: 0
: 2
تويت
الأمير سلطان بن سلمانحول زيادة مخصصات المعوقين:
مكرمة خادم الحرمينالشريفين تجسد ملامح مملكة الإنسانية
رفع صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس مجلس إدارة جمعية الأطفال المعوقين، رئيس مجلس إدارة جمعية الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة أسمى آيات الشكر والتقدير إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتفضله – حفظه الله – بتعزيز بند الإعانات المخصصة للأشخاص المعوقين المسجلين لدى وزارة الشؤون الاجتماعية بمبلغ قدره (259) مليون ريال، وذلك زيادة على ما اعتمد في الميزانية للعام الجاري.
ووصف سمو الأمير سلطان بن سلمان هذا القرار بأنه "إحدى الصور التي تجسدملامح مملكة الإنسانية، وما توليه الدولة من رعاية ودعم لفئات المجتمع المختلفة،وفي مقدمتها المعوقين".
وقال سموه في تصريح صحفي .. "إن بناء الإنسان السعوديوتنمية واقعه ومستقبله يمثل هدفاً استراتيجياً في خطط حكومة خادم الحرمين الشريفين،ومن ثم فإن ما تشهده برامج الرعاية والتأهيل والخدمات المتكاملة التي تُقدّمللمعوقين في المملكة الآن من نقلة نوعية هي نموذجاً لحرص الدولة على أن تشمل مظلةالتنمية كافة فئات المجتمع".
وأضاف سموه .. "بالإنابة عن كافة المهتمين بقضيةالإعاقة في المملكة وأولياء أمور مئات الآلاف من المعوقين الذين سيستفيدون من مكرمةخادم الحرمين الشريفين، يسعدني أن أتقدم لمقامه الكريم بوافر الشكر والعرفان،فأبناء هذه الفئة الغالية وقضيتهم تعيش الآن مرحلة غير مسبوقة من الرعاية والاهتمامتمثلت ليس فقط في منظومة برامج الرعاية، بل أيضاً في التعاطي المجتمعي معاحتياجاتهم وأولوياتهم، ومن بين ذلك التوظيف والزواج والاندماج بما يسهم بمشيئةالله في استثمار قدراتهم لخدمة أنفسهم ومجتمعهم".
وأكد سموه في ختام تصريحه علىأهمية تكامل جهود كافة الجهات المعنية برعاية المعوقين بدءاً بالقطاع العلميوالبحثي، مروراً بالقطاعات الصحية والتأهيلية والتعليمية، وصولاً إلى الجانبالتشريعي والتنظيمي لحقوق هذه الفئة بما يحقق هدف صياغة واقع جديدلهم.
ووصف سمو الأمير سلطان بن سلمان هذا القرار بأنه "إحدى الصور التي تجسدملامح مملكة الإنسانية، وما توليه الدولة من رعاية ودعم لفئات المجتمع المختلفة،وفي مقدمتها المعوقين".
وقال سموه في تصريح صحفي .. "إن بناء الإنسان السعوديوتنمية واقعه ومستقبله يمثل هدفاً استراتيجياً في خطط حكومة خادم الحرمين الشريفين،ومن ثم فإن ما تشهده برامج الرعاية والتأهيل والخدمات المتكاملة التي تُقدّمللمعوقين في المملكة الآن من نقلة نوعية هي نموذجاً لحرص الدولة على أن تشمل مظلةالتنمية كافة فئات المجتمع".
وأضاف سموه .. "بالإنابة عن كافة المهتمين بقضيةالإعاقة في المملكة وأولياء أمور مئات الآلاف من المعوقين الذين سيستفيدون من مكرمةخادم الحرمين الشريفين، يسعدني أن أتقدم لمقامه الكريم بوافر الشكر والعرفان،فأبناء هذه الفئة الغالية وقضيتهم تعيش الآن مرحلة غير مسبوقة من الرعاية والاهتمامتمثلت ليس فقط في منظومة برامج الرعاية، بل أيضاً في التعاطي المجتمعي معاحتياجاتهم وأولوياتهم، ومن بين ذلك التوظيف والزواج والاندماج بما يسهم بمشيئةالله في استثمار قدراتهم لخدمة أنفسهم ومجتمعهم".
وأكد سموه في ختام تصريحه علىأهمية تكامل جهود كافة الجهات المعنية برعاية المعوقين بدءاً بالقطاع العلميوالبحثي، مروراً بالقطاعات الصحية والتأهيلية والتعليمية، وصولاً إلى الجانبالتشريعي والتنظيمي لحقوق هذه الفئة بما يحقق هدف صياغة واقع جديدلهم.
تعليق