يارب جنبنا الملائكة الغلاظ الشداد..

انس المعاق

عضو جديد
[read]قوله تعالى (عَلَيْها مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدادٌ لايَعْصُونَ اللّهَ ما أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ)؛ ...
غليظ - ج ، غلاظ :
1 - غليظ : خشن ضخم صلب .
2 - غليظ : فظ ، خشن .
3 - غليظ : « أمر غليظ »: شديد صعب .
4 - غليظ : « عذاب غليظ »: شديد الألم .
5 - غليظ : « ميثاق غليظ »: مشدد مؤكد .
المعجم: الرائد -
غلاظ :
- غليظ
المعجم: الرائد -
غِلاظ شِداد:

قساةٌ أقوياء و هم الزبانية
سورة : التحريم ، آية رقم : 6
المعجم: كلمات القران -
‏ ملائكة غلاظ شداد ‏:

بني ادم مسكين مايهتم باالتهديد والوعيد في كتاب الله عز وجل ويضن انه قادر عليهم كما قالو كفار قريش ..؟!

قال السدي إن رجلا من قريش يقال له أبو الاشدين قال يا معشر قريش لا يهولنكم التسعة عشر أنا أدفع عنكم يمنكبي الأيمن عشرة من الملائكة وبمنكبي الأيسر التسعة الباقية ثم تمرون إلى الجنة يقوله مستهزئا فقال الله عز وجل {وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة وما جعلنا عدتهم إلا فتنة للذين كفروا}
‏ وهم ملائكة جهنم وملائكة العذاب وهم يتصفون بالشدة لأنهم يختصون بجهنم ومن فيها ‏
قوله تعالى : {فليدع ناديه سندع الزبانية} قوله تعالى : {فليدع ناديه} أي أهل مجلسه وعشيرته، فليستنصر بهم {سندع الزبانية} أي الملائكة الغلاظ الشداد - عن ابن عباس وغيره - واحدهم زبني ; قاله الكسائي. وقال الأخفش : زابن. أبو عبيدة : زبنية. وقيل : زباني. وقيل : هو اسم للجمع ; كالأبابيل والعباديد. وقال قتادة : هم الشرط في كلام العرب. وهو مأخوذ من الزبن وهو الدفع ; ومنه المزابنة في البيع. وقيل : إنما سموا الزبانية لأنهم يعملون بأرجلهم، كما يعملون بأيديهم ; حكاه أبو الليث السمرقندي قال : وروي في الخبر أن النبي - - لما قرأ هذه السورة، وبلغ إلى قوله تعالى : {لنسفعا بالناصية} قال أبو جهل : أنا أدعو قومي حتى يمنعوا عني ربك. فقال الله : {فليدع ناديه سندع الزبانية}. فلما سمع ذكر الزبانية رجع فزعا ; فقيل له : خشيت منه قال لا ولكن رأيت عنده فارسا يهددني بالزبانية. فما أدري ما الزبانية، ومال إلي الفارس، فخشيت منه أن يأكلني. وفي الأخبار أن الزبانية رءوسهم في السماء وأرجلهم في الأرض، فهم يدفعون الكفار في جهنم وقيل : إنهم أعظم الملائكة خلقا، وأشدهم بطشا. والعرب تطلق هذا الاسم على من اشتد بطشه. قال الشاعر :

مطاعيم في القصوى مطاعين في الوغى زبانية غلب عطام حلومها


وقال قتادة ذكر لنا أن أبا جهل حين نزلت هذه الآية قال يا معشر قريش أما يستطيع كل عشرة منكم أن يأخذوا واحدا من خزنة النار وأنتم الدهم وصاحبكم هذا يزعم أنهم تسعة عشر وقال قتادة في التوراة والإنجيل إن خزنة النار تسعة عشر وروي حديث عن الشعبي عن البراء في قول الله عز وجل {عليها تسعة عشر} قال إن رهطا من يهود سألوا رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن خزنة جهنم فقال الله ورسوله أعلم فجاء رجل فأخبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم فأنزل الله عليه ساعة إذن {عليها تسعة عشر} فأخبر أصحابه وقال ادعهم فجاؤوا فسألوه عن خزنة جهنم "فأهوى بأصابع كفيه مرتين وأمسك الإبهام في الثانية" خرجه ابن أبي حاتم وحريث هو ابن أبي مطر ضعيف وخرجه الترمذي من طريق مجالد عن الشعبي عن جابر قال قال ناس من اليهود لناس من أصحاب النبي صلى الله عليه واله وسلم هل يعلم نبيكم عدد خزنة جهنم قالوا لا ندري حتى نسأله فجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال يا محمد غلب أصحابك اليوم قال "وما غلبوا" قال سألتهم يهود هل يعلم نبيكم عدد خزنة جهنم قال "فما قالوا" قالوا لاندري حتى نسأل نبينا صلى الله عليه وآله وسلم فقال "يغلب قوم سئلوا عما لا يعلمون فقالوا لا نعلم حتى نسأل نبينا لكنهم قد سألوا نبيهم فقالوا أرنا الله جهرة علي بأعداء الله" فلما جاؤوا قالوا يا أبا القاسم كم عدد خزنة جهنم قال "هكذا أو هكذا في مرة عشرة وفي مرة تسعة" قالوا نعم وهذا أصح من حديث حريث المتقدم قاله البيهقي وغيره وخرج الإمام أحمد من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص قال خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يوما كالمودع فقال "أنا محمد النبي الأمي" ثلاثا "ولا نبي بعدي أوتيت فواتح الكلم وخواتمه وجوامعه وعلمت كم خزنة النار وحملة العرش[/read]
 
رد: يارب جنبنا الملائكة الغلاظ الشداد..

[align=center]
اللهم آآآمين ..

سلمت يمناك اخي انس ..

تكفي صيغاة العنوان ان نؤمن ونهاب منهم ..
[/align]
 
رد: يارب جنبنا الملائكة الغلاظ الشداد..

[read]قوله تعالى (عَلَيْها مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدادٌ لايَعْصُونَ اللّهَ ما أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ)؛ ...
غليظ - ج ، غلاظ :
1 - غليظ : خشن ضخم صلب .
2 - غليظ : فظ ، خشن .
3 - غليظ : « أمر غليظ »: شديد صعب .
4 - غليظ : « عذاب غليظ »: شديد الألم .
5 - غليظ : « ميثاق غليظ »: مشدد مؤكد .
المعجم: الرائد -
غلاظ :
- غليظ
المعجم: الرائد -
غِلاظ شِداد:

قساةٌ أقوياء و هم الزبانية
سورة : التحريم ، آية رقم : 6
المعجم: كلمات القران -
‏ ملائكة غلاظ شداد ‏:

بني ادم مسكين مايهتم باالتهديد والوعيد في كتاب الله عز وجل ويضن انه قادر عليهم كما قالو كفار قريش ..؟!

قال السدي إن رجلا من قريش يقال له أبو الاشدين قال يا معشر قريش لا يهولنكم التسعة عشر أنا أدفع عنكم يمنكبي الأيمن عشرة من الملائكة وبمنكبي الأيسر التسعة الباقية ثم تمرون إلى الجنة يقوله مستهزئا فقال الله عز وجل {وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة وما جعلنا عدتهم إلا فتنة للذين كفروا}
‏ وهم ملائكة جهنم وملائكة العذاب وهم يتصفون بالشدة لأنهم يختصون بجهنم ومن فيها ‏
قوله تعالى : {فليدع ناديه سندع الزبانية} قوله تعالى : {فليدع ناديه} أي أهل مجلسه وعشيرته، فليستنصر بهم {سندع الزبانية} أي الملائكة الغلاظ الشداد - عن ابن عباس وغيره - واحدهم زبني ; قاله الكسائي. وقال الأخفش : زابن. أبو عبيدة : زبنية. وقيل : زباني. وقيل : هو اسم للجمع ; كالأبابيل والعباديد. وقال قتادة : هم الشرط في كلام العرب. وهو مأخوذ من الزبن وهو الدفع ; ومنه المزابنة في البيع. وقيل : إنما سموا الزبانية لأنهم يعملون بأرجلهم، كما يعملون بأيديهم ; حكاه أبو الليث السمرقندي قال : وروي في الخبر أن النبي - - لما قرأ هذه السورة، وبلغ إلى قوله تعالى : {لنسفعا بالناصية} قال أبو جهل : أنا أدعو قومي حتى يمنعوا عني ربك. فقال الله : {فليدع ناديه سندع الزبانية}. فلما سمع ذكر الزبانية رجع فزعا ; فقيل له : خشيت منه قال لا ولكن رأيت عنده فارسا يهددني بالزبانية. فما أدري ما الزبانية، ومال إلي الفارس، فخشيت منه أن يأكلني. وفي الأخبار أن الزبانية رءوسهم في السماء وأرجلهم في الأرض، فهم يدفعون الكفار في جهنم وقيل : إنهم أعظم الملائكة خلقا، وأشدهم بطشا. والعرب تطلق هذا الاسم على من اشتد بطشه. قال الشاعر :

مطاعيم في القصوى مطاعين في الوغى زبانية غلب عطام حلومها


وقال قتادة ذكر لنا أن أبا جهل حين نزلت هذه الآية قال يا معشر قريش أما يستطيع كل عشرة منكم أن يأخذوا واحدا من خزنة النار وأنتم الدهم وصاحبكم هذا يزعم أنهم تسعة عشر وقال قتادة في التوراة والإنجيل إن خزنة النار تسعة عشر وروي حديث عن الشعبي عن البراء في قول الله عز وجل {عليها تسعة عشر} قال إن رهطا من يهود سألوا رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن خزنة جهنم فقال الله ورسوله أعلم فجاء رجل فأخبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم فأنزل الله عليه ساعة إذن {عليها تسعة عشر} فأخبر أصحابه وقال ادعهم فجاؤوا فسألوه عن خزنة جهنم "فأهوى بأصابع كفيه مرتين وأمسك الإبهام في الثانية" خرجه ابن أبي حاتم وحريث هو ابن أبي مطر ضعيف وخرجه الترمذي من طريق مجالد عن الشعبي عن جابر قال قال ناس من اليهود لناس من أصحاب النبي صلى الله عليه واله وسلم هل يعلم نبيكم عدد خزنة جهنم قالوا لا ندري حتى نسأله فجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال يا محمد غلب أصحابك اليوم قال "وما غلبوا" قال سألتهم يهود هل يعلم نبيكم عدد خزنة جهنم قال "فما قالوا" قالوا لاندري حتى نسأل نبينا صلى الله عليه وآله وسلم فقال "يغلب قوم سئلوا عما لا يعلمون فقالوا لا نعلم حتى نسأل نبينا لكنهم قد سألوا نبيهم فقالوا أرنا الله جهرة علي بأعداء الله" فلما جاؤوا قالوا يا أبا القاسم كم عدد خزنة جهنم قال "هكذا أو هكذا في مرة عشرة وفي مرة تسعة" قالوا نعم وهذا أصح من حديث حريث المتقدم قاله البيهقي وغيره وخرج الإمام أحمد من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص قال خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يوما كالمودع فقال "أنا محمد النبي الأمي" ثلاثا "ولا نبي بعدي أوتيت فواتح الكلم وخواتمه وجوامعه وعلمت كم خزنة النار وحملة العرش[/read]

مشكوووووووووووووور اخوي
 
رد: يارب جنبنا الملائكة الغلاظ الشداد..

يعطيك العافيه
 
رد: يارب جنبنا الملائكة الغلاظ الشداد..



يــــااارب

اللهم آميييين

بارك الله فيك اخي انس وأثـابك ..

شكري وتقديري لك ؛؛
 

Users Who Are Viewing This Thread (Total: 0, Members: 0, Guests: 0)

Who Read This Thread (Total Members: 1)

عودة
أعلى