يقولون عددنا 800 ألف والدولة تدفع لنا 800 مليون شهريا



http://www.al-jazirah.com/20110404/ln22d.htm



هذا خبر ممكن تخشون الرابط و تشوفونه ..فحواه ان الدولة تنفق شهريا
800 مليون على 800 ألف معاقة و معاقة يعني واضحة دخل المعاق الشهري
1000 ريال ..بالمتوسط ..والكل عارف من المعاقين وذويهم انه مبلغ ولا شيء ..؟



لكن الخبر فيه كلمة مضحكة وهي ان المعاقين فوق ماهم مكلفين الدولة 800 مليون
تراهم يتلقون منا الدراسة والسكن و الاعاشة !! new17

والله لا شفنا دراسة ولا سكن ...والاعاشة علينا حنا من مبلغكم اللي ولا شيء ..


طبعا الخبر يؤكد انه راح تنرفع دراسة ؟ للشؤون الاجتماعية ولكن مالها علاقة
بالمعاقين لانه تتلخص بخطة نهب جديدة باسم المعاقين لايهام القيادة اننا مكلفون جدا..

حيث تنوي الدراسة الرفع للشؤون اللي راح توافق عليها لانها تطلب اعادة هيكلة
لكل مراكز التأهيل ..طبعا الهيكلة مسألة بناء و مكاتب و معدات لكل مركز ..؟
وهذي يبون فيها مليارات باسم المعاقين ..والمراكز التأهيلية معروفة ثلاث ارباع عملها
اداري ولا تخدم المعوقين تأهيليا الا بنسبة قليلة للي تارك عياله بالمركز وهالعدد قليل
بالنسبة للي مالين البيوت والبلد ومحد نافعهم ..؟



...هاللحين ليا متى و فيه دراسات و مقترحات تنرفع من مراكز وادارات ما نعرف عنها
الا اسمها بمجال الاعاقة وهي ما قدمت لنا شيء على ارض الواقع ..سوى التحدث باسم
المعاقين ونحن لم نشارك فيها ولا في دراساتها اللي تهمنا وتهم تطوير الخدمات اللي تخصنا ..؟

بس نهب مالي باسم المعاقين لبناء مباني لا تقدم للمعاق سوى الخدمات الاسمية ...

 
رد: يقولون عددنا 800 ألف والدولة تدفع لنا 800 مليون شهريا

الله يعطيك العااااااااافيه يا عبدالله وليت كثييييييير من الناااااااس مثلك new8
 
رد: يقولون عددنا 800 ألف والدولة تدفع لنا 800 مليون شهريا

والباقين في الطريق


رأى رئيس مجلس إدارة الجمعية العلمية السعودية لجراحة الأوعية الدموية وعضو هيئة التدريس في جامعة الملك عبدالعزيز في جدة البروفيسور حسن الزهراني، أن أهم المشاكل الصحية التي تتصدى لها الجمعية مشكلة مرض السكري وتأثيراته المختلفة على الأعضاء والأطراف باعتباره مرضا يرتبط بأمراض الشرايين الطرفية وبالذات ...المزيد

..........................................
عكاظ اليوم

  • الإثنين 01/05/1432 هـ
  • 04 أبريل 2011 م
  • العدد : 3578

رئيس جمعية جراحة الأوعية الدموية البروفيسور حسن الزهراني لـ«عكاظ» :
8 ملايين قدم سعودية مهددة بالبتر

محمد داوود ــ جدة




رأى رئيس مجلس إدارة الجمعية العلمية السعودية لجراحة الأوعية الدموية وعضو هيئة التدريس في جامعة الملك عبدالعزيز في جدة البروفيسور حسن الزهراني، أن أهم المشاكل الصحية التي تتصدى لها الجمعية مشكلة مرض السكري وتأثيراته المختلفة على الأعضاء والأطراف باعتباره مرضا يرتبط بأمراض الشرايين الطرفية وبالذات شرايين الساقين والقدمين وكذلك الدماغ، كاشفا لـ «عكاظ» أن هناك ثمانية ملايين قدم سعودية مهددة بالبتر في حالة إهمال هؤلاء المرضى المصابين بداء السكري بعناية القدمين، خصوصا أن هناك أربعة ملايين مصاب بالسكري في المملكة.
حالات البتر
ولفت البروفيسور الزهراني إلى أن عدد حالات البتر التي تجرى في المملكة وفقا لأبحاث كرسي القدم السكرية في جامعة الملك عبدالعزيز تصل إلى ستة آلاف حالة سنويا، وهو ما يقارب حالات البتر في الحرب العالمية الثانية.
وأضاف «مشكلة استشراء مرض السكري في بلادنا والدول المجاورة هي المشكلة الأهم التي ينبغي على الجميع المشاركة في التصدي لها، ولا تكفي المقاربة الصحية من قبل العاملين في المجال الصحي بل لا بد من مساهمة فاعلة من جميع القطاعات لتحويل مدننا إلى مدن صحية يمكن لمريض السكري وغيره أن يمارس فيها رياضة المشي وبعض الأنشطة الرياضية، وأن تتوافر هذه الأماكن ومسارات المشي في كافة المدن وبالذات الكبرى وللجنسين، فمرض السكري يرتبط بالبدانة في بلادنا، وهو ما يستدعي التصدي لهذه المشكلة أولا من خلال حملات التوعية التي شرعت فيها بعض الجهات أخيرا والتي يرأسها الزميل الدكتور عائض القحطاني، ولا بد من مشاركة إعلامية تحد من إعلانات الأطعمة السريعة والمشروبات الضارة بالصحة، وبعد ذلك يأتي دور القطاع الصحي في الاكتشاف المبكر لمضاعفات السكري على الأعضاء والأطراف ومن ثم معالجة تلك المضاعفات».
القدم السكرية
وحول الجديد في علاج مضاعفات السكري على الأطراف أشار البروفيسور الزهراني، إلى أن الجديد هو ما نتبناه في علاج مرضانا في كرسي القدم السكرية في جامعة الملك عبدالعزيز وهو التأكيد على المقاربة الشمولية أي علاج كافة العوامل المؤدية لمشاكل القدم السكرية بدءا من ارتفاع الدهون في الدم المصاحب لارتفاع سكر الدم وانتهاء بتوعية المريض غذائيا وبكيفية العناية بقدميه، ثم يأتي دور العلاجات الدوائية ومن ذلك استخدام محسنات الدورة الدموية مثل الإسبرين وعلاج الجروح بوسائل حديثة متطورة مع الاستفادة من المنتجات الطبيعية، كما أننا نعمل على المحافظة على عدم انتشار الغرغرينا من خلال استخدام وسائل علاجية وجراحية منها على سبيل المثال توسيع الشرايين ووضع الدعامات بداخلها، إضافة إلى استخدام بدائل الشرايين الطبيعية والصناعية في الحالات التي يتم تشخيص نقص الدورة الدموية فيها، وأيضا استخدام الخلايا الجذعية، إلا أن الموضوع ما زال في بداياته وتحت البحث، ثم يأتي البتر كآخر الحلول في حالة فشل جميع العلاجات المذكورة آنفا وهو خيار لا نريده ولا يحبذه ولكنه قد يكون الحل الأمثل في بعض الحالات المتقدمة.
جراحة الأوعية
وحول الجمعية العلمية السعودية لجراحة الأوعية الدموية قال: الجمعية هي إحدى الجمعيات المتخصصة التي تحتضنها كلية الطب في جامعة الملك عبدالعزيز لتخدم هذا التخصص النادر والمهم، وقد أنشئت قبل ستة أعوام، ويرأسها فخريا صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير، وتقوم ممثلة بأعضاء مجلس إدارتها وأعضائها العاملين بالمشاركة في كافة المؤتمرات العالمية، كما يقوم أعضاء مجلس إدارة الجمعية بالإشراف على كرسيين علميين في جامعتين مرموقتين في بلادنا، وهما جامعة الملك سعود، وجامعة الملك عبدالعزيز، حيث يشرف أعضاء مجلس الإدارة من جامعة الملك سعود على كرسي أبحاث الأوعية الدموية الطرفية، بينما يشرف رئيس مجلس إدارة الجمعية على كرسي أبحاث القدم السكرية.
تعاون مشترك
وعن سؤالنا هل للجمعية تعاون مع جمعيات أخرى محلية أو إقليمية نوه البروفيسور الزهراني، أن أهم ما يشغل الجمعية هو التواجد والحضور في كافة المؤتمرات ذات العلاقة في أمراض الأوعية الدموية، وهي بذلك تسعى إلى التكامل مع بقية الجمعيات العلمية لما فيه مصلحة المرضى، فالمريض لا يأتي للطبيب عادة وهو موسوم على جبهته بأنه مريض بأحد أمراض الأوعية الدموية، حيث إن الأوعية الدموية تنتشر في كافة أرجاء الجسم فمن الطبيعي أن تتداخل أمراضها مع الأجهزة والأطراف التي تغذيها، ومن ذلك على سبيل المثال لا الحصر أمراض القلب، والسكتات الدماغية، وجلطات الأطراف، ومرضى السكري، وأمراض الروماتيزم، ومرضى الحوادث والإصابات فتحرص الجمعية على الحضور والمشاركة بهدف توعية الزملاء في الأقسام والتخصصات الأخرى بالمستجدات في مجال الأوعية الدموية وبالذات فيما يتعلق بالوقاية والتشخيص والعلاج.
تحالف خليجي
وأفاد أنه رغم صغر حجم الجمعية إلا أن إنجازاتها تفوق بكثير حجم إمكاناتها، ويعود الفضل في ذلك بعد الله إلى همة ومثابرة أعضائها ورغبتهم في بذل المزيد من الجهد نحو دعم أعضاء الجمعية ورفع مستواهم من خلال البرامج العلمية والبحثية المكثفة والمتواصلة، كما أن الجمعية خلافا لكثير من الجمعيات الأخرى نجحت في تكوين قاعدة عريضة من المشاركة لجميع العاملين في مجال جراحة الأوعية الدموية في كافة مناطق المملكة، كما أنها نجحت في تكوين تحالف مع الجمعية الخليجية للأوعية الدموية التي يشارك أكثر من (20) عضوا من أعضائها بصفة دائمة في جميع ملتقيات الجمعية السعودية، كما تقوم جمعيتنا بدعم أشقائنا الخليجيين في جميع أنشطتهم العلمية، كما نجحت الجمعية في التعاون مع معظم جمعيات جراحة الأوعية الدموية في بقية الدول العربية مثل مصر والأردن وسورية ولبنان وتونس، ولا أبالغ إن قلت بأن صيت الجمعية قد وصل إلى جميع أنحاء العالم من سدني وسيول وطوكيو شرقا إلى أوروبا وكندا وأمريكا غربا، فالتقدير لكافة الأعضاء السعوديين والخليجيين على مجهوداتهم الرائعة.
البروفيسور الزهراني أكد في ختام حديثه، أنه بإمكان الجمعية تقديم المزيد ولكنها تحتاج إلى الدعم المادي لتنفيذ خططها، وقد وعدنا بذلك من وزارة التعليم العالي ومازلنا ننتظر.


http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20110404/Con20110404409901.htm
 
رد: يقولون عددنا 800 ألف والدولة تدفع لنا 800 مليون شهريا

الحياة(هل تعلمون..المعوقون في السعودية... مليون أو يزيدون)
http://m3aq.net/vb/showthread.php?t=36020
المعوقون في السعودية... مليون
أو يزيدون!

الإثنين, 14 فبراير 2011

1297619121716006500.jpg




زيارة علاج خارجية لمجموعة من الشباب التابعين لمدينة سلطان الإنسانية.
نسبة المعوقين 7 في المئة ... و «واحد» من كل ألف مولود




مليون معوق أو يزيدون، هذا الرقم «الهائل» كان رد المدير العام لمركز الملك عبدالله للأطفال المعوقين في جدة الدكتور عثمان عبده هاشم على سؤال «الحياة» عن تقديراته لأعداد المعوقين في السعودية، بعد أن أعلنت وزارة الشؤون الاجتماعية ان عدد المعوقين الذين تصرف لهم إعانات يتجاوز 200 ألف.
تعد هذه النسبة «عالية جداً» بالنسبة لمجتمع صغير كالسعودية، كما يقول هاشم، الذي أشار إلى أن أهم عوامل زيادة عدد المعوقين في السعودية تتمثل في «زواج الأقارب» و«الحوادث المرورية» و»الأخطاء الطبية»، مشدداً على ضرورة محاولة تلافي تلك المسببات وتجنبها، وهو ما يستدعي رعايتهم في ظل عدم وجود الوعي الكامل من أفراد المجتمع.
وكانت وزارة الصحة كشفت في وقت سابق أن عدد المواليد في السعودية سنويا يتراوح بين 400 و500 ألف مولود سنوياً منهم ما بين 400 و500 مولود معوق، وهو ما يعني أن مولوداً من كل ألف يخرج إلى الدنيا معوقاً.
وأوضحت تقديرات الوزارة أن كلفة علاج الأطفال حديثي الولادة المعوقين تصل سنوياً إلى نحو 50 مليون ريال علاوة على ما تسببه الإعاقة من معاناة إنسانية ونفسية واجتماعية لعائلات الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ولكل طبقات المجتمع السعودي.
وبناء على إحصاءات عالمية، فإن مقدار ما ينفق على علاج 500 طفل معوق يزيد على بليون ريال، بينما تقدر الكلفة السنوية لتطبيق البرنامج الوطني لاكتشاف التدخل المبكر لأمراض التمثيل الغذائي والغدد الصماء عند حديثي الولادة في السعودية بـ15 مليون ريال فقط.

http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/234050
 

Users Who Are Viewing This Thread (Total: 0, Members: 0, Guests: 0)

Who Read This Thread (Total Members: 1)

User Who Replied This Thread (Total Members: 3)

عودة
أعلى