: 0
: 15
تويت
دع القلق وكن مطمئناً
المعاناة و الشعور بالحز ن والقلق قد يأتوا إلينا دون أن نرغب فيهم و لكن بعض الناس تستسلم لتلك المشاعر و البعض الآخر يبذل ما في وسعه حتى يتخلص منهم. بعض الناس يظن أن الله إن أصابهم بهم أوحل به مشكله انه كتب عليهم الحزن في حين أن الاختيار يكون لك بأن تستسلم أو أن تحاول الخلاص من تلك المشكلة الكثير من الناس يعانون لأنهم يرفضوا أن يتحركوا و يحاربوا هذا القلق إذا أردت أن تعيش سعيدا فعليك أن تعرف كيف تقول لا للقلق.
إليكم بعض النصائح كيف تكون مطمئنا ومرتاح البال :
1- العزيمة والإصرار والاعتماد على الله في التخلص من القلق
2- عش حاضرك أكثر القلق سببه الندم على الماضي أو الخوف من المستقبل. هذان بُعدان أنت تفقد السيطرة عليهما. استفد من تجارب الماضي وخطط لتوقعات المستقبل وتذكر هذه المقولة (الحاضر المكين أساس لمستقبل ناجح)
3- واجه المخاوف معظم المخاوف لا حقيقة لها. كن شجاعاً في مواجهة المصاعب. روض نفسك لتقبل الأسوأ
ثم اعمل على أن لا يكون ذلك الأسوأ. وتذكر القول القائل (إعقلها وتوكل)"
4- تقبل الواقع رؤيتك هي واقعك. اعرف ما يقلقك ثم ادرسه جيداً. قم بعدها باستشارة والاستخارة ثم اتخذ قراراً ولا تندم عليه وتذكر المقولة ( لاخاب من استشار ).
5- تذكر أخطار القلق أمراض جسدية كالقلب والبشرة والمعدة والقولون والصدر والصداع و الألم بالظهر أو العجز
6- اشغل نفسك بالمفيد : متى توفر الوقت للتفكير بسعادتك أو بشقائك فإنك في الغالب تشقى"! اطرد القلق بتناسي نفسك.
وجه اهتماماتك إلى العمل والأهداف الطموحة والي الاعمال الخيرية التي تنفع الناس.
7- آمن بمبدأ التسليم لا تصطدم مع الأمر المحتوم. العاهات والبلاءات تساعدنا إلى حد كبير غير متوقع.
تذكر المقولة هذه (ما من عظيم إلا وهو قمة في التسليم).
8- تعلم فن النسيان تعلم كيف تنسى لتعيش. لا تقبل أن تكون آلة تنديد. لا تتخذ موقفاً من كل حادثة تمر دع الأمور تجري في أعنتها.. استصغر الحوادث المؤلمة والمزعجة لا تدع الأمور التافهة تأخذ قدرا من حياتك.
9- اصنع الابتسامة الابتسامة عنوان ومفتاح السعادة والهداف أو الأشياء المرجوة لا تأتي إلا بالجهد، ودليل الجهد الابتسامة، والابتسامة صدقة مكتوبة.
10- تدرب على الاسترخاء الاسترخاء يضعف القلق لأنه يريح العقل, استخدم تمارين الاسترخاء.
11- أصّل معاني الحب الحب هو رأس الأمر، تعلم كيف تحب ربك، ودينك، ووطنك، ونفسك، وأهلك،
و(المسلمين) والحياة والخلق جميعاً.
12- تعلم كيف تكتشف مصدر القلق وتبعد عنه .
13-لا تنظر إلى الأمور والأشياء بعين سوداء.
14عليك بترتيب الأفكار التي في راسك من التي ذات الأهمية ثم الأقل لا تدع لتزاحم الافكار في راسك فقد يؤدى إلى الارتباك والإرهاق
15 عليك بتبديل الأفكار السيئة والسوداء إلى أفكار ايجابية وبيضاء
16- درب نفسك عل مقولة لا :
- قل لا لشعورك بأنك ضحية أو مكتوف الأيدي
- قل لا لليأس و الإحباط و ضعف الإيمان
- قل لا للموقف الذي جعلك تشعر بالحزن
- قل لا لقلة الحيلة عن طريق تعلمك مهارات جديدة .
- قل لا للحالات النفسية السيئة عن طريق تثقيف نفسك في الصحة النفسية
- قل لا للإحباط عن طريق وضع خطه و البدء من جديد.
- قل لا لمشاكلك عن طريق العزم على حلها مقوله لا ليست مجرد عبارة تنطقها حينما تشعر بالحزن والقلق و لكنها أسلوب حياه
17- وفي النهاية تذكر دائما إن القلق مثل الكرسي الهزاز، سيجعلك تتحرك
دائما ولكنه لن يوصلك إلى أي مكان
18- ضع في ذهنك دائما أنك أنت المسئول أولا و أخيرا عن تواجد القلق والحزن ولا ترمي بالمسؤولية على أي شخص أو جهة أخري فلو كان الآخر هو المسئول لا تجعله ينتصر عليك .
دعطية محمود عتاقي ماجستير في الطب النفسي والاعصاب
(رسالة البحث في الامراض النفسية والعصبية اطفال )
ودبلومة نفسية وعصبية ودبلومة طب المسنين والشيخوخة ( الاكاديمية الامريكية)
المعاناة و الشعور بالحز ن والقلق قد يأتوا إلينا دون أن نرغب فيهم و لكن بعض الناس تستسلم لتلك المشاعر و البعض الآخر يبذل ما في وسعه حتى يتخلص منهم. بعض الناس يظن أن الله إن أصابهم بهم أوحل به مشكله انه كتب عليهم الحزن في حين أن الاختيار يكون لك بأن تستسلم أو أن تحاول الخلاص من تلك المشكلة الكثير من الناس يعانون لأنهم يرفضوا أن يتحركوا و يحاربوا هذا القلق إذا أردت أن تعيش سعيدا فعليك أن تعرف كيف تقول لا للقلق.
إليكم بعض النصائح كيف تكون مطمئنا ومرتاح البال :
1- العزيمة والإصرار والاعتماد على الله في التخلص من القلق
2- عش حاضرك أكثر القلق سببه الندم على الماضي أو الخوف من المستقبل. هذان بُعدان أنت تفقد السيطرة عليهما. استفد من تجارب الماضي وخطط لتوقعات المستقبل وتذكر هذه المقولة (الحاضر المكين أساس لمستقبل ناجح)
3- واجه المخاوف معظم المخاوف لا حقيقة لها. كن شجاعاً في مواجهة المصاعب. روض نفسك لتقبل الأسوأ
ثم اعمل على أن لا يكون ذلك الأسوأ. وتذكر القول القائل (إعقلها وتوكل)"
4- تقبل الواقع رؤيتك هي واقعك. اعرف ما يقلقك ثم ادرسه جيداً. قم بعدها باستشارة والاستخارة ثم اتخذ قراراً ولا تندم عليه وتذكر المقولة ( لاخاب من استشار ).
5- تذكر أخطار القلق أمراض جسدية كالقلب والبشرة والمعدة والقولون والصدر والصداع و الألم بالظهر أو العجز
6- اشغل نفسك بالمفيد : متى توفر الوقت للتفكير بسعادتك أو بشقائك فإنك في الغالب تشقى"! اطرد القلق بتناسي نفسك.
وجه اهتماماتك إلى العمل والأهداف الطموحة والي الاعمال الخيرية التي تنفع الناس.
7- آمن بمبدأ التسليم لا تصطدم مع الأمر المحتوم. العاهات والبلاءات تساعدنا إلى حد كبير غير متوقع.
تذكر المقولة هذه (ما من عظيم إلا وهو قمة في التسليم).
8- تعلم فن النسيان تعلم كيف تنسى لتعيش. لا تقبل أن تكون آلة تنديد. لا تتخذ موقفاً من كل حادثة تمر دع الأمور تجري في أعنتها.. استصغر الحوادث المؤلمة والمزعجة لا تدع الأمور التافهة تأخذ قدرا من حياتك.
9- اصنع الابتسامة الابتسامة عنوان ومفتاح السعادة والهداف أو الأشياء المرجوة لا تأتي إلا بالجهد، ودليل الجهد الابتسامة، والابتسامة صدقة مكتوبة.
10- تدرب على الاسترخاء الاسترخاء يضعف القلق لأنه يريح العقل, استخدم تمارين الاسترخاء.
11- أصّل معاني الحب الحب هو رأس الأمر، تعلم كيف تحب ربك، ودينك، ووطنك، ونفسك، وأهلك،
و(المسلمين) والحياة والخلق جميعاً.
12- تعلم كيف تكتشف مصدر القلق وتبعد عنه .
13-لا تنظر إلى الأمور والأشياء بعين سوداء.
14عليك بترتيب الأفكار التي في راسك من التي ذات الأهمية ثم الأقل لا تدع لتزاحم الافكار في راسك فقد يؤدى إلى الارتباك والإرهاق
15 عليك بتبديل الأفكار السيئة والسوداء إلى أفكار ايجابية وبيضاء
16- درب نفسك عل مقولة لا :
- قل لا لشعورك بأنك ضحية أو مكتوف الأيدي
- قل لا لليأس و الإحباط و ضعف الإيمان
- قل لا للموقف الذي جعلك تشعر بالحزن
- قل لا لقلة الحيلة عن طريق تعلمك مهارات جديدة .
- قل لا للحالات النفسية السيئة عن طريق تثقيف نفسك في الصحة النفسية
- قل لا للإحباط عن طريق وضع خطه و البدء من جديد.
- قل لا لمشاكلك عن طريق العزم على حلها مقوله لا ليست مجرد عبارة تنطقها حينما تشعر بالحزن والقلق و لكنها أسلوب حياه
17- وفي النهاية تذكر دائما إن القلق مثل الكرسي الهزاز، سيجعلك تتحرك
دائما ولكنه لن يوصلك إلى أي مكان
18- ضع في ذهنك دائما أنك أنت المسئول أولا و أخيرا عن تواجد القلق والحزن ولا ترمي بالمسؤولية على أي شخص أو جهة أخري فلو كان الآخر هو المسئول لا تجعله ينتصر عليك .
دعطية محمود عتاقي ماجستير في الطب النفسي والاعصاب
(رسالة البحث في الامراض النفسية والعصبية اطفال )
ودبلومة نفسية وعصبية ودبلومة طب المسنين والشيخوخة ( الاكاديمية الامريكية)