ورشة الشلل الدماغي بالكويت

مريم الأشقر

عضو جديد
ورشة الشلل الدماغي بالكويت

الكندري: إيجاد أفضل الطرق العلمية لتأهيل ذوي الإعاقة

44825-5.JPG


بشرى شعبان

افتتح وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل محمد الكندري ورشة العمل الخاصة بتأهيل العاملين واسر الاشخاص ذوي الشلل الدماغي نيابة عن وزير الشؤون بدر الدويلة.

وأكد في كلمة له اهمية تسليط الضوء على احدى قضايا الاعاقة والتي تعتبر من اهم المشكلات التي تواجه المجتمعات وهي قضية اعاقة الشلل الدماغي لانها تشكل نسبة لا يستهان بها من بين الاعاقات المختلفة.

كما انها نسبة قابلة للزيادة او النقصان لاعتمادها على العديد من العوامل وفي مقدمتها درجة الوعي الصحي في المجتمع ومن بين الافراد انفسهم ومدى كفاءة الخدمات التأهيلية المقدمة.

واكد الكندري ان الكويت لم تكن غائبة بحسها ومسؤوليتها عن ايجاد افضل الطرق العلمية في تسليط الضوء على فئة ذوي الاعاقة بهدف تأهيلهم ودمجهم اجتماعيا في مختلف المجالات لصيانة كرامتهم وتحقيق ذاتهم للحصول على سبل العيش الكريم، لافتا الى ان الورشة لها اهمية كبرى في تبادل الآراء والخبرات حول مناهج وسبل تحسين تطويرها ومن اهمها تأهيل العاملين لرفع مستوى ادائهم واكتساب خبرات ومهارات جديدة في العمل مع حالات الشلل الدماغي من خلال البرامج التأهيلية.

واضاف: ان تأهيل اسر الاشخاص ذوي الشلل الدماغي يكون من خلال تدريبهم على البرامج التي تساعدهم على تبني الاسلوب الامثل والصحيح للتفاهم معهم واشباع احتياجات ابنائهم من ذوي الشلل الدماغي، والتنسيق بين الاطراف المعنية المختلفة من المؤسسات الحكومية وغير الحكومية ومنظمات المجتمع المدني لتحقيق الاهداف لتلبية احتياجات الاشخاص ذوي الشلل الدماغي.

ومن جانبه اوضح ممثل جامعة الدول العربية ابراهيم السوري ان ورشة العمل تعقد بدعوة كريمة من الكويت في اطار الاهتمام الذي تبديه القيادة الكويتية في قضايا التنمية بشكل عام ومنذ اسابيع قليلة، مشيرا الى ان الشلل الدماغي واحد من بين انشطة عديدة ينظمها مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب بقرار اتخذه في دورته العادية السابقة.

واوضح ان الورشة واحدة من سلسلة نشاطات تهدف الى الارتقاء بمستوى العمل لذوي الاعاقة، وعلى نحو خاص ذوو الشلل الدماغي وتهدف الى بناء قدرات العاملين من فئة ذوي الشلل الدماغي واكسابهم المهارات المطلوبة للتعامل واعادة تأهيل ذوي الشلل في التعامل اليومي معهم من اجل ان يقودوا حياتهم اليومية بشكل مستقل، حيث انهم ليست لديهم القدرة التي تمكنهم من قيادة حياتهم على نحو مستقيم.

وترمي الورشة الى ايجاد البرامج والوسائل الحديثة للاسر والمدربين في التعامل على نحو افضل وبشكل ارقى مع هؤلاء الاشخاص واقول ان هناك تقدما كبيرا في العمل الموجه من اجل ادماج الاشخاص ذوي الاعاقة مع افراد المجتمع ولا انكر ان هناك بعض القصور في بعض المجالات ولكن شهد العمل العربي تطورا واسعا في اقرار العقد العربي للاشخاص المعاقين الذي اقرته قمة تونس في مايو 2004.

وزاد هناك تطورا كبيرا لحق بمستوى العمل خاصة في اعادة التأهيل وبناء المراكز وما يختص باستحداث التشريعات بما يكفل اعطاء الحقوق كاملة لاصحاب الاعاقة ومساواتهم ببقية افراد المجتمع ومن مظاهر التطور ان هناك العديد من المدارس العليا لذوي الاعاقة داخل الدول العربية وبعضها يترأسه رؤساء وزراء لتلك الدول مما يدل على ان هناك اهتماما كبيرا ادى الى دمج ذوي الاعاقة في التعليم العام وفي سوق العمل، ونأمل ان يكون هناك تطور اكبر من خلال اهتمام وسائل الاعلام طرح قضايا ذوي الاعاقة وابرازها لخلق حالة من الوعي العربي لقضايا المعاقين.


http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMN.../?a=44825&z=14
 
رد: ورشة الشلل الدماغي بالكويت

الشؤون الكويتية تعمل على تأهيل أسر الأشخاص ذوي الشلل الدماغي


10831thumb.jpg


أكد وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الكويتي بدر الدويلة أن نسبة إعاقة الشلل الدماغي في البلاد لا يستهان بها، مطالباً بتسليط الضوء على هذه القضية.

جاء ذلك في كلمة ألقاها أمس نيابة عنه وكيل الوزارة محمد الكندري، خلال افتتاح ورشة عمل "تأهيل العاملين وأسر الأشخاص ذوي الشلل الدماغي" التي تستمر 3 أيام، ويقدر عدد حالات الشلل الدماغي في الكويت بـ 232 حالة منها 82 للكويتيين و150 للوافدين.

وشدد الكندري على اهتمام وزارة الشؤون بذوي الاحتياجات الخاصة وتوفير كل الخدمات اللازمة، مؤكداً أن قضايا الإعاقة من أهم المشكلات التي تواجه المجتمعات ومنها إعاقة الشلل الدماغي لأنها تشكل نسبة لا يستهان بها من بين الإعاقات المختلفة، كما أنها نسبة قابله للزيادة أو النقصان لاعتمادها على العديد من العوامل وفي مقدمتها درجة الوعي الصحي في المجتمع ومدى كفاءة الخدمات التأهيلية المقدمة.

ونقلت صحيفة "القبس" عن الكندري قوله :"إن الكويت لم تكن غائبة بحسها ومسؤوليتها عن إيجاد أفضل الطرق العلمية لتسليط الضوء على فئة ذوي الإعاقة بهدف تأهيلهم ودمجهم اجتماعيا في مختلف المجالات لصيانة كرامتهم وتحقيق ذاتهم للحصول على سبل العيش الكريم"، لافتاً إلى أن الورشة لها أهمية كبرى في تبادل الآراء والخبرات.

وأضاف :"تأهيل أسر الأشخاص ذوي الشلل الدماغي يأتي من خلال تدريبهم على البرامج التي تساعدهم على تبني الأسلوب الأمثل والصحيح للتفاهم معهم وإشباع احتياجات أبنائهم من ذوي الشلل الدماغي، والتنسيق بين الأطراف المعنية المختلفة من المؤسسات الحكومية وغير الحكومية ومنظمات المجتمع المدني لتحقيق الأهداف لتلبية احتياجات الأشخاص ذوي الشلل الدماغي".

من جانبه أوضح ممثل جامعة الدول العربية إبراهيم السوري أن الكويت تبدي اهتماما بذوي الاحتياجات الخاصة، ونظمت هذه الورشة ضمن سلسلة من نشاطات تهدف إلى الارتقاء بمستوى العمل لذوي الإعاقة وبخاصة ذوو الشلل الدماغي لبناء قدرات العاملين على فئة ذوي الشلل الدماغي وإكسابهم المهارات المطلوبة للتعامل وإعادة تأهيل ذوي الشلل في التعامل اليومي معهم ليقودوا حياتهم اليومية بشكل مستقل.

وأضاف السوري أن الورشة ترمي إلى إيجاد البرامج والوسائل الحديثة للأسر والمدربين في التعامل على نحو أفضل وبشكل أرقى مع هؤلاء الأشخاص، قائلاً :"إن هناك تقدما كبير في العمل الموجه من أجل إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة مع أفراد المجتمع ولا أنكر أن هناك بعض القصور في بعض المجالات، ولكن شهد العمل العربي تطورا واسعا في إقرار العقد العربي للأشخاص المعاقين الذي أقرته قمة تونس في مايو 2004".

http://www.medadcenter.com/News/show.aspx?Id=10831
 
رد: ورشة الشلل الدماغي بالكويت

افتتح ورشة عمل تأهيل العاملين وأسر ذوي الشلل الدماغي

lc62-030409.pc.jpg


الكندري: الكويت تسعى دائماً لتقديم أفضل الطرق لخدمة المعاقين

محمود الزاهي

افتتح وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل محمد الكندري صباح أمس نيابة عن وزير الشؤون الاجتماعية والعمل المستشار بدر الدويلة ورشة العمل الخاصة بتأهيل العاملين وأسر الأشخاص ذوي الشلل الدماغي والتي تستمر علي مدار ثلاثة أيام بفندق الموفمبيك ، و تهدف إلي تعزيز الاهتمام وتأهيل العاملين وأسر الأشخاص ذوي الإعاقة وصيانة كرامتهم.

وفي كلمته رحب الكندري بجميع وفود الدول العربية المشاركة في هذه الورشة ، مبينا أن فائدة هذه الورشة تتمثل في تبادل الخبرات بين الأخوة المختصين .

وأضاف الكندري: إننا نلتقي اليوم معا لتسليط الضوء على إحدى قضايا الإعاقة والتي تعتبر من أهم المشكلات التي تواجه المجتمعات وهي قضية إعاقة الشلل الدماغي ، والتي تشكل نسبة لا يستهان بها من بين الإعاقات المختلفة ، فضلاً على كونها نسبة قابلة للزيادة أو النقصان لاعتمادها على العديد من العوامل، وفي مقدمتها درجة الوعي الصحي في المجتمع وبين الأفراد أنفسهم ومدى كفاءة الخدمات التأهيلية المقدمة .

وأكد الكندري أن دولة الكويت لم تكن غائبة بحسها ومسؤوليها عن إيجاد أفضل الطرق العلمية في تسليط الضوء على فئة ذوي الإعاقة بهدف تأهيلهم و دمجهم اجتماعيا في مختلف المجالات لصيانة كرامتهم وتحقيق ذاتهم للحصول على سبل العيش الكريم ، لافتا إلى أن الورشة لها أهمية كبرى في تبادل الآراء والخبرات حول مناهج وسبل تحسين تطويرها ومن أهمها تأهيل العاملين لرفع مستوى أدائهم واكتساب خبرات ومهارات جديدة في العمل مع حالات الشلل الدماغي من خلال البرامج التأهيلية وتأهيل أسر الأشخاص ذوي الشلل الدماغي من خلال تدريبهم على البرامج التي تساعدهم في تبني الأسلوب الأمثل والصحيح للتفاهم معهم وإشباع احتياجات أبنائهم من ذوي الشلل الدماغي ، والتنسيق بين الأطراف المعنية المختلفة من المؤسسات الحكومية وغير الحكومية ومنظمات المجتمع المدني لتحقيق الأهداف لتلبية احتياجات الأشخاص ذوي الشلل الدماغي .

ومن جانبه قدم ممثل جامعة الدول العربية إبراهيم السوري الشكر لسمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح وسمو ولي عهده الشيخ نواف الأحمد الجابر ولحكومة الكويت التي استضافت ورشة العمل، مشيرا الى أنها دعوة كريمة من قبل دولة الكويت في إطار الاهتمام الذي تبديه القيادة الكويتية في قضايا التنمية بشكل عام.

وأوضح أنه واحد من بين أنشطة عديدة ينظمها مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب بقرار اتخذه في دورته العادية السابقة ، وهي واحدة من سلسلة نشاطات تهدف إلى الارتقاء بمستوى العمل لذوي الإعاقة وعلى نحو خاص والشلل الدماغي وتهدف إلى بناء قدرات العاملين مع فئة ذوي الشلل الدماغي وإكسابهم المهارات المطلوبة للتعامل، وإعادة تأهيل ذوي الشلل في التعامل اليومي معهم من أجل أن يقودوا حياتهم اليومية بشكل مستقل، إذ إنهم ليس لديهم القدرة التي تمكنهم من قيادة حياتهم على نحو مستقيم .

وأشار السوري الى أن الورشة ترمي إلى إيجاد البرامج والوسائل الحديثة للأسر والمدربين في التعامل على نحو أفضل وبشكل أرقى مع هؤلاء الأشخاص ، منوها الى أن هناك تقدما كبيرا في العمل الموجه من أجل إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة مع أفراد المجتمع .

وأضاف: لا أنكر أن هناك بعض القصور في بعض المجالات ولكن شهد العمل العربي تطورا واسعا في إقرار العقد العربي للأشخاص المعاقين الذي أقرته قمة تونس في مايو 2004 .

وزاد: هناك تطور كبير لحق بمستوى العمل خاصة في إعادة التأهيل وبناء المراكز وما يختص باستحداث التشريعات بما يكفل إعطاء الحقوق كاملة لأصحاب الإعاقة ومساواتهم بسائر أفراد المجتمع ومن مظاهر التطور أن هناك العديد من المدارس العليا لذوي الإعاقة داخل الدول العربية وبعضها يترأسها رؤساء وزراء لتلك الدول مما يدل على أن هناك اهتماما كبيرا أدى إلى دمج ذوي الإعاقة في التعليم العام وفي سوق العمل ، ونأمل أن يكون هناك تطور أكبر من خلال اهتمام وسائل الإعلام في طرح قضايا ذوي الإعاقة وإبرازها لخلق حالة من الوعي العربي لقضايا المعاقين .

وبدوره أوضح وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل المساعد لقطاع التنمية الاجتماعية الدكتور جاسم اشكنانى ان ورشة العمل فكرة قديمة طرحت من خلال الجامعة العربية وهى عبارة عن تدريب العاملين واولياء امور المعاقين الذين لديهم ابناء يعانون من الشلل الدماغى.

http://www.alwasat.com.kw/Default.as...983&pageId=117

http://www.alqabas.com.kw/Temp/Pages...04/06_page.pdf
 
رد: ورشة الشلل الدماغي بالكويت

افتتاح ورشة عمل لتأهيل العاملين على رعايتهم

232 إعاقة شلل دماغي في البلاد

dadb7c57-242b-44f4-bcc3-a8c262814c3c_main.jpg


كتب أحمد المسعودي

أكد وزير الشؤون الاجتماعية والعمل بدر الدويلة أن نسبة إعاقة الشلل الدماغي في البلاد لا يستهان بها، مطالبا بتسليط الضوء على هذه القضية.

جاء ذلك في كلمة ألقاها أمس نيابة عنه وكيل الوزارة محمد الكندري خلال افتتاح ورشة عمل «تأهيل العاملين وأسر الأشخاص ذوي الشلل الدماغي» التي تستمر 3 أيام. ويقدر عدد حالات الشلل الدماغي في البلاد ب232 حالة منها 82 للكويتيين و150 للوافدين.

اهتمام

وشدد الكندري على اهتمام وزارة الشؤون بذوي الاحتياجات الخاصة وتوفير كل الخدمات اللازمة، مؤكدا أن قضايا الإعاقة من أهم المشكلات التي تواجه المجتمعات ومنها إعاقة الشلل الدماغي لأنها تشكل نسبة لا يستهان بها من بين الإعاقات المختلفة، كما أنها نسبة قابله للزيادة أو النقصان لاعتمادها على العديد من العوامل وفي مقدمتها درجة الوعي الصحي في المجتمع ومدى كفاءة الخدمات التأهيلية المقدمة.

وأشار الى أن الكويت لم تكن غائبة بحسها ومسؤوليتها عن إيجاد أفضل الطرق العلمية لتسليط الضوء على فئة ذوي الإعاقة بهدف تأهيلهم ودمجهم اجتماعيا في مختلف المجالات لصيانة كرامتهم وتحقيق ذاتهم للحصول على سبل العيش الكريم، لافتا إلى أن الورشة لها أهمية كبرى في تبادل الآراء والخبرات.

وتابع: تأهيل أسر الأشخاص ذوي الشلل الدماغي يأتي من خلال تدريبهم على البرامج التي تساعدهم على تبني الأسلوب الأمثل والصحيح للتفاهم معهم وإشباع احتياجات أبنائهم من ذوي الشلل الدماغي، والتنسيق بين الأطراف المعنية المختلفة من المؤسسات الحكومية وغير الحكومية ومنظمات المجتمع المدني لتحقيق الأهداف لتلبية احتياجات الأشخاص ذوي الشلل الدماغي.

ارتقاء وتطوير

ومن جانبه أوضح ممثل جامعة الدول العربية إبراهيم السوري أن الكويت تبدي اهتماما بذوي الاحتياجات الخاصة، ونظمت هذه الورشة ضمن سلسلة من نشاطات تهدف إلى الارتقاء بمستوى العمل لذوي الإعاقة وبخاصة ذوو الشلل الدماغي لبناء قدرات العاملين على فئة ذوي الشلل الدماغي وإكسابهم المهارات المطلوبة للتعامل وإعادة تأهيل ذوي الشلل في التعامل اليومي معهم ليقودوا حياتهم اليومية بشكل مستقل.

واوضح أن الورشة ترمي إلى إيجاد البرامج والوسائل الحديثة للأسر والمدربين في التعامل على نحو أفضل وبشكل أرقى مع هؤلاء الأشخاص، وأقول إن هناك تقدما كبير في العمل الموجه من أجل إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة مع أفراد المجتمع ولا أنكر أن هناك بعض القصور في بعض المجالات، ولكن شهد العمل العربي تطورا واسعا في إقرار العقد العربي للأشخاص المعاقين الذي أقرته قمة تونس في مايو 2004.

حقوق المعاق

وبدوره أوضح وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل المساعد لقطاع التنمية الاجتماعية د.جاسم اشكناني أن ورشة العمل فكرة قديمة طرحت من خلال الجامعة العربية وهي عبارة عن تدريب العاملين وأولياء أمور المعاقين الذين لديهم أبناء يعانون من الشلل الدماغي، وهذا العام نظمتها الكويت بمشاركة من جميع الدول العربية، مشيرا إلى أن الهدف من هذه الورشة هو تعزيز حقوق المعاق وخاصة فئة الشلل الدماغي التي تحتاج إلى الكثير من المعرفة سواء للأبناء أو أولياء أمورهم، متمنيا أن تخرج ورشة العمل بتوصيات تساعد على دمج المعاق في المجتمع من خلال تبادل المعلومات مع الدول العربية.

وأشار إلى أن الكويت لديها 82 حالة من حالات الشلل الدماغي بالإضافة إلى 150 حالة من دول أخرى نصفهم عرب والكويت غير مقصرة في خدمتهم مثلهم مثل أبنائها المعاقين، متمنيا استمرار عقد هذه الورش لزيادة الخبرات والمعلومات من اجل تدريب وتوعية أولياء أمور المعاقين.

http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=477995
 
رد: ورشة الشلل الدماغي بالكويت

مجلس الأسرة يشارك في ورشة الشلل الدماغي بالكويت


الدوحة - الراية

شارك المجلس الأعلى لشؤون الأسرة ممثلاً بالسيد عبدالرحمن السيد مدير إدارة ذوي الاحتياجات الخاصة والأستاذة منيرة القحطاني الإخصائية بالإدارة في ورشة العمل لتأهيل العاملين وأسر الأشخاص ذوي الشلل الدماغي والتي نظمتها وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل بدولة الكويت بالتعاون مع جامعة الدول العربية إدارة التنمية والسياسات الاجتماعية خلال الفترة من 3-5 مارس 2009 بمشاركة 55 ممثلاً وممثلة لجميع الدول العربية من العاملين في مجال الشلل الدماغي ومجال الإعاقة بشكل عام وافتتحت الورشة بكلمة لمعالي المستشار بدر فهد الدويلة وزير الشؤون الاجتماعية والعمل بدولة الكويت وكلمة لجامعة الدول العربية وكلمة لممثل الوفود العربية.

وهدفت الورشة إلى بلورة مفاهيم لتعامل وتحديد احتياجات ذوي الشلل الدماغي وتبادل الآراء والخبرات حول مناهج تأهيل العاملين والأسر وإلى الارتقاء بأداء العاملين في هذا المجال لتحقيق أكبر قدر من الإيفاء بحاجات هذه الفئة.

وإلى التعريف بالعادات الصحية السليمة وتنمية المعرفة في هذا الاتجاه ، وكذلك الى دراسة التطورات العملية في برامج التأهيل على المستوى العالمي.

وتناولت الورشة عدة محاور أهمها صور الرعاية الطبية لمصابي الشلل الدماغي ومحور كيفية لتنسيق بين القطاعات المعنية مؤسسات الرعاية والمؤسسات الاجتماعية من جهة والعاملين وأسر ذوي الشلل الدماغي من جهة أخرى ومحور ضوابط ومعايير التأهيل في ضوء تجارب دولية مختارة.


 

Users Who Are Viewing This Thread (Total: 0, Members: 0, Guests: 0)

Who Read This Thread (Total Members: 1)

User Who Replied This Thread (Total Members: 2)

عودة
أعلى