التصفح للزوار محدود

اين أنت منا أيها العيد ؟

تمضي الأيام و لا ندري عن المكتوب .؟؟؟؟

هل تؤيد معاملة المعاق معاملة خاصة من خلال اصدار قوانين وقرارات خاصة به

اين أنت منا أيها العيد ؟
318_01350839816.jpg


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعزائي

كان للعيد فيما مضى رونق خاص وبهجة متفردة

يأتي حاملاً معه الفرح والسرور للجميع

ومتعة الوصال ولمة العائلة في بيت الجد والجدة

وفرح الصغار بالثياب الجديدة والأراجيح وحلوى العيد وزيارة الأقارب

فكل شيء فيه له نكهة خاصة وطعم مميز

أين الآن نحن من هذا ؟

لقد باعدت بيننا المسافات وقل اللقاء وانعدمت صلة الرحم

فالشباب انفرد بنفسه وأصبح أقصى متعته إقامة طقوسه الخاصة

من أمسيات مشتركة والخروج للأماكن العامة

أوالعزلة مع وسائل التقنيات الحديثة حتى بات الكريم من يجود على غيره

برسالة على الهاتف المحمول



لماذا فقد العيد جماله وانعدمت صلة الرحم واجتماع الأقارب

هل بسبب التقنيات الحديثة

أم لبعدنا عن ديننا ودستور حياتنا وقرآننا الكريم

الذي يحض على صلة الرحم





للامانة منقول
 

من قرأ الموضوع (المجموع: 0, اعضاء: 0, زوار: 0)

من قرأ الموضوع (مجموع الاعضاء: 1)

اعضاء قاموا بالرد على الموضوع (مجموع الاعضاء: 1)

عودة
أعلى