هذة الواقعة حصلت معي شخصيا على وقت الوزير الاسبق للشئون الاجتماعيه القدير علي النملة
والذي تعاون معي مشكورا باعطائي خطاب لاحدى الجمعيات في مدينة بريدة لاشغالي لديهم كمتطوع في الفترة المسائية بعد عرض مشكلتي عليه
والقصة اشعل فتيلها اننا كنا قبل بضع سنوات نحلم بجمعية خاصة بالمعاقين ورأيت انه من الضروري ان تكون لدي شخصيا تجربة ودراية بالاعمال الادارية وكيف تعمل الجمعيات الخيريه
ولكن فوجئت بعدم قبولي في اكثر من جمعيه رغم اني عرضت خدماتي المجانيه
وبصراحة لا اريد ان اجعل من الاعاقة شماعة لاقول انهم اشفقوا علي من ضروفي الصحية
ولكن حسب تخصصي كمحاسب قد يكونوا لا يريدون اقحامي بالنواحي المادية
وكيف يتم التعامل مع التبرعات والهبات
من بين هذة الجمعيات من اغلقت ابوابها لاتهامها بدعم الارهاب
وهذا لا يلغي جهودها الكبيرة في سبيل الدعوة والاعمال الخيريه
عملت فترة وشعرت اني غير مرغوب بي
لان هناك من ظن اني مخبر
وان وجودي في الجمعيه هو لاكتشاف تجاوزات
وهو ما جعلني اترك العمل
تعليق