تنمية مهارات وقدرات المعاقين بصريا

رجآوي

عضو لامع
تحتل الإعاقة البصرية المرحلة الرابعة في مجال الإعاقة وهي تمثل كف البصر وصعوبة الرؤية وتعني نقص قدرة الإنسان علي الإبصار مقارنة بالأشخاص العاديين وتنحصر في مقياس حدة الإبصار فئة شديدي الإعاقة لأقل من 6/60 إلى أقل من 3/60 ومقياس العمى أقل من 3/60 ومنهم 50% يتمتعون بالقراءة ذات الخط الكبير و25% منهم يتمتعون بالتفرقة بين الليل والنهار و25% مكفوفين كليا وتم الاهتمام بالمكفوفين منذ العصور القديمة وفى العصر الإسلامي نزلت الآية الكريمة في ابن مكتوم
بسم الله الرحمن الرحيم
" عبس وتولي أن جاءه الأعمى " صدق الله العظيم
فان الإنسان الأعمى ليس عمى البصر إنما عمى البصيرة

تقدر منظمة الصحة العالمية إن من لديهم مشاكل بصرية حوالي 180 مليون منهم 40 مليون كفيف بمعدل 2 مليون سنويا يفقدون بصرهم وتكون نسبة العالم الثالث حوالي عشرة أضعاف ذلك


ما المقصود بكلمة تنمية القدرات والمهارات
من هو ضعيف الإبصار
من هو الكفيف
ـ
كلمة تنمية نما الشي أي زاد وكثر مثل تنمية مثل تنمية اجتماعية أي زيادة في الرعاية الاجتماعية
كلمة قدرات ومفردها قدرة تعني الطاقة آو القدرة علي الشي للتمكن منه مثل القدرات الحسية أي التمكن من استخدام الحواس

أما المهارات أي المهارة هي التميز في قدرة معينة مثل القدرات اليدوية منها مهارة الرسم
ـ
من هو ضعيف البصر
هو الشخص التي لأتزيد قوة الأبصار عن 6 / 24 ولأتقل عن 6 / 60 بالعينين معا أو بالعين الاقوي بعد العلاج والتصحيح بالنظارة ولايمكن أجراء عملية جراحية له لتحسين الإبصار
من هو الكفيف
هو الشخص التي الذي تقل حدة الأبصار عن 6 / 60 بالعينين معا أو بالعين الاقوي بعد العلاج والتصحيح بالنظارة الطبية الإبصار وهناك تعريف أخري عن 3 / 60 في أحسن العينين بعد التصحيح بالنظارة الطبية

منقووول
 

Users Who Are Viewing This Thread (Total: 0, Members: 0, Guests: 0)

Who Read This Thread (Total Members: 1)

User Who Replied This Thread (Total Members: 1)

عودة
أعلى