمستلزماته الطبية. فكثير من البعض عندما يرى هذه العراقيل يرجع للوراء من دون شراء لوازمه فيضطر أن يطلب من الوزارة التأمين من دون مراعاة ما يناسبه منها وذلك لاضطراره وحاجته الماسة لها. غير ذلك نجد صعوبة وعناء في التنقل بين هذه المحلات بحثاً عن اجهزتنا ولوازمنا التي تلازم ظروف إعاقتنا من كرسي متحرك او سرير كهربائي او أنبوبة أكسجين.. إلى إلخ.
فماذا يمنع من؟؟؟
٭ وضع محلات لوازم الأجهزة الطبية في مجمع تجاري واحد وكذلك يضم ورش صيانة للأجهزة. فهذا مهم بالنسبة للمعاق فضلاً عن أي مجمع أو مركز تجاري آخر. لانها شمعة المعاق التي يستمد منها الأمل لحياته.
٭ توفير خدمة مندوب توصيل وفني لإصلاح أجهزة المعاق في مقر سكنه.
فأنا لا أعلم إلى من أرسل هذه المعاناة؟
لكني أرسلها.. الى أصحاب الشعور الحسي والإنساني تجاه ما يختلج المعاق من شعوره عند وقوفه أمام هذه العراقيل فالبعض يتراجع حاملا معاناته وهو يحلم بمن يزيل عنه هذه العراقيل.
*معاقة حركياً