صحافة ذوى الاعاقة

فارس الحياة

عضو جديد






إدارة ذوي الاحتياجات الخاصة

دراسة عن :-
صحافة ذوي الاحتياجات الخاصة








إعداد :
محمد عبد الرحمن السيد
مدير إدارة ذوي الاحتياجات الخاصة












بسم الله الرحمن الرحيم





















* الفهرس *

1- مقدمة عامة
2- مشكلة الدراسة
3- نظرة المجتمع تجاه المعاقين
4- أهمية الدراسة
5- مبررات الدراسة
6- التعريف بالدراسة
7- الإطـار النظري للدراسة
8- الدراسات السابقة
9- الواقع الإعلامي لصحافة المعاقين
10- الواقع الإعلامي لصحافة المعاقين
11- مدى حاجة المجتمع لصحافة متخصصة
12- الصحافة الخليجية والمعاقين
13- نظرة المعاقين تجاه صحافتهم
14- المجلات والدوريات المتخصصة بمجال المعاقين
15- التوصــيات





1.

مقدمه عامه :

حظي المعاقين بالدول الخليجية بشكل عام باهتمام متزايد خلال الآونة الأخيرة من قبل كافة الأجهزة الحكومية والأهلية والقطاعات الخاصة بهذه الدول , ولعل هذا الاهتمام تجلى بإنشاء العديد من المؤسسات (الحكومية ـ الأهلية والخاصة) وبالتالي تنوعت البرامج والأنشطة الكفيلة بتعزيز مكانتهم في المجتمع
إلا أن مجال الإعلام والصحافة ما زال يفتقر لبعض الدراسات المتخصصة والتي تتعلق ببعض الامور التى تصب فى عمق مفهوم الاعاقة ومنها (واقع الصحافة)...
وبمناسبة انعقاد الملتقى السابع للجمعية الخليجية للإعاقة تبلورت فكرة اعداد فكرة هذة الدراسة والتى نأمل ان تساهم بشكل أو بأخر في نشر مفهوم الصحافة للمعاقين وإبراز أكثر وضوحاً للجانب الإعلامي للمعاقين .
وقد حرصنا من خلال هذه الدراسة على إبراز الوجه الحقيقي لواقع صحافة ذوي الاحتياجات الخاصة بشكل عام في منطقة الخليج من حيث الإيجابيات والسلبيات والمتطلبات الضرورية ( التي نعتقد ) إنها سوف تساهم بشكل أو بأخر في الارتقاء بمستوى الخدمات الإعلامية المقدمة للمعاقين والقضاء على ظاهرة الغياب الإعلامي والصحفي للمعاقين في المجتمع .
والله من وراء القصد ،،،







2.

مشكلة الدراسة :

· تعتبر مشكلة الإعاقة من المشكلات المتداخلة التي تعاني منها الدول الخليجية بصفة عامة وتختلف هذه المشكلة ومدى انتشارها من دولة لأخرى تبعاً لمجموعة من العوامل المؤثرة ( كالعوامل الصحية والثقافية والاجتماعية 000 إلى أخر هذه العوامل )
· وتشير أخر التقارير لمنظمة الصحة العالمية إلى أن نسبة الإعاقة في المجتمعات الصناعية إلى حوالي (10 % تقريباً) وفي المجتمعات النامية إلى حوالي (12.3 % تقريباً) ويقدر عدد المعاقين في العالم أكثر من 500 مليون وربما تجاوز العدد هذا الرقم ... منها 16 مليونا في الدول العربية وتثير مثل هذه الأرقام خوفاً وهلعاً من حجم مشكلة الإعاقة في العالم ، مما دفع بالدول والحكومات والمؤسسات والمنظمات والقطاع الخاص إلى اتخاذ التدابير اللازمة للوقاية من الإعاقة واعتبارها مشكلة لها أبعادها النفسية والاجتماعية والاقتصادية على واقع مجتمعاتها ... ومن هذه التدابير اللجوء إلى الصحافة بشكل خاص للتوعية ولتثقيف الأسرة تجاه هذه المشكلة .
· أما في قطر فأنه يتم حالياً إجراء مسح ميداني شاملة ضمن المسوح الأربعة والتي أقرت في اجتماع مجلس الوزراء رقم : 25/2005م والمتضمن (مسح الإنفاق والدخل– ومسح القوى العاملة ومسح المديونية00) بالإضافة إلى مسح المعاقين تحت شعار ( إفصاحكم عن المعاق يضمن حقوقه) وذلك لمعرف الحجم الحقيقي للإعاقة بالدولة 000 ويقوم به المجلس بالتعاون والتنسيق المتواصل مع مجلس التخطيط على اعتبار أن الإحصائية القديمة لعام 2004 كانت تقتصر على القطريين إضافة إلى أن هناك بعض الاجتهادات من بعض المؤسسات العاملة بالدولة في مجال الإعاقة تقوم بعمل بعض الإحصائيات والغير رسمية .
· وبشكل عام فإن تزايد الأعداد يوماً بعد يوم يرجع إلى عدم وصول الإعلام والصحافة المتخصصة للعديد من الأسر وبالتالي لا يكون هناك تثقيف وتوعية أسرية ولا سيما من خلال زواج الأقارب الذي يساهم بشكل كبير في ازدياد نسبة الإعاقة إضافة إلى حوادث السيارات وعدم طرح لقضايا والهموم التي يعاني منها المعاقين .
· من هنا تكمن مشكلة الدراسة والمتمثلة بضرورة نشر التوعية والتثقيف من خلال الأجهزة الإعلامية بشكل عام ومن خلال الصحافة بشكل خاص 000 لذا فان غياب الصحافة المتخصصة اثر بشكل كبير في ازدياد مشكلة حجم الإعاقة بشكل عام بدول الخليج .

3.

أهداف الدراسة :

السطور السابقة كانت بمثابة استعراض لمشكلة الدراسة إلا أننا نرى أن الأهداف الرئيسية للدراسة تتمحور في الآتي :-
1- إبراز جهود الدول الخليجية في مجال صحافة المعاقين .
2- التعرف على أهم العوائق التي تقف حاجزاً أمام انتشار واستمرارية وجود صحافة متخصصة .
3- نظرة المعاقين أنفسهم تجاه الصحافة بشكل عام وصحافتهم بشكل خاص.
4- إعادة تأهيل المجتمع صحفياً وإعلامياً مما يساعد في التقليل في نشر ثقافة الإعاقة .
5-
6-
4.

نظرة المجتمع تجاه المعاقين:

تختلف نظرة المجتمع تجاه المعاقين من فئة لأخرى من فئات المجتمع ولكل فئة مبررتها وتنقسم النظرة إلى اتجاهين هما كالأتي :-
أ- الاتجاه الأول :
هناك مجموعة من أفراد المجتمع ينظرون إلى المعاقين إنها فئة أساسية من فئات المجتمع ولها من الحقوق ما لنا وعليها من الواجبات ما علينا وإنها قادرة على المساهمة في بناء وتطور المجتمع كبقية الفئات الأخرى ولهن نظرة تفاؤلية تجاههم وهذا بطبيعة الحال يرجع إلى وعيهم وتفهمهم الواضح لهذه الفئة بل وما يثير الانتباه في هذه النظرة هي ( المطالبة بضرورة دمجهم في المجتمع ومن خلال كافة القنوات ) .
ب- الاتجاه الثاني :
المجموعة الأخرى من أفراد المجتمع لهم اتجاهات سلبية نحو المعاقين وتأخذ نمطين أولهما النظرة الدونية والرفض وعدم القبول والشكل الثاني هو الحماية الزائدة ونظرة الشفقة والعطف وإنها فئة لا حول ولا قوة لها ، وقد يعود ذلك لغياب البرامج التثقيفية والتوعوية حول المعاقين ،
كما أن هناك مجموعة من أفراد المجتمع ( وبالذات الأسر) ينظرون إلى المعاقين إنها فئة تجلب الخجل لمن ينتمون إليها وهذا ما يسمى (بالخجل الاجتماعي ) علماً بأن أفراد هذه الأسر على درجة من العلم والثقافة .
واتجاهات المجتمع والتي ذكرت يمكن إرجاعها إلى :
· الأسرة ومسؤوليتها :-
تلعب الأسرة دوراً محورياً وهاماً في حياة المعاقين من حيث توفير كافة أوجه الرعاية والتي تنعكس ايجابياً على المسارات ( النفسية – الاجتماعية – العقلية – الجسمية والتثقيفية بالمجتمع) .
وإذا ما اعترى هذا الدور أي قصور أو خلل تصبح الأسرة غير قادرة على التعايش مع الإعاقة وبالتالي يصعب عليها المساهمة في تغيير نظرة المجتمع تجاه المعاقين .
· حواجز أخرى :-
كما أن هناك مجموعة من الحواجز الأخرى التي تحول دون تغيير نظرة المجتمع تجاه المعاقين منها :
1- عدم تفهم بعض أفراد الأسرة لهذه الفئة ولمفهوم الإعاقة لأي سبب من الأسباب
2- غياب البرامج التثقيفية التي تهتم بالمعاقين .
3- قصور الوسائل الإعلامية في التغطية وغياب الصحافة المتخصصة والإعلام في مجال المعاقين وبالتالي تعيش الأسرة والمجتمع في فراغ إعلامي وصحفي بعيداً كل البعد عن الواقع .



5.

أهمية الدراسة:

تكمن أهمية الدراسة في ضرورة وجود صحافة متخصصة للمعاقين وذلك بهدف إيصال رسالتهم وقضاياهم إلى كل فئات المجتمع من خلال الخبر والصورة والإعلام بشكل عام وهنا لابد من تضافر كل الجهود لإيجاد إعلام متخصص للمعاقين من خلال المؤسسات العاملة بهذا المجال أو من خلال الدعم الحكومي لها ليكونوا في النهاية مثلث متساوي الأضلاع يصب في النهاية لصالح المعاقين بشكل عام .

6.

مبررات الدراسة:

1-
2-
3-

7.

الإطار النظري للدراسة:





8.

الدراسات السابقة :
1-
2-
3-
4-



9.

الواقع الإعلامي لصحافة المعاقين :

لايختلف اثنان لما للإعلام من دور بارز وهام في إبراز مجمل القضايا المجتمعية بشكل عام ويصعب علينا تصور مجتمع دون اعلام او دون علاقات اتصالية متعارف عليها لان غياب هذه العناصر يصعب بعدها نمو المفاهيم والمضامين الثقافية دون أي اتصال بين المؤسسات والافراد والجماعات والمؤسسات الاجتماعية والإنسانية.
وهذه الصلات يؤسسها ويبنها ويوثقها الإعلام بشكل عام باختلاف قنواته والذي يساهم في خلق اتجاهات اجتماعية وأنماط سلوكية حضارية وتعليم مهارات وزراعة مفاهيم جديدة بالإضافة الى انه اصبح من اهم عوامل التغيير الاجتماعي كونه الوسيلة الرئيسية للاتصال الشامل الكلي ولتبادل الاراء والمعلومات ولطرح كل ما هو جديد .
واذا نظرنا الى الواقع الإعلامي للمعاقين نجد أن هناك قصوراً كبيراً نحو التوجهات الإعلامية لابراز الفئة بالرغم من وجود بعض الجهود التي لا يمكن ان نقلل من شأنها بالطبع .
ولو اتجهنا في البداية الى تحديد الجهات الإعلامية الرئيسية التي يعزا إليها الإعلام نجد أنها متمثلة في : -
( التلفزيون – الإذاعة – الصحف المحلية ) .
ولو تدرجنا في عرض كل جهاز إعلامي وما يقدمه فعلياً لهذه الفئة سنجد ان هناك قصوراً واضحاً في هذا الشأن من حيث البرامج والأنشطة , فعلى سبيل المثال :-
(1) الإذاعة والتلفزيون
بالرغم من ان الإذاعة والتلفزيون هما من أقوى الأجهزة الإعلامية على الاطلاق الا ان دورهما تجاه هذه الفئة محدود جداً من حيث تخصيص البرامج والأنشطة التي تنصب في مجال التوعية والتثقيف والإرشاد الأسرى فيما يتعلق بالمعاقين 000 وإحقاقا للحق فان هذه الأجهزة تقوم بتغطية فعاليات المعاقين بين الحين والأخر وأثناء المناسبات المحلية ، كما إن قناة الجزيرة القطرية بدأت بترجمة بعض من نشرات الأخبار بلغة الإشارة من اجل التواصل مع فئة الصم في إطار تقديم خدمة إعلامية مميزة للمعاقين .


(2) الصحف والمجلات والمطبوعات الإعلامية :
تعد الصحف والمجلات والكتيبات والمنشورات وسيلة مهمة جداً من وسائل الإعلام لنشر الثقافة العامة تجاه المجتمع 000 بالرغم من عزوف الكثير عن القراءة في الوقت الحالي ولكنها تظل المصدر الذي يوثق من خلاله الكثير من المعلومات .
وصحافتنا المحلية تهتم بهذه الفئة اهتماماً متوسطاً نوعاً ما من حيث انها تقدم بعض المواضيع الموسمية عنهم أو تنشر بعض أخبارهم أو فعالياتهم أو أنشطتهم حسب ما تقتضية الحاجة فقط أو أثناء تغطية بعض المناسبات الخاصة بهم .
أما بالنسبة للمجلات فهناك مجلة واحدة متخصصة تصدر عن المركز الثقافي الاجتماعي لذوي الاحتياجات الخاصة تهتم بهذه الفئة وتطرح قضاياهم وتناقش أمورهم وتنشر كل ما هو متعلق بهم ( طبياً وتربوياً وتعليمياً ونفسياً ) وتبرز بعض أفراده المميزين وهي مجلة (الحيـاة ) الدورية والتي تعنى بفئة ذوي الاحتياجات الخاصة والتي تشرفت بأن أُسس هذه المجلة وأتولى رئاسة تحريرها منذ أكتوبر 1993 وحتى 2006 وقد حققت تمييزاً واضحاً على مستوى الوطن العربي وهي بحاجة إلى دعم متواصل لتواصل مسيرتها 000 ناهيك عن بعض الإصدارات التي تصدرها بعض المؤسسات والمراكز العاملة بالمجال بين الفترة والأخرى ولكن ليس بشكل مستمر الأمر الذي يجعل من قراءاتها شيئاً صعباً نظراً لعدم توزيعها بالشكل المناسب أو توصيلها إلى المختصين والمهتمين وأولياء الأمور .
أما فيما يتعلق بالصحف اليومية ( الراية – الوطن – الشرق ) فيجب أن لا ننسى دورها الريادي في إبراز قضية المعاقين من خلال صفحاتها اليومية في تغطية الفعاليات والأنشطة التي تقدم للمعاقين أو إشراكهم في بعض التحقيقات والاستطلاعات التي تنشر من خلال الصفحات .
10

مدى حاجة المجتمع لصحافة متخصصة :

إن مجتمعنا اليوم بحاجة فعلية لصحافة مميزة وتخدم ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال كافة الاتجاهات سوءا من خلال الإعلام ( المرئي أو المقرؤ أو المسموع) لان هذه الفئة بالفعل بحاجة إلى تواصل مع المجتمع 000 ولن يكون هذا التواصل إلا من خلال هذه الأجهزة والتي نعتقد أنها سوف تساهم بشكل كبير في إبرازهم ودمجهم بالمجتمع على اعتبار إن الإعلام وسيلة يمكن الاعتماد عليها في نشر الثقافة والتوعية بالمجتمع 000 هذا أولاً ، أما ثانياً وهذا هو محور حديثنا وهي ( الصحافة) وهي التي تحتل جزءاً هاماً من إمبراطورية ( الإعلام) لذلك نجد أن هناك حاجة ماسة لوجود صحافة متخصصة في مجال ذوي الاحتياجات الخاصة وهنا يمكن القول إن العملية تقع على عاتق الجهات المعنية والعاملة بهذا المجال في امتلاك أصوات ومنابر وصحافة إعلامية متعددة لصحافة ذوي الاحتياجات الخاصة لان التنوع شأنه في هذا المجال من شأنه أن يساهم في خلق نوع من التنافس الإعلامي الشريف والذي بدوره سيعود بالفائدة على ذوي الاحتياجات الخاصة أنفسهم .
إن من حق ذوي الاحتياجات الخاصة في أي رقعة من العالم أن تكون لهم صحافة خاصة بهم يتواصلون من خلالها مع كل ما يدور بالعالم .

11

الصحافة الخليجية والمعاقين :

أما الصحافة الخليجية فلا يقل شأنها عن صحافة دولة قطر وهي أيضا لها إسهاماتها في إبراز قضية المعاقين من خلال ما ذكر سابقاً 000 ولعل هذا راجع لعدم وجود إعلامي متخصص سوءا في الصحافة المحلية أو حتى الخليجية يقوم بإعداد صفحات متخصصة عن المعاقين .
وثمة نقطة أحب أن أضيفها وهي أن الصحافة بشكل عام سوءا محلية أو خليجية لا تقوم بابتكار مواضيع وأفكار تطرح عبر الصفحات بنفسها 000 بل يجب أن تقدم بشكل تصور متكامل من قبل المؤسسات التي تعمل في هذا المجال.

12

نظرة المعاقين تجاه صحافتهم :

من خلال تجربتي الشخصية مع المعاقين والتي بدأت منذ (1981) وهو العام الدولي للمعاقين والذي أقرته الجمعية العمومية للأمم المتحدة اقتنعت وبشكل لا يقبل المناقشة أن المعاقين بشكل عام يطالبون بتعدد صحافتهم أي بمعنى أخر يفضلون تنويع صحافتهم وإصدار أكثر من صوت إعلامي ومن كل الجهات العاملة بهذا المجال لان ازدياد هذه الأصوات يعد مكسب لهم وتساهم بشكل أو بأخر في نشر مفهوم الإعاقة وتوعية المجتمع 000 ولعل هذا التوجه أكدته من خلال اتصالاتي الجانبية مع المعاقين أو حتى أسرهم الذين يطالبون بشكل عام في استمرارية إصدار مجلات متخصصة في مجال الإعاقة .

13

المجلات والدوريات المتخصصة بمجال المعاقين :

الساحة الخليجية والعربية مليئة بإعداد من المجلات والإصدارات المتخصصة في مجال الإعاقة والمعاقين وهذا ناتج طبيعي لعدد المؤسسات التي ظهرت على المستوى الخليجي والعربي والتي تخصصت في مجال الإعاقة بشكل عام 000 إلا أن ما يعيب هذه الإصدارات هي عدم وصولها وإصدارها بشكل دوري هذا أولاً أـما ثانياً فهي لا تتواصل مع بعضها البعض وإن تواصلت فلا تصل للجميع سوءا كانوا من المعاقين أو أسرهم أو حتى العاملين 000 لذلك نجد هناك تهافت كبير إثناء انعقاد أي مؤتمر أو منتدى أو ملتقى للمعاقين على المطبوعات الإعلامية لأنها بحق تشكل مرجعاً قيماً يلجأ إليه الكثيرون عند الحاجة 0
والجدول الآتي يبين لنا عدد المجلات المتخصصة في مجال الإعاقة :
أولا : دولة قطــر
م
المجلة / النشرة
جهة الإصدار
ملاحظات
1.
- مجلة الحياة
المركز الثقافي الاجتماعي لذوي الاحتياجات الخاصة

2.
- نشرة رؤى
معهد النور للمكفوفين

3.
-
مركز قطر الاجتماعي والثقافي للمكفوفين
قيد الإصدار
ثانياً : دولة الإمارات العربية المتحدة
م
المجلة / النشرة
جهة الإصدار
ملاحظات
1.
- مجلة المنال
مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية
2.
- مجلة الأفق الجديد
مركز دبي للرعاية الخاصة
3.
- مجلة الأمل المشرق
جمعية الإمارات للمكفوفين
ثالثاً : مملكة البحرين
م
المجلة / النشرة
جهة الإصدار
ملاحظات
1.
- نشرة المساء
مركز معلومات المرأة والطفل
2.
- مجلة عطاء
المؤسسة الوطنية لخدمات المعاقين
رابعاً : سلطنة عمــان
م
المجلة / النشرة
جهة الإصدار
ملاحظات
1.
- سعيد العطاء
الجمعية العمانية للمعاقين
خامساً : دولة الكويت
م
المجلة / النشرة
جهة الإصدار
ملاحظات
1.
- مجلة الشروق
جمعية المكفوفين الكويتية
للمكفوفين
2.
- مجلة المعوقون
الجمعية الكويتية لرعاية المعاقين
3.
- صرخة صامتة
مركز الكويت للتوحد
سادساً : المملكة العربية السعودية
م
المجلة / النشرة
جهة الإصدار
ملاحظات
1.
- مجلة صوت جش
مركز جدة للنطق والسمع

2.
- مجلة الخطوة
جمعية الأطفال المعاقين بالرياض

3.
- مجلة الفجر
الأمانة العامة للتربية الخاصة – وزارة التربية والتعليم
للمكفوفين
4.
- مجلة أبحاث الإعاقة
مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة

5.
- مجلة الإعاقة والتأهيل
المركز المشترك لبحوث الأطراف الصناعية

6.
- المجلة السعودية للإعاقة والتأهيل
المركز المشترك لبحوث الأطراف الصناعية

7.
- مجلة عالم الإعاقة
المجلس العالمي الإسلامي

8.
- مجلة الشموع
الجمعية الخيرية لرعاية المعاقين – المنطقة الشرقية – الدمام .

9.
- مجلة معاً لمستقبل مشرق
مركز تنمية القدرات الذهنية والعلاج النفسي التربوي – جدة

10.
- مجلة أسرة أطفال التدخل المبكر
مركز عون – جدة

11.
- مجلة الملتقى الصحي
الهيئة السعودية للتخصصات الصحية



14

التوصــيات :

1- ضرورة تخصيص مساحة برامجية متخصصة ( الإذاعة – التلفزيون – الصحافة) تتضمن مفاهيم التوعية والتثقيف .
2- تخصيص مواقع على شبكة الانترنت للمعاقين وأسرهم بهدف التواصل والانتشار الكامل .
3- ضرورة الإيعاز للمؤسسات العاملة بضرورة الاهتمام بالمجال الإعلامي لإبراز المعاقين بهدف التواصل المجتمعي بين الفترة والأخرى .
4- ضرورة استحداث برامج إعلامية تربوية متخصصة تخدم كل المراحل التعليمية بهدف نشر مفهوم الإعاقة لدى طلاب وطالبات التعليم العام والخاص والأهلي وتشجيع الإصدارات المدرسية في هذا المجال .
5- دعم المؤسسات العاملة بالمجال لإصدار صحافة متخصصة .

15

الخـاتمــة :











 
رد: صحافة ذوى الاعاقة

[align=center]
أخي الكريم محمد
جاري التمعن والاستغراق بالقراءة
وردي هذا اولي ولي عودة لتعديلة ان شاء الله عند الانتهاء من الاطلاع جهدكم الرائع
,,,
[/align]
 
رد: صحافة ذوى الاعاقة

الله يعطيكم العافيه
 

Users Who Are Viewing This Thread (Total: 0, Members: 0, Guests: 0)

Who Read This Thread (Total Members: 1)

عودة
أعلى